اختي متزوجه من عمر وقربت تدخل الاربعين عانت معاناه مع زوجها ضرب واهانه وتنمر وتقصير وخدامه لامه واخواته وكرهته كره مايعلم فيهالا الله وصبرت ومشت الحياه لان اهلي رفضو يطلقونها منه وكل ماجتنا زعلانه ابويا رجعها عند زوجها غصب كان شبه يومي يطردها وابويا يرجعها غصب ،، اخر مره وافق ابويا عالطلاق بس قال اولادك تنسينهم يروحون لابوهم ورجعت بيتها مكسوره ،،
اللحين زوجها يبي يتزوج وهو مأذيها لابعد درجه وهي ودها يتزوج ويبعد يمكن خيره وترتاح منه وبنفس الوقت خايفه يظلمها اكثر ،،
كل وحده حكيمه تقول رأيها وتقدر اختي تشرط عليه شروط معينه واذا خالفها تقدر تشكيه في زي كذا والا لا ماينفع ،،،
هي تكرهه جدا وتتمنى له الموت يعني ماعندها مانع يتزوج بس خايفه يكمل ظلم بدل لايبعد عنها وينشغل بزوجته الثانيه
Looodi0987 @looodi0987
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
💜Şehrazade
•
ماحبيت ادخل الموضوع واخرج بدون لا ارد اول حاجه الله يفرج كربتها ويسهل عليها اذا عيالها كبار خلاص تخليه زوج بالاسم تروح تتوضف وتهتم بنفسها وخلاص عيالها يشيلوها
💜Şehrazade :ماحبيت ادخل الموضوع واخرج بدون لا ارد اول حاجه الله يفرج كربتها ويسهل عليها اذا عيالها كبار خلاص تخليه زوج بالاسم تروح تتوضف وتهتم بنفسها وخلاص عيالها يشيلوهاماحبيت ادخل الموضوع واخرج بدون لا ارد اول حاجه الله يفرج كربتها ويسهل عليها اذا عيالها كبار خلاص...
اصغر عيالها ثاني متوسط
بالعكس دام زوجها بهالاخلاق تخليه يتزوج احسن يمكن الله يجيب له مره قويه تسنعه وتكون هي بيبتها وعند اولادها وهو يكد عليهم بس مهما كان تكرهه لا تبين له وانها وده يتزوج لان الرجال لا حقد مافيه العن منه ..تمثل انها تبيه لها وانها رافضه زواجه ع شان مايسحب عليها وع عياله .
غريبة دنيا :بالعكس دام زوجها بهالاخلاق تخليه يتزوج احسن يمكن الله يجيب له مره قويه تسنعه وتكون هي بيبتها وعند اولادها وهو يكد عليهم بس مهما كان تكرهه لا تبين له وانها وده يتزوج لان الرجال لا حقد مافيه العن منه ..تمثل انها تبيه لها وانها رافضه زواجه ع شان مايسحب عليها وع عياله .بالعكس دام زوجها بهالاخلاق تخليه يتزوج احسن يمكن الله يجيب له مره قويه تسنعه وتكون هي بيبتها...
والله يااختي انا احيان نداري رجالنا ونتحملهم مو ع شانا لا ع شان عيالنا لان الرجال لا كره المره كره عياله منها واذا حب المره حب عياله بعد .. وبالاخير مايضيع شي عند الله ونحتسبه عمل صالح لله .
الصفحة الأخيرة