سلا م ياحلوات :27:رسائل mms جديده رووووووووووووووووووووووووووووووووووووعه إن شاء الله تعجبكم
ملَيتْ مِنْ شَڪلِي . . !
ڪِلي . . { ملاَمِحْ باهت?
عَرِضتْ قلبي لـ الحِنينْ عَشانْ أدوّرِ راحِ‘ـَت?ْ
مِنْ ڪَمْ س‘ـَن? ِ . . !
وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجت? ‘
وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجت? ‘
وِ للحِينْ . . { أحِ‘ـَسْ بحَاجت? ‘
اللي فيني صَارِ هَذا ! . . . . مُوِ " ح‘ـَرِامْ "
عِ‘ـَيشْتي صَارتْ ظَلام فِي . .
صِرِتْ أعبّر عَنْ جُ‘ـَروحِي بـ ( الڪَلامْ )
وقُمتْ أحِ‘ـَسْ إن { الحِ‘ـَزِنْ } شَخصٍ عَشقْني
موڪِفايه " ج‘ـَرحْ " غِيرڪْ , مو ڪِفَاي? . . !
ڪِل ما أبّدي ( بِداياتِي ) . . { نِهَـاي? ~
يا دِنيَا الهَمْ . . { يڪفيّني
وِرِبي ضَ‘ـَاقت سِنّيني ~
أح‘ـَاڪِي نَفْسِي , وِ أتآلمْ
وِ هـ . . !
صِ‘ـَباحِي مُوحِشْ . . !
تَخيّلْ قُمتْ . . { أحِ‘ـَسِ? لِيلْ
ص‘ـَرِاحَ? | قَلبِي | مِتعَودْ
غ‘ـَيابِڪْ هدّنِي بـ الحِ‘ـَيلْ ~
ح‘ـَتىا و إنِتْ بعيدْ ع‘ـَني ڪِلْ لَحِظ?
ِ . . !
ِ . . !
ِ . . !
ع‘ـَسّانِي افقِدْ صِ‘ـَحتِي إذا نِسِ‘ـَيتڪْ
ِ . . !
ِ . . !
ِ . . !
ڪِل ش‘ـَي مني / خ‘ـَذُوٍه
بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي
بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي
بَسْ خ‘ـَسَارِه . . { ماخَ‘ـَذُونِي
ڪِلْ شَي مِنڪْ لالِفَانِي . . !
مُوِ قِلتْ : لِڪْ " حُبڪْ " آبد مَايضِ‘ـَايقْ
حًتىا و أنا مِفَارِقْ { غِ‘ـَيابِڪْ } , حِشَمتَ?
ع‘ـَساڪْ مَبسُوط وِ عَسىا الحَال رايِقْ
يتبع

@@ دل الكون ع@@ @dl_alkon_aa_3
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

قِلّي :
وِشْ خَليتْ مِنّي يَاللّي تَارِڪْنِي مَعڪْ ’
ڪِنتْ أفَڪِرِْ بَسْ أشَتِتْ صُوِرِتِڪْ صِرِتْ {ِ أجمَعِڪْ }ِ
( مُتعَب? ) نفْسِي وِ أغَنِيّ
ڪِيفْ قَلبي وِدَعڪْ
ڪِيفْ " قَلبِڪْ " رِاحْ عَنِيّ
ڪِيفْ أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
مَا أسمَعڪْ . . ؟
مِنْ قالْ : أصبَحْ في ِ علَىا خِيرِْ . . !
ياللِي تقُوِلْ : إنْ طُوِلْ الليلْ نَامِي
لَوِْ ڪِنتْ | مِرِتَاحَ? | مِنْ البَعد وِ بـ خِيرِْ . . !
مَا ڪِنتْ أوِاصِ‘ـَلْ يُوِمْ أرِوِح لـ ِ
بَعدِڪْ مَاتُوِا الأصحَابْ
وِ لا عِدتْ أدوِّرِ فِي عِ‘ـَيوِنْ / . . القِدَرِْ أسبَابْ
ڪِلهُمْ أغرِابْ ڪِلهُمْ ڪَذابْ , ِ . . !
مَاحِ‘ـَزِنتْ فَي يُوِمْ ، عَلىا غَدرِڪْ وِ الفُرِاقْ
بَسْ فِقَدتْ إحسَاسِ‘ـَي بـ الأمَانْ بـ ِ ، لڪِلْ انسَانْ
وِصِرِتْ أضِ‘ـَيقْ ـ وِ بدَاخِ‘ـلي عَتيمْ وِ ضِيمْ
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
أسمَعْ فِي صُوِتِڪْ مُوِاوِيلْ ِ
وِ نَبرِة حُبْ تعبَان? / جَرِحهَا الغِيَابْ وِتقوِلْ لِي : عَادِي . . }ِ
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ( دُوِنِّي )
وِ الضِ‘ـَيقْ وِ غِ‘ـَيَابِي ينَادُوِنِّي
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ميّتْ بـ عُيوِنِّي
أنَا وِ الـ ح‘ـَياه وِ هُدوئِي ‘
تَعبتْ / . . إسِ‘ـَألنِّي وِينَڪْ . . ؟
وِ أخيّبْ هَمِّي وِ أحسِنْ ظنُوِنِّي
وِ أقوِل : ج‘ـَاي ج‘ـَاي - ‘
ِ , وِ أعَرِف? مَا يڪسِرِْ رِج‘ـَاي
وِ إنِتْ لا ج‘ـَاي وِ لا إنِتْ دارِي عَنْ رِج‘ـَاي !
لاتقُوِلْ : صَايرِْ أحِبڪْ ڪِثييرِ
{ِ مِحتَاجـِڪْ }ِ . . !
وِ مَا قِدرِ بدوِنـِڪْ أخَافْ - الدنيَا تحِسْ ~
وِ تسْتَڪثِرِڪْ عَلي وِ تَاخِ‘ـَذڪْ مِنّي
وِ أنَا مِنْ لِي . . ؟
خَلهَا بَسسْ بينَڪْ وِ بينَڪْ
قلبِي بـ يسْمعهَا بـ ِ , لا تُقوِلْ . . !
مِنْ عتّبْ - أبوِابِڪْ - بعد ِ . . ؟
إلىا : الغَايِبْ عَنْ عِ‘ـَيوِنِّي
مَعْ إنْ ِ . . !
ذبَلْ وِرِد الغَرِامْ
وِحَضِرِتِڪْ لـ لحِينْ مَاحنّيتْ . . ؟
يتبع
وِشْ خَليتْ مِنّي يَاللّي تَارِڪْنِي مَعڪْ ’
ڪِنتْ أفَڪِرِْ بَسْ أشَتِتْ صُوِرِتِڪْ صِرِتْ {ِ أجمَعِڪْ }ِ
( مُتعَب? ) نفْسِي وِ أغَنِيّ
ڪِيفْ قَلبي وِدَعڪْ
ڪِيفْ " قَلبِڪْ " رِاحْ عَنِيّ
ڪِيفْ أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
مَا أسمَعڪْ . . ؟
مِنْ قالْ : أصبَحْ في ِ علَىا خِيرِْ . . !
ياللِي تقُوِلْ : إنْ طُوِلْ الليلْ نَامِي
لَوِْ ڪِنتْ | مِرِتَاحَ? | مِنْ البَعد وِ بـ خِيرِْ . . !
مَا ڪِنتْ أوِاصِ‘ـَلْ يُوِمْ أرِوِح لـ ِ
بَعدِڪْ مَاتُوِا الأصحَابْ
وِ لا عِدتْ أدوِّرِ فِي عِ‘ـَيوِنْ / . . القِدَرِْ أسبَابْ
ڪِلهُمْ أغرِابْ ڪِلهُمْ ڪَذابْ , ِ . . !
مَاحِ‘ـَزِنتْ فَي يُوِمْ ، عَلىا غَدرِڪْ وِ الفُرِاقْ
بَسْ فِقَدتْ إحسَاسِ‘ـَي بـ الأمَانْ بـ ِ ، لڪِلْ انسَانْ
وِصِرِتْ أضِ‘ـَيقْ ـ وِ بدَاخِ‘ـلي عَتيمْ وِ ضِيمْ
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
أسمَعْ فِي صُوِتِڪْ مُوِاوِيلْ ِ
وِ نَبرِة حُبْ تعبَان? / جَرِحهَا الغِيَابْ وِتقوِلْ لِي : عَادِي . . }ِ
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ( دُوِنِّي )
وِ الضِ‘ـَيقْ وِ غِ‘ـَيَابِي ينَادُوِنِّي
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ميّتْ بـ عُيوِنِّي
أنَا وِ الـ ح‘ـَياه وِ هُدوئِي ‘
تَعبتْ / . . إسِ‘ـَألنِّي وِينَڪْ . . ؟
وِ أخيّبْ هَمِّي وِ أحسِنْ ظنُوِنِّي
وِ أقوِل : ج‘ـَاي ج‘ـَاي - ‘
ِ , وِ أعَرِف? مَا يڪسِرِْ رِج‘ـَاي
وِ إنِتْ لا ج‘ـَاي وِ لا إنِتْ دارِي عَنْ رِج‘ـَاي !
لاتقُوِلْ : صَايرِْ أحِبڪْ ڪِثييرِ
{ِ مِحتَاجـِڪْ }ِ . . !
وِ مَا قِدرِ بدوِنـِڪْ أخَافْ - الدنيَا تحِسْ ~
وِ تسْتَڪثِرِڪْ عَلي وِ تَاخِ‘ـَذڪْ مِنّي
وِ أنَا مِنْ لِي . . ؟
خَلهَا بَسسْ بينَڪْ وِ بينَڪْ
قلبِي بـ يسْمعهَا بـ ِ , لا تُقوِلْ . . !
مِنْ عتّبْ - أبوِابِڪْ - بعد ِ . . ؟
إلىا : الغَايِبْ عَنْ عِ‘ـَيوِنِّي
مَعْ إنْ ِ . . !
ذبَلْ وِرِد الغَرِامْ
وِحَضِرِتِڪْ لـ لحِينْ مَاحنّيتْ . . ؟
يتبع



الصفحة الأخيرة
| حِ‘ـَزِنِي | بَلـدْ يِمْڪِنْ بعَـدْ مَايِّڪفِيـ?
لاعَـادْ تِس‘ـَـألْ لِيـ? رُوحِ‘ـَـي . . !
الحِ‘ـَزِنْ مِنْ صِ‘ـَغرِي وِ أنَا أح‘ـَاوِلْ أخْفِي? ~
ص‘ـَارِتْ عَلاقـة وِدّ . . !
" صَاحِ‘ـَـبْ " وِ مِثلَـ? | مَاقِدرْنا نوفِّيـ?
دايـِمْ يدينّي . . !
" رِفِيقْ دَرِبِي " جِ‘ـَعِلْ ربّي يِعَافِيـ?
فِي هَذِه اللحظَ?
لا أع‘ـَلمْ ما الذِي يَجْتاحْ أنفَاسِ‘ـَي و يخْنقنِي | حُزنـاً
لرُِبمَا إفْتِقَادِي لَڪْ ~
أوِ رُِبمَا {ِ ع‘ـَاطِفَتِي }ِ اللتِي أبتْ تقْصدَڪْ أنتْ لاَغِ‘ـَيرِڪْ
فقطْ !
أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !
أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !
أش‘ـَعرِْ بـ الضِ‘ـَيقْ !
غِ‘ـَيابْ و فُوِقْ هَذا . . !
إلِينْ الحِ‘ـَزِنْ : ينّفِيني ~
أنا أدرِي . . { بـ هَذا الفَرِحْ
يِخَافْ أذبَح‘ـَ? بـ إيدِينّي
بِنّىا هَـ فِينّي / صَرحْ
وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟
وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟
وِضيَّعنِي أنَا وينَّي . . ؟
ِ مِنْ بعدَه غ‘ـَايبْ ‘
وِ الحِ‘ـَزِنْ في الرُوِح ع‘ـَايِشْ وِالضِ‘ـَحڪْ ]ِ مابَ? حَياة
وِ الأمَلْ مسْڪِينْ مَاتْ . . !
وِ الوَرِدْ مِنْ حُوِلِي يِذْبَلْ وِ القَلبْ للحِ‘ـَين يِسألْ :
ِ . . ؟
ِ . . ؟
ِ . . ؟
وِ أسِ‘ـَڪِتْ وِ أحَضِنْ جِ‘ـَرِاح ~
منّهُوِ مِثلَ? فِي {ِ حِ‘ـَنانَ? }ِ . . ؟ فِي أمَان?
مِنْ يحسْسِ‘ـَنِي بإنّ? لِسّ? هَـ ِ . . !
لٍي? دايِمْ
هَذِي الدِنّيا ع‘ـَجيب? . . ؟
تترِڪْ اللِي مَانِحبّ? / وِتاخِ‘ـَذ اللِي بَسْ نِحبّ? . . !
وڪِلٍ يدوّرِ ح‘ـَبيبَ?
لِي? تَهزِمِنا الظُرِوِفْ . . ؟
لِي? نسِ‘ـَتسلِمْ وِ نّنهِي ڪِلْ شَي وِ ڪِلْ حِ‘ـَلِمْ بـ ِ ,
ضُعفْ وِ خُوفْ
وِ لــ بَعضْ نهدِي آلمْنا , و ينتِهي حِ‘ـَلِمٍ ح‘ـَلمْنَا ~
وِ إنـْ ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
وِ إنـْ ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
وِ إنـْ ِ . . بلاَ وِدِاعْ . . !
يتبع