مراسيل الفرح
مراسيل الفرح
كل منا لديه موقف معين , أفرحه , أحزنه , أخجله , ساعده , وكل يوم تختلف نظرتك عن اليوم الذي قبله , عزيزي إذا كان النهر يتعكر صفوه ثم يعود نقياً , والبحر يهيج ثم يهدأ , والرياح تصبح رياحاً ثم تعود نسمات رقيقة , حتى الجبال لم تسلم ويتغير شكلها عبر الأزمان , فما بالك بنفسك , أنظر لأرض أنت تسير عليها كم فصل يهز كيانها , وكم كارثة وقعت عليها , وتبقى كما هي أرض , حتى السماء التي تسقفك , يوم تراها عابسة بالغيم , ويوم تراها هادئة بنفس الغيم , ويوم غاضبة بشمسها , وشاعرية بقمرها , ‏لا أحد يستطيع تحديد يومك , أو العبث في مسار حياتك , إلا من أقحمته أنت في حياتك , إنك لو أبصرت بقلبك ما ضعت , ولو حكّمت عقلك ما هفوت , ولكنك تبقى إنساناً... ‏لا تتحطّم لو تحطّم لك أمل، إعلم أنّ اللّه يُحبك وإبتسم، لاتقول { الحظ} عُمرهُ ماكمل ‏قل: أنا حاولت " والله ماقسم ". وأخيرا ..... الله يرزقنا بالحظ كبر السماء والارض ومن قال امين💛 ⁧‫
كل منا لديه موقف معين , أفرحه , أحزنه , أخجله , ساعده , وكل يوم تختلف نظرتك عن اليوم الذي قبله ,...
الله الله
مابعد هالرد رد
بارك الله فيك
.. عابرة..
.. عابرة..
أولا مافي شيء أسمه حظ عشان يكون موروث أو مكتسب هذه قسمه من رب العباد
أنتي حكمتي ع غيرك بمجرد رؤيتك الصورة النمطيه بس الظاهر
بس صدقيني ممكن يكون لهم ميزه ف شي ويعانوا من نقص ف أشياء ثانيه يعني مثلا
شفت وحده عندها فلوس وزوج يحبها وأولاد مطيعين خلاص أقول إنها محظوظه وحياتها مثاليه طيب أكيد غير الأشياء الظاهر لي في أشياء كثير غايبه عني ممكن يكون لها مشاكل في صحتها أو راحتها أو مع أهلها أو من أي جانب
وحياة الناس مابتكون كامله من كل النواحي مهما ظهرت لنا جوانب بتغيب عنا جوانب تانيه
ومحد راح يظهر لك كل جوانب حياته مهما كان مقرب منك
سعيدة للغاية
سعيدة للغاية
المسألة لها علاقة بالطاقة والمشاعر والذبذبات مثل المغناطيس !
الإيجابي غالباً سعيد ويجذب أشياء سعيدة، والسلبي يجذب هموم وغرابيل ومتشاءم، ولا يفرق مؤمن أو كافر.
أنت ( بإذن الله ) تجعل قدرك سعيد أو تعيس بطريقة تفكيرك وكلامك.
والدليل : ( أنا عند ظنّ عبدي بي ).
أم سفيانو
أم سفيانو
لازم تعرفي قاعدة مهمة انو مفي انسان على وجه الارض مبسوط كل حياتو والا صارت الدنيا جنة . لا بد ما يجي على الناس ابتلاءات من الله عز وجل يختبر فيها صبرهم او يرزقو نعمة ليرى مدى شكرهم . والله سبحانه قسم الارزاق بشكل مختلف فيه الغني والفقير والحسن الخلقة وقليل الحسن والصحيح والعليل حتى يبتلي يعض الناس ببعض. لو نظرتي للناس وطبائعهم في المتفائل والمتشائم. لا يعني ان المتفائل لا يحصل له مواقف تعكر مزاجه ولكنه ينظر للامور بعين الرضا فمثلا ممكن يحدث نفس المشهد مع شخصين واحد يتاقلم ويدور حل او بديل واخر يبدا يالنواح على حظه العاثر. ساعطيك مثالا بسيطا. عائلة حضرت نفسها واستقلت السيارة لتقضي يوما في الخارج الى حديقة او منتزه وتعطلت السيارة في الطريق المتفائل يسلم بالامر ويتصل باحد ياتيه ليصلح له السيارة وريثما ينتهي الامر يفترش حافة الطريق ازا كانت طريق صحراوية ويتخيل انه وصل الى المكان المقصود وما كان سيفعله في الحديقة يفعله هناك اما لو كان في مدينة وهناك بعض الكافيهات يقضي الوقت هناك ريثما تجهز السيارة اما المتشائم ( ما قلتلكن نهار زفت من بدايتو كان ضروري كتير نروح على حدائق ورحلات ما كنا بالبيت مرتاحين ويبدي يتافف والولاد لمن يشوفو هيك ردة فعل من اهلن بيصير يضربو بعض ....). عرفتي ليش بتشوفي ناس الابتسامة على وجهها دائما لان في رضى في السراء والضراء وفي يقين انو بعد الصبر جنة. وانت رايت فقط الظاهر اما الالم والحزن مخفي عن الناس لشدة الصبر والرضى بما قسم له.