12sk
12sk
السلام عليكم
مشكوره اختي على دعوتك انا ابتديت اقرا سورة البقره كل يوم موبس هي حتى سورة يس ويارب يرزقنا برجل الصالح
سؤال للاخت انت عمري سورة طه كل يوم بعد صلاة العصر ولالازم ساعه محدده وكم المده
ظلت تقراها حتى ربي رزقها والله يوفقنا معها ويرزقنا
روعه17
روعه17
اللهم ارزقني بالزوج الذي هو خير لي وأنا خير
له في ديننا ودنيانا ومعاشنا وعاقبة أمرنا عاجله وآجله
يا حي يا قيوم
اللهم وفق جميع البنات واكتب لهم الستر والعفاف يا رب العالمين

شكرا على الموضوع الحلو
سلالالالالالالام
reme
reme
أختي نرجــس..مشكورة حبيبتي على الدعوة جزاج الله خير
والله ينولك الي تتمنينة
:26:
اختي 12sk فرحتيني حبيبتي بقرائتك لسورة البقرة
بس ها لا تنسين تدعيلي

:26:
أختي روعه17
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين يارب العالمين
والله يسعدك حبيبتي بقدر جلال وجهة وعظيم سلطانة
:26:
ثـعـلـبـه
ثـعـلـبـه
بناااااااااااااااااااااااااات

اتمنى انكم ما تنسوني من دعاءكم الصالح يارب

يستر علينا ويرزقنا الزوج الصالح.........اللهم ارزقني وارزق جميع بنات حواء وجميع المسلمات الزوج الصالح الذي اذا احبنا اكرمنا واذا كرهنا لم يهنا

واختي ريمي حبيت اقولج اني الحين ان شالله بصلي ركعتين الضحى وبقرا سورة البقرة وبدعيلكم

:26:
وردة الخير
وردة الخير

خواتي جزاكم الله خير .. تم استشارة أحد المشائخ جزاهم الله خير ..
فيما ورد من مشاركة إحدى الأخوات المجتهدات .. الناصحات للخير ..
وللأمانة والفائدة تم نقل هذه الأستشارة ..


ماذا تفعل من تأخر عنها الزواج ؟!


نص السؤال / الاستشارة

...

هذه مشاركة من إحدى المنتديات المعروفة .. تنصح لمن أرادت الزواج بالتالي.. ـ بنصها كما جاءت ـ:
(أول شي صلي ركعتين وبعد ما تسلمين قولي هذا الدعاء نفس ما قلت يعني أول شي اقريه 3 مرات ورا بعض ثم اقري الدعاء اوكي وبعدين ترديين تقرين السورة لعشر مرات وبعدها تقرين الدعاء وبعدها تردين تقرين السورة للين 100 مرة ثم الدعاء وبعدها نفس الشي تقرين السورة100 مره وبعدها الدعاء بتم 100 مرة لازم تقرين السورة وبعدين الدعاء... وهي مجربة من وحده والحمد لله الله رزقها وهي بس يوم الخميس يعني ليله الجمعة اليوم بالليل تصلين... نسويه كل خميس بس الله الصراحة أحب اسويه كل يوم مب شرط أحس بس المطوووع (الشيخ) قال لي الخميس .. وان شاء اله الله يرزقنا أنا وانتي وجميع البنات بالزوج الصالح الذي يعيينا على الطاعة ويسترنا. و ما اعتقد بدعه ليش لان فرضا أنا كنت بحاجة لشي والتجائي إلى الله بالدعاء والصلاة رب العالمين لا يغفل عن دعائنا ولو بأي شكل من الأشكال المهم التضرع لله واحنا دايما نصلي ركعتين إذا كنت طايحة بمشكله والله يساعدنا والمطوووع قال لنا ان سورة الشرح لها تأثير بالرزق والتوفيق ولازم الإخلاص والضرع لله بأي شكل من الأشكال وليش نخسر كله كلام رب العالمين مايبنا شي خارج القران وقلناه وجزاك الله خيرا لحرصك على دينك والمصلحة العامة ...
ثم علقت عليها إحدى الأخوات .. كلام الأخت صحيح أنا أعرف واحدة جربت تقرأ آية سورة الحج (وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا) وكانوا يقولون أن لكل آية في القرآن ملائكة موكلة بقضاء الحاجة لمن ذكرها ويطلبها بها ... وأيضا تدعو بهم بعد صلاة ركعتين لله قضاء حاجة ولا أذكر التفاصيل ..... وأتاها عريس ممتاز ومتدين بعد ثلاث أسابيع فقط.. وهي مسرورة وسعيدة (الله يتم عليها ويرزق البنات الأزواج الصالحين) جربوها ولن تخسروا بل ستكسبون الكثير..).
انتهت المشاركة..

فما حكم ذلك بارك الله فيكم؟
وبم تنصحون الراغبة في الزواج وقد تأخر نصيبها؟
أرجو أن ينال هذا الموضوع نصيبه؛ لأنه يخص شريحة كبيرة في المجتمع..
وسأنقل ردكم إلى هناك، بارك الله فيكم.

...

الإجابة
...

دين الإسلام هذا الدين العظيم هو دين الله، وقد شرع لنا سبحانه عبادات ندين له بها، ونتعبَّد بها، ثم توفى النبي صلى الله عليه وسلم وقد بين لنا كل شيء عن ربه سبحانه، وأنزل الله على رسوله في آخر حياته: {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً}.
وهذا الدين له أصول، أعظمها: ألا يعبد الله ولا يدعى ولا يتوسل إليه إلا بما أذن فيه سبحانه وشرعه على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم.

ولقد ثبت في الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد" أي: مردود على صاحبه غير مقبول.

ولذا فإنَّ الأصل في العبادات من دعاء وصلاة وصيام وذكر التوقيف، أي: لا يتعبَّد الإنسان ربه إلا بما جاء به صلى الله عليه وسلم على الكيفية التي ثبتت عنه صلى الله عليه وسلم.

وهذا القدر من العلم هو من أعظم أبواب الإيمان والإسلام،

وهو الانقياد التام وعدم الإحداث في أمر الدين.

وطاعة النبي صلى الله عليه وسلم واتباعه فرض كما قال تعالى: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ}، وقال تعالى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا} إلى نحو نيف وثلاثين آية في كتاب الله يأمر الله فيها عباده بطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم.

ولذا كان أعظم الناس إيماناً، وأكثرهم تقوى، هو من كان أكثرهم انقياداً وتأسياً واتباعاً للنبي صلى الله عليه وسلم، وأن لا يزيد في الدين ما لم يعمله صلى الله عليه وسلم، وكذلك كان خير الخلق بعد النبي صلى الله عليه وسلم وهم الصحابة رضي الله عنهم في كمال اتباعهم لنبيهم صلى الله عليه وسلم.

وما ورد في السؤال من هذه القراء والأذكار والصلاة لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم مطلقاً، وعليه فإنها إحداث في الدين، فهي مردودة لا يجوز لمن تؤمن بالله واليوم الآخر بالعمل بها. فإنَّ الشيطان أحبّ ما يكون إليه هو أن يحدث المسلم في دينه حدثاً ليس منه. وجنس الإحداث في الدين أعظم وأقبح من جنس المعاصي، ولذا قدم الله جلّ جلاله القول عليه بغير علم على الشرك، فقال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ}.

وهذا الإحداث في الدين من الأفعال أو الأقوال يقوم بترويجها بعض المنتسبين لبعض المذاهب البدعية المنحرفة، وفي كل مرة يأتون ببدعة جديدة ويرتبون على فعلها أنه يحصل له كذا وكذا من المرغوبات، وأحياناً يذكر أن من لم يفعلها أو استهان بها فإنه يحصل له كذا وكذا من الشر العظيم. وهذا محض دجل، وهؤلاء من شياطين الإنس الذين يغوون عباد الله عن الصراط المستقيم. وقد حذرنا منهم نبينا صلى الله عليه وسلم فقال: "إنَّ اليهود افترقت على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنين وسبعين فرقة، وستفترق هذه والأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة" قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: "من كانوا على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي" (أخرجه أحمد وأهل السنن بسند صحيح).
فكل أمر يأتينا نعرضه على الكتاب والسنة: هل فعله صلى الله عليه وسلم أو أمر به؟ فنفعله، وإلا تركناه وحذرنا منه، هذا لمن كان يؤمن بنبيه صلى الله عليه وسلم ويرجو النجاة لنفسه.

وأما من تأخر عنها الزواج، فالواجب عليها الصبر، وهذا قدر الله يجب عليها الإيمان به،
وأن تؤمن بأنَّ هذا التأخير لحكمة أرادها سبحانه،
ثم هي تكثر من دعاء الله بما ورد من أسمائه الحسنى وصفاته العلا أن يرزقها الزوج الصالح،
والله سبحانه أرحم بها من أمها وأرحم بها من نفسها، فهو أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين جلَّ وعلا،
وسيوفقها لذلك سبحانه، ويجب دعوته، (وقال ربكم ادعوني أستجب لكم)،
ولا بأس أن تتخذ بعض الأسباب، كأن تشير إلى بعض أقاربها أو صديقاتها أن تذكرها لبعض الشباب الصالح ونحو ذلك.

أسأل الله أن يوفق جميع الأخوات لكمال اتباع النبي صلى الله عليه وسلم، والتأسي به، واقتفاء أثره، فإنَّ فيه كل الخير والكفاية والسعادة في الدنيا والآخرة.

وأسأله سبحانه أن يعصم جميع الأخوات من نزغات الشيطان، فإنها تكثر خاصة عند أمور الزواج والإنجاب والسعادة الزوجية، وتروج بينهم في ذلك أمور كثيرة ليست محمودة، وأسأل الله أن يرزق جميع الأخوات السعادة في الدنيا والآخرة.. إنه جواد كريم

الشيخ محمد الفايز

انتهى
...

رابط الاستشارة

ماذا تفعل من تأخر عنها الزواج ؟!

...