السلام عليكم....
حبيت اسألكم خواتي الحوامل...كيف تروحون مستشفيات وعيادات مع انتشار افلونزا الخنازير الله يحمانا منها..؟؟
وكيف اللي تولد في المستشفيات؟؟
والله اني متخوفه منها حيل لان مستشفياتنا مليانه مصابين واي احد يدخل بدون كمامه يحجرونه حجر صحي...
وانا عندي موعد بكرا:44:...
ممكن تفيدوني اخواتي؟؟؟
الله يجزاكم خير
ام لامارا66 @am_lamara66
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الحمدلله متوكلين على ربنا...بس لو تشوفين شكل الدكاترة والممرضات كلهم كمامات اشكال تخوف...وانا مايحتاج خلقه خوافه..
والدكتور يقول اخطر شي على الحوامل....الله يحمانا...
والدكتور يقول اخطر شي على الحوامل....الله يحمانا...
الحمل وأنفلونزا الخنازير واحتياطات خاصة
الوقت:
هل يجب أن تقلق الحامل على نفسها وعلى جنينها بسبب انتشار أنفلونزا الخنازير؟ وماذا يجب أن تفعل حيال ذلك في حالة ظنها أنها مصابة بهذا المرض أو أنها تعرضت له؟
إن اجتماع الإصابة بأنفلونزا الخنازير والحمل في الوقت نفسه أمر في غاية الخطورة. إذا كنت حاملا وتعتقدين أنك مصابة بهذا المرض أو اختلطت بشخص لديه المرض فيجب الذهاب إلى الطبيب على الفور. في هذه الحالة قد يوصي الطبيب باستعمال دواء مضاد للفيروسات معروف بفعاليته ضدها مثل دواء أوسيلتاميفير «تاميلفو» وهو متوافر على صورة أقراص أو بصورة سائلة، وقد يصف دواء آخر أقل استعمالا وهو زانافيفير «رالنزا» الذي يجب أن يتم استنشاقه.
والوضع المثالي للعلاج هو أن يبدأ في 48 ساعة من بداية ظهور أعراض المرض.
ورغم عدم معرفة تأثير الإصابة بأنفلونزا الخنازير في حالة الحمل، فإن أي شخص معرض لخطورة مضاعفات الأنفلونزا الموسمية سيعاني المضاعفات نفسها لأنفلونزا الخنازير حتى لو كانت المرأة حاملا.
الحمل يعمل على مضاعفة الضغوط على القلب والرئتين. الحمل أيضا يؤثر على جهاز المناعة، هذه العوامل مجتمعة تزيد من خطورة ليس فقط الإصابة بأنفلونزا الخنازير ولكن الإصابة أيضا بداء ذات الرئة وإضعاف الجهاز التنفسي للحامل.
ولذلك فإن أنفلونزا الخنازير قد تؤدي في نهاية المطاف إلى طرح الحمل «ولادة مبكرة أو حتى مشكلات حمل أخرى غير متوقعة».
إن أعراض أنفلونزا الخنازير مشابهة تماما لأعراض الأنفلونزا الموسمية بما فيها: الحمى، السعال، التهاب الحلق والبلعوم وآلام في الجسم. ومع أن الباحثين في هذا المجال لم يتمكنوا من دراسة سلامة استخدام أدوية اوسيلتاميفير أو زانافيفير في فترة الحمل فإنه في حالة إصابة الحامل بالمرض لابد من موازنة فوائد هذه الأدوية في منع التعرض لمضاعفات مرض أنفلونزا الخنازير الخطير مقابل خطورة هذه الأدوية على الحامل وجنينها.
الوقت:
هل يجب أن تقلق الحامل على نفسها وعلى جنينها بسبب انتشار أنفلونزا الخنازير؟ وماذا يجب أن تفعل حيال ذلك في حالة ظنها أنها مصابة بهذا المرض أو أنها تعرضت له؟
إن اجتماع الإصابة بأنفلونزا الخنازير والحمل في الوقت نفسه أمر في غاية الخطورة. إذا كنت حاملا وتعتقدين أنك مصابة بهذا المرض أو اختلطت بشخص لديه المرض فيجب الذهاب إلى الطبيب على الفور. في هذه الحالة قد يوصي الطبيب باستعمال دواء مضاد للفيروسات معروف بفعاليته ضدها مثل دواء أوسيلتاميفير «تاميلفو» وهو متوافر على صورة أقراص أو بصورة سائلة، وقد يصف دواء آخر أقل استعمالا وهو زانافيفير «رالنزا» الذي يجب أن يتم استنشاقه.
والوضع المثالي للعلاج هو أن يبدأ في 48 ساعة من بداية ظهور أعراض المرض.
ورغم عدم معرفة تأثير الإصابة بأنفلونزا الخنازير في حالة الحمل، فإن أي شخص معرض لخطورة مضاعفات الأنفلونزا الموسمية سيعاني المضاعفات نفسها لأنفلونزا الخنازير حتى لو كانت المرأة حاملا.
الحمل يعمل على مضاعفة الضغوط على القلب والرئتين. الحمل أيضا يؤثر على جهاز المناعة، هذه العوامل مجتمعة تزيد من خطورة ليس فقط الإصابة بأنفلونزا الخنازير ولكن الإصابة أيضا بداء ذات الرئة وإضعاف الجهاز التنفسي للحامل.
ولذلك فإن أنفلونزا الخنازير قد تؤدي في نهاية المطاف إلى طرح الحمل «ولادة مبكرة أو حتى مشكلات حمل أخرى غير متوقعة».
إن أعراض أنفلونزا الخنازير مشابهة تماما لأعراض الأنفلونزا الموسمية بما فيها: الحمى، السعال، التهاب الحلق والبلعوم وآلام في الجسم. ومع أن الباحثين في هذا المجال لم يتمكنوا من دراسة سلامة استخدام أدوية اوسيلتاميفير أو زانافيفير في فترة الحمل فإنه في حالة إصابة الحامل بالمرض لابد من موازنة فوائد هذه الأدوية في منع التعرض لمضاعفات مرض أنفلونزا الخنازير الخطير مقابل خطورة هذه الأدوية على الحامل وجنينها.
الصفحة الأخيرة
الله يحميك ويقومك بالسلامة