قال تعالى قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
محمل الآيه على ان محبة الله لنا و مغفرته لذنوبنا
تأتي با إتباع سنة نبيه محمد صلى الله علية وسلم ...
فكيف لا .... وهو الرسول المرسل الذي وكله الله لنا ليعلمنا كيف نعبده
نتبعه في
كيفية صلاته
وكيف صيامه
وكيف قيامه
وكيف يدعوا
وكيف يقرأ قراآنه
وعن أحاديثه (( الصحيحه ))
وكيف يتعامل مع البشر بلطف
...... لنتشارك الأجر ..... فنكون خير رفيقات لرسولنا محمد فيكون سبب لشفاعته لنا
- الهدية الأولى
فضل الصلاة عليه ....
- سبب لغفران الذنوب
- سبب في كفاية العبد ماأهمه
- سبب لقضاء الحاجه
- سبب في تبشير العبد بالجنه قبل موته
- سبب من النجاة من الفقر
- سبب نيل رحمة الله عليك
- سبب في شفاعة الرسول لك يوم القيامه
- قرب العبد من الرسول يوم القيامه
- سبب لنجاة من اهوال يوم القيامه
- سبب في تذكير العبد ما نسيه
فالصلاة الواحده تكتب لك بها عشر حسنات وتمحو عشر سيئات
الله اكبر
كرريها مره ب عشر حسنات
والعشر فتكون مائة حسنه
والمائة بألف
والألف بعشر الاف
والعشر الاف بمائة الف
والمائة الف بمليون حسنه وتمحو مليون سيئه
زياده على كذا في كل صلاة واحده تحصل على عشر صلوات من الله عليك وترفع بها عشر درجات
(وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) أي: السابقون في الدنيا إلى الخيرات، هم السابقون في الآخرة لدخول الجنات.
أولئك الذين هذا وصفهم، المقربون عند الله، في جنات النعيم، في أعلى عليين، في المنازل العاليات، التي لا منزلة فوقها.
حدثناآدمحدثناشعبةحدثناالحكمقال سمعتعبد الرحمن بن أبي ليلىقال لقينيكعب بن عجرةفقالألا أهدي لك هدية إن النبي صلى الله عليه وسلم خرج علينا فقلنا يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك قال فقولوااللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آلإبراهيمإنك حميد مجيد اللهم بارك على محمدوعلى آل محمد كما باركت على آلإبراهيمإنك حميد مجيد
الله يجزيك الخير