بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله ..الذي تتم بنعمته الصالحات ....والصلاه والسلام على على رسول الله ..
( 1)
الحظ في حياتنا ..وعلاقته بالأرزاق (زواج ...أو ..وظيفه)...
وهل هو جاني ام مجني عليه
أولا : كتبت هذا الموضوع ...لاني اعتقد انه مفهوم الحظ اختلط عند الناس ....ولابد من توضيح ..وهذا الموضوع مهم ..لانه يتعلق بحياتنا ومستقبلنا ...ونظرتنا للحياه ..وهذه النظره هي اللي بتحدد لنا كيف بتكون حياتنا ؟
دنيا حظوظ ...فلانه الفلانية تزوجت وانا قعدت ماتزوجت
فلانه توظفت وانا اشطر منها واللي سوته سويته
ليه انا اتكلم عن هذا الموضوع بذات ...
انا لاحظت ان كثير من البنات اللي تأخر زواجهم ..وماتوظفوا
يتكلمون عن سبب المصايب اللي هم فيهاان سببها الحظ
هل كل محظوظ .......(((محظوظ)))...وإلا بعد فتره راح نكتشف اننا غلطانين وحسباها خطاء؟
الحظ ذكر في القرآن الكريم ..ذكر ..لما قالوا قوم قاروون (إنه لذو حظ ِ عظيم)
لانه كان عنده البساتين والخيرات والنعمه ...
لكن فكروا في نهايته قال تعالى ( فخسف به وبداره الأرض )
وبعدين قومه ..اكتشفوا انهم مخطئين وحساباتهم وقالوا (....................................)
طيب ...اقولكم امثله واقعيه ..
اعرف وحده كانت فقيره منتفه ..ودايما وجعاااانه الأمراض ..تتعاقب عليها مرض ورا مرض ..
وبعدين وش صار ..تزوجت بعد ماتخرجت من الكليه وتوظفت ..وزوجها طيب وراتبها ماشئ وتعينت في وسط مكه يعني امورها كلها مرتبه ..
بتقولون هذي حظها حلوا .........صح ؟
طيب بعد هذا كله ..تهاوشت مع اهلها ..وقطعت عنهم الفلوس ..وهمفي امس الحاجه لها ...وهي لها الآن اكثر من سنه ..وهي متهاوشه مع اهلها ..
انا اقول ...انهامومحظوظه ..
لان الرزق اللي مايقربني من اهلي ...ويخليني اسعدهم واريحهم واعاونهم هذا مونعمه هذا نقمه والزوج اللي يقطعني عن اهلي ..هذا مونعمه ..بالعكس نقمه وقطيعه ...
في الحلقه القادمه...
الحظ ....وعلاقته بالقدر ؟
هل يمكنني تغيير حظي ..........وما هي الطريقه؟
"انا حظي سيئ .....هل تتعارض هذه الكلمه ...مع ...حسن الظن بالله ؟

سمو الياسمينة @smo_alyasmyn
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

صدقيني ........لاتندبين حظك ابدا ..ابدا ..
وأحسني الظن بالله عزوجل ... واعملي ..قدراستطاعتك على تغيير الواقع ...
اي وحده تندب حظها ..صدقيني ماراح يتغير من واقعها اي شي ...
وشكرا على ردك على الموضوع
وأحسني الظن بالله عزوجل ... واعملي ..قدراستطاعتك على تغيير الواقع ...
اي وحده تندب حظها ..صدقيني ماراح يتغير من واقعها اي شي ...
وشكرا على ردك على الموضوع

Rosee
•
جزاك الله خيرا
فعلا الموضوع هذا دااااااااايم افكر فيه دائما اقول دنيا حظوظ بس كيف
ابي اقرا اكثر عن هالموضوع
اكملي انا انتظر
فعلا الموضوع هذا دااااااااايم افكر فيه دائما اقول دنيا حظوظ بس كيف
ابي اقرا اكثر عن هالموضوع
اكملي انا انتظر

Rosee :
جزاك الله خيرا فعلا الموضوع هذا دااااااااايم افكر فيه دائما اقول دنيا حظوظ بس كيف ابي اقرا اكثر عن هالموضوع اكملي انا انتظرجزاك الله خيرا فعلا الموضوع هذا دااااااااايم افكر فيه دائما اقول دنيا حظوظ بس كيف ابي اقرا...
ماهو الحظ ::26:
في إعتقادي ان الحظ = فرصه +عمل
العمل بدون فرص تهيئ له اسباب النجاح له لاينجح
والفرصه بدون عمل ...قد تفوت ..وتذهب ..وتصبح فرصه ضائعه ..
الأمر تعلق بنفسية الإنسان ...ونظرته للحياة ؟
ولذالك نجدناس فقراء ومعاقين ...ومع ذالك نفسيتهم عال العال
ونااااس بالعكس ..مرتاحين ولمجرد انها ماكتتبت في شركه ما قالت حظي موحلو؟
نفسية المحظوظ وسئ الحظ ..
نفسية المحظوظ :هادئ ..مطمئن ..متأمل ..بشوش..مفكر..يعمل بنشاط ويصغي بإهتمام ..
نفسية سئ الحظ :مظطرب ..متشائم ..قلق ..ناردا مايتسامح او كثيرا مايتحسس من أي كلام مع غيره
وهذا يدل ان الحظ نتيجة ظروف نفسية وصفات اخلاقية ..يسوء إذا ساءت ويتحسن إذا تحسنت ..وهذا مصداقا لحديث الرسول تفائلوا بالخير ..
نفسيتك ...هي اللي تساعد الإنسان على تحسن حظك في الحياه ....كيف ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تفائلوا بالخير تجدوه )
كيف إذا تفائلنا بالخير نلقاه ...معنى هذا الكلام إن الموضوع على حسب نفسيتي انا ونظرتي للحياه ..
حتى لو ماتزوجت ...أو ما ...توظفت ..يمكن فيها خيره انا ماادري عنها ..
حنا ناس مؤمنين بالله ...وبالكلام اللي يقوله الرسول صلى الله عليه وسلم
خلينا ..من الآن نطبق ...وحنا في رمضان ..نبدأ ..نحسن الظن بالله اولا َ ثم بأنفسنا ثانيا َ
اشغل وقتي بقرآءة القرآن ...وبتدبر .. وبتفكرفي آيات الله
ادعي ...واكثر من الدعاء ..
وهالمره الدعااااء غير ..مو تقولين دعوت وماستجاب لي ربي ..والمنحوس منحوس ....إذا بتقولين هالكلام ...بتعيشين طول عمرك ..منحوسه
قولي في نفسك ..انا بدعي رب العالمين عالم بحالي وشايف وضعي ..ويمكن تتأخر ..إستجابة دعوتي لحكمه ..ماادري عنها ..لكن انا بدعائي ..تعلقت بالله
واعطيت لنفسي امل ..وفي نفس الوقت انا مأجوره ..حتى لوما تحقق طلبي الآن ..
انا مأجوره على الدعاء ...(((هذا الكلام لازم يكون بينك وبين نفسك ...واقنعي نفسك به ...عشان نفسيتك ترتاح )))
تمرين ....
اسحبي .....الرقم 1 و2 مابينهم شئ صح ...اسحبي الماوس وشوفي
1 هناك امور يخفيها الله عنا لحكمه ولانراها لكن الله يراها 2
ادري وش بتقولون .......................................انه كلام مثالي وغير واقعي ...
لا والله واقعي ...
آيه قراتها امس ..وتصدقون دائما اقرئها بس مانتبهت لها ..
هي في سورة البقره .. وهي في قصه طالوت وجالوت ..
الناس اللي كانوا مع طالوت ...كانوا قله ..بالمقارنه مع جنود جاااالوت ..
الآيه(قالوا لاطاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده ....قال الذين يظنون انهم ملاقوا الله كم من فئة قليله غلبت فئة َ كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين ...
ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا افرغ علينا صبرا ..وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين )
النتيجه :
(فهزموهم بإذن الله ... وقتل داوود جالوت ..وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه ممايشاء)
وش تعني هذه الآيه :
رغم قلة حظوظهم في النصر بسبب ضعفهم وقلة عددهم إلا إنهم
1- تفائلوا وظنوا بالله خيرا ...واحسنوا الظن بالله ..
2- (((لم يقفوا عند حسن الظن فقط ))) بل قاتلوا وصبروا :::يعني عملوا::
3-دعوا الله ..التثبت والنصر ...الدعــــاء
.فهمتموني يابنات احنا لازم نفكر بالعقلية ...حياتك من صنع افكارك
وقفه : :(
كل بنت تتمنى ان الله يرزقها وتتزوج وتنستر وتعيش سعيدة وانا مثلكم ..
يمكن تمر علينا لحظاااات نتظايق ونكتئب ..ونبكي ..ونسمع كلام جارح من اشخاص قريبين منا ...
تجي علي ايام ماالقى فلوس اشحن بها الجوال ...مع العلم الآن جوال خلاص انخرب ..
بس ........................وبالرغم من كل هذا ..
الأمل في الله كبير :42: ...احسنوا الظن ابالله :26: ...وثقوا أن الله قادر على انه يغير او ضاعنا ..ويحسن ظروفنا ويرزقنا كل مانتمناه ..
مثال ثاني : :09:
الارزاق ....كلها سواء( زواج أو وظيفه )
من عند رب العالمين صح وإلا لا طبعا صح
لما اقول انا مالي حظ لا في زواج ولا في وظيفه ...كأني اقول ان الله مورايد يزوجني ولا رايد يوظفني حالي حال الناس ...
طيب ..نرجع للحديث ..(انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ماشاء)
طيب ياحبيبتي انتي لما تقولين هالكلام ....تعتقدين انك احسنت الظن بالله ..
طبعا َ لا ...
اجل تحملي اللي يجيك لأن الحديث القدسي واااضح ...جدا َ ...وفي آخر مقالتي بيكون هناك شرح للحديث
============
وقفه عشااان ترتاحين : الغي من قاموسك كلمة مالي حظ والعبارات السلبية ...واعلني الحرب على الأفكار الخاطئة المحبطه ..اللتي تزيدوضعك الما ...اكثر مما هو فيه ..وثقي بالله ..واحسني الظن فيه ...واستمري في الدعاء ..حتى لين ماينبح صوتك ..لاتسمعين أي كلام يأثر على نفسيتك ..وإذا سمعتي إن في وحده تزوجت ..او توظفت ..وحزت في خاطرك ..
لاتقولين مالي حظ ...على طول ..صلي ..وقولي اللهم انت على كل شئ قدير كما رزقتها ارزقني ..يامن تعلم ضعفي وعجزي ..........وقولي الدعاء بصيغتك انتي ..
===============
لقي عيسى ابن مريم عليه السلام ابن خالته يحيى بن زكريا عليهما السلام ـ فيما يحكى ـ وكان عيسى ابن مريم مبتسماً وكان يحيى عابساً ،
فقال يحيى لعيسى :
{ما بالك باسماً وكأنك آمن من مكر الله }
فقال له عيسى : {وأنت ما بالك عابساً وكأنك آيس من روح الله }
قال ننتظر حكم الله فينا ، فأنزل الله تعالى الحكم ، فقال لهما : إن أحبكما إلي أحسنكما ظناً بي .: أي الذي كان يرجو رحمة الله ومغفرته دون أن يحمله ذلك على التمادي في الخطأ ، ودون أن يحمله ذلك على الأمن من مكر الله ، ودون أن يحمله ذلك على ترك التقرب إلى الله بالعمل الصالح ، حسن الطن ينفع صاحبه بعد حسن العمل ،
فقد قال سبحانه في الحديث القدسي :{ أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني } أنا عند ظن عبدي بي فإذا ظننت أنه يرحمك وأخذت بأسباب الرحمة فسوف يرحمك ، وأما إن يئست من رحمته وقصرت في طلب أسبابها فإنه لن يعطيك هذه الرحمة لأنك حكمت على نفسك والله تعالى سيحكم عليك بما حكمت أنت على نفسك .
يقول النبي عليه الصلاة والسلام : {لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله تعالى.)
==================
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ،
ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن
اقسم بالله اني احس اني تعبانه قاعده على الموضوع من الصبح ...وهدفي شي واحد ..
انكم تغيرووون هذي النظره اللي حطيتوها في بالكم ...
مابي منكم شئ ..........غير انكم ترحمون انفسكم ...
لاني والله احبكم في الله
في إعتقادي ان الحظ = فرصه +عمل
العمل بدون فرص تهيئ له اسباب النجاح له لاينجح
والفرصه بدون عمل ...قد تفوت ..وتذهب ..وتصبح فرصه ضائعه ..
الأمر تعلق بنفسية الإنسان ...ونظرته للحياة ؟
ولذالك نجدناس فقراء ومعاقين ...ومع ذالك نفسيتهم عال العال
ونااااس بالعكس ..مرتاحين ولمجرد انها ماكتتبت في شركه ما قالت حظي موحلو؟
نفسية المحظوظ وسئ الحظ ..
نفسية المحظوظ :هادئ ..مطمئن ..متأمل ..بشوش..مفكر..يعمل بنشاط ويصغي بإهتمام ..
نفسية سئ الحظ :مظطرب ..متشائم ..قلق ..ناردا مايتسامح او كثيرا مايتحسس من أي كلام مع غيره
وهذا يدل ان الحظ نتيجة ظروف نفسية وصفات اخلاقية ..يسوء إذا ساءت ويتحسن إذا تحسنت ..وهذا مصداقا لحديث الرسول تفائلوا بالخير ..
نفسيتك ...هي اللي تساعد الإنسان على تحسن حظك في الحياه ....كيف ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تفائلوا بالخير تجدوه )
كيف إذا تفائلنا بالخير نلقاه ...معنى هذا الكلام إن الموضوع على حسب نفسيتي انا ونظرتي للحياه ..
حتى لو ماتزوجت ...أو ما ...توظفت ..يمكن فيها خيره انا ماادري عنها ..
حنا ناس مؤمنين بالله ...وبالكلام اللي يقوله الرسول صلى الله عليه وسلم
خلينا ..من الآن نطبق ...وحنا في رمضان ..نبدأ ..نحسن الظن بالله اولا َ ثم بأنفسنا ثانيا َ
اشغل وقتي بقرآءة القرآن ...وبتدبر .. وبتفكرفي آيات الله
ادعي ...واكثر من الدعاء ..
وهالمره الدعااااء غير ..مو تقولين دعوت وماستجاب لي ربي ..والمنحوس منحوس ....إذا بتقولين هالكلام ...بتعيشين طول عمرك ..منحوسه
قولي في نفسك ..انا بدعي رب العالمين عالم بحالي وشايف وضعي ..ويمكن تتأخر ..إستجابة دعوتي لحكمه ..ماادري عنها ..لكن انا بدعائي ..تعلقت بالله
واعطيت لنفسي امل ..وفي نفس الوقت انا مأجوره ..حتى لوما تحقق طلبي الآن ..
انا مأجوره على الدعاء ...(((هذا الكلام لازم يكون بينك وبين نفسك ...واقنعي نفسك به ...عشان نفسيتك ترتاح )))
تمرين ....
اسحبي .....الرقم 1 و2 مابينهم شئ صح ...اسحبي الماوس وشوفي
1 هناك امور يخفيها الله عنا لحكمه ولانراها لكن الله يراها 2
ادري وش بتقولون .......................................انه كلام مثالي وغير واقعي ...
لا والله واقعي ...
آيه قراتها امس ..وتصدقون دائما اقرئها بس مانتبهت لها ..
هي في سورة البقره .. وهي في قصه طالوت وجالوت ..
الناس اللي كانوا مع طالوت ...كانوا قله ..بالمقارنه مع جنود جاااالوت ..
الآيه(قالوا لاطاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده ....قال الذين يظنون انهم ملاقوا الله كم من فئة قليله غلبت فئة َ كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين ...
ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا افرغ علينا صبرا ..وثبت اقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين )
النتيجه :
(فهزموهم بإذن الله ... وقتل داوود جالوت ..وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه ممايشاء)
وش تعني هذه الآيه :
رغم قلة حظوظهم في النصر بسبب ضعفهم وقلة عددهم إلا إنهم
1- تفائلوا وظنوا بالله خيرا ...واحسنوا الظن بالله ..
2- (((لم يقفوا عند حسن الظن فقط ))) بل قاتلوا وصبروا :::يعني عملوا::
3-دعوا الله ..التثبت والنصر ...الدعــــاء
.فهمتموني يابنات احنا لازم نفكر بالعقلية ...حياتك من صنع افكارك
وقفه : :(
كل بنت تتمنى ان الله يرزقها وتتزوج وتنستر وتعيش سعيدة وانا مثلكم ..
يمكن تمر علينا لحظاااات نتظايق ونكتئب ..ونبكي ..ونسمع كلام جارح من اشخاص قريبين منا ...
تجي علي ايام ماالقى فلوس اشحن بها الجوال ...مع العلم الآن جوال خلاص انخرب ..
بس ........................وبالرغم من كل هذا ..
الأمل في الله كبير :42: ...احسنوا الظن ابالله :26: ...وثقوا أن الله قادر على انه يغير او ضاعنا ..ويحسن ظروفنا ويرزقنا كل مانتمناه ..
مثال ثاني : :09:
الارزاق ....كلها سواء( زواج أو وظيفه )
من عند رب العالمين صح وإلا لا طبعا صح
لما اقول انا مالي حظ لا في زواج ولا في وظيفه ...كأني اقول ان الله مورايد يزوجني ولا رايد يوظفني حالي حال الناس ...
طيب ..نرجع للحديث ..(انا عند حسن ظن عبدي بي فليظن بي ماشاء)
طيب ياحبيبتي انتي لما تقولين هالكلام ....تعتقدين انك احسنت الظن بالله ..
طبعا َ لا ...
اجل تحملي اللي يجيك لأن الحديث القدسي واااضح ...جدا َ ...وفي آخر مقالتي بيكون هناك شرح للحديث
============
وقفه عشااان ترتاحين : الغي من قاموسك كلمة مالي حظ والعبارات السلبية ...واعلني الحرب على الأفكار الخاطئة المحبطه ..اللتي تزيدوضعك الما ...اكثر مما هو فيه ..وثقي بالله ..واحسني الظن فيه ...واستمري في الدعاء ..حتى لين ماينبح صوتك ..لاتسمعين أي كلام يأثر على نفسيتك ..وإذا سمعتي إن في وحده تزوجت ..او توظفت ..وحزت في خاطرك ..
لاتقولين مالي حظ ...على طول ..صلي ..وقولي اللهم انت على كل شئ قدير كما رزقتها ارزقني ..يامن تعلم ضعفي وعجزي ..........وقولي الدعاء بصيغتك انتي ..
===============
لقي عيسى ابن مريم عليه السلام ابن خالته يحيى بن زكريا عليهما السلام ـ فيما يحكى ـ وكان عيسى ابن مريم مبتسماً وكان يحيى عابساً ،
فقال يحيى لعيسى :
{ما بالك باسماً وكأنك آمن من مكر الله }
فقال له عيسى : {وأنت ما بالك عابساً وكأنك آيس من روح الله }
قال ننتظر حكم الله فينا ، فأنزل الله تعالى الحكم ، فقال لهما : إن أحبكما إلي أحسنكما ظناً بي .: أي الذي كان يرجو رحمة الله ومغفرته دون أن يحمله ذلك على التمادي في الخطأ ، ودون أن يحمله ذلك على الأمن من مكر الله ، ودون أن يحمله ذلك على ترك التقرب إلى الله بالعمل الصالح ، حسن الطن ينفع صاحبه بعد حسن العمل ،
فقد قال سبحانه في الحديث القدسي :{ أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني } أنا عند ظن عبدي بي فإذا ظننت أنه يرحمك وأخذت بأسباب الرحمة فسوف يرحمك ، وأما إن يئست من رحمته وقصرت في طلب أسبابها فإنه لن يعطيك هذه الرحمة لأنك حكمت على نفسك والله تعالى سيحكم عليك بما حكمت أنت على نفسك .
يقول النبي عليه الصلاة والسلام : {لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله تعالى.)
==================
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة )
بدأ الحديث بدعوة العبد إلى أن يحسن الظن بربه في جميع الأحوال ، فبَيَّن جل وعلا أنه عند ظن عبده به ، أي أنه يعامله على حسب ظنه به ، ويفعل به ما يتوقعه منه من خير أو شر ، فكلما كان العبد حسن الظن بالله ، حسن الرجاء فيما عنده ، فإن الله لا يخيب أمله ولا يضيع عمله ، فإذا دعا الله عز وجل ظن أن الله سيجيب دعاءه ، وإذا أذنب وتاب واستغفر ظن أن الله سيقبل توبته ويقيل عثرته ويغفر ذنبه ، وإذا عمل صالحاً ظن أن الله سيقبل عمله ويجازيه عليه أحسن الجزاء ، كل ذلك من إحسان الظن بالله سبحانه وتعالى ،
ومنه قوله - عليه الصلاة والسلام - ( ادعوا الله تعالى وأنتم موقنون بالإجابة ) رواه الترمذي ، وهكذا يظل العبد متعلقا بجميل الظن بربه ، وحسن الرجاء فيما عنده ، كما قال الأول :
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع
وبذلك يكون حسن الظن بالله من مقتضيات التوحيد لأنه مبنيٌ على العلم برحمة الله وعزته وإحسانه وقدرته وحسن التوكل عليه ، فإذا تم العلم بذلك أثمر حسن الظن
اقسم بالله اني احس اني تعبانه قاعده على الموضوع من الصبح ...وهدفي شي واحد ..
انكم تغيرووون هذي النظره اللي حطيتوها في بالكم ...
مابي منكم شئ ..........غير انكم ترحمون انفسكم ...
لاني والله احبكم في الله

الصفحة الأخيرة
فعلا محتاجة اقتنع بمثل هذي المواضيع
ضاع عمري وانا أندب على حظي بكل شي
جزاك الله خير