الحمار هو الوحيد الذي لايستطيع التغير ولذلك يبقى حمار

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الي دعاني للكتابة هي عقلية الحمار عقلية الحمار
يبقى الحمار على ما برمج عليه إلى أن يموت تقله تعال من الطريق هذا أصح لك تراه مجدد
وتغير عن زمان وما في تلك المعوقات وربي يسر وما عسر وش لك بطريق زمان معاد يناسب السيرات
كان ذاك أيام السير بلأقدام اليوم يا حمار صار في سيارات وشاحنات كيف تبغانا نضيق عليها في طريقك
ونمشيها غصب بتهلك العالم وبتصير حوادث وتسقط السيارات والناس بتهلك وتتعب وخوفي تهجر طريقك
وتتركة لك ووللحمير الي زيك
في طريق جديد ويتجدد حسب حاجة الناس وسياراتهم الجديدة خلاص خلصنا تكفى من عقليتك الي تفكرها عقلية نزيهة


فهمتو شي


اقلكم الموضوع وما فيه أن في كم موضوع نقرأة عن شيوخ أفاضل لهم باع في العلم
أبحروا وتزودو من بحرالعلم بالياقوت والمرجان والؤلوء وكل شيء ثمين ونفيس ونادر
اليوم قرات كم موضوع وطاحت عيني على ردود تدل على أن في ثقافة إستنقاص العلماء بكل يسر وسهولة
وكأنهم العباد الزهاد المعصومين عن الخطاء
قرأت عن موضوع يخص الشيخ الجبيلان ودخلو فيه سلمان العودة وبحثو في أرشيفة وكذلك عائض القرني لم يسلم
وهم عباد الله علماء مجتهدين في العلم كي يتعلمو ويعلمو وينفعو البلد والبلاد ليه تجي الأخت الله يهديها وتجيب
لنا مقالة لها عشرين سنة أو ماقبل السجن أو من ذاك الكلام وتقول الله يثبتنا
نسأل الله الثبات لكن الزمان هو متغير شئنا أم أبينا وديننا هو الدين الوحيد القابل لكل العصور ويناسب كل العصور
مو كل العصور تناسبة يعني متماشي مع كل عصر
فأرجو من الأخوات الكريمات يكتفين من ثقافة إسنقاص العلماء
ويأتو لنا بجيل محترم أكتفينا من العقول المتحجرة


ماقيل في العلم والعلماء جعلنا الله منهم ومن ذكرو في القران الكريم

قال تعالى ( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات )

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين"

وقال علي رضي الله عنه : العلم نهر والحكمة بحر والعلماء حول النهر يطوفون والحكماء وسط البحر يغوصون والعارفون في سفن النجاة يسيرون..

وعن الخليل عليه السلام : زلة العالم مضروب بها الطبل وزلة الجاهل يخفيها الجهل !!

وكان ابن مسعود رضي الله عنه إذا رأى طالبي العلم قال مرحبا بكم ينابيع الحكمة ومصابيح الظلمة خلقان الثياب جدد القلوب رياحين كل قبيلة ..

ويقال إذا فاتك الأدب فالزم الصمت فهو من أعظم الآداب ولعبد الملك بن صالح :

في الناس ِ قوم ٍ أضاعوا مجد أولهم *** مافي المكارم ِ والتقوى لهم أرب
سؤ التادبُ أرداهم وأرذلهم *** وقد يزين ُ صحيح ِالمنصب ِالادب

وصلى اللهم وبارك على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
7
777

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

البحث جاري
البحث جاري
.
سلمان العودة .. الأشهر
يستحوذ الداعية الشهير سلمان العودة على شهرة كبيرة في أوساط الدعاة على مستوى العالم العربي، وهو قد حقق جزءاً كبيراً من هذه الشهرة مؤخراً عقب انتهاجه المعتدل الذي كاد يقارب الانفراط فيما كان يعد ثوابتاً لديه في سنين ماضية . حيث حظيت برامجه وخطبه ومقالاته التي تدعو للتسامح والعودة لحقيقة روح الإسلام في المعاملات، وتسهيل وتبسيط الحياة والبعد عن التكفير والتصنيف، لاقت ترحيباً كبيراً وأصبح يظهر في الكثير من القنوات وبعضها في برنامج متسلسل كما في قناة mbc . الطريف أن المدير العام لقناة "العربية"، عبد الرحمن الراشد سبق أن صرح لصحيفة المدينة السعودية بقوله "الشيخ سلمان العودة أكثر ليبرالية مني وفق مشاهدتي لبرنامجه الناجح على mbc وكتاباته، فهو - يضيف - جزاه الله عنا كل خير، قدّم صورة حديثة ومنفتحة للمتدين بعيدًا عن التطرف".
الدعاة في مواجهة التهم
المؤكد أن العديد من الدعاة البارزين من أصحاب نفس التوجه الذي يتبعه العودة، يواجهون العديد من التهم مثل المتاجرة بالفتاوى، وتحقيق مكاسب شخصية ومادية، بالإضافة للبحث المحموم عن الشهرة مما إعتبر ظاهرة تصاعدت في الفترة الأخيرة إلا أنهم حرصوا على التعامل مع كل التهم الموجهة بأساليب التجاهل والترفع فيما عدا بعض التصريحات التي نفى فيها أكثرهم حصولهم على مقابل مادي من وراء المواعظ والخطب والبرامج، فيما تظل هناك فئات كثيرة ترى أن الدعوة يجب أن تظل مسؤولية العلماء والدعاة وأن ذلك يجب أن يتم دون أخذهم أي مقابل . وبالتالي رأى هؤلاء أن هذه العقود والمبالغ التي تدفع للدعاة هي متاجرة بالدعوة الإسلامية وهي محاولة في ظاهرها تثقيف الناس بما يناسب في الشهر الكريم وفي باطنها جلب المزيد من الإعلانات الفاحشة الثمن .
الرافضون لعقود الدعاة يرون أن الأمر لم يتوقف عند ذلك الحد بل تجاوز الأمر إلى تقديم بعض الدعاة الجدد في سلك الدعوة وتقديمهم بنفس طريقة تقديم نجوم السوبر ستار المبتدئين، مع السير على أخر ما انتهى إليه الدعاة الكبار من التركيز على المنهج الدعوي الميسر والانفتاحي، بل وبدأت تظهر بعض الداعيات والفقيهات على نفس الخط وهو أمر يتوقع له اكتساح هذه المساحة الإعلامية في السنوات القليلة القادمة . من ناحية أخرى بقيت القنوات الدينية تحتفظ ببعض الدعاة الذي يعتبرون الأقرب للتحريم أكثر منه للإباحة ، والحذر الشديد في الفتاوى المبيحة .
الملاحظة الأكثر حسبما يرى بعض المتابعين أن هذه العقود مع الدعاة أصبحت أشبه ما تكون حصرية . أو أن القناة تحتكر الداعية بعقد فيصبح (حصرياً ) مثله مثل أي عمل أو مسلسل درامي، بل إن الداعية كما يصف البعض أصبح عقده لا يكاد يقل عن أجور نجوم السوبر ستار عن أدوارهم في المسلسلات والأعمال التلفزيونية والسينمائية ، بل قد يتطور الأمر إلى جعل الإعلانات حول برنامج الداعية نفسه حصرية لجهة ما .
حتى لو قناة يهودية !!
ولم تخلوا الساحة من بعض المواجهات بين المشائخ و بين من يراهم خارجين على التيار الديني . فعلي سبيل المثال وفي فترة سابقة قبلت قناة روتانا الغنائية ظهور الداعية السعودي الدكتور غازي الشمري لتقدم برنامج دعوي في رمضان وعلى شروطه هي كما أوضح حينها . وعندما لاحظ الأصوات الناقمة عليه قال "إنه لا يهتم كثيرا بأصوات المحافظين التي تهاجمه، بسبب ظهوره في قناة غنائية، فالداعية يجب أن يظهر في كل مكان ويزاحم الباطل حتى لو دُعي من قناة يهودية وليست غنائية لظهر بها، ما دام أنها تحقق شروطه".
أجور وعقود الدعاة
ووفقًا للعديد من المصادر والمتناقل في بعض وسائل الإعلام فإن أجور الدعاة عن الحلقات في حالة عدم وجود عقد يتراوح مابين 2000ريال - 5000 ريال، ومؤخراً أصبح العديد من الدعاة يرفض الظهور في القنوات التي لا تمنح مقابلاً . ولم تجد هذه القنوات بداً من الرضوخ لشروط أكثر المشائخ بحكم حاجتها لهم في المواسم الدينية على وجه الخصوص فبدأ يظهر ما يشبه بورصة أو قائمة أسعار غير معلنة بحسب شهرة الشيوخ،في ظل وجود أكثر من ثلاثين داعية في درجة تعتبر على مستوى عال من العلم والحضور لدى الجماهير .وغالباً ما تعرض برامجهم في أوقات مهمة جداً بعد الإفطار أو قبل السحور أو بعد صلاة العصر .
وفي كل الأحوال فإن السباق المحموم على الشيوخ النجوم برغم أنه غير ظاهر بشكل كبير على الساحة إلا أنه محموم جداً في الخفاء بين القنوات، وبعضها قد بدأت الإعلان عن برامج مجدولة لبعض المشائخ في محاولة لاستقطاب فئات معينة أو جيل شبابي معين متعلق بداعية معروف، وهذا كله واضح في أهدافه الظاهرة والباطنة وفيما يراه البعض عملاً تجارياً مشروعاً،وحرفية مهنية، إلا أنه أكد تلك الظاهرة التي كثر الحديث عنها عن الدعاة والعقود المغرية التي تقوم بها القنوات معها . وهو أيضا ما يراه البعض الأخر أنه حق مشروع للاثنين بعيداً عن التثقيف الديني والدعوة والتي ستحقق هدفها أيضا من خلال تلك البرامج وبالتالي حقق الثلاثي هدفه فلا داع لأن يغضب أحد .
البحث جاري
البحث جاري
تعقيبًا على التقرير الذي نشره الزميل محمد عطيف على صفحات الانترنت، والذي تناول ظاهرة ظهور الدعاة على القنوات الفضائية، وهو ما يتم تداوله على نطاق واسع في مجالس الإعلاميين وعلى صفحات ومواقع الإنترنت وفي بعض المدونات الخاصة، وهو ما أثار الكثير من ردود الفعل، ليأتي التعقيب من مجموعة الـmbc وينهي الشد والجذب، ونورد فيما يلي رد الاستاذ وليد آل إبراهيم رئيس المجموعة، وفيما يلي نص الرسالة:.
المكرم ناشر الخبر..

بعد التحية والتقدير،،،
إطّلعنا على الموضوع المنشور بعنوان "سباق محموم مع اقتراب شهر رمضان ..عقود بالملايين للدعاة على القنوات الفضائية" ، والذي اشار فيه المحرر الى ما تناقلتها بعض وسائل الإعلام غير الرسمية، عن توقيع الشيخ الدكتور سلمان العودة عقدًا خياليًا مع مجموعة MBC، بمبلغ 12 مليونًا لمدة عام، والحقيقة أن هذه المعلومة عارية من الصحة تمامًا.
فالشيخ سلمان العودة لم يتقاضَ من مجموعة ام بي سي الاعلامية اي مبلغ مالي مقابل البرنامج، وطوال فترات ظهوره على شاشة "الام بي سي"، بل إن ما يصل للبرنامج من رعاية اعلانية يذهب الفائض منه عن قيمة تكلفة الانتاج الى جهات خيرية من خلال الشيخ العودة بالاتفاق مجموعة الام بي سي، وهي تبرعات معلنة في وسائل الاعلام المحلية، وخلال الزيارات التي يقوم بها الشيخ للجمعيات الخيرية ، الامر الذي يخالف ما ورد في تقريركم المشار إليه.
ونشير هنا الى ان برنامجي الشيخ الدكتور سلمان العودة "الحياة كلمة"،وبرنامج حجر الزواية، على شاشة (mbc ) حققا نسبة مشاهدة عالية ومتقدمة ، لم تحققها كثيرَا من القنوات التلفزيونية الكبرى .
الامر الذي عكسه تفاعل الشيخ العودة مع المشاهدين من خلال إتاحة الفرصة لاستقبال المداخلات والاستفتاءات والاستفسارات الدينية المطروحة من قبلهم، حيث يتلقّى جميع تلك المشاركات ويبادر إلى الإجابة عليها، كما مناقشة المواضيع المتنوّعة والمختلفة التي يطرحها بأسلوبٍ شرعيٍّ وفقهيٍّ وفكري مُمَنهج، وتسلسلٍ علميٍّ وعملي مبسط، مستفيداً من ثقافته الدينية الواسعة وعلمه الغزير ومؤهّلاته الأكاديمية العالية.
حيث يساعد على تغذية فكر المشاهد بالمبادئ والعقيدة الإسلامية الصحيحة ،وبالتالي توجيه السلوك نحو الأفعال والممارسات السليمة والإيجابية ، وهذا ما يجعل من برنامجي "الحياة كلمة و "حجر الزاوية" خيرَ معبّرٍ عمّا يجول في بال الناس ويختلج في نفوسهم، ويستقطب عدد كبير جدا من المشاهدين، وتحديدا من فئة الشباب من الجنسين.
ولم تكن البرامج الدينية لتحقق هذه النسبة من المشاهدة، ليس في شهر رمضان ،ولكن طوال العام، لولا اسلوب الشيخ سلمان وتجدده وتألقه وتناوله للمواضيع والقضايا بأسلوب منفتح ومعلومات حاضرة ورؤية عصرية وفكرية، من وجهة نظر شرعية، الامر الذي يفسر كيف استطاع برنامج واحد ان يتفوّق على قنوات معروفة.
بقي أن أشير إلى ان الشيخ سلمان العودة له حضور واحترام كبيرين في أوساط الدعاة على مستوى العالم، ومعروف بنهجه المعتدل، وأسلوبه المميز، ودعوته إلى حقيقة روح الاسلام، وسبق أن وصلتنا مناشدات عدة من دول اسلامية اخرى تطلب ترجمة البرنامج الى لغات عالمية مختلفة ، هذا بالاضافة الى الاهتمام الكبير الذي يحضى به البرنامج على المستوى الدولي، حيث يناقش ما يطرحه في تجمعات دولية مهمة.
• وليد بن ابراهيم ال ابراهيم
رئيس مجلس ادارة مجموعة ام بي سي الاعلامية.
خزامى بنت السعوديه
ياااليتك ملخصه الزبده من الموضوع
اطياف الجنان
اطياف الجنان
ياااليتك ملخصه الزبده من الموضوع
ياااليتك ملخصه الزبده من الموضوع
البحث جاري
البحث جاري
ياااليتك ملخصه الزبده من الموضوع
ياااليتك ملخصه الزبده من الموضوع
اشكرك لرفع الموضوع