لاحظوا الورد ! شهلرومانسية ! :)
سنة حلوة ياااااا بوصويلح :)
°
•
°
•
°
•
°•
>> يتبع <<
لاحظوا الورد ! شهلرومانسية ! :)
سنة حلوة ياااااا بوصويلح :)...
جـنات :لاحظوا الورد ! شهلرومانسية ! :) سنة حلوة ياااااا بوصويلح :) ° • ° • ° • °• >> يتبع <<لاحظوا الورد ! شهلرومانسية ! :) سنة حلوة ياااااا بوصويلح :)...
جـنات :•°• نظرة الرافضة ومعتقدهم في أهل السنة والجماعة •°• من أخطر الاعتقادات التي تؤجج نار الخيانة في قلوب الشيعة اعتقادهم بأن أهل السنة أعداء لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم؛ يكرهونهم ويبغضونهم وينتقصونهم، فأهل السنة هم الأعداء بل ألد الأعداء، ولذلك يسمونهم النواصب أي الذين ينصبون العداء لأهل البيت! يقول شيخهم وعالمهم ومحققهم ومدققهم حسين بن الشيخ محمد آل عصفور الدرازي البحراني الشيعي في كتابه "المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية" (ص147 طبع بيروت): " بل أخبارهم عليهم السلام تنادي بأن الناصب هو ما يقال له عندهم سُنيًّا.. ولا كلام في أن المراد بالناصبة هم أهل التسنن" ويقول الشيخ الشيعي علي آل محسن في كتابه "كشف الحقائق" - ط دار الصفوة – بيروت (ص249): "وأما النواصب من علماء أهل السنة فكثيرون أيضًا منهم ابن تيمية وابن كثير الدمشقي وابن الجوزي وشمس الدين الذهبي وابن حزم الأندلسي وغيرهم" يقول الدكتور الشيعي/محمد التيجاني في كتابه "الشيعة هم أهل السنة" ط مؤسسة الفجر في لندن وبيروت ص79: "وبما أن أهل الحديث هم أنفسهم أهل السنة والجماعة فثبت بالدليل الذي لا ريب فيه أن السنة المقصودة عندهم هي بغض علي بن أبي طالب ولعنه، والبراءة منه فهي النصب". ويقول في صفحة 161: "وغني عن التعريف أن مذهب النواصب هو مذهب أهل السنة والجماعة". ويقول في صفحة 163: "وبعد هذا العرض يتبين لنا بوضوح بأن النواصب الذين عادوا عليًّا عليه السلام وحاربوا أهل البيت عليهم السلام هم الذين سموا أنفسهم بأهل السنة والجماعة". إذا فأهل السنة هم النواصب عند الروافض وهذه بعض أقوالهم عليهم من الله مايستحقون : قال حسين بن الشيخ محمد آل عصفور البحراني في ( المحاسن النفسانية في أجوبة المسائل الخراسانية ) : ( على أنك قد عرفت سابقاً أنه ليس الناصب إلا عبارة عن التقديم على عليٍّ عليه السلام ). وقبلها قال في كتابه: ( بل أخبارهم تُنادي بأنَّ الناصب هو ما يُقال له عندهم سنياً ). ويقول في نفس الموضع: ( ولا كلام في أنَّ المراد بالناصبة هم أهل التسنّن ). وقال حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي في كتابه( هداية الابرار إلى طريق الأئمة الأطهار ) : ( كالشبهة التي أوجبت للكفار إنكار نبوة النبي صلّى الله عليه وسلم والنواصب إنكار خلافة الوصي ). وقال محمد الحسيني الشيرازي في موسوعته ( الفقه ) : ( الثالث مصادمة الخبرين المذكورين بالضرورة بعد أنْ فُسر الناصب بمطلق العامة ). إذن المقصود بالعامة هم أهل السُّنّة كما يقول محسن الأمين في كتابه: ( أعيان الشيعة ) : ( الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على أنفسهم مقابل العامة الذين يُسمّون أنفسهم بأهل السُّنّة والجماعة ). قال فتح الله الشيرازي في ( قاعدة لا ضرر ): ( وأما الحديث من طريق العامة فقد روى كثير من محدثيهم كالبخاري ومسلم....). تكفير الروافض للنواصب ( أهل السنة ) وأنهم أنجاس : قال الخميني في ( تحرير الوسيلة ) : (غير الاثني عشرية من فرق الشيعة إذا لم يظهر منهم نصب أو معاداة وسب لسائر الأئمة الذين لا يعتقدون بإمامتهم طاهرون وأما مع ظهور ذلك منهم فهم مثل سائر النواصب ). ويقول أيضا : ( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به ، بل الظاهر جواز أخذ ماله أينما وجد ، و بأي نحو كان و وجوب إخراج خمسه ) . تحرير الوسيلة ( 1 / 352 ). وقال في نفس المصدر: ( وأما النواصب والخوارج لعنهما الله تعالى فهما نجسان من غير توقف ). قال الخوئي في كتابه ( منهاج الصالحين ) : (في عدد الأعيان النجسة وهي عشرة ـ إلى أنْ قال ـ العاشر الكافر وهو من ينتحل ديناً غير الإسلام أو انتحل الإسلام وجحد ما يُعلم أنه من الدين الإسلامي بحيث رجع جحده إلى إنكار الرسالة، نعم إنكار المعاد يُوجب الكفر مطلقاً ولا فرق بين المرتد والكافر الأصلي الحربي والذمي والخارجي والغالي والناصب ). وقال محسن الحكيم في كتابه ( العروة الوثقى ) : ( لا إشكال في نجاسة الغلاة والخوارج والنواصب ). وقال يوسف البحراني في ( الحدائق الناضرة ) : ( وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه ورسوله وبين من كفر بالأئمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول الدين ). وقال الفيض الكاشاني في ( منهاج النجاة ) : ( ومن جحد إمامة أحدهم ـ الائمة الاثني عشر ـ فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء ). وقال المجلسي في ( بحار الأنوار ) : ( اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد بإمامة أمير المؤمنين والائمة من ولده عليهم السلام وفضّل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار ). . قال الصدوق في ( علل الشرائع ) و الجزائري ( في الانوارالنعمانية ) : (عن داود بن فرقد قال: قلتُ: لأبى عبد الله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب ؟ قال: حلال الدم ولكن اتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل. قلتُ : فما ترى في ماله ؟ قال: تُوه ما قدرت عليه). وقال نعمة الله الجزائري في ( الانوار النعمانية ) : ( وفي الروايات أن علي بن يقطين وهو وزير الرشيد قد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين وكان من خواص الشيعة فأمر غلمانه وهدوا سقف الحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل تقريباً فأراد الخلاص من تبعات دمائهم فأرسل إلى مولانا الكاظم فكتب عليه السلام إليه جواب كتابه بأنك لو كنت تقدمت إلي قبل قتلهم لما كان عليك شيء من دمائهم وحيث أنك لم تتقدم إلي فكفّر عن كل رجل قتلته منهم بتيس والتيس خير منه ، فانظر إلى هذه الدية الجزيلة التي لاتعادل دية أخيهم الأصغر وهو كلب الصيد فإن ديته خمس وعشرون درهماً ولا دية أخيهم الأكبر وهو اليهودي أو المجوسي فإنها ثمانمائة درهم وحالهم في الدنيا أخس وأبخس). اهـ وقال أبو جعفر الطوسي في ( تهذيب الأحكام ) : عن الأمام الصادق (خذ مال الناصب حيث ما وجدته وادفع إلينا خُمسه). وقال الخميني في ( تحرير الوسيلة ) : ( والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما أغتنم منهم وتعلق الخُمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي نحو كان وادفع إلينا خُمسه ). وقال يوسف البحراني في ( الحدائق الناضرة ) : ( إن إطلاق المسلم على الناصب وإنه لا يجوز أخذ ماله من حيث الإسلام خلاف ما عليه الطائفة المحقة سلفاً وخلفاً من الحكم بكفر الناصب ونجاسته وجواز أخذ ماله بل قتله). ° • ° • ° • °• >> يتبع <<•°• نظرة الرافضة ومعتقدهم في أهل السنة والجماعة •°• من أخطر الاعتقادات التي تؤجج نار الخيانة...
لاحظوا الورد ! شهلرومانسية ! :)
سنة حلوة ياااااا بوصويلح :)
°
•
°
•
°
•
°•
>> يتبع <<