السلام عليكم:
الله يرزقني و كل بنات المنتدى و كل صديقاتي و كل بنات المسلمين بالزوج الصالح
و يرزق المتزوجات بالذرية الصالحة و يهنيهم مع أزواجهم يا رب
بنات بكتب دعاء و كتبته مرة في منتدى الفتاة المسلمة و أعرف انه له قصه رائعة بس مو متذكرتها
و الي تعرف تكتبها و لها الثواب ان شاء الله
" اللهم اقذف في قلبي رجاؤك و اقطع رجائي عمن سواك ، حتى لا أرجو أحدا غيرك ، اللهم ما ضعفت عنه قوتي و قصر عنه علمي و لم تبلغه مسألتي و لم تنته إليه رغبتي مما أعطيت أحدا من الأولين أو الأخرين فخصني به يا أرحم الراحمين"
و بعد من تجربة قيام الليل ........ و صدق النية في الدعاء فيه و التأكد من الاجابة له مفعول سريع و أكيد

katkot
•

متفائلة2
•
السلام عليكم
اخـتي راقية .... بعد التحية العطرة .....:26:
جزاك الله خير على غيرتك على الد ين ... وحرصك على اخوتك في الله ....
واسمحي لي بالمداخلة ..... أختي هو فعلا العد د ماهو شرط .... ولا بأس به مالم يظن الداعي انه لا يستجاب له الا بهذا العد د ...... ويكون اخذه بالعد د من باب الأ لحاح بالدعاء .....
ولكـن لوتكرمتي تـفهميني قاعد ك بصراحة ما أستسغـتها لعلك تـشرحينها ونـستـفيد الله يثيـبك :26:
هناك قاعدة مهمه( لا نتقرب إلى الله عزوجل إلا بدليل نستند عليها)
يعني كيف لا نـتقرب الى الله الابدليل ؟؟؟؟؟؟ التقرب لله يحتاج دليل ؟؟!!!
أفيد ينا الله يجزاك خير ...
ولك الاحترام والتقدير
اخـتي راقية .... بعد التحية العطرة .....:26:
جزاك الله خير على غيرتك على الد ين ... وحرصك على اخوتك في الله ....
واسمحي لي بالمداخلة ..... أختي هو فعلا العد د ماهو شرط .... ولا بأس به مالم يظن الداعي انه لا يستجاب له الا بهذا العد د ...... ويكون اخذه بالعد د من باب الأ لحاح بالدعاء .....
ولكـن لوتكرمتي تـفهميني قاعد ك بصراحة ما أستسغـتها لعلك تـشرحينها ونـستـفيد الله يثيـبك :26:
هناك قاعدة مهمه( لا نتقرب إلى الله عزوجل إلا بدليل نستند عليها)
يعني كيف لا نـتقرب الى الله الابدليل ؟؟؟؟؟؟ التقرب لله يحتاج دليل ؟؟!!!
أفيد ينا الله يجزاك خير ...
ولك الاحترام والتقدير

راقية
•
متفائلة 2 الغالية جزيتي خيرا على المداخلة وسأفصل لك بالذي أستطيعه
سؤال رائع ،، اقصد اننا لانتقرب إلى الله عزوجل إلا بالأمور المشروعة الصحيحة الثابتة بالأدلة أي لا تعارض
الأدلة ( من الكتاب والسنة وهدي السلف الصالح) وكل ماكان قربة في عهدهم هو قربة إلى يومنا هذا، وكل مالم يكن قربة في عهدهم لا يكن قربة في يومنا هذا..
فبن مسعود قال: اتبعوا ولا تبتدعوا
وقال الإمام مالك : ( ولن يأتي آخر هذه الأمة بأهدى مما كان عليه أولها)
وبما أن هناك أمور لم يرد فيها نص شرعي بتحديدها وعملها فلا ينبغي لنا ان نحدد هذه الأمور كيف؟ فإذا قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ندعي الله عزوجل او نفعل الأمور الفلاني بلا عدد فلا ينبغي لنا أن نحدد
عدد ما ونكون قد حجرنا واسعاً.
أخواتي المسألة مهمه جدا فإذا كنا نريد أن نتقرب إلى الله عزوجل أليس من المهم أن يكون عملنا صحيحا
نستند فيه على دليل و لا يخالفه لكي يتقبل الله منا هذا العمل؟ أما تريدون أن يبارك الله لكن في قربتكم إليه ويفتح عليكم في أموركم؟؟
إذا لنسلك الطريق الذي وضحه لنا الله وبينه لنا رسوله وشرحه لنا الصحابة والسلف الكرام
لا نتقرب إلى الله إلا بما يوافق الأدلة والنصوص
ولا نحجر واسعاً أو نحدد دعاء معين لم يحدده لنا رسول الله او صحابته او السلف الصالح
بل نلح على الله بالدعاااء مرات عديدة لا تعد ولاتحصى
ونخلص لله النية ونتضرع إليه ونطلب منه أن يستجيب لنا ونعوذ به من الجهل أو أن نعبده ونتقرب إليه على غير هدى.
******************************
ويشهد الله عزوجل أنني لم أقل هذا الكلام إلا حباً فيكم و دراية مني بحبكم للخير وارادتكم للتقرب إلى عزوجل
فهذه نصيحة خالصة من القلب وأرجو أن تدخل وتستقر في قلوبكم..
وأسأل الله أن لا يجعل في قلب أحداكم حاجة للزواج إلا رزقها إياها..
أحبكم في الله
إن الأساس و الترمومتر لمعرفة صلاح الأعمال هو موافقتها للأدلة الشرعية كيف؟
قال رسول الله ( إن الله يحب العبد اللحوح) وهذا يعني أن الالحاح في الدعاء من الأمور التي يحبها الله عزوجل
ولكن هل ورد عن النبي أن حدد عدد معين للدعاء ولأن يتقبل الله عزوجل من الداعي؟ وهل يستطيع أن يجزم أحدنا بذلك بالطبع لا، إذن فنحن وجب علينا أن ندعو الله عزوجل بلا إحصاء للدعاء بل ندعو بأكبر عدد ممكن حتى نشعر بلذة الدعاء وحتى نعبد الله عزوجل ،وهذه لها حكمة عظيمة حتى لا يقول قائل مثلاً يارب أنا دعيتك مئة مرة ولم تستجب لي!!
أو أنه ينشغل بعد الدعاء حتى يكون ذهنه منشغل بالدعاء عن العد
سؤال رائع ،، اقصد اننا لانتقرب إلى الله عزوجل إلا بالأمور المشروعة الصحيحة الثابتة بالأدلة أي لا تعارض
الأدلة ( من الكتاب والسنة وهدي السلف الصالح) وكل ماكان قربة في عهدهم هو قربة إلى يومنا هذا، وكل مالم يكن قربة في عهدهم لا يكن قربة في يومنا هذا..
فبن مسعود قال: اتبعوا ولا تبتدعوا
وقال الإمام مالك : ( ولن يأتي آخر هذه الأمة بأهدى مما كان عليه أولها)
وبما أن هناك أمور لم يرد فيها نص شرعي بتحديدها وعملها فلا ينبغي لنا ان نحدد هذه الأمور كيف؟ فإذا قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ندعي الله عزوجل او نفعل الأمور الفلاني بلا عدد فلا ينبغي لنا أن نحدد
عدد ما ونكون قد حجرنا واسعاً.
أخواتي المسألة مهمه جدا فإذا كنا نريد أن نتقرب إلى الله عزوجل أليس من المهم أن يكون عملنا صحيحا
نستند فيه على دليل و لا يخالفه لكي يتقبل الله منا هذا العمل؟ أما تريدون أن يبارك الله لكن في قربتكم إليه ويفتح عليكم في أموركم؟؟
إذا لنسلك الطريق الذي وضحه لنا الله وبينه لنا رسوله وشرحه لنا الصحابة والسلف الكرام
لا نتقرب إلى الله إلا بما يوافق الأدلة والنصوص
ولا نحجر واسعاً أو نحدد دعاء معين لم يحدده لنا رسول الله او صحابته او السلف الصالح
بل نلح على الله بالدعاااء مرات عديدة لا تعد ولاتحصى
ونخلص لله النية ونتضرع إليه ونطلب منه أن يستجيب لنا ونعوذ به من الجهل أو أن نعبده ونتقرب إليه على غير هدى.
******************************
ويشهد الله عزوجل أنني لم أقل هذا الكلام إلا حباً فيكم و دراية مني بحبكم للخير وارادتكم للتقرب إلى عزوجل
فهذه نصيحة خالصة من القلب وأرجو أن تدخل وتستقر في قلوبكم..
وأسأل الله أن لا يجعل في قلب أحداكم حاجة للزواج إلا رزقها إياها..
أحبكم في الله
إن الأساس و الترمومتر لمعرفة صلاح الأعمال هو موافقتها للأدلة الشرعية كيف؟
قال رسول الله ( إن الله يحب العبد اللحوح) وهذا يعني أن الالحاح في الدعاء من الأمور التي يحبها الله عزوجل
ولكن هل ورد عن النبي أن حدد عدد معين للدعاء ولأن يتقبل الله عزوجل من الداعي؟ وهل يستطيع أن يجزم أحدنا بذلك بالطبع لا، إذن فنحن وجب علينا أن ندعو الله عزوجل بلا إحصاء للدعاء بل ندعو بأكبر عدد ممكن حتى نشعر بلذة الدعاء وحتى نعبد الله عزوجل ،وهذه لها حكمة عظيمة حتى لا يقول قائل مثلاً يارب أنا دعيتك مئة مرة ولم تستجب لي!!
أو أنه ينشغل بعد الدعاء حتى يكون ذهنه منشغل بالدعاء عن العد

حابة أو ضح حاجة بسيييييطة
اللي بيسألوا عن العدد ليه 313
هوه عدد الرسل او عدد المشاركين في بدر او شي زي كده
المهم انه عدد الرسل والصالحين
وطبعا مو شرط العدد بس المجرب هوه 313
وممكن تقرأ بعدد حروفها او بعدد كلماتها
ودا الكلام مو من عندي لكن قرأته في كتاب:26:
اللي بيسألوا عن العدد ليه 313
هوه عدد الرسل او عدد المشاركين في بدر او شي زي كده
المهم انه عدد الرسل والصالحين
وطبعا مو شرط العدد بس المجرب هوه 313
وممكن تقرأ بعدد حروفها او بعدد كلماتها
ودا الكلام مو من عندي لكن قرأته في كتاب:26:
الصفحة الأخيرة
أحيي فيكم روح حبكم للتقرب من الله عزوجل ولكن هل لي بسؤال؟؟
مالي أراكن قد اكثرتم من البدع في سبيل نيل مرادكم؟
لما تستندون على امور لا أصل لها؟؟
مثال: اقرئي الصورة الفلانية مئة مرة ثم الدعاء مئة مرة وغيرها من الأمور
التي لا أصل لها..
هناك قاعدة مهمه( لا نتقرب إلى الله عزوجل إلا بدليل نستند عليها)
وكما قال تعالى: (هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين)
ان الدين لا يأتي من تعارف عليه الناس ، إنما من قول الله ورسوله وصحابته الأخيار
وعلمائنا الأجلاء.
فهل وزنتم كلماتكم بميزان الشرع وهل لديكم أدلة قاطعة؟؟
***********
أسأل الله عزوجل أن ينور بصيرتكم