
بنت بس عاقله @bnt_bs_aaaklh
عضوة نشيطة
الحلف افيدوني جزيتم خيرااااااا
بنات الله يجزاكم خير انا حلفت كاذبه بهذه الصيغه( في عيالي اني لم افعل كذا ) هل اشركت بالله ورجعت في اليوم التالي وحلفت لنفس الشخص بالله انني لم اذكر انني فعلت هذا الشي انا خايفه انني اشركت وخايفه على اولادي فرجوا همي جزيتم خيرا والله انني جاهله بالحكم ارجوا الرد
4
5K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

$كنوز$
•
يا اختي مايجوز لك تحلفي بغير الله--وكمان مايجوز تشركي نفسك-- ابواب الشرك عظيمه ومو حلفك اللي يشرك بك بالله
استغفري ربك وتوبي من هذا العمل وتري مافي احد يستاهل تحلفي بالله كذب علشانه.
استغفري ربك وتوبي من هذا العمل وتري مافي احد يستاهل تحلفي بالله كذب علشانه.

*هبة
•
الحلف بغير الله هل تلزم فيه الكفارة؟
هل يمكنكم أن تلقوا الضوء على هذه القضية ؟ لو أن شخصا يحلف برأسه ، هل يعد هذا يمينا أم عهدا ؟ وإذا أخل به هل عليه كفارة ؟
الحمد لله
الحلف لا يكون إلا بالله تعالى ، أو باسم من أسمائه ، أو صفة من صفاته ، وأما الحلف بغير الله فلا يجوز ، وهو من الشرك ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَكَ ) رواه الترمذي (1535) وأبو داود (3251) وصححه الألباني في صحيح الترمذي . وقال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ ) رواه البخاري (2679) ومسلم (1646) .
ويدخل في ذلك الحلف بحياة الإنسان ورأسه وشرفه ، والحلف بأمه وأبيه ، والحلف بالكعبة وغير ذلك من المخلوقات .
واليمين بغير الله يمين غير منعقدة ، ولا تلزم فيها كفارة عند أكثر العلماء .
قال ابن قدامة رحمه الله : " ولا تنعقد اليمين بالحلف بمخلوق ; كالكعبة , والأنبياء , وسائر المخلوقات , ولا تجب الكفارة بالحنث فيها . وهو قول أكثر الفقهاء " انتهى من "المغني" (9/405) .
وعلى هذا ، فمن حلف برأسه ، فقد ارتكب أمراً محرماً ،
وعليه التوبة إلى الله تعالى ، والندم على ما فعل ، والعزم على عدم العودة إلى ذلك مرة أخرى ، وليس عليه كفارة إذا أخل بما حلف عليه ، لأن هذه اليمين يمين محرمة لا يترتب عليها ما يترتب على الحلف بالله .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب
هل يمكنكم أن تلقوا الضوء على هذه القضية ؟ لو أن شخصا يحلف برأسه ، هل يعد هذا يمينا أم عهدا ؟ وإذا أخل به هل عليه كفارة ؟
الحمد لله
الحلف لا يكون إلا بالله تعالى ، أو باسم من أسمائه ، أو صفة من صفاته ، وأما الحلف بغير الله فلا يجوز ، وهو من الشرك ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَكَ ) رواه الترمذي (1535) وأبو داود (3251) وصححه الألباني في صحيح الترمذي . وقال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ كَانَ حَالِفًا فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ ) رواه البخاري (2679) ومسلم (1646) .
ويدخل في ذلك الحلف بحياة الإنسان ورأسه وشرفه ، والحلف بأمه وأبيه ، والحلف بالكعبة وغير ذلك من المخلوقات .
واليمين بغير الله يمين غير منعقدة ، ولا تلزم فيها كفارة عند أكثر العلماء .
قال ابن قدامة رحمه الله : " ولا تنعقد اليمين بالحلف بمخلوق ; كالكعبة , والأنبياء , وسائر المخلوقات , ولا تجب الكفارة بالحنث فيها . وهو قول أكثر الفقهاء " انتهى من "المغني" (9/405) .
وعلى هذا ، فمن حلف برأسه ، فقد ارتكب أمراً محرماً ،
وعليه التوبة إلى الله تعالى ، والندم على ما فعل ، والعزم على عدم العودة إلى ذلك مرة أخرى ، وليس عليه كفارة إذا أخل بما حلف عليه ، لأن هذه اليمين يمين محرمة لا يترتب عليها ما يترتب على الحلف بالله .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب

الصفحة الأخيرة
من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت. متفق عليه.
وفي الحديث: من كان حالفا فليحلف بالله لا تحلفوا بآبائكم. متفق عليه.
بل إنه عده أهل العلم من الشرك الأصغر لما في الحديث: من حلف بغير الله فقد كفر.
رواه أحمد وحسنه الألباني .
وأما كفارة الحلف بغير الله فبالتوبة والعزم على عدم العود له
والإتيان بكلمة التوحيد لا إله إلا الله
ففي الحديث: من حلف فقال في حلفه واللات والعزى فليقل لا إله إلا الله.
رواه البخاري.
وقد نقل ابن حجر في الفتح: عن ابن العربي أنه قال:
من حلف بها جادا فهو كافر، ومن قالها جاهلا أو ذاهلا يقول لا إله إلا الله يكفر الله عنه
ويرد قلبه عن السهو إلى الذكر ولسانه إلى الحق وينفى عنه ما جرى في اللغو. انتهى.
وأما الذنوب التي يعملها العبد فتكفيرها بالتوبة والاستغفار
والإكثار من عمل الصالحات
فقد قال تعالى: وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُورًا رَّحِيمًا. {النساء:110}.
وقال تعالى: كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَن عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. {الأنعام:54}.
وقال تعالى: فَمَن تَابَ مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. {المائدة:39}
والله أعلم.