المحامية نون
المحامية نون
الله يلطف بحالنا
الله يلطف بحالنا
آمين يارب شكراً لك أختي العزيزه
المحامية نون
المحامية نون
مرحبا ,,, اختنا الفاضلة نون ,, سلمت و بورك قلمك النابض طرحت قضية خطيرة جدا تحرق الحسنات كالنار في الهشيم اللهم احفظنا وسبحانه رب العزة هي فعلا كأكل الجيفة تعافها النفس السليمة بأمر الله نسال الله السلامة دمت بخير نون و دام فكرك يروينا في حفظ الله
مرحبا ,,, اختنا الفاضلة نون ,, سلمت و بورك قلمك النابض طرحت قضية خطيرة جدا تحرق الحسنات كالنار...
ممتنة لتواجدك أخت نسرين
بالفعل هذه آفات اللسان تودي بصاحبها للتهلكة
أبعدنا الله عنها دمت بسلام أختي حفظك الله
المحامية نون
المحامية نون
غاليتي " المحامية نون " جزاك الله خير سلمت يداك ،، طرح مميز ونحتاجه بشدة في زمن انتشرت فيه الغيبة والنميمة والفتنة بين الناس من أعظم النعم هي نعمة النطق باللسان و عظمة النطق باللسان تتجلى لنا بقراءة القرآن والذكر والكلام الطيب بين الناس مثل إعلاء كلمة الحق والدعوة إلى الله والأمر بالمعروف و النهي عن المنكر وغيرها من الكلام المباح والمرغوب فيه في ديننا الحنيف. أما إذا استخدم اللسان في طاعة الشيطان وتفريق جماعة المسلمين والكذب وقول الزور والغيبة والنميمة ونشر الفتنة وانتهاك أعراض المسلمين وغيرها من الكلام المحرم والمذموم في الإسلام سيؤدي إلى الكفران بهذه النعمة التي تعتبر أهم أداة اتصال بين أفراد المجتمع في شتى المجالات. الغيبة والنميمة هما آفتين خطيرتين على المجتمع الإسلامي، وإن كانت النميمة أخطر لأنها تؤدي إلى الإفساد بين الأفراد، حتى دوافعها مذمومة في ديننا الحنيف تنافي سلوك المسلم، ويتصدر هذه الدوافع كل من الحسد والكراهية ثم الرغبة في التقرب إلى المحكى إليه وفي إشعال النيران وإثارة الفتنة وزرع البغضاء في قلوب الناس. فيجب علينا الحذر ثم الحذر من مغبة الوقوع في الغيبة والنميمة ثم إيقاف من أراد أن يغتب أو ينم إنسانا آخر بتذكيره بضوابطنا الشرعية حول هذا الفعل وأنه غير لائق للإنسان المسلم الموحد لله تعالى الذي يمتاز عن غيره بدرع واق يحميه من خطورة الوقوع في مثل هذا السلوك المفسد للفرد و المجتمع المسلم عامة. يقول الله تعالى في سورة النور الآيات 15-16-17: { إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ }{ وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ}{ يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}. صدق الله العظيم
غاليتي " المحامية نون " جزاك الله خير سلمت يداك ،، طرح مميز ونحتاجه بشدة في زمن انتشرت فيه...
الغالية آهات رحلة شكراً لعطاء ردك الزاخر بالموعظة
والفائدة القيمة تقبلي ترحيبي وتحياتي لشخصك
دمت بخير
هنو2002
هنو2002
جزاك الله خير
أم رُدينــــــه
بارك الله فيك ورفع قدرك