الموضوع
:44:الحلاوه وماتسوي:44:
ذا ايميل جاني من وحدة من الزميلات وحبت اني
اطرحه عليكم لللأهمية
سمعت قصة حبيت أقلكم هيا عشان ماتسوو زيها لاسمح الله المهم كان في وحدة تشيل المنطقة الحساسة بالحلاوة و في يوم من الايام كانت بتشيل بالحلاوة و فجأة حست نفسها مهي قادرة تتحرك و حاولت ماقدرت بعدين طاحت ولمن جا زوجها شافها أخدها عالمستشفى على طول و هيا هناك قالولها إنها انشلت شلل نصفي (بعد الشر عليكم) بسبب الحلاوة لأن المنطقة الحساسة كلها خلايا عصبية و نتف الشعر بالحلاوة يسبب موت هذة الخلايا العصبية وندمت هادي الحرمة قد شعر راسها وكلفت كل مين يسمع قصتها إنويبلغ الناس وينشرها لأنو أغلب الحريم يشيلو بالحلاوة وما يتبعو سنة
> >>>>>>>
> >>>>>>>
> >>>>>>>
> >>>>>>> ((الرسول صلى الله عليه وسلم لمن وصى نتف الابط وحلق العانة ...))
> >>>>>>>
> >>>>>>>
> >>>>>>>
> >>>>>>> بليييز أنتبهو ولا تستخدمو الحلاوة و أنشرو القصة عشان تكسبو ثواااااب وماتندمو بعديين
> >>>>>>>
:icon28: احم احم هذي اول مشاركه لي :icon28:
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الاميره وصلت
•
يعطيك العافيه واهلا وسهلا فيك وعقبال الف مشاركه
ماتوقع المعلومة صحيحة امي ماتعرف الا هية ماشالله زي الفرس
ونا بعد عليها مأحب الموس ابد احسة يخشن الشعر مو زي الحلاوة مع الوقت يقل وتصبح الشعره خفيفية
ونا بعد عليها مأحب الموس ابد احسة يخشن الشعر مو زي الحلاوة مع الوقت يقل وتصبح الشعره خفيفية
جزاك ربي وإيانا جنان الفردوس الأعلى
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
أستغفر الله. سبحان الله. الحمد لله. لا لإله إلا الله .الله أكبر
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم أجعل الفردوس سكن لي ولوالدي ولمن قال آمين
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله
أستغفر الله. سبحان الله. الحمد لله. لا لإله إلا الله .الله أكبر
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم أجعل الفردوس سكن لي ولوالدي ولمن قال آمين
هذا شئ مكتوب لها
واعرف حريمممممم كثير ينتفون ولايستخدمون الموس ابد ولا جاهم شئ الحمدلله
واعرف حريمممممم كثير ينتفون ولايستخدمون الموس ابد ولا جاهم شئ الحمدلله
مافيه زي الحلاوه تخلي الشعره ناعمه وخفيفه وبعدين تطول عكس الموس اللي ثاني يوم طااااااالع وشعرته ثقيله جدآ وسوداء
لازززززم عندي الحلاوه ماانزل بغيرها
لازززززم عندي الحلاوه ماانزل بغيرها
الصفحة الأخيرة