الحديث : (( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى )) ناقشوني في هذه الظاهرة
إن في عالم الواقع انتشرت ظاهرة جداً غريبة وتسبب آلم
للكثير من الناس قد لوحظ عن كثير من الأشخاص أنهم
يفرقون بين هذه الجنسية وهذه وأكثر مكان منتشرة فيه هذا
الشيء هي المدارس سواء مدارس الأولاد أو البنات بس في
مدارس البنات أكثر بعضهم تسيء بكلام تافه ودائماً مشمئزة
ودائماً تسيء إليها بإهانة وتحاول أن تزدريها وتشمئز منها فقط لأنها بهذه
الجنسية الفلانيه لكن أنا سؤالي من المسؤل وقد تتطورت المسألة إلى أن صار
حتى الصغار يفعلون ويتكلمون بهذه الطريقة
من المسؤل الأهل أو المجتمع بالنسبة إلى رأي هذا الشيء
المعيب المخزي المسؤل عنه الأهل و المجتمع لأن كل هذا عبارة عن نقص في التربية
الإسلامية لو كانت هناك تربية إسلامية لتعلم الطفل ما قاله رسول الله في هذا الحديث :
(( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى ))
لو كان الطفل تربى على تربية إسلامية لما كان عمرة 5
سنوات وهو يعرف جنسية هذا وجنسية هذا ويعيبه
الله المستعان هذا طفل وما حدث شيء مخزي فا سؤالي لكم وما أحب أن تناقشوني فيه
من المسؤل عن هذه الظاهرة
الشيماء بلادى @alshymaaa_blad
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
بين القبيلي و الغير قبيلي و لو أتكلم في هذا المجال ما راح أخلص