السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي زوجي تعبان ويعاني من الحصى في المراره والكلى والحالب والمثانه وتعبان كثير وراح للمستشفى وعطوه حبوب شراب لتفتيت الحصى وتكسيره بس هو فديته تعبان كثير ويتألم واعمل له شراب الحليب بالحلبه وناس وصفوا لي زيت السمسم مع حليب الماعز وكله اعمله واعطيه
ويا ريت من عنده احد كان عنده حصى وشرب ادويه واستفاد تكتب لي نوع الدواء الشعبي
وترى اصعب ما في الموضوع الحصى الي بالمراره لان ما لها علاج غير انه يعملو له عمليه يستأصلوا المراره وانا خايفه عليه كثير
وارجوكم ساعدوني اذا تعرفوا عن الادويه الشعبيه والها مفعول
ام بسمله @am_bsmlh
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ام عبودي حياتي
•
لرفع
تناتيش
•
شفاه الله وعافاه
بالنسبة لحصى الكلى عصير البقدونس ممتاز جداً يفتت وينزل الحصى
اما حصى المرارة والله ما ادري
ادعي ان الله يشفيني ويخليني لعيالي
بالنسبة لحصى الكلى عصير البقدونس ممتاز جداً يفتت وينزل الحصى
اما حصى المرارة والله ما ادري
ادعي ان الله يشفيني ويخليني لعيالي
عزيزتي ممنوع استعمال اي اعشاب لمرضى المرارة
عليه بالاتي
شرب على الريق يوميا ملعقة من زيت الزيتون البكر
وشرب 12 كوب ماء يوميا
اكل الفجل والهليون يعالج الحصى في المرارة والكلى وغيرها .
عافاه الله
عليه بالاتي
شرب على الريق يوميا ملعقة من زيت الزيتون البكر
وشرب 12 كوب ماء يوميا
اكل الفجل والهليون يعالج الحصى في المرارة والكلى وغيرها .
عافاه الله
ام بسمله
•
جزاكن الله خير اخواتي والله من كثر خوفي على زوجي جلست ابحث في النت واسأل كل صديقاتي عن الحصى وطرق العلاج
والاكل وصفوا لي البقدونس والحلبه
وهذا اللي قريته في التاريخ والتغذيه واستفدت منه وحبيت اضيفه في ردي عسى يفيد غيري بأذن الله
...........................................................................
دعنى اطرح سؤال هل هناك ربط بين الطب القديم والغذاء المتوازن
بالطبع نعم
هناك علاقة وثيقة بين الطب القديم المتمثل فى حضارات العالم المختلفة وعلم الغذاء المتوازن القائم على علاقة الانسان بالطبيعة المحيطة به , وما ارغب فى توضيحة هو ان اساسيات ومبادىء علم الغذاء المتوازن ثابته ولكن يختلف المسمى كلما اختلفت الحضارة المتعرفه عليه فعلى سبيل المثال تم التعرف على علم الغذاء المتوازن من قبل اليونان والحضارة اللاتينية على انه ما يسمى بالماكروبيوتك ...
ما معنى ماكروبيوتك
الماكروبيوتك كلمه لاتينية رائعة المعنى (ماكرو) تعنى طويل أو مديد (بيوتك) تعنى العمر أو الحياة ، اذاً فالمعنى الكامل لها هو (العمر الطويل أو الحياة المديدة).
هذا العلم ليس طباً شعبياً تم بناؤه على تجارب الناس بل هو تطبيق عملى للطب الشرقى العتيق الذى يرجع عمره الى خمسه الاف سنه , هدفه توضيح ان السعاده والصحة وجهان لعمله واحده فالسعاده فى الصحه والصحه فى السعاده ويتحقق ذلك بتطبيق نظام غذائي متوازن.
يقربنا هذا العلم من الطبيعه والتأمل فى عظمه الخالق وقد اضاء هذا النظام حياة الملايين من الناس لقرون عده فهو الغذاء الذى يساعد الجميع على الاحتفاظ بالصحة والتعافى من المرض وهو الوسيلة الفعاله للصحة والسلام والسعادة ...
وقد إهتم الطب القديم بعلم الغذاء المتوازن وتقييمه وتحليله ، واستخدمه في فروعه المختلفة وكان ذلك من قديم الأزل ، منذ أن وطأت قدم الإنسان على هذه الأرض... ونتناول فيما يلي بعض العلامات البارزة فى تاريخ الطب والتي أثرت علينا وأخذنا منها القواعد والأسس للطب الحديث...
- الطب عند قدماء المصريين :
عرف قدماء المصريين آداب مهنة الطب وارتبطن تلك لمعرفة المسئولية الطبية فسجلوا ذلك في كتب لها من القدسية ما جعلهم يحملونها مكرمة في الأعياد العامة.
وإن المشرع المصري لم يهمل حماية الجمهور من الأطباء وفي ذلك يقول "ديودور الصقلي " "إن المصريين كانوا يعالجون الأمراض طبقا للقواعد المقررة التي وضعها كبار الأطباء" ودونوها في السفر المقدس.. وكان على الطبيب أن يسير بمقتضاها، وعند ذلك لا يتعرض للمسئولية حتى لو مات المريض ، أما إذا خالفها فإنه يعاقب بالإعدام لأن المشرع كان يرى أنه قل في الناس من يستطيع أن يصل إلى وسيلة علاجية أحسن من الوسائل التي وضعها أساطين الطب في تلك العصور.
وذكر أرسطو في كتابه السياسة:
إن الطبيب كان يسمح له بتغيير العلاج المقرر، إذا لم يلاحظ تحسنا في حالة المريض على هذا العلاج ، في مدى أربعة أيام فإذا توفي المريض، بسبب هذا العلاج المخالف لما جاء في الكتاب المقدس ، فإن الطبيب يدفع رأسه ثمنا لجرأته على نصيحة حياة مواطن في سبيل أمل خاطىء.
- الطب عند البابلبين :
إن البابليين كانوا يتميزون بالتشديد في معاملة أطبائهم حتى أنه لم يكن يخلو من الخطر على الطبيب الآشوري، أن يبدي رأيا في مرض أو يحاول له علاجا ويؤيد ذلك النصوص الواردة في شريعة حمورابي.
ولا عجب من هذا التشدد أن يقول هيردوت ، بعد ثمانية عشر قرنا من ذلك التاريخ إنه لم يكن هناك أطباء في بابل.
- الطب الصينى
وتركز فلسفته على تثقيف المريض وتوجيهه نحو سلوك نمط حياتى سليم يمنحه دوراً فى العملية الشفائية مثل اسس الرياضة والغذاء والاسترخاء ومعالجه التوتر.
- الطب الآسيوى
بناءً على الطب الاسيوى فإن الجسم يحتاج الى خمس نكهات مختلفة ، طبيعية يجب ان تتوفر فى الوجبة الغذائية وهم
حلو – مالح – مر – حامض – حار
- الطب الغربى الكلاسيكى
وفيه يركز الطبيب على العامل المسبب للمرض بدلاً من أن ياخذ بعين الاعتبار رد فعل المريض على هذا العامل وبذلك يركز فى نظامه الغذائي أن يتغلب على هذا العامل.
وقد إنتشرت قواعد وأسس الطب الغربي الكلاسيكي حول الكون كله وتناولتها معظم الحضارات بالتحليل والتقييم ومن أشهر العلامات فى الطب الغربي الكلاسيكي الطبيب اليوناني أبقراط (أبو الطب).
أبقراط (أبو الطب)
Hippocrates
طبيب يوناني ولد سنة 377 قبل الميلاد في جزيرة كوس، يعتبر أفضل طبيب في العالم في عصره ويلقب الآن بأبو الطب.أعتمد أبوقراط في ممارستة للطب على الملاحظة الدقيقة في مكونات جسم الإنسان وكان يؤمن أن لكل حالة مرضية هناك تفسير علمي لها عكس ماكان منتشرا في عصره.
تعامل أبوقراط مع الجسم البشري ككتلة واحدة مترابطة وهو أول من قام بوصف مرض الإلتهاب الرئوي والصرع عند الأطفال. وهو أول من قال أن أساس الصحة هو الطعام الصحي والهواء النقي والنظافة والراحة.
تنقل أبوقراط في حياته في جميع أرجاء اليونان ومن ثم أسس مدرسة طبية لتعليم علومه التي عمت في جميع أنحاء اليونان والعالم. وقد جعل لمن يزاول مهنة الطب قسما يستخدم حتى الآن يسمى باسمه وهو قسم أبوقراط
توفى أبو الطب سنة 460 قبل الميلاد بعد أن وضع أساس أسمى علوم الدنيا.. الطب
تعلم صناعة الطب من أبيه وكانت مدة حياة أبقراط خمساً وتسعين سنة منها صبي ومتعلم ست عشرة سنة وعالم معلم تسعاً وسبعين سنة ،
قسم أبقراط
إني أقسم باللَّه رب الحياة والموت وواهب الصحة وخالق الشفاء وكل علاج وأقسم بأسقليبيوس وأقسم بأولياء اللَّه من الرجال والنساء جميعاً وأشهدهم جميعاً على أني أفي بهذه اليمين وهذا الشرط وأرى أن المعلم لي هذه الصناعة بمنزلة آبائي وأواسيه في معاشي وإذا احتاج إلى مال واسيته وواصلته من مالي. وأما الجنس المتناسل منه فأرى أنه مساو لأخوتي وأعلم هذه الصناعة إن احتاجوا إلى تعلمها بغير أجرة ولا شرط وأشرك أولادي وأولاد المعلم لي والتلاميذ الذين كتب عليهم الشرط أو حلفوا بالناموس الطبي في الوصايا والعلوم وسائر ما في الصناعة وأما غير هؤلاء فلا أفعل به ذلك وأقصد في جميع التدابير بقدر طاقتي منفعة المرضى وأما الأشياء التي تضر بهم وتدني منهم بالجور عليهم فامنع منها بحسب رأيي ولا أعطي إذا طلب مني دواء قتالاً ولا أشير أيضاً بمثل هذه المشورة وكذلك أيضاً لا أرى أن أدني من النسوة فرزجة تسقط الجنين وأحفط نفسي في تدبيري وصناعتي على الزكاة والطهارة ولا أشق أيضاً عمن في مثانته حجارة ولكن أترك ذلك إلى من كانت حرفته هذا العمل وكل المنازل التي أدخلها إنما أدخل إليها لمنفعة المرضى وأنا بحال خارجة عن كل جور وظلم وفساد إراديّ مقصود إليه في سائر الأشياء وفي الجماع للنساء والرجال الأحرار منهم والعبيد وأما الأشياء التي أعاينها في أوقات علاج المرضى أو أسمعها في غير أوقات علاجهم في تصرف الناس من الأشياء التي لا يُنطق بها خارجاً فأمسك عنها وأرى أن أمثالها لا ينطق به فمن أكمل هذه اليمين ولم يفسد شيئاً كان له أن يكمل تدبيره وصناعته على أفضل الأحوال وأجملها وأن يحمده جميع الناس فيما يأتي من الزمان دائماً ومن تجاوز ذلك كان بضده ناموس الطب لأبقراط وهذه نسخة ناموس الطب لأبقراط قال أبقراط إن الطب أشرف الصنائع كلها إلا أن نقص فهم من ينتحلها صار سبباً لسلب الناس إياها لأنه لم يوجد لها في جميع المدن عيب غير جهل من يدعيها ممن ليس بأهل للتسمي بها إذ كانوا يُشبهون الأشباح التي يحضرها أصحاب الحكاية ليلهوا الناس لها فكما أنها صور لا حقيقة لها كذلك هؤلاء الأطباء بالاسم كثير وبالفعل قليل جداً وينبغي لمن أراد تعلم صناعة الطب أن يكون ذا طبيعة جيدة مؤاتية وحرص شديد ورغبة تامة وأفضل ذلك كله الطبيعة لأنها إذا كانت مؤاتية فينبغي أن يقبل على التعليم ولا يضجر لينطبع في فكره ويثمر ثماراً حسنة مثل ما يرى في نبات الأرض أما الطبيعة فمثل التربة وأما منفعة التعليم فمثل الزرع وأما تربية التعليم فمثل وقوع البزر في الأرض الجيدة فمتى قدمت العناية في صناعة الطب بما ذكرنا ثم صاروا إلى المدن لم يكونوا أطباء بالاسم بل بالفعل والعلم بالطب كنز جيد وذخيرة فاخرة لمن علمه مملوء سروراً سراً وجهراً والجهل به لمن انتحله صناعة سوء وذخيرة ردية عديم السرور و دائم الجزع والتهور والجزع دليل على الضعف والتهور دليل على قلة الخبر بالصناعة....
- الطب النبوى
بدأ الطب الحديث خلال العقدين الأخيرين يعود بقوة إلى الجذور فى العلاج، بعد الاعتماد شبه الكلي على وسائل العلاج الكيميائي الدوائي التي لم تثبت كفاءتها بالقدر المطلوب، فاتجه نظر الجميع الى الطب النبوي والنصائح النبوية، فى أسلوب الغذاء والعلاج من الأمراض، فصدرت كتب عديدة تهتم بالعلاج النبوي والتغذية النبوية مقتدين فيها بالنبي...{ وقد بدأ الغرب بهذه الاتجاهات قبل العرب والمسلمين فبدأ العلماء الغربيون يهتمون بالطب الوقائي والعلاج بالغذاء. وكان من الطبيعي أن يتوجه هؤلاء إلى ما ورد في القرآن والسنة آيات قرآنية وأحاديث نبوية تدل البشرية إلى ما فيه الخير لهم في كل شيء حتى في طعامهم وشرابهم، واكتشف العلماء، من خلال النصوص القرآنية والأحاديث النبوية، من الحقائق العلمية ما جعلهم يدرجونه تحت بند الإعجاز النبوي، فيما يتعلق بالغذاء من خلال نتائج البحث العلمي الحديث ومطابقتها لما ورد في بعض الأحاديث النبوية وكيفية الوقاية من الأمراض عبر نظام غذائي رباني سوي وسليم اختاره لسيد الأنام محمد {.
بعض أنواع الطعام التى كان يستخدمها النبى
وقيل عن العسل
كان النبي صلى الله عليه وسلم : حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة، لأنه ثبت علمياً أن الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه، بمعنى أن جزيئات الماء تترتب حسب جزيئات العسل.
وهذا إنما يدل على الفوائد العظيمة لشراب العسل أي الماء المذاب فيه العسل،
فقد اكتشف الطب الحديث أن شراب العسل حينما يتناوله الإنسان ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة عن طريق زيادة قدرة عمل الحركة الدورية للأمعاء، وبعدها يعمل العسل كمادة غذائية متكاملة بسبب احتوائه على السكريات الأحادية التي تُمت مباشرة ولا يجري عليها هضم، وتتولد مركبات يسمونها أدونزين ثلاثي الفوسفات وهو ما يطلق عليه (وقود العضلات) وهذا ما جعل علماء التغذية يأخذون الماء ويكسبوه طاقة وهو ما يطلق عليه الآن في أوروبا اسم (العلاج بالماء) لأن الماء يكتسب صفات ما يضاف عليه من مواد.
ولذلك فإن الطب في أوروبا أكثر تقدماً حتى أعمارهم أطول لأنهم يتبعون في أساليب التغذية الخاصة بهم نهج الطب النبوي الذي ثبت أنه أصلح وسيلة لجسم حي وسليم، وما زال الطب الحديث حتى الآن يبحث في أسرار الغذاء الذي كان يتناوله النبي (وكيف أن هذا الغذاء لم يكن جزافاً بل له أسس وقواعد علمية ما زال الطب الحديث يستكشف ويبحث في أسرارها حتى الآن، وهذا من أسرار الإعجاز الإلهي التي اصطفى بها النبي ) في يومه.
وقيل عن التمر
كان النبى صلى الله عليه وسلم : كل صباح يتناول{ سبع تمرات مغموسة في كوب لبن كما روي عنه وحدد النبي
الجرعة بسبع تمرات في حديثه الذي رواه أبو نعيم وأبو داود أن النبي قال
" من تصبّح بسبع تمرات لا يصيبه في هذا اليوم سم ولا سحر"
وثبت عنه انه قال :
" بيت لا تمر فيه جياع اهله "
وقد ثبت بالدليل العلمي أن هناك إنزيماً يرتفع أداؤه في حالة التسمم، وعندما يتم تناول سبع تمرات لمدة شهر يومياً نلاحظ أن هذا الإنزيم قد بدأ في الهبوط والعودة لوضعه الطبيعي، وهذا من الإعجاز الإلهي الذي خُصّ به النبي
وثبت عنه انه أكل التمر بالزبد , وأكل التمر بالخبز , وأكله مفرداًَ
هو حار فى الثانية وهو رطب فى الاولى , او يابس فيها . وهو مقو للكبد , ملين للطبع , يزيد فى الباه , ويبرىء من خشونة الحلق . وهو من اكثر الثمار تغذية للبدن , وأكلة على الريق يقتل الدود .
وقيل عن الزنجبيل
قال تعالى :
{ ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا }
سورة الإنسان ، الآية الكريمة رقم (17)
وفى حديث ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال
" اهدى ملك الروم الى رسول الله جرة زنجبيل , فأطعم كل إنسان قطعة وأطعمنى قطعة "
والزنجبيل معين على هضم الطعام , ملين للبطن تلييناً معتدلاً نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد والرطوبة , ومن ظلمة البصر , معين على الجماع , وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة فى الامعاء والمعدة .
وقيل عن الحلبة
قيل عن القاسم بن عبد الرحمن انه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" استشفوا بالحلبة "
وقال بعض الاطباء : لو علم الناس منافعها لاشتروها بوزنها ذهباً
وللحلبه منافع عديدة اذا طبخت بالماء لينت الحلق والصدر والبطن وتسكن السعال والخشونه والربو وعسر النفس وتزيد فى الباه وهى جيدة للريح والبلغم والبواسير . والحلبة اذا شربت ادرت الحيض واذا طبخت وغسل بها الشعر جعدته. واذا جلست المرأة فى الماء الذى طبخت فيه الحلبة فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه .
وقيل عن الشعير
من حديث عائشة , قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اخذ احداً من اهله الوعك , امر بالحساء من الشعير فصنع ثم امرهم فحسوا منه ثم يقول " انه ليرتو فؤاد الحزين ويسرو فؤاد السقيم كما تسروا احداكن الوسخ بالماء عن وجهها " .
وماء الشعير نافع للسعال وخشونه الحلق وصالح لقمع حدة الفضول ومدر للبول جلاء لما فى المعدة وقاطع للعطش ومطفىء للحرارة وفيه قوة يجلو بها ويلطف ويحلل
وقيل عن الثوم
قال تعالى:
{وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها}
سورة البقرة، الآية الكريمة رقم (61)
وفى الحديث
" من أكلهما فليمتهما طبخاً "
ويعمل الثوم على ترياق السموم , مطهر للمعدة , مذيب للكوليسترول ومانع من الجلطة , مدر للبول ومطهر للمجاري البولية , يقضي على الأميبا والدوسنتاريا , لسوء الهضم والغازات والمغص , لعلاج التيفود , للقروح المتعفنة , الدفتريا , للثعلبة , أقوى علاج للروماتيزم , للأعصاب , للقضاء على فيروس الأنفلونزا , للزكام والرشح .
والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين، وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف.
وقيل عن البصل
عن عائشة رضى الله عنها انها سئلت عن البصل فقالت :
" إن آخر طعام أكله رسول الله كان فيه بصل "
وهو مفيد للأغراض الآتية:
للسعال الديكي , التهابات الرئة , للبروستاتا ,يساعد الجسم على القوة والنشاط , للقوة التناسلية , للأمراض النفسية , للسرطان ,ويقوى المعدة , ويزيد من المنى , ويحسن اللون ,مفيد لداء الثعلبة
وقيل عن العنب
قال تعالى:
{ ثم شققناالارض شقاً فأنبتنا فيها حباً وعنباً وقضباً }
سورة عبس، الآية الكريمة رقم (26-29)
عن ابن عباس رضى الله عنه قال :
" رأيت رسول الله ياكل العنب خرطاً "
يعتبر العنب من الفواكه ذات القيمة الغذائية والعلاجية الجيدة.. وقد عرف منذ قدم الزمان حيث تناوله الصينيون والهنود رغبة في القيمة الغذائية العالية، يحتوي على نسبة جيدة من العناصر المعدنية مثل البوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم.كما يحتوي العنب على مواد ذات مفعول علاجي مما تقلل الاصابة بامراض القلب كذلك يوجد في العنب بعض الأحماض التي لها دور في الوقاية من تراكم العناصر الحرة وبالتالي فيعتبر مضاداً جيداً للسرطان وهشاشة العظام.
وقيل عن الزيتون
قال تعالى :
{ الله نور السماوات والأرض، مثل نوره كمشكاة فيها مصباح، المصباح في زجاجة، الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية، يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار، نور على نور، يهدي الله لنوره من يشاء، ويضرب الله الأمثال للناس والله بكـل شئ عليم }
سورة الإنسان ، الآية الكريمة رقم (17)
قال تعالى :
{ والتين والزيتون، وطور السنين.. }
سورة التين ، الآية الكريمة رقم (1)
يستخدم زيت الزيتون فى علاج أمراض الكبد والمرارة التى يصاحبها اضطرابات فى الهضم وإمساك وزيت الزيتون مفيد لمرضى السكر ومفتت للحصى ويستعمل زيت الزيتون لدهان الجسم حفاظاً عليه من أشعة الشمس . يفتح السدر يقوى الكبد - يذهب الطحال والباسور وعسر البول - يذهب هذال الكلى والخفقان والريق وعسر التنفس والسعال واوجاع الصدر وخشونه القصبه - يحسن الهضم و ينظف الافراز يقوى الجسم ينضر الوجه وينشط العضلات - يوصف لداء السل والسرطان - سهل الهضم ومغذى ومسهل
قيل عن اليانسون
الخصائص الطبية :
ـ مهدئ للأعصاب، ومسكن للمغص والسعال.
ـ منشط للهضم ومدر للبول.
ـ واليانسون مفيد للولادة ولعملية إدرار اللبن.
وقيل عن الكرويا
الخصائص الطبية :
ـ تنشيط الجهاز الهضمي ومعالجة المغص المعوي خصوصاً عند الأطفال، والمساعدة على طرد الغازات.
ـ يساعد على إدرار اللبن عند المرضعات وتسكين آلام الرحم بعد الولادة.
ـ زيت الكراويا يستخدم في تخفيف آلام الروماتيزم في المفاصل والعضلات.
وقيل عن الشمر
الخصائص الطبية :
ـ الشمر طارد للريح ومنشط للدورة الدموية ومضاد للالتهابات.
ـ مغلي البذور مسكن وملطف للمعدة ومدر للحليب أثناء الإرضاع.
ـ زيت الشمر مفيد لمشاكل الهضم ومسكن للسعال والأمراض النفسية.
ـ منشط رحمي، لذا يجب تجنبه أثناء الحمل.
وقيل عن الحبة السوداء
من حديث أبى سلمة , عن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
{ عليكم بهذه الحبة السوداء , فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام }
الأمراض التي تعالجها الحبة السوداء
تساقط الشعر – للصداع – للأرق - للدوخة وآلام الأذن - للقراع والثعلبة - لأمراض النساء والولادة - للأسنان وآلام اللوز والحنجرة - لحب الشباب - لكل الأمراض الجلدية - لعسر التبول – الاستسقاء - لكل أمراض الصدر والبرد.
وقيل عن الجزر
· أثبتت التحاليل الطبيه الحديثه أنه يحتوى على فيتامينات ( أ , جـ ) كما أنه غنى بالكبريت والفسفور والصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والحديد .
· مقوى للبصر نظراً لما يحتوى عليه من فيتامين ( أ ) .
· يزيد من مقاومه الجسم من الأمراض المعديه .
· علاج فقر الدم والضعف العام , وإضطرابات القلب .
وقيل عن الزبيب
خواص الزبيب فى طب النبى وأهل بيته
عن الضا عن ابائه عن النبى " صلى الله عليه وسلم " قال
{عليكم بالازبيب فأنه يكشف المره ويذهب بالبلغم ويشد العصب ويذهب بالاعياء ويحسن الخلق ويطيب النفس ويذهب بالغم}
فوائد الزبيب
- يقوى المعده والكبد والطحال والامعاء
- ينفع من وجع الحلق والصدر والرئه والكلى والمثانه
- فيه نفع للحفظ مضاد للسعال
وقيل عن التين
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
" كلوا التين الرطب واليابس فأنه يزيد من الجماع ويقطع البواسير وينفع من النقرس والابرده "
فى تذكره داود الأنطاكى
اذا داوم الفطور على 40 يوم بالانسيون سمن سمنا لا يدله فيه شيئا
يفتح السدر يقوى الكبد - يذهب الطحال والباسور وعسر البول - يذهب هذال الكلى- والخفقان والريق وعسر التنفس والسعال واوجاع الصدر وخشونه القصبه - يحسن الهضم - وينظف الافراز يقوى الجسم ينضر الوجه وينشط العضلات - يوصف لداء السل والسرطان - سهل الهضم ومغذى ومسهل - يمثل مع الزبيب والعناب والتمر والثمار الاربعه النافعه للصدر لذا يمكن استعماله فى حالات الزكام العصبى على الادويه والتهاب القصبات والسعال الديكى والتهاب الرئه - ينصح باستخدامه لاضطربات المعده والامعاء يقوى الجهازالعصبى
وقيل عن الرومان
الرمان فى طب النبى واهل بيته
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
" كلوا الرمان بقشره فانه دباغ البطن "
قال ابو عبد الله
" اطعموا صبيانكم الرمان فأنه اسرع لشبابهم "
الرمان فى الطب الحديث
مقوى للقلب - طارد للدوده الشريطيه - ينظف مجارى التنفس و الصدر- يطهر الدم - عسر الهضم - قشور الرمان مفيده فى حالات الإسهال .
- وجد فى قشور الرمان 28% من التاتين وهى ماده قابضه لذا تستخدم فى حالات الإسهال والدوسنتاريا .
- تحتوى حبوب الرمان على مواد سكرية وبروتينيه ودهنيه وأحماض نباتيه "أهمها حمض الستريك".
- أزهار الرمان قابضه ، تعطى أفضل النتائج فى علاج الإسهال المزمن ، السيلان الأبيض من المهبل ، والنزف .
- عصير الرمان يشفى من بعض حالات الصداع وأمراض العيون ، خاصه ضعف النظر .
- مسكن الآلام ومخفض للحراره
- مانع للنزيف خاصه الناتج عن البواسير والاغشيه المخاطيه
وقيل عن القرع ( الدباء )
كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم علىّ ( ع ) أنه قال :
{ يا علىّ عليك بالدباء فكله فإنه يزيد فى العقل والدماغ }
غنى بالفيتامينات ( أ , ب ) , وحوامض اللوسين , التيروزن , البيبوريزين ومن مميزاته
هاضم - مسكن – مرطب - ملين - مدر للبول - مطهر للصدر
مفيد في الأمراض التاليه:
إلتهابات المجارى البوليه - الإمساك - حصر البول - البواسير- الوهن - عسر الهضم - إلتهاب الأمعاء - علل القلب – الأرق - مرض السكر
لب القرع له عده فوائد :
- قابل للهضم .
- مدر للبول .
- مزيل للإمساك .
- جيد لمرضى الكلى والأمعاء والبنكرياس والروماتيزم .
- طرد الدوده الوحيده من الأمعاء.
وقيل عن الكراث
- عن فرات بن احنف قال سئل ابو عبد الله عن الكراث فقال :
{ كله فأن فيه اربع خصال : يطيب النكهه , يطرد الرياح , يقطع البواسير , وهو امان من الجذام لمن ادمن عليه }
- عن موسى بن بكر اشتكى غلام لابى الحسن فسأل عنه فقال :
{ اطعموه الكراث ثلاثه ايام فأطعمناه فقعد الدم ثم برىومعنى قعد الدم انفصاله عنه عند القعود للبراز}
ومن مميزاته
وانه سهل الهضم يريح المعده وينشطها و يسهل عمليتى الهضم والامتصاص ويحتوى على كبريت فيقاوم التخمرات العفنه - يقاوم فقر الدم لما يحتوى عليه من حديد حيث ينشط توالد وعمل كرات الدم الحمراء - يقوى العظام والجلد بفضل ما يحتوى عليه من جير وكالسيوم - ينشط الجهاز العصبى بما يحتوى عليه من ماغنسيوم - اذا غسل الوجه بعصير الكراث منحه جمالا وازال البقع الحمراء عن البشره وسكن الام لسعات الحشرات , ايضا يستخدم عصير الكراث فى ايقاف نزيف الانف.
وقيل عن الفجل
عن أبى عبد الله(ع) قال :
{ الفجل أصوله تقطع البلغم ولبه يهضم وورقه يدر البول جداً }
فوائده والأمراض الذى يساعد فى علاجها :
يحتوى على عض الفيتامينات , الكبريت ، الحديد ,الكاسيوم , النيكوتينيك - علاج الأستقساء تهدئه السعال - مطهر للدماغ والأوعيه الدمويه من مزاجها الضار - مدر للبول - مخرج للبلغم والمخاط - يعتبر علاج للسعال الديكى والنزلات الشعبيه - له أهميه فى علاج الرمال ( داء حصوى ) الصفراوي - ضعف المعده - ينصح به للبدينين - يستخدم لمن يعانون من قله إفراز أكبادهم - مفيد للجلد والشعر - مقو للعظام .
يستخدم لمن يعانون من :
أمراض المراره.
الروماتيزم.
النقرس.
فقر الدم لإحتوائه على الحديد.
وقيل عن البقدونس :
يحسن وظائف الكلى والمثانه والبروستاتا – ينشط الغدة الكظرية والغدة الدرقية – مدر للبول – مذيب لحمض البوليك – يعالج نقص الفيتامينات – يساعد على الهضم .
يتميز البقدونس بكونة غنيا" جدا" بالعناصر الغذائية ولا يحتاج المرء من عصيرة الاكمية قليلة للحصول على فوائدة العديدة
ولعلاج اضطرابات المسالك البولية اشربة على صورة شاى وذلك بتجفيف الاوراق الطازجة فالبقدونس مطهر ممتاز ومنشط لجميع وظائف الجسم .
وقيل عن التفاح
التفاح فى طب النبى واهل بيته
عن النبى"صلى الله عليه وسلم " قال :
{ كلوا التفاح على الريق ، فإنه نضوح للمعده }
عن أبى عبد الله قال :
{ لو يعلم الناس ما فى التفاح ما داووا مرضاهم إلا به }
التفاح فى الطب الحديث
- يساعد على امتصاص الكالسيوم ذلك لتفاعله مع الاحماض الموجوده فى التفاح مكونه مركبات جيريه اكثر ذوبانا فى العصاره الهضميه
- يساعد على الهضم حيث ان الاحماض العضويه الموجوده به تعين المعده على اداء وظيفتها
- يساعد على التغلب على نزلات البرد لما فيه من فيتامين " أ "
- يعد علاجا" ناجحا" للاسهال خاصه عند الاطفال
- يعمل على بناء اسنان سليمه نظرا" لمادته الهشه فأن مضغه يعتبر تدليكا للثه كما انه ينظف الاسنان بطريقه اليه ويؤدى لتطهير الفم ويضفى عليه رائحه مستحبه ويقلل من تسوس الاسنان
- ينشط الامعاء - يكافح الامساك المزمن والاسهال عند الاطفال - يكافح حصى الكلى والحالبين والمثانه - يزيل حمض البول - ينشط الكبد - يهدى السعال - يخرج البلغم - يخلص الجسم من الاحماض والدهون - يسهل افراز غدد اللعاب والامعاء والكبد - ينشط القلب - يخفف الام -التهاب الاعصاب - يصون الاوعيه الدمويه - مدر للبول - للتخلص من ارتقاء ضغط الدم -تخفيض نسبه الكوليسترول .
وقيل عن البطيخ
عن إبن عباس عن النبى ( صلى الله عليه وسلم ) قال :
{ فى البطيخ عشره خصال ............, يغسل المثانه , يقطع الأبرده , يغسل البطن , ويكثر الجماع , وينقى البشره }
فوائده :
مرطب وملين - يطفئ الظمأ , ويدر البول - يفيد المصابين بالروماتيزم - يحفظ من التيفوئيد
غنى بفيتامين ج , فسفور , كبريت , بوتاس , صودا , كلور - يقطع الكلف والبهق والوسخ
ينقى حصى المثانه , والكلى - بذر البطيخ أنفع من لحمه حتى أن أكله ينفع الكلى التى تتولد فيها الحصى - ينفع للسعال الحار , أوجاع الصدر الناتجه عن أورام حاره - يلين خشونه الفم والحنجره والحلق - ينقى مجارى الكلى والمثانه - ينفع من أورام الكبد الحاره .
وقيل عن المكثرى
عن ابى عبد الله" ع " قال :
{الكمثرى يدبغ المعده ويقويها وهو والسفرجل سواء وهى على الشبع انفع منه على الريق ومن اصابه طخاء فليأكله }
قال ابو عبد الله " ع " :
{رجل شكا اليه وجعا يجده فى قلبه فقال كل الكمثرى }
تعطى لكل الاشخاص بما فيهم الاطفال بشرط ان تكون ناضجه واذا قطفت قبل نضخها تكون محتويه على عناصر مهيجه
- مدره للبول والصفراء
- ملينه
- مسهله
- مرحه للخلايا
- مغذيه
- مفيده للمعده والامعاء
- مرطبه
- توصف للامراض التاليه
الروماتيزم – الصرع – التهاب المفاصل – الوهن الجسمى والعقلى – فاقه الدم – السل – الاسهالات – السكر.
ازهار الكمثرى لها خواص ادرار البول وفعليها يفيد فى بعض اضطرابات المجارى خاصه حاله التهاب المثانه .
وقيل عن الزعتر
عن بعض الواسطيين , عن أبى الحسن ( ع )
{ أنه شكا إليه الرطوبه , فأمره بستف الصعتر على الريق }
- منشط ومضاد لتشنج المجارى الهضميه .
- يطرد الغازات , ويمنع التخمرات .
- مطهر ممتاز , ينشط كل الوظائف المضاده للتسمم .
- يسهل إفراز العرق , غزاره البول .
- منبه للذاكره .
- طارد للديدان .
- منظف ومطهر للقروح والجروح والمهبل فى حاله ظهور السيلان الأبيض .
- مهدئ للألام الروماتيزميه , النقرس , إلتهاب المفاصل .
- منشط ممتاز لجلد الرأس , ويمنع تساط الشعر, ونشط نموه .
- تنقيه المعده والكبد والصدر .
وقيل عن الريحان
عن أبى عبد الله (ع) أنه قال :
الحوك بقله الأنبياء , أما إن فيه ثمان خصال : يمرئ , يفتح السدد , يطيب الجشاء , يطيب النكهه , يشهى الطعام , يسل الداء , وهو أمان من الجذام , إذا أستقر فى جوف الإنسان قمع الداء كله .
فوائده :
- يقوى القلب .
- يجفف الرئه والصدر .
- ماؤه جيد للنفث الدموى .
- يدر اللبن .
- ينفع من الطحال .
- ينفع من ضعف الكبد البارده .
- يفتت الحصى .
- يمنع السموم .
وقيل عن الخس
عن أبى حفص الأيار , عن أبى عبدالله ( ع ) قال :
{عليكم بالخس فإنه يصفى الدم }
- أوراق الخس غنيه بفيتامين ( أ ) أيضاً فيتامين ( ب1 , ج , هـ ) .
- يحتوى على 0.2 % من وزنه مواد دهنيه , 2.2% مواد بروتينيه , 0.9 % كربوهيدرات الماء ما تبقى من وزنه .
- غنى بالمعادن ( كالسيوم ، فسفور , حديد , نحاس , يود , كلور , زرنيخ , كوبلت , كاروتين ، مغنسيوم , كبريت ) .
- يعزز الغريزه الجنسيه .
- يحتوى على ماده ( لاكثوكاريوم ) التى تهدئ الأعصاب .
- مكافح للإمساك لإحتوائه على الألياف .
- يقوى البصر الأعصاب .
- يفيد فى ترطيب الجسم .
- يستخدم لعلاج الخفقان ونوبات السعال وتنظيم مجموع الوظائف اهضميه ومسكن للجهاز التناسلى .
- فاتح للشهيه , ويؤثر فى إحتباس البول , ويهدئ الألتهابات المؤلمه فى الكبد , والحويصله والأمعاء .
وقيل عن العناب
{ عن أبن الخضيب قال : كانت عينى قد أبيضت ولم أكن أبصر بها شيئا فرأيت أمير المؤمنين فى المنام : فقلت : يا سيدى عينى قد أصابت إلى ما ترى , فقال خذ العناب , فدقه فأكتحل به , فأخذت العناب فدققته بنواه وكحلتها , فأنجحلت عن عينى الظلمه ونظرت أنا إليها إذا هى صحيحه}
- جيد للصدر والرئه والحلق .
- نافع لوجع الكلى والمثانه .
- جيد للكبد والكلى والمثانه وأورام المعده .
- مسكن ومهدئ ومكافح للسعال .
وقيل عن الاترج ( ثمره شجر الليمون )
عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال :
{ مثل المؤمن الذى يقرأ القران كمثل الاترجة , طعمها طيب , وريحها طيب }
وفى الاترج منافع كثيرة :
هو مركب من اربعة اشياء : قشر , ولحم , وحمض , وبزر
ولكل واحد منها مزاج يخصه , فقشره حار يابس , ولحمه حار رطب , وحمضه بارد يابس , وبزره حار يابس .
ومن منافع قشره : انه اذا جعل فى الثياب منع السوس , وائحته تصلح فساد الهواء والوباء , ويطيب النكهه اذا امسكه فى الفم , ويحلل الرياح , واذا وضع فى الطعام اعان على الهضم .
ومن منافع لحمه : نافع لاصحاب المرة الصفراء , قامع للبخارات الحارة , وينفع البواسير
ومن منافع حمضة : فقابض كاسر للصفراء ومسكن للخفقات الحار , نافع من اليرقان شرباً واكتحالاً , قاطع للقيىء , مشه للطعام , عاقل للطبيعة , نافع من الاسهال وعصارة حمضه يسكن غلمة النساء , وينفع طلاء من الكلف , ويذهب بالقوباء , وله قوة تلطف وتقطع , وتبرد وتطفىء حرارة الكبد , وتقوى المعدة وتسكن العطش .
ومن منافع بزرة : فله قوة محلله مجففة وله خاصية نفع من السموم القاتله اذا شرب منه وزن مثقال مقشراً بماء فاتر .
وقيل عن القرنبيط :
يقلل قابلية الاصابة بالسرطان لا سيما سرطان القولون - والمستقيم والمعدة - وربما البروستاتا والمثانة .
ويحتوى القرنبيط على مركبات مثل الاندولات التى تنبه وسائل الدفاع الطبيعية فى مقاومة السرطنات والقرنبيط مفضل لمرض السكر.
والاكل وصفوا لي البقدونس والحلبه
وهذا اللي قريته في التاريخ والتغذيه واستفدت منه وحبيت اضيفه في ردي عسى يفيد غيري بأذن الله
...........................................................................
دعنى اطرح سؤال هل هناك ربط بين الطب القديم والغذاء المتوازن
بالطبع نعم
هناك علاقة وثيقة بين الطب القديم المتمثل فى حضارات العالم المختلفة وعلم الغذاء المتوازن القائم على علاقة الانسان بالطبيعة المحيطة به , وما ارغب فى توضيحة هو ان اساسيات ومبادىء علم الغذاء المتوازن ثابته ولكن يختلف المسمى كلما اختلفت الحضارة المتعرفه عليه فعلى سبيل المثال تم التعرف على علم الغذاء المتوازن من قبل اليونان والحضارة اللاتينية على انه ما يسمى بالماكروبيوتك ...
ما معنى ماكروبيوتك
الماكروبيوتك كلمه لاتينية رائعة المعنى (ماكرو) تعنى طويل أو مديد (بيوتك) تعنى العمر أو الحياة ، اذاً فالمعنى الكامل لها هو (العمر الطويل أو الحياة المديدة).
هذا العلم ليس طباً شعبياً تم بناؤه على تجارب الناس بل هو تطبيق عملى للطب الشرقى العتيق الذى يرجع عمره الى خمسه الاف سنه , هدفه توضيح ان السعاده والصحة وجهان لعمله واحده فالسعاده فى الصحه والصحه فى السعاده ويتحقق ذلك بتطبيق نظام غذائي متوازن.
يقربنا هذا العلم من الطبيعه والتأمل فى عظمه الخالق وقد اضاء هذا النظام حياة الملايين من الناس لقرون عده فهو الغذاء الذى يساعد الجميع على الاحتفاظ بالصحة والتعافى من المرض وهو الوسيلة الفعاله للصحة والسلام والسعادة ...
وقد إهتم الطب القديم بعلم الغذاء المتوازن وتقييمه وتحليله ، واستخدمه في فروعه المختلفة وكان ذلك من قديم الأزل ، منذ أن وطأت قدم الإنسان على هذه الأرض... ونتناول فيما يلي بعض العلامات البارزة فى تاريخ الطب والتي أثرت علينا وأخذنا منها القواعد والأسس للطب الحديث...
- الطب عند قدماء المصريين :
عرف قدماء المصريين آداب مهنة الطب وارتبطن تلك لمعرفة المسئولية الطبية فسجلوا ذلك في كتب لها من القدسية ما جعلهم يحملونها مكرمة في الأعياد العامة.
وإن المشرع المصري لم يهمل حماية الجمهور من الأطباء وفي ذلك يقول "ديودور الصقلي " "إن المصريين كانوا يعالجون الأمراض طبقا للقواعد المقررة التي وضعها كبار الأطباء" ودونوها في السفر المقدس.. وكان على الطبيب أن يسير بمقتضاها، وعند ذلك لا يتعرض للمسئولية حتى لو مات المريض ، أما إذا خالفها فإنه يعاقب بالإعدام لأن المشرع كان يرى أنه قل في الناس من يستطيع أن يصل إلى وسيلة علاجية أحسن من الوسائل التي وضعها أساطين الطب في تلك العصور.
وذكر أرسطو في كتابه السياسة:
إن الطبيب كان يسمح له بتغيير العلاج المقرر، إذا لم يلاحظ تحسنا في حالة المريض على هذا العلاج ، في مدى أربعة أيام فإذا توفي المريض، بسبب هذا العلاج المخالف لما جاء في الكتاب المقدس ، فإن الطبيب يدفع رأسه ثمنا لجرأته على نصيحة حياة مواطن في سبيل أمل خاطىء.
- الطب عند البابلبين :
إن البابليين كانوا يتميزون بالتشديد في معاملة أطبائهم حتى أنه لم يكن يخلو من الخطر على الطبيب الآشوري، أن يبدي رأيا في مرض أو يحاول له علاجا ويؤيد ذلك النصوص الواردة في شريعة حمورابي.
ولا عجب من هذا التشدد أن يقول هيردوت ، بعد ثمانية عشر قرنا من ذلك التاريخ إنه لم يكن هناك أطباء في بابل.
- الطب الصينى
وتركز فلسفته على تثقيف المريض وتوجيهه نحو سلوك نمط حياتى سليم يمنحه دوراً فى العملية الشفائية مثل اسس الرياضة والغذاء والاسترخاء ومعالجه التوتر.
- الطب الآسيوى
بناءً على الطب الاسيوى فإن الجسم يحتاج الى خمس نكهات مختلفة ، طبيعية يجب ان تتوفر فى الوجبة الغذائية وهم
حلو – مالح – مر – حامض – حار
- الطب الغربى الكلاسيكى
وفيه يركز الطبيب على العامل المسبب للمرض بدلاً من أن ياخذ بعين الاعتبار رد فعل المريض على هذا العامل وبذلك يركز فى نظامه الغذائي أن يتغلب على هذا العامل.
وقد إنتشرت قواعد وأسس الطب الغربي الكلاسيكي حول الكون كله وتناولتها معظم الحضارات بالتحليل والتقييم ومن أشهر العلامات فى الطب الغربي الكلاسيكي الطبيب اليوناني أبقراط (أبو الطب).
أبقراط (أبو الطب)
Hippocrates
طبيب يوناني ولد سنة 377 قبل الميلاد في جزيرة كوس، يعتبر أفضل طبيب في العالم في عصره ويلقب الآن بأبو الطب.أعتمد أبوقراط في ممارستة للطب على الملاحظة الدقيقة في مكونات جسم الإنسان وكان يؤمن أن لكل حالة مرضية هناك تفسير علمي لها عكس ماكان منتشرا في عصره.
تعامل أبوقراط مع الجسم البشري ككتلة واحدة مترابطة وهو أول من قام بوصف مرض الإلتهاب الرئوي والصرع عند الأطفال. وهو أول من قال أن أساس الصحة هو الطعام الصحي والهواء النقي والنظافة والراحة.
تنقل أبوقراط في حياته في جميع أرجاء اليونان ومن ثم أسس مدرسة طبية لتعليم علومه التي عمت في جميع أنحاء اليونان والعالم. وقد جعل لمن يزاول مهنة الطب قسما يستخدم حتى الآن يسمى باسمه وهو قسم أبوقراط
توفى أبو الطب سنة 460 قبل الميلاد بعد أن وضع أساس أسمى علوم الدنيا.. الطب
تعلم صناعة الطب من أبيه وكانت مدة حياة أبقراط خمساً وتسعين سنة منها صبي ومتعلم ست عشرة سنة وعالم معلم تسعاً وسبعين سنة ،
قسم أبقراط
إني أقسم باللَّه رب الحياة والموت وواهب الصحة وخالق الشفاء وكل علاج وأقسم بأسقليبيوس وأقسم بأولياء اللَّه من الرجال والنساء جميعاً وأشهدهم جميعاً على أني أفي بهذه اليمين وهذا الشرط وأرى أن المعلم لي هذه الصناعة بمنزلة آبائي وأواسيه في معاشي وإذا احتاج إلى مال واسيته وواصلته من مالي. وأما الجنس المتناسل منه فأرى أنه مساو لأخوتي وأعلم هذه الصناعة إن احتاجوا إلى تعلمها بغير أجرة ولا شرط وأشرك أولادي وأولاد المعلم لي والتلاميذ الذين كتب عليهم الشرط أو حلفوا بالناموس الطبي في الوصايا والعلوم وسائر ما في الصناعة وأما غير هؤلاء فلا أفعل به ذلك وأقصد في جميع التدابير بقدر طاقتي منفعة المرضى وأما الأشياء التي تضر بهم وتدني منهم بالجور عليهم فامنع منها بحسب رأيي ولا أعطي إذا طلب مني دواء قتالاً ولا أشير أيضاً بمثل هذه المشورة وكذلك أيضاً لا أرى أن أدني من النسوة فرزجة تسقط الجنين وأحفط نفسي في تدبيري وصناعتي على الزكاة والطهارة ولا أشق أيضاً عمن في مثانته حجارة ولكن أترك ذلك إلى من كانت حرفته هذا العمل وكل المنازل التي أدخلها إنما أدخل إليها لمنفعة المرضى وأنا بحال خارجة عن كل جور وظلم وفساد إراديّ مقصود إليه في سائر الأشياء وفي الجماع للنساء والرجال الأحرار منهم والعبيد وأما الأشياء التي أعاينها في أوقات علاج المرضى أو أسمعها في غير أوقات علاجهم في تصرف الناس من الأشياء التي لا يُنطق بها خارجاً فأمسك عنها وأرى أن أمثالها لا ينطق به فمن أكمل هذه اليمين ولم يفسد شيئاً كان له أن يكمل تدبيره وصناعته على أفضل الأحوال وأجملها وأن يحمده جميع الناس فيما يأتي من الزمان دائماً ومن تجاوز ذلك كان بضده ناموس الطب لأبقراط وهذه نسخة ناموس الطب لأبقراط قال أبقراط إن الطب أشرف الصنائع كلها إلا أن نقص فهم من ينتحلها صار سبباً لسلب الناس إياها لأنه لم يوجد لها في جميع المدن عيب غير جهل من يدعيها ممن ليس بأهل للتسمي بها إذ كانوا يُشبهون الأشباح التي يحضرها أصحاب الحكاية ليلهوا الناس لها فكما أنها صور لا حقيقة لها كذلك هؤلاء الأطباء بالاسم كثير وبالفعل قليل جداً وينبغي لمن أراد تعلم صناعة الطب أن يكون ذا طبيعة جيدة مؤاتية وحرص شديد ورغبة تامة وأفضل ذلك كله الطبيعة لأنها إذا كانت مؤاتية فينبغي أن يقبل على التعليم ولا يضجر لينطبع في فكره ويثمر ثماراً حسنة مثل ما يرى في نبات الأرض أما الطبيعة فمثل التربة وأما منفعة التعليم فمثل الزرع وأما تربية التعليم فمثل وقوع البزر في الأرض الجيدة فمتى قدمت العناية في صناعة الطب بما ذكرنا ثم صاروا إلى المدن لم يكونوا أطباء بالاسم بل بالفعل والعلم بالطب كنز جيد وذخيرة فاخرة لمن علمه مملوء سروراً سراً وجهراً والجهل به لمن انتحله صناعة سوء وذخيرة ردية عديم السرور و دائم الجزع والتهور والجزع دليل على الضعف والتهور دليل على قلة الخبر بالصناعة....
- الطب النبوى
بدأ الطب الحديث خلال العقدين الأخيرين يعود بقوة إلى الجذور فى العلاج، بعد الاعتماد شبه الكلي على وسائل العلاج الكيميائي الدوائي التي لم تثبت كفاءتها بالقدر المطلوب، فاتجه نظر الجميع الى الطب النبوي والنصائح النبوية، فى أسلوب الغذاء والعلاج من الأمراض، فصدرت كتب عديدة تهتم بالعلاج النبوي والتغذية النبوية مقتدين فيها بالنبي...{ وقد بدأ الغرب بهذه الاتجاهات قبل العرب والمسلمين فبدأ العلماء الغربيون يهتمون بالطب الوقائي والعلاج بالغذاء. وكان من الطبيعي أن يتوجه هؤلاء إلى ما ورد في القرآن والسنة آيات قرآنية وأحاديث نبوية تدل البشرية إلى ما فيه الخير لهم في كل شيء حتى في طعامهم وشرابهم، واكتشف العلماء، من خلال النصوص القرآنية والأحاديث النبوية، من الحقائق العلمية ما جعلهم يدرجونه تحت بند الإعجاز النبوي، فيما يتعلق بالغذاء من خلال نتائج البحث العلمي الحديث ومطابقتها لما ورد في بعض الأحاديث النبوية وكيفية الوقاية من الأمراض عبر نظام غذائي رباني سوي وسليم اختاره لسيد الأنام محمد {.
بعض أنواع الطعام التى كان يستخدمها النبى
وقيل عن العسل
كان النبي صلى الله عليه وسلم : حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة، لأنه ثبت علمياً أن الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه، بمعنى أن جزيئات الماء تترتب حسب جزيئات العسل.
وهذا إنما يدل على الفوائد العظيمة لشراب العسل أي الماء المذاب فيه العسل،
فقد اكتشف الطب الحديث أن شراب العسل حينما يتناوله الإنسان ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة عن طريق زيادة قدرة عمل الحركة الدورية للأمعاء، وبعدها يعمل العسل كمادة غذائية متكاملة بسبب احتوائه على السكريات الأحادية التي تُمت مباشرة ولا يجري عليها هضم، وتتولد مركبات يسمونها أدونزين ثلاثي الفوسفات وهو ما يطلق عليه (وقود العضلات) وهذا ما جعل علماء التغذية يأخذون الماء ويكسبوه طاقة وهو ما يطلق عليه الآن في أوروبا اسم (العلاج بالماء) لأن الماء يكتسب صفات ما يضاف عليه من مواد.
ولذلك فإن الطب في أوروبا أكثر تقدماً حتى أعمارهم أطول لأنهم يتبعون في أساليب التغذية الخاصة بهم نهج الطب النبوي الذي ثبت أنه أصلح وسيلة لجسم حي وسليم، وما زال الطب الحديث حتى الآن يبحث في أسرار الغذاء الذي كان يتناوله النبي (وكيف أن هذا الغذاء لم يكن جزافاً بل له أسس وقواعد علمية ما زال الطب الحديث يستكشف ويبحث في أسرارها حتى الآن، وهذا من أسرار الإعجاز الإلهي التي اصطفى بها النبي ) في يومه.
وقيل عن التمر
كان النبى صلى الله عليه وسلم : كل صباح يتناول{ سبع تمرات مغموسة في كوب لبن كما روي عنه وحدد النبي
الجرعة بسبع تمرات في حديثه الذي رواه أبو نعيم وأبو داود أن النبي قال
" من تصبّح بسبع تمرات لا يصيبه في هذا اليوم سم ولا سحر"
وثبت عنه انه قال :
" بيت لا تمر فيه جياع اهله "
وقد ثبت بالدليل العلمي أن هناك إنزيماً يرتفع أداؤه في حالة التسمم، وعندما يتم تناول سبع تمرات لمدة شهر يومياً نلاحظ أن هذا الإنزيم قد بدأ في الهبوط والعودة لوضعه الطبيعي، وهذا من الإعجاز الإلهي الذي خُصّ به النبي
وثبت عنه انه أكل التمر بالزبد , وأكل التمر بالخبز , وأكله مفرداًَ
هو حار فى الثانية وهو رطب فى الاولى , او يابس فيها . وهو مقو للكبد , ملين للطبع , يزيد فى الباه , ويبرىء من خشونة الحلق . وهو من اكثر الثمار تغذية للبدن , وأكلة على الريق يقتل الدود .
وقيل عن الزنجبيل
قال تعالى :
{ ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا }
سورة الإنسان ، الآية الكريمة رقم (17)
وفى حديث ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال
" اهدى ملك الروم الى رسول الله جرة زنجبيل , فأطعم كل إنسان قطعة وأطعمنى قطعة "
والزنجبيل معين على هضم الطعام , ملين للبطن تلييناً معتدلاً نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد والرطوبة , ومن ظلمة البصر , معين على الجماع , وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة فى الامعاء والمعدة .
وقيل عن الحلبة
قيل عن القاسم بن عبد الرحمن انه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" استشفوا بالحلبة "
وقال بعض الاطباء : لو علم الناس منافعها لاشتروها بوزنها ذهباً
وللحلبه منافع عديدة اذا طبخت بالماء لينت الحلق والصدر والبطن وتسكن السعال والخشونه والربو وعسر النفس وتزيد فى الباه وهى جيدة للريح والبلغم والبواسير . والحلبة اذا شربت ادرت الحيض واذا طبخت وغسل بها الشعر جعدته. واذا جلست المرأة فى الماء الذى طبخت فيه الحلبة فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه .
وقيل عن الشعير
من حديث عائشة , قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اخذ احداً من اهله الوعك , امر بالحساء من الشعير فصنع ثم امرهم فحسوا منه ثم يقول " انه ليرتو فؤاد الحزين ويسرو فؤاد السقيم كما تسروا احداكن الوسخ بالماء عن وجهها " .
وماء الشعير نافع للسعال وخشونه الحلق وصالح لقمع حدة الفضول ومدر للبول جلاء لما فى المعدة وقاطع للعطش ومطفىء للحرارة وفيه قوة يجلو بها ويلطف ويحلل
وقيل عن الثوم
قال تعالى:
{وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها}
سورة البقرة، الآية الكريمة رقم (61)
وفى الحديث
" من أكلهما فليمتهما طبخاً "
ويعمل الثوم على ترياق السموم , مطهر للمعدة , مذيب للكوليسترول ومانع من الجلطة , مدر للبول ومطهر للمجاري البولية , يقضي على الأميبا والدوسنتاريا , لسوء الهضم والغازات والمغص , لعلاج التيفود , للقروح المتعفنة , الدفتريا , للثعلبة , أقوى علاج للروماتيزم , للأعصاب , للقضاء على فيروس الأنفلونزا , للزكام والرشح .
والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين، وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف.
وقيل عن البصل
عن عائشة رضى الله عنها انها سئلت عن البصل فقالت :
" إن آخر طعام أكله رسول الله كان فيه بصل "
وهو مفيد للأغراض الآتية:
للسعال الديكي , التهابات الرئة , للبروستاتا ,يساعد الجسم على القوة والنشاط , للقوة التناسلية , للأمراض النفسية , للسرطان ,ويقوى المعدة , ويزيد من المنى , ويحسن اللون ,مفيد لداء الثعلبة
وقيل عن العنب
قال تعالى:
{ ثم شققناالارض شقاً فأنبتنا فيها حباً وعنباً وقضباً }
سورة عبس، الآية الكريمة رقم (26-29)
عن ابن عباس رضى الله عنه قال :
" رأيت رسول الله ياكل العنب خرطاً "
يعتبر العنب من الفواكه ذات القيمة الغذائية والعلاجية الجيدة.. وقد عرف منذ قدم الزمان حيث تناوله الصينيون والهنود رغبة في القيمة الغذائية العالية، يحتوي على نسبة جيدة من العناصر المعدنية مثل البوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم.كما يحتوي العنب على مواد ذات مفعول علاجي مما تقلل الاصابة بامراض القلب كذلك يوجد في العنب بعض الأحماض التي لها دور في الوقاية من تراكم العناصر الحرة وبالتالي فيعتبر مضاداً جيداً للسرطان وهشاشة العظام.
وقيل عن الزيتون
قال تعالى :
{ الله نور السماوات والأرض، مثل نوره كمشكاة فيها مصباح، المصباح في زجاجة، الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية، يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار، نور على نور، يهدي الله لنوره من يشاء، ويضرب الله الأمثال للناس والله بكـل شئ عليم }
سورة الإنسان ، الآية الكريمة رقم (17)
قال تعالى :
{ والتين والزيتون، وطور السنين.. }
سورة التين ، الآية الكريمة رقم (1)
يستخدم زيت الزيتون فى علاج أمراض الكبد والمرارة التى يصاحبها اضطرابات فى الهضم وإمساك وزيت الزيتون مفيد لمرضى السكر ومفتت للحصى ويستعمل زيت الزيتون لدهان الجسم حفاظاً عليه من أشعة الشمس . يفتح السدر يقوى الكبد - يذهب الطحال والباسور وعسر البول - يذهب هذال الكلى والخفقان والريق وعسر التنفس والسعال واوجاع الصدر وخشونه القصبه - يحسن الهضم و ينظف الافراز يقوى الجسم ينضر الوجه وينشط العضلات - يوصف لداء السل والسرطان - سهل الهضم ومغذى ومسهل
قيل عن اليانسون
الخصائص الطبية :
ـ مهدئ للأعصاب، ومسكن للمغص والسعال.
ـ منشط للهضم ومدر للبول.
ـ واليانسون مفيد للولادة ولعملية إدرار اللبن.
وقيل عن الكرويا
الخصائص الطبية :
ـ تنشيط الجهاز الهضمي ومعالجة المغص المعوي خصوصاً عند الأطفال، والمساعدة على طرد الغازات.
ـ يساعد على إدرار اللبن عند المرضعات وتسكين آلام الرحم بعد الولادة.
ـ زيت الكراويا يستخدم في تخفيف آلام الروماتيزم في المفاصل والعضلات.
وقيل عن الشمر
الخصائص الطبية :
ـ الشمر طارد للريح ومنشط للدورة الدموية ومضاد للالتهابات.
ـ مغلي البذور مسكن وملطف للمعدة ومدر للحليب أثناء الإرضاع.
ـ زيت الشمر مفيد لمشاكل الهضم ومسكن للسعال والأمراض النفسية.
ـ منشط رحمي، لذا يجب تجنبه أثناء الحمل.
وقيل عن الحبة السوداء
من حديث أبى سلمة , عن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
{ عليكم بهذه الحبة السوداء , فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام }
الأمراض التي تعالجها الحبة السوداء
تساقط الشعر – للصداع – للأرق - للدوخة وآلام الأذن - للقراع والثعلبة - لأمراض النساء والولادة - للأسنان وآلام اللوز والحنجرة - لحب الشباب - لكل الأمراض الجلدية - لعسر التبول – الاستسقاء - لكل أمراض الصدر والبرد.
وقيل عن الجزر
· أثبتت التحاليل الطبيه الحديثه أنه يحتوى على فيتامينات ( أ , جـ ) كما أنه غنى بالكبريت والفسفور والصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والحديد .
· مقوى للبصر نظراً لما يحتوى عليه من فيتامين ( أ ) .
· يزيد من مقاومه الجسم من الأمراض المعديه .
· علاج فقر الدم والضعف العام , وإضطرابات القلب .
وقيل عن الزبيب
خواص الزبيب فى طب النبى وأهل بيته
عن الضا عن ابائه عن النبى " صلى الله عليه وسلم " قال
{عليكم بالازبيب فأنه يكشف المره ويذهب بالبلغم ويشد العصب ويذهب بالاعياء ويحسن الخلق ويطيب النفس ويذهب بالغم}
فوائد الزبيب
- يقوى المعده والكبد والطحال والامعاء
- ينفع من وجع الحلق والصدر والرئه والكلى والمثانه
- فيه نفع للحفظ مضاد للسعال
وقيل عن التين
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
" كلوا التين الرطب واليابس فأنه يزيد من الجماع ويقطع البواسير وينفع من النقرس والابرده "
فى تذكره داود الأنطاكى
اذا داوم الفطور على 40 يوم بالانسيون سمن سمنا لا يدله فيه شيئا
يفتح السدر يقوى الكبد - يذهب الطحال والباسور وعسر البول - يذهب هذال الكلى- والخفقان والريق وعسر التنفس والسعال واوجاع الصدر وخشونه القصبه - يحسن الهضم - وينظف الافراز يقوى الجسم ينضر الوجه وينشط العضلات - يوصف لداء السل والسرطان - سهل الهضم ومغذى ومسهل - يمثل مع الزبيب والعناب والتمر والثمار الاربعه النافعه للصدر لذا يمكن استعماله فى حالات الزكام العصبى على الادويه والتهاب القصبات والسعال الديكى والتهاب الرئه - ينصح باستخدامه لاضطربات المعده والامعاء يقوى الجهازالعصبى
وقيل عن الرومان
الرمان فى طب النبى واهل بيته
قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
" كلوا الرمان بقشره فانه دباغ البطن "
قال ابو عبد الله
" اطعموا صبيانكم الرمان فأنه اسرع لشبابهم "
الرمان فى الطب الحديث
مقوى للقلب - طارد للدوده الشريطيه - ينظف مجارى التنفس و الصدر- يطهر الدم - عسر الهضم - قشور الرمان مفيده فى حالات الإسهال .
- وجد فى قشور الرمان 28% من التاتين وهى ماده قابضه لذا تستخدم فى حالات الإسهال والدوسنتاريا .
- تحتوى حبوب الرمان على مواد سكرية وبروتينيه ودهنيه وأحماض نباتيه "أهمها حمض الستريك".
- أزهار الرمان قابضه ، تعطى أفضل النتائج فى علاج الإسهال المزمن ، السيلان الأبيض من المهبل ، والنزف .
- عصير الرمان يشفى من بعض حالات الصداع وأمراض العيون ، خاصه ضعف النظر .
- مسكن الآلام ومخفض للحراره
- مانع للنزيف خاصه الناتج عن البواسير والاغشيه المخاطيه
وقيل عن القرع ( الدباء )
كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم علىّ ( ع ) أنه قال :
{ يا علىّ عليك بالدباء فكله فإنه يزيد فى العقل والدماغ }
غنى بالفيتامينات ( أ , ب ) , وحوامض اللوسين , التيروزن , البيبوريزين ومن مميزاته
هاضم - مسكن – مرطب - ملين - مدر للبول - مطهر للصدر
مفيد في الأمراض التاليه:
إلتهابات المجارى البوليه - الإمساك - حصر البول - البواسير- الوهن - عسر الهضم - إلتهاب الأمعاء - علل القلب – الأرق - مرض السكر
لب القرع له عده فوائد :
- قابل للهضم .
- مدر للبول .
- مزيل للإمساك .
- جيد لمرضى الكلى والأمعاء والبنكرياس والروماتيزم .
- طرد الدوده الوحيده من الأمعاء.
وقيل عن الكراث
- عن فرات بن احنف قال سئل ابو عبد الله عن الكراث فقال :
{ كله فأن فيه اربع خصال : يطيب النكهه , يطرد الرياح , يقطع البواسير , وهو امان من الجذام لمن ادمن عليه }
- عن موسى بن بكر اشتكى غلام لابى الحسن فسأل عنه فقال :
{ اطعموه الكراث ثلاثه ايام فأطعمناه فقعد الدم ثم برىومعنى قعد الدم انفصاله عنه عند القعود للبراز}
ومن مميزاته
وانه سهل الهضم يريح المعده وينشطها و يسهل عمليتى الهضم والامتصاص ويحتوى على كبريت فيقاوم التخمرات العفنه - يقاوم فقر الدم لما يحتوى عليه من حديد حيث ينشط توالد وعمل كرات الدم الحمراء - يقوى العظام والجلد بفضل ما يحتوى عليه من جير وكالسيوم - ينشط الجهاز العصبى بما يحتوى عليه من ماغنسيوم - اذا غسل الوجه بعصير الكراث منحه جمالا وازال البقع الحمراء عن البشره وسكن الام لسعات الحشرات , ايضا يستخدم عصير الكراث فى ايقاف نزيف الانف.
وقيل عن الفجل
عن أبى عبد الله(ع) قال :
{ الفجل أصوله تقطع البلغم ولبه يهضم وورقه يدر البول جداً }
فوائده والأمراض الذى يساعد فى علاجها :
يحتوى على عض الفيتامينات , الكبريت ، الحديد ,الكاسيوم , النيكوتينيك - علاج الأستقساء تهدئه السعال - مطهر للدماغ والأوعيه الدمويه من مزاجها الضار - مدر للبول - مخرج للبلغم والمخاط - يعتبر علاج للسعال الديكى والنزلات الشعبيه - له أهميه فى علاج الرمال ( داء حصوى ) الصفراوي - ضعف المعده - ينصح به للبدينين - يستخدم لمن يعانون من قله إفراز أكبادهم - مفيد للجلد والشعر - مقو للعظام .
يستخدم لمن يعانون من :
أمراض المراره.
الروماتيزم.
النقرس.
فقر الدم لإحتوائه على الحديد.
وقيل عن البقدونس :
يحسن وظائف الكلى والمثانه والبروستاتا – ينشط الغدة الكظرية والغدة الدرقية – مدر للبول – مذيب لحمض البوليك – يعالج نقص الفيتامينات – يساعد على الهضم .
يتميز البقدونس بكونة غنيا" جدا" بالعناصر الغذائية ولا يحتاج المرء من عصيرة الاكمية قليلة للحصول على فوائدة العديدة
ولعلاج اضطرابات المسالك البولية اشربة على صورة شاى وذلك بتجفيف الاوراق الطازجة فالبقدونس مطهر ممتاز ومنشط لجميع وظائف الجسم .
وقيل عن التفاح
التفاح فى طب النبى واهل بيته
عن النبى"صلى الله عليه وسلم " قال :
{ كلوا التفاح على الريق ، فإنه نضوح للمعده }
عن أبى عبد الله قال :
{ لو يعلم الناس ما فى التفاح ما داووا مرضاهم إلا به }
التفاح فى الطب الحديث
- يساعد على امتصاص الكالسيوم ذلك لتفاعله مع الاحماض الموجوده فى التفاح مكونه مركبات جيريه اكثر ذوبانا فى العصاره الهضميه
- يساعد على الهضم حيث ان الاحماض العضويه الموجوده به تعين المعده على اداء وظيفتها
- يساعد على التغلب على نزلات البرد لما فيه من فيتامين " أ "
- يعد علاجا" ناجحا" للاسهال خاصه عند الاطفال
- يعمل على بناء اسنان سليمه نظرا" لمادته الهشه فأن مضغه يعتبر تدليكا للثه كما انه ينظف الاسنان بطريقه اليه ويؤدى لتطهير الفم ويضفى عليه رائحه مستحبه ويقلل من تسوس الاسنان
- ينشط الامعاء - يكافح الامساك المزمن والاسهال عند الاطفال - يكافح حصى الكلى والحالبين والمثانه - يزيل حمض البول - ينشط الكبد - يهدى السعال - يخرج البلغم - يخلص الجسم من الاحماض والدهون - يسهل افراز غدد اللعاب والامعاء والكبد - ينشط القلب - يخفف الام -التهاب الاعصاب - يصون الاوعيه الدمويه - مدر للبول - للتخلص من ارتقاء ضغط الدم -تخفيض نسبه الكوليسترول .
وقيل عن البطيخ
عن إبن عباس عن النبى ( صلى الله عليه وسلم ) قال :
{ فى البطيخ عشره خصال ............, يغسل المثانه , يقطع الأبرده , يغسل البطن , ويكثر الجماع , وينقى البشره }
فوائده :
مرطب وملين - يطفئ الظمأ , ويدر البول - يفيد المصابين بالروماتيزم - يحفظ من التيفوئيد
غنى بفيتامين ج , فسفور , كبريت , بوتاس , صودا , كلور - يقطع الكلف والبهق والوسخ
ينقى حصى المثانه , والكلى - بذر البطيخ أنفع من لحمه حتى أن أكله ينفع الكلى التى تتولد فيها الحصى - ينفع للسعال الحار , أوجاع الصدر الناتجه عن أورام حاره - يلين خشونه الفم والحنجره والحلق - ينقى مجارى الكلى والمثانه - ينفع من أورام الكبد الحاره .
وقيل عن المكثرى
عن ابى عبد الله" ع " قال :
{الكمثرى يدبغ المعده ويقويها وهو والسفرجل سواء وهى على الشبع انفع منه على الريق ومن اصابه طخاء فليأكله }
قال ابو عبد الله " ع " :
{رجل شكا اليه وجعا يجده فى قلبه فقال كل الكمثرى }
تعطى لكل الاشخاص بما فيهم الاطفال بشرط ان تكون ناضجه واذا قطفت قبل نضخها تكون محتويه على عناصر مهيجه
- مدره للبول والصفراء
- ملينه
- مسهله
- مرحه للخلايا
- مغذيه
- مفيده للمعده والامعاء
- مرطبه
- توصف للامراض التاليه
الروماتيزم – الصرع – التهاب المفاصل – الوهن الجسمى والعقلى – فاقه الدم – السل – الاسهالات – السكر.
ازهار الكمثرى لها خواص ادرار البول وفعليها يفيد فى بعض اضطرابات المجارى خاصه حاله التهاب المثانه .
وقيل عن الزعتر
عن بعض الواسطيين , عن أبى الحسن ( ع )
{ أنه شكا إليه الرطوبه , فأمره بستف الصعتر على الريق }
- منشط ومضاد لتشنج المجارى الهضميه .
- يطرد الغازات , ويمنع التخمرات .
- مطهر ممتاز , ينشط كل الوظائف المضاده للتسمم .
- يسهل إفراز العرق , غزاره البول .
- منبه للذاكره .
- طارد للديدان .
- منظف ومطهر للقروح والجروح والمهبل فى حاله ظهور السيلان الأبيض .
- مهدئ للألام الروماتيزميه , النقرس , إلتهاب المفاصل .
- منشط ممتاز لجلد الرأس , ويمنع تساط الشعر, ونشط نموه .
- تنقيه المعده والكبد والصدر .
وقيل عن الريحان
عن أبى عبد الله (ع) أنه قال :
الحوك بقله الأنبياء , أما إن فيه ثمان خصال : يمرئ , يفتح السدد , يطيب الجشاء , يطيب النكهه , يشهى الطعام , يسل الداء , وهو أمان من الجذام , إذا أستقر فى جوف الإنسان قمع الداء كله .
فوائده :
- يقوى القلب .
- يجفف الرئه والصدر .
- ماؤه جيد للنفث الدموى .
- يدر اللبن .
- ينفع من الطحال .
- ينفع من ضعف الكبد البارده .
- يفتت الحصى .
- يمنع السموم .
وقيل عن الخس
عن أبى حفص الأيار , عن أبى عبدالله ( ع ) قال :
{عليكم بالخس فإنه يصفى الدم }
- أوراق الخس غنيه بفيتامين ( أ ) أيضاً فيتامين ( ب1 , ج , هـ ) .
- يحتوى على 0.2 % من وزنه مواد دهنيه , 2.2% مواد بروتينيه , 0.9 % كربوهيدرات الماء ما تبقى من وزنه .
- غنى بالمعادن ( كالسيوم ، فسفور , حديد , نحاس , يود , كلور , زرنيخ , كوبلت , كاروتين ، مغنسيوم , كبريت ) .
- يعزز الغريزه الجنسيه .
- يحتوى على ماده ( لاكثوكاريوم ) التى تهدئ الأعصاب .
- مكافح للإمساك لإحتوائه على الألياف .
- يقوى البصر الأعصاب .
- يفيد فى ترطيب الجسم .
- يستخدم لعلاج الخفقان ونوبات السعال وتنظيم مجموع الوظائف اهضميه ومسكن للجهاز التناسلى .
- فاتح للشهيه , ويؤثر فى إحتباس البول , ويهدئ الألتهابات المؤلمه فى الكبد , والحويصله والأمعاء .
وقيل عن العناب
{ عن أبن الخضيب قال : كانت عينى قد أبيضت ولم أكن أبصر بها شيئا فرأيت أمير المؤمنين فى المنام : فقلت : يا سيدى عينى قد أصابت إلى ما ترى , فقال خذ العناب , فدقه فأكتحل به , فأخذت العناب فدققته بنواه وكحلتها , فأنجحلت عن عينى الظلمه ونظرت أنا إليها إذا هى صحيحه}
- جيد للصدر والرئه والحلق .
- نافع لوجع الكلى والمثانه .
- جيد للكبد والكلى والمثانه وأورام المعده .
- مسكن ومهدئ ومكافح للسعال .
وقيل عن الاترج ( ثمره شجر الليمون )
عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال :
{ مثل المؤمن الذى يقرأ القران كمثل الاترجة , طعمها طيب , وريحها طيب }
وفى الاترج منافع كثيرة :
هو مركب من اربعة اشياء : قشر , ولحم , وحمض , وبزر
ولكل واحد منها مزاج يخصه , فقشره حار يابس , ولحمه حار رطب , وحمضه بارد يابس , وبزره حار يابس .
ومن منافع قشره : انه اذا جعل فى الثياب منع السوس , وائحته تصلح فساد الهواء والوباء , ويطيب النكهه اذا امسكه فى الفم , ويحلل الرياح , واذا وضع فى الطعام اعان على الهضم .
ومن منافع لحمه : نافع لاصحاب المرة الصفراء , قامع للبخارات الحارة , وينفع البواسير
ومن منافع حمضة : فقابض كاسر للصفراء ومسكن للخفقات الحار , نافع من اليرقان شرباً واكتحالاً , قاطع للقيىء , مشه للطعام , عاقل للطبيعة , نافع من الاسهال وعصارة حمضه يسكن غلمة النساء , وينفع طلاء من الكلف , ويذهب بالقوباء , وله قوة تلطف وتقطع , وتبرد وتطفىء حرارة الكبد , وتقوى المعدة وتسكن العطش .
ومن منافع بزرة : فله قوة محلله مجففة وله خاصية نفع من السموم القاتله اذا شرب منه وزن مثقال مقشراً بماء فاتر .
وقيل عن القرنبيط :
يقلل قابلية الاصابة بالسرطان لا سيما سرطان القولون - والمستقيم والمعدة - وربما البروستاتا والمثانة .
ويحتوى القرنبيط على مركبات مثل الاندولات التى تنبه وسائل الدفاع الطبيعية فى مقاومة السرطنات والقرنبيط مفضل لمرض السكر.
saraso
•
ام بسمله :جزاكن الله خير اخواتي والله من كثر خوفي على زوجي جلست ابحث في النت واسأل كل صديقاتي عن الحصى وطرق العلاج والاكل وصفوا لي البقدونس والحلبه وهذا اللي قريته في التاريخ والتغذيه واستفدت منه وحبيت اضيفه في ردي عسى يفيد غيري بأذن الله ........................................................................... دعنى اطرح سؤال هل هناك ربط بين الطب القديم والغذاء المتوازن بالطبع نعم هناك علاقة وثيقة بين الطب القديم المتمثل فى حضارات العالم المختلفة وعلم الغذاء المتوازن القائم على علاقة الانسان بالطبيعة المحيطة به , وما ارغب فى توضيحة هو ان اساسيات ومبادىء علم الغذاء المتوازن ثابته ولكن يختلف المسمى كلما اختلفت الحضارة المتعرفه عليه فعلى سبيل المثال تم التعرف على علم الغذاء المتوازن من قبل اليونان والحضارة اللاتينية على انه ما يسمى بالماكروبيوتك ... ما معنى ماكروبيوتك الماكروبيوتك كلمه لاتينية رائعة المعنى (ماكرو) تعنى طويل أو مديد (بيوتك) تعنى العمر أو الحياة ، اذاً فالمعنى الكامل لها هو (العمر الطويل أو الحياة المديدة). هذا العلم ليس طباً شعبياً تم بناؤه على تجارب الناس بل هو تطبيق عملى للطب الشرقى العتيق الذى يرجع عمره الى خمسه الاف سنه , هدفه توضيح ان السعاده والصحة وجهان لعمله واحده فالسعاده فى الصحه والصحه فى السعاده ويتحقق ذلك بتطبيق نظام غذائي متوازن. يقربنا هذا العلم من الطبيعه والتأمل فى عظمه الخالق وقد اضاء هذا النظام حياة الملايين من الناس لقرون عده فهو الغذاء الذى يساعد الجميع على الاحتفاظ بالصحة والتعافى من المرض وهو الوسيلة الفعاله للصحة والسلام والسعادة ... وقد إهتم الطب القديم بعلم الغذاء المتوازن وتقييمه وتحليله ، واستخدمه في فروعه المختلفة وكان ذلك من قديم الأزل ، منذ أن وطأت قدم الإنسان على هذه الأرض... ونتناول فيما يلي بعض العلامات البارزة فى تاريخ الطب والتي أثرت علينا وأخذنا منها القواعد والأسس للطب الحديث... - الطب عند قدماء المصريين : عرف قدماء المصريين آداب مهنة الطب وارتبطن تلك لمعرفة المسئولية الطبية فسجلوا ذلك في كتب لها من القدسية ما جعلهم يحملونها مكرمة في الأعياد العامة. وإن المشرع المصري لم يهمل حماية الجمهور من الأطباء وفي ذلك يقول "ديودور الصقلي " "إن المصريين كانوا يعالجون الأمراض طبقا للقواعد المقررة التي وضعها كبار الأطباء" ودونوها في السفر المقدس.. وكان على الطبيب أن يسير بمقتضاها، وعند ذلك لا يتعرض للمسئولية حتى لو مات المريض ، أما إذا خالفها فإنه يعاقب بالإعدام لأن المشرع كان يرى أنه قل في الناس من يستطيع أن يصل إلى وسيلة علاجية أحسن من الوسائل التي وضعها أساطين الطب في تلك العصور. وذكر أرسطو في كتابه السياسة: إن الطبيب كان يسمح له بتغيير العلاج المقرر، إذا لم يلاحظ تحسنا في حالة المريض على هذا العلاج ، في مدى أربعة أيام فإذا توفي المريض، بسبب هذا العلاج المخالف لما جاء في الكتاب المقدس ، فإن الطبيب يدفع رأسه ثمنا لجرأته على نصيحة حياة مواطن في سبيل أمل خاطىء. - الطب عند البابلبين : إن البابليين كانوا يتميزون بالتشديد في معاملة أطبائهم حتى أنه لم يكن يخلو من الخطر على الطبيب الآشوري، أن يبدي رأيا في مرض أو يحاول له علاجا ويؤيد ذلك النصوص الواردة في شريعة حمورابي. ولا عجب من هذا التشدد أن يقول هيردوت ، بعد ثمانية عشر قرنا من ذلك التاريخ إنه لم يكن هناك أطباء في بابل. - الطب الصينى وتركز فلسفته على تثقيف المريض وتوجيهه نحو سلوك نمط حياتى سليم يمنحه دوراً فى العملية الشفائية مثل اسس الرياضة والغذاء والاسترخاء ومعالجه التوتر. - الطب الآسيوى بناءً على الطب الاسيوى فإن الجسم يحتاج الى خمس نكهات مختلفة ، طبيعية يجب ان تتوفر فى الوجبة الغذائية وهم حلو – مالح – مر – حامض – حار - الطب الغربى الكلاسيكى وفيه يركز الطبيب على العامل المسبب للمرض بدلاً من أن ياخذ بعين الاعتبار رد فعل المريض على هذا العامل وبذلك يركز فى نظامه الغذائي أن يتغلب على هذا العامل. وقد إنتشرت قواعد وأسس الطب الغربي الكلاسيكي حول الكون كله وتناولتها معظم الحضارات بالتحليل والتقييم ومن أشهر العلامات فى الطب الغربي الكلاسيكي الطبيب اليوناني أبقراط (أبو الطب). أبقراط (أبو الطب) Hippocrates طبيب يوناني ولد سنة 377 قبل الميلاد في جزيرة كوس، يعتبر أفضل طبيب في العالم في عصره ويلقب الآن بأبو الطب.أعتمد أبوقراط في ممارستة للطب على الملاحظة الدقيقة في مكونات جسم الإنسان وكان يؤمن أن لكل حالة مرضية هناك تفسير علمي لها عكس ماكان منتشرا في عصره. تعامل أبوقراط مع الجسم البشري ككتلة واحدة مترابطة وهو أول من قام بوصف مرض الإلتهاب الرئوي والصرع عند الأطفال. وهو أول من قال أن أساس الصحة هو الطعام الصحي والهواء النقي والنظافة والراحة. تنقل أبوقراط في حياته في جميع أرجاء اليونان ومن ثم أسس مدرسة طبية لتعليم علومه التي عمت في جميع أنحاء اليونان والعالم. وقد جعل لمن يزاول مهنة الطب قسما يستخدم حتى الآن يسمى باسمه وهو قسم أبوقراط توفى أبو الطب سنة 460 قبل الميلاد بعد أن وضع أساس أسمى علوم الدنيا.. الطب تعلم صناعة الطب من أبيه وكانت مدة حياة أبقراط خمساً وتسعين سنة منها صبي ومتعلم ست عشرة سنة وعالم معلم تسعاً وسبعين سنة ، قسم أبقراط إني أقسم باللَّه رب الحياة والموت وواهب الصحة وخالق الشفاء وكل علاج وأقسم بأسقليبيوس وأقسم بأولياء اللَّه من الرجال والنساء جميعاً وأشهدهم جميعاً على أني أفي بهذه اليمين وهذا الشرط وأرى أن المعلم لي هذه الصناعة بمنزلة آبائي وأواسيه في معاشي وإذا احتاج إلى مال واسيته وواصلته من مالي. وأما الجنس المتناسل منه فأرى أنه مساو لأخوتي وأعلم هذه الصناعة إن احتاجوا إلى تعلمها بغير أجرة ولا شرط وأشرك أولادي وأولاد المعلم لي والتلاميذ الذين كتب عليهم الشرط أو حلفوا بالناموس الطبي في الوصايا والعلوم وسائر ما في الصناعة وأما غير هؤلاء فلا أفعل به ذلك وأقصد في جميع التدابير بقدر طاقتي منفعة المرضى وأما الأشياء التي تضر بهم وتدني منهم بالجور عليهم فامنع منها بحسب رأيي ولا أعطي إذا طلب مني دواء قتالاً ولا أشير أيضاً بمثل هذه المشورة وكذلك أيضاً لا أرى أن أدني من النسوة فرزجة تسقط الجنين وأحفط نفسي في تدبيري وصناعتي على الزكاة والطهارة ولا أشق أيضاً عمن في مثانته حجارة ولكن أترك ذلك إلى من كانت حرفته هذا العمل وكل المنازل التي أدخلها إنما أدخل إليها لمنفعة المرضى وأنا بحال خارجة عن كل جور وظلم وفساد إراديّ مقصود إليه في سائر الأشياء وفي الجماع للنساء والرجال الأحرار منهم والعبيد وأما الأشياء التي أعاينها في أوقات علاج المرضى أو أسمعها في غير أوقات علاجهم في تصرف الناس من الأشياء التي لا يُنطق بها خارجاً فأمسك عنها وأرى أن أمثالها لا ينطق به فمن أكمل هذه اليمين ولم يفسد شيئاً كان له أن يكمل تدبيره وصناعته على أفضل الأحوال وأجملها وأن يحمده جميع الناس فيما يأتي من الزمان دائماً ومن تجاوز ذلك كان بضده ناموس الطب لأبقراط وهذه نسخة ناموس الطب لأبقراط قال أبقراط إن الطب أشرف الصنائع كلها إلا أن نقص فهم من ينتحلها صار سبباً لسلب الناس إياها لأنه لم يوجد لها في جميع المدن عيب غير جهل من يدعيها ممن ليس بأهل للتسمي بها إذ كانوا يُشبهون الأشباح التي يحضرها أصحاب الحكاية ليلهوا الناس لها فكما أنها صور لا حقيقة لها كذلك هؤلاء الأطباء بالاسم كثير وبالفعل قليل جداً وينبغي لمن أراد تعلم صناعة الطب أن يكون ذا طبيعة جيدة مؤاتية وحرص شديد ورغبة تامة وأفضل ذلك كله الطبيعة لأنها إذا كانت مؤاتية فينبغي أن يقبل على التعليم ولا يضجر لينطبع في فكره ويثمر ثماراً حسنة مثل ما يرى في نبات الأرض أما الطبيعة فمثل التربة وأما منفعة التعليم فمثل الزرع وأما تربية التعليم فمثل وقوع البزر في الأرض الجيدة فمتى قدمت العناية في صناعة الطب بما ذكرنا ثم صاروا إلى المدن لم يكونوا أطباء بالاسم بل بالفعل والعلم بالطب كنز جيد وذخيرة فاخرة لمن علمه مملوء سروراً سراً وجهراً والجهل به لمن انتحله صناعة سوء وذخيرة ردية عديم السرور و دائم الجزع والتهور والجزع دليل على الضعف والتهور دليل على قلة الخبر بالصناعة.... - الطب النبوى بدأ الطب الحديث خلال العقدين الأخيرين يعود بقوة إلى الجذور فى العلاج، بعد الاعتماد شبه الكلي على وسائل العلاج الكيميائي الدوائي التي لم تثبت كفاءتها بالقدر المطلوب، فاتجه نظر الجميع الى الطب النبوي والنصائح النبوية، فى أسلوب الغذاء والعلاج من الأمراض، فصدرت كتب عديدة تهتم بالعلاج النبوي والتغذية النبوية مقتدين فيها بالنبي...{ وقد بدأ الغرب بهذه الاتجاهات قبل العرب والمسلمين فبدأ العلماء الغربيون يهتمون بالطب الوقائي والعلاج بالغذاء. وكان من الطبيعي أن يتوجه هؤلاء إلى ما ورد في القرآن والسنة آيات قرآنية وأحاديث نبوية تدل البشرية إلى ما فيه الخير لهم في كل شيء حتى في طعامهم وشرابهم، واكتشف العلماء، من خلال النصوص القرآنية والأحاديث النبوية، من الحقائق العلمية ما جعلهم يدرجونه تحت بند الإعجاز النبوي، فيما يتعلق بالغذاء من خلال نتائج البحث العلمي الحديث ومطابقتها لما ورد في بعض الأحاديث النبوية وكيفية الوقاية من الأمراض عبر نظام غذائي رباني سوي وسليم اختاره لسيد الأنام محمد {. بعض أنواع الطعام التى كان يستخدمها النبى وقيل عن العسل كان النبي صلى الله عليه وسلم : حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة، لأنه ثبت علمياً أن الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه، بمعنى أن جزيئات الماء تترتب حسب جزيئات العسل. وهذا إنما يدل على الفوائد العظيمة لشراب العسل أي الماء المذاب فيه العسل، فقد اكتشف الطب الحديث أن شراب العسل حينما يتناوله الإنسان ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة عن طريق زيادة قدرة عمل الحركة الدورية للأمعاء، وبعدها يعمل العسل كمادة غذائية متكاملة بسبب احتوائه على السكريات الأحادية التي تُمت مباشرة ولا يجري عليها هضم، وتتولد مركبات يسمونها أدونزين ثلاثي الفوسفات وهو ما يطلق عليه (وقود العضلات) وهذا ما جعل علماء التغذية يأخذون الماء ويكسبوه طاقة وهو ما يطلق عليه الآن في أوروبا اسم (العلاج بالماء) لأن الماء يكتسب صفات ما يضاف عليه من مواد. ولذلك فإن الطب في أوروبا أكثر تقدماً حتى أعمارهم أطول لأنهم يتبعون في أساليب التغذية الخاصة بهم نهج الطب النبوي الذي ثبت أنه أصلح وسيلة لجسم حي وسليم، وما زال الطب الحديث حتى الآن يبحث في أسرار الغذاء الذي كان يتناوله النبي (وكيف أن هذا الغذاء لم يكن جزافاً بل له أسس وقواعد علمية ما زال الطب الحديث يستكشف ويبحث في أسرارها حتى الآن، وهذا من أسرار الإعجاز الإلهي التي اصطفى بها النبي ) في يومه. وقيل عن التمر كان النبى صلى الله عليه وسلم : كل صباح يتناول{ سبع تمرات مغموسة في كوب لبن كما روي عنه وحدد النبي الجرعة بسبع تمرات في حديثه الذي رواه أبو نعيم وأبو داود أن النبي قال " من تصبّح بسبع تمرات لا يصيبه في هذا اليوم سم ولا سحر" وثبت عنه انه قال : " بيت لا تمر فيه جياع اهله " وقد ثبت بالدليل العلمي أن هناك إنزيماً يرتفع أداؤه في حالة التسمم، وعندما يتم تناول سبع تمرات لمدة شهر يومياً نلاحظ أن هذا الإنزيم قد بدأ في الهبوط والعودة لوضعه الطبيعي، وهذا من الإعجاز الإلهي الذي خُصّ به النبي وثبت عنه انه أكل التمر بالزبد , وأكل التمر بالخبز , وأكله مفرداًَ هو حار فى الثانية وهو رطب فى الاولى , او يابس فيها . وهو مقو للكبد , ملين للطبع , يزيد فى الباه , ويبرىء من خشونة الحلق . وهو من اكثر الثمار تغذية للبدن , وأكلة على الريق يقتل الدود . وقيل عن الزنجبيل قال تعالى : { ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا } سورة الإنسان ، الآية الكريمة رقم (17) وفى حديث ابى سعيد الخدرى رضى الله عنه قال " اهدى ملك الروم الى رسول الله جرة زنجبيل , فأطعم كل إنسان قطعة وأطعمنى قطعة " والزنجبيل معين على هضم الطعام , ملين للبطن تلييناً معتدلاً نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد والرطوبة , ومن ظلمة البصر , معين على الجماع , وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة فى الامعاء والمعدة . وقيل عن الحلبة قيل عن القاسم بن عبد الرحمن انه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " استشفوا بالحلبة " وقال بعض الاطباء : لو علم الناس منافعها لاشتروها بوزنها ذهباً وللحلبه منافع عديدة اذا طبخت بالماء لينت الحلق والصدر والبطن وتسكن السعال والخشونه والربو وعسر النفس وتزيد فى الباه وهى جيدة للريح والبلغم والبواسير . والحلبة اذا شربت ادرت الحيض واذا طبخت وغسل بها الشعر جعدته. واذا جلست المرأة فى الماء الذى طبخت فيه الحلبة فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه . وقيل عن الشعير من حديث عائشة , قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اخذ احداً من اهله الوعك , امر بالحساء من الشعير فصنع ثم امرهم فحسوا منه ثم يقول " انه ليرتو فؤاد الحزين ويسرو فؤاد السقيم كما تسروا احداكن الوسخ بالماء عن وجهها " . وماء الشعير نافع للسعال وخشونه الحلق وصالح لقمع حدة الفضول ومدر للبول جلاء لما فى المعدة وقاطع للعطش ومطفىء للحرارة وفيه قوة يجلو بها ويلطف ويحلل وقيل عن الثوم قال تعالى: {وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها} سورة البقرة، الآية الكريمة رقم (61) وفى الحديث " من أكلهما فليمتهما طبخاً " ويعمل الثوم على ترياق السموم , مطهر للمعدة , مذيب للكوليسترول ومانع من الجلطة , مدر للبول ومطهر للمجاري البولية , يقضي على الأميبا والدوسنتاريا , لسوء الهضم والغازات والمغص , لعلاج التيفود , للقروح المتعفنة , الدفتريا , للثعلبة , أقوى علاج للروماتيزم , للأعصاب , للقضاء على فيروس الأنفلونزا , للزكام والرشح . والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين، وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف. وقيل عن البصل عن عائشة رضى الله عنها انها سئلت عن البصل فقالت : " إن آخر طعام أكله رسول الله كان فيه بصل " وهو مفيد للأغراض الآتية: للسعال الديكي , التهابات الرئة , للبروستاتا ,يساعد الجسم على القوة والنشاط , للقوة التناسلية , للأمراض النفسية , للسرطان ,ويقوى المعدة , ويزيد من المنى , ويحسن اللون ,مفيد لداء الثعلبة وقيل عن العنب قال تعالى: { ثم شققناالارض شقاً فأنبتنا فيها حباً وعنباً وقضباً } سورة عبس، الآية الكريمة رقم (26-29) عن ابن عباس رضى الله عنه قال : " رأيت رسول الله ياكل العنب خرطاً " يعتبر العنب من الفواكه ذات القيمة الغذائية والعلاجية الجيدة.. وقد عرف منذ قدم الزمان حيث تناوله الصينيون والهنود رغبة في القيمة الغذائية العالية، يحتوي على نسبة جيدة من العناصر المعدنية مثل البوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم.كما يحتوي العنب على مواد ذات مفعول علاجي مما تقلل الاصابة بامراض القلب كذلك يوجد في العنب بعض الأحماض التي لها دور في الوقاية من تراكم العناصر الحرة وبالتالي فيعتبر مضاداً جيداً للسرطان وهشاشة العظام. وقيل عن الزيتون قال تعالى : { الله نور السماوات والأرض، مثل نوره كمشكاة فيها مصباح، المصباح في زجاجة، الزجاجة كأنها كوكب دري يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية، يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار، نور على نور، يهدي الله لنوره من يشاء، ويضرب الله الأمثال للناس والله بكـل شئ عليم } سورة الإنسان ، الآية الكريمة رقم (17) قال تعالى : { والتين والزيتون، وطور السنين.. } سورة التين ، الآية الكريمة رقم (1) يستخدم زيت الزيتون فى علاج أمراض الكبد والمرارة التى يصاحبها اضطرابات فى الهضم وإمساك وزيت الزيتون مفيد لمرضى السكر ومفتت للحصى ويستعمل زيت الزيتون لدهان الجسم حفاظاً عليه من أشعة الشمس . يفتح السدر يقوى الكبد - يذهب الطحال والباسور وعسر البول - يذهب هذال الكلى والخفقان والريق وعسر التنفس والسعال واوجاع الصدر وخشونه القصبه - يحسن الهضم و ينظف الافراز يقوى الجسم ينضر الوجه وينشط العضلات - يوصف لداء السل والسرطان - سهل الهضم ومغذى ومسهل قيل عن اليانسون الخصائص الطبية : ـ مهدئ للأعصاب، ومسكن للمغص والسعال. ـ منشط للهضم ومدر للبول. ـ واليانسون مفيد للولادة ولعملية إدرار اللبن. وقيل عن الكرويا الخصائص الطبية : ـ تنشيط الجهاز الهضمي ومعالجة المغص المعوي خصوصاً عند الأطفال، والمساعدة على طرد الغازات. ـ يساعد على إدرار اللبن عند المرضعات وتسكين آلام الرحم بعد الولادة. ـ زيت الكراويا يستخدم في تخفيف آلام الروماتيزم في المفاصل والعضلات. وقيل عن الشمر الخصائص الطبية : ـ الشمر طارد للريح ومنشط للدورة الدموية ومضاد للالتهابات. ـ مغلي البذور مسكن وملطف للمعدة ومدر للحليب أثناء الإرضاع. ـ زيت الشمر مفيد لمشاكل الهضم ومسكن للسعال والأمراض النفسية. ـ منشط رحمي، لذا يجب تجنبه أثناء الحمل. وقيل عن الحبة السوداء من حديث أبى سلمة , عن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : { عليكم بهذه الحبة السوداء , فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام } الأمراض التي تعالجها الحبة السوداء تساقط الشعر – للصداع – للأرق - للدوخة وآلام الأذن - للقراع والثعلبة - لأمراض النساء والولادة - للأسنان وآلام اللوز والحنجرة - لحب الشباب - لكل الأمراض الجلدية - لعسر التبول – الاستسقاء - لكل أمراض الصدر والبرد. وقيل عن الجزر · أثبتت التحاليل الطبيه الحديثه أنه يحتوى على فيتامينات ( أ , جـ ) كما أنه غنى بالكبريت والفسفور والصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والحديد . · مقوى للبصر نظراً لما يحتوى عليه من فيتامين ( أ ) . · يزيد من مقاومه الجسم من الأمراض المعديه . · علاج فقر الدم والضعف العام , وإضطرابات القلب . وقيل عن الزبيب خواص الزبيب فى طب النبى وأهل بيته عن الضا عن ابائه عن النبى " صلى الله عليه وسلم " قال {عليكم بالازبيب فأنه يكشف المره ويذهب بالبلغم ويشد العصب ويذهب بالاعياء ويحسن الخلق ويطيب النفس ويذهب بالغم} فوائد الزبيب - يقوى المعده والكبد والطحال والامعاء - ينفع من وجع الحلق والصدر والرئه والكلى والمثانه - فيه نفع للحفظ مضاد للسعال وقيل عن التين قال الرسول صلى الله عليه وسلم " كلوا التين الرطب واليابس فأنه يزيد من الجماع ويقطع البواسير وينفع من النقرس والابرده " فى تذكره داود الأنطاكى اذا داوم الفطور على 40 يوم بالانسيون سمن سمنا لا يدله فيه شيئا يفتح السدر يقوى الكبد - يذهب الطحال والباسور وعسر البول - يذهب هذال الكلى- والخفقان والريق وعسر التنفس والسعال واوجاع الصدر وخشونه القصبه - يحسن الهضم - وينظف الافراز يقوى الجسم ينضر الوجه وينشط العضلات - يوصف لداء السل والسرطان - سهل الهضم ومغذى ومسهل - يمثل مع الزبيب والعناب والتمر والثمار الاربعه النافعه للصدر لذا يمكن استعماله فى حالات الزكام العصبى على الادويه والتهاب القصبات والسعال الديكى والتهاب الرئه - ينصح باستخدامه لاضطربات المعده والامعاء يقوى الجهازالعصبى وقيل عن الرومان الرمان فى طب النبى واهل بيته قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " كلوا الرمان بقشره فانه دباغ البطن " قال ابو عبد الله " اطعموا صبيانكم الرمان فأنه اسرع لشبابهم " الرمان فى الطب الحديث مقوى للقلب - طارد للدوده الشريطيه - ينظف مجارى التنفس و الصدر- يطهر الدم - عسر الهضم - قشور الرمان مفيده فى حالات الإسهال . - وجد فى قشور الرمان 28% من التاتين وهى ماده قابضه لذا تستخدم فى حالات الإسهال والدوسنتاريا . - تحتوى حبوب الرمان على مواد سكرية وبروتينيه ودهنيه وأحماض نباتيه "أهمها حمض الستريك". - أزهار الرمان قابضه ، تعطى أفضل النتائج فى علاج الإسهال المزمن ، السيلان الأبيض من المهبل ، والنزف . - عصير الرمان يشفى من بعض حالات الصداع وأمراض العيون ، خاصه ضعف النظر . - مسكن الآلام ومخفض للحراره - مانع للنزيف خاصه الناتج عن البواسير والاغشيه المخاطيه وقيل عن القرع ( الدباء ) كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وسلم علىّ ( ع ) أنه قال : { يا علىّ عليك بالدباء فكله فإنه يزيد فى العقل والدماغ } غنى بالفيتامينات ( أ , ب ) , وحوامض اللوسين , التيروزن , البيبوريزين ومن مميزاته هاضم - مسكن – مرطب - ملين - مدر للبول - مطهر للصدر مفيد في الأمراض التاليه: إلتهابات المجارى البوليه - الإمساك - حصر البول - البواسير- الوهن - عسر الهضم - إلتهاب الأمعاء - علل القلب – الأرق - مرض السكر لب القرع له عده فوائد : - قابل للهضم . - مدر للبول . - مزيل للإمساك . - جيد لمرضى الكلى والأمعاء والبنكرياس والروماتيزم . - طرد الدوده الوحيده من الأمعاء. وقيل عن الكراث - عن فرات بن احنف قال سئل ابو عبد الله عن الكراث فقال : { كله فأن فيه اربع خصال : يطيب النكهه , يطرد الرياح , يقطع البواسير , وهو امان من الجذام لمن ادمن عليه } - عن موسى بن بكر اشتكى غلام لابى الحسن فسأل عنه فقال : { اطعموه الكراث ثلاثه ايام فأطعمناه فقعد الدم ثم برىومعنى قعد الدم انفصاله عنه عند القعود للبراز} ومن مميزاته وانه سهل الهضم يريح المعده وينشطها و يسهل عمليتى الهضم والامتصاص ويحتوى على كبريت فيقاوم التخمرات العفنه - يقاوم فقر الدم لما يحتوى عليه من حديد حيث ينشط توالد وعمل كرات الدم الحمراء - يقوى العظام والجلد بفضل ما يحتوى عليه من جير وكالسيوم - ينشط الجهاز العصبى بما يحتوى عليه من ماغنسيوم - اذا غسل الوجه بعصير الكراث منحه جمالا وازال البقع الحمراء عن البشره وسكن الام لسعات الحشرات , ايضا يستخدم عصير الكراث فى ايقاف نزيف الانف. وقيل عن الفجل عن أبى عبد الله(ع) قال : { الفجل أصوله تقطع البلغم ولبه يهضم وورقه يدر البول جداً } فوائده والأمراض الذى يساعد فى علاجها : يحتوى على عض الفيتامينات , الكبريت ، الحديد ,الكاسيوم , النيكوتينيك - علاج الأستقساء تهدئه السعال - مطهر للدماغ والأوعيه الدمويه من مزاجها الضار - مدر للبول - مخرج للبلغم والمخاط - يعتبر علاج للسعال الديكى والنزلات الشعبيه - له أهميه فى علاج الرمال ( داء حصوى ) الصفراوي - ضعف المعده - ينصح به للبدينين - يستخدم لمن يعانون من قله إفراز أكبادهم - مفيد للجلد والشعر - مقو للعظام . يستخدم لمن يعانون من : أمراض المراره. الروماتيزم. النقرس. فقر الدم لإحتوائه على الحديد. وقيل عن البقدونس : يحسن وظائف الكلى والمثانه والبروستاتا – ينشط الغدة الكظرية والغدة الدرقية – مدر للبول – مذيب لحمض البوليك – يعالج نقص الفيتامينات – يساعد على الهضم . يتميز البقدونس بكونة غنيا" جدا" بالعناصر الغذائية ولا يحتاج المرء من عصيرة الاكمية قليلة للحصول على فوائدة العديدة ولعلاج اضطرابات المسالك البولية اشربة على صورة شاى وذلك بتجفيف الاوراق الطازجة فالبقدونس مطهر ممتاز ومنشط لجميع وظائف الجسم . وقيل عن التفاح التفاح فى طب النبى واهل بيته عن النبى"صلى الله عليه وسلم " قال : { كلوا التفاح على الريق ، فإنه نضوح للمعده } عن أبى عبد الله قال : { لو يعلم الناس ما فى التفاح ما داووا مرضاهم إلا به } التفاح فى الطب الحديث - يساعد على امتصاص الكالسيوم ذلك لتفاعله مع الاحماض الموجوده فى التفاح مكونه مركبات جيريه اكثر ذوبانا فى العصاره الهضميه - يساعد على الهضم حيث ان الاحماض العضويه الموجوده به تعين المعده على اداء وظيفتها - يساعد على التغلب على نزلات البرد لما فيه من فيتامين " أ " - يعد علاجا" ناجحا" للاسهال خاصه عند الاطفال - يعمل على بناء اسنان سليمه نظرا" لمادته الهشه فأن مضغه يعتبر تدليكا للثه كما انه ينظف الاسنان بطريقه اليه ويؤدى لتطهير الفم ويضفى عليه رائحه مستحبه ويقلل من تسوس الاسنان - ينشط الامعاء - يكافح الامساك المزمن والاسهال عند الاطفال - يكافح حصى الكلى والحالبين والمثانه - يزيل حمض البول - ينشط الكبد - يهدى السعال - يخرج البلغم - يخلص الجسم من الاحماض والدهون - يسهل افراز غدد اللعاب والامعاء والكبد - ينشط القلب - يخفف الام -التهاب الاعصاب - يصون الاوعيه الدمويه - مدر للبول - للتخلص من ارتقاء ضغط الدم -تخفيض نسبه الكوليسترول . وقيل عن البطيخ عن إبن عباس عن النبى ( صلى الله عليه وسلم ) قال : { فى البطيخ عشره خصال ............, يغسل المثانه , يقطع الأبرده , يغسل البطن , ويكثر الجماع , وينقى البشره } فوائده : مرطب وملين - يطفئ الظمأ , ويدر البول - يفيد المصابين بالروماتيزم - يحفظ من التيفوئيد غنى بفيتامين ج , فسفور , كبريت , بوتاس , صودا , كلور - يقطع الكلف والبهق والوسخ ينقى حصى المثانه , والكلى - بذر البطيخ أنفع من لحمه حتى أن أكله ينفع الكلى التى تتولد فيها الحصى - ينفع للسعال الحار , أوجاع الصدر الناتجه عن أورام حاره - يلين خشونه الفم والحنجره والحلق - ينقى مجارى الكلى والمثانه - ينفع من أورام الكبد الحاره . وقيل عن المكثرى عن ابى عبد الله" ع " قال : {الكمثرى يدبغ المعده ويقويها وهو والسفرجل سواء وهى على الشبع انفع منه على الريق ومن اصابه طخاء فليأكله } قال ابو عبد الله " ع " : {رجل شكا اليه وجعا يجده فى قلبه فقال كل الكمثرى } تعطى لكل الاشخاص بما فيهم الاطفال بشرط ان تكون ناضجه واذا قطفت قبل نضخها تكون محتويه على عناصر مهيجه - مدره للبول والصفراء - ملينه - مسهله - مرحه للخلايا - مغذيه - مفيده للمعده والامعاء - مرطبه - توصف للامراض التاليه الروماتيزم – الصرع – التهاب المفاصل – الوهن الجسمى والعقلى – فاقه الدم – السل – الاسهالات – السكر. ازهار الكمثرى لها خواص ادرار البول وفعليها يفيد فى بعض اضطرابات المجارى خاصه حاله التهاب المثانه . وقيل عن الزعتر عن بعض الواسطيين , عن أبى الحسن ( ع ) { أنه شكا إليه الرطوبه , فأمره بستف الصعتر على الريق } - منشط ومضاد لتشنج المجارى الهضميه . - يطرد الغازات , ويمنع التخمرات . - مطهر ممتاز , ينشط كل الوظائف المضاده للتسمم . - يسهل إفراز العرق , غزاره البول . - منبه للذاكره . - طارد للديدان . - منظف ومطهر للقروح والجروح والمهبل فى حاله ظهور السيلان الأبيض . - مهدئ للألام الروماتيزميه , النقرس , إلتهاب المفاصل . - منشط ممتاز لجلد الرأس , ويمنع تساط الشعر, ونشط نموه . - تنقيه المعده والكبد والصدر . وقيل عن الريحان عن أبى عبد الله (ع) أنه قال : الحوك بقله الأنبياء , أما إن فيه ثمان خصال : يمرئ , يفتح السدد , يطيب الجشاء , يطيب النكهه , يشهى الطعام , يسل الداء , وهو أمان من الجذام , إذا أستقر فى جوف الإنسان قمع الداء كله . فوائده : - يقوى القلب . - يجفف الرئه والصدر . - ماؤه جيد للنفث الدموى . - يدر اللبن . - ينفع من الطحال . - ينفع من ضعف الكبد البارده . - يفتت الحصى . - يمنع السموم . وقيل عن الخس عن أبى حفص الأيار , عن أبى عبدالله ( ع ) قال : {عليكم بالخس فإنه يصفى الدم } - أوراق الخس غنيه بفيتامين ( أ ) أيضاً فيتامين ( ب1 , ج , هـ ) . - يحتوى على 0.2 % من وزنه مواد دهنيه , 2.2% مواد بروتينيه , 0.9 % كربوهيدرات الماء ما تبقى من وزنه . - غنى بالمعادن ( كالسيوم ، فسفور , حديد , نحاس , يود , كلور , زرنيخ , كوبلت , كاروتين ، مغنسيوم , كبريت ) . - يعزز الغريزه الجنسيه . - يحتوى على ماده ( لاكثوكاريوم ) التى تهدئ الأعصاب . - مكافح للإمساك لإحتوائه على الألياف . - يقوى البصر الأعصاب . - يفيد فى ترطيب الجسم . - يستخدم لعلاج الخفقان ونوبات السعال وتنظيم مجموع الوظائف اهضميه ومسكن للجهاز التناسلى . - فاتح للشهيه , ويؤثر فى إحتباس البول , ويهدئ الألتهابات المؤلمه فى الكبد , والحويصله والأمعاء . وقيل عن العناب { عن أبن الخضيب قال : كانت عينى قد أبيضت ولم أكن أبصر بها شيئا فرأيت أمير المؤمنين فى المنام : فقلت : يا سيدى عينى قد أصابت إلى ما ترى , فقال خذ العناب , فدقه فأكتحل به , فأخذت العناب فدققته بنواه وكحلتها , فأنجحلت عن عينى الظلمه ونظرت أنا إليها إذا هى صحيحه} - جيد للصدر والرئه والحلق . - نافع لوجع الكلى والمثانه . - جيد للكبد والكلى والمثانه وأورام المعده . - مسكن ومهدئ ومكافح للسعال . وقيل عن الاترج ( ثمره شجر الليمون ) عن النبى صلى الله عليه وسلم انه قال : { مثل المؤمن الذى يقرأ القران كمثل الاترجة , طعمها طيب , وريحها طيب } وفى الاترج منافع كثيرة : هو مركب من اربعة اشياء : قشر , ولحم , وحمض , وبزر ولكل واحد منها مزاج يخصه , فقشره حار يابس , ولحمه حار رطب , وحمضه بارد يابس , وبزره حار يابس . ومن منافع قشره : انه اذا جعل فى الثياب منع السوس , وائحته تصلح فساد الهواء والوباء , ويطيب النكهه اذا امسكه فى الفم , ويحلل الرياح , واذا وضع فى الطعام اعان على الهضم . ومن منافع لحمه : نافع لاصحاب المرة الصفراء , قامع للبخارات الحارة , وينفع البواسير ومن منافع حمضة : فقابض كاسر للصفراء ومسكن للخفقات الحار , نافع من اليرقان شرباً واكتحالاً , قاطع للقيىء , مشه للطعام , عاقل للطبيعة , نافع من الاسهال وعصارة حمضه يسكن غلمة النساء , وينفع طلاء من الكلف , ويذهب بالقوباء , وله قوة تلطف وتقطع , وتبرد وتطفىء حرارة الكبد , وتقوى المعدة وتسكن العطش . ومن منافع بزرة : فله قوة محلله مجففة وله خاصية نفع من السموم القاتله اذا شرب منه وزن مثقال مقشراً بماء فاتر . وقيل عن القرنبيط : يقلل قابلية الاصابة بالسرطان لا سيما سرطان القولون - والمستقيم والمعدة - وربما البروستاتا والمثانة . ويحتوى القرنبيط على مركبات مثل الاندولات التى تنبه وسائل الدفاع الطبيعية فى مقاومة السرطنات والقرنبيط مفضل لمرض السكر.جزاكن الله خير اخواتي والله من كثر خوفي على زوجي جلست ابحث في النت واسأل كل صديقاتي عن الحصى وطرق...
زيت زيتون مع عصير ليمون اخلطيهم مع بعض وكل يوم
مجربه
مجربه
الصفحة الأخيرة