الحمل والحساسيه

الحمل والإنجاب

الى اخواتي بنات حواء
اكتب مشكلتي وارجو ان اجد عندكم لي حل وخاصه من الأخت سلسبيل وبنت النيل :icon33:
مشكلتي انه عندي حساسيه شديده من الحمل هكذا قالت لي الكتوره حساسيه من الحمل وليس لها سبب آخرحكه شديده في كل الجسم لدرجه انني لا استطيع النوم من شدتها والآن جلدي مبقع نقط حمراء وزرقاء في اليدين والرجلين :06:
يعني اإختصار جسمي صار مشوة من هذي الحبوب المنشره في كل جسمي وخاصه في البطن :icon33:




:icon33:




:icon33:
هذا غير التشققات في البطن اللي ماني عارفةلها علاج

ارجو من الأخوات الللي عندهم خبره تساعدوني :44:
انا خلالالالالالالالالالالاص!
تعبت من الحاسيه ذبحتني
اذا في حل ياليت اللي تعرف اي حل يخفف او يشيل الحساسيه هذي يقولي!!!
ما اقدر اصبر لين الولادة توني بأول التاسع آآآآآآآآآآآآآآه
الله يهون علينا وعلى كل حاااامل
11
24K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بنت النيل**
بنت النيل**
اهلا اختى ...

للاسف حبيبتى هذا موضوع شائع جدا ويحدث لكثيرات حوامل والحمد لله انك فى التاسع ..

والحكة الحملية المعروفة او ما تسمى بالPruritus gravidarum هى شائعة فى الحمل و تصيب حوالي20% من السيدات الحوامل و تتميز بظهور حكة شديدة في كافة أنحاء الجسم . و تظهر على شكل حبوب مصحوبة بحكة شديدة ، وخاصة في الشهور الوسطى و الأخيرة من الحمل . وتكون أكثر ظهورا في منطقة البطن و الفخذين و أحيانا الصدر و اليدين وبسبب الحكة الشديدة يحدث خدوش جلدية قد تصاب بالتهاب فيما بعد مكونه قشره ذهبية اللون مع احمرار محيط بالمنطقة حولها وتميل فى الحدوث فى اواخر الحمل وتزول مع الولادة وسببها هو تثبيط الاستروجين للانزيم الناقل للغلوكورونيل الذى يؤدى الى نقص فى اقتران البيلروبين وازدياد مستويات الاملاح الصفراوية الجوالة ...

ويوجد فحص مخبرى ممكن اجرائه للتأكد من وجود هذا النوع من الحكة الحملية ويظهر ارتفاع مستوى الاملاح الصفراروية فى الدم وايضا يظهر ارتفاع للفوسفاتاز القلوية او الSGOT او البيلروبين فى الدم ....

ومعالجة هذة الحالة تكون باخذ المحاليل الملطفة والمهدئه للجلد والتى تحتوى على المينتول ( النعنع ) 0.25% او الكافورز,25% ( محلول سارنا sarna) او مضادات الهستامين وهى المعالجة الاساسية ....

وفى حالة عدم الاستجابة لهذة العلاجات وكانت الحكة اشد فيمكن اللجوء الى اعطاء الكلسترامين عن طريق الفم ( 4 مغ مرتين او 3 مرات باليوم ) او الفحم المفعل ( 10 غ 3 مرات فى اليوم بعد مزجه بالعصير او بالماء ) ....

مع العلم انه فى حالة وجود هذا النوع من الحكة الحملية فانتى عرضه للاصابة بها اذا تناولتى حبوب منع الحمل بعد الولادة ... لذلك انصحك ان تتأكدى من اصابتك بهذا النوع لتكونى على علم بالامر .. وطبعا تستطيع طبيبتك معرفة هل تعانى من الPruritus gravidarum ام لا؟؟؟

وللتخفيف من الحكة انصحك بالماء البارد وليس الحار مع ارتداء ملابس قطنية خفيفة واذا اعطتك الطبيبة مرهم او كريم موضعى استخدميه حبيبتى وهانت كلها اسبوعين او 3 اسابيع وتنتهى من هذة المشكلة ...

وهذا نقل طبى اخر للاستفادة :
الحكة الجلدية: تعتبر الحكة الحملية هي أكثر الاضطرابات الجلدية شيوعاً في الحمل وقد تكون موضعية أو شاملة لكل الجسم وتزداد عادة في الثلث الأخير من الحمل يصاب البطن في معظم الحالات بالحكة ولكن قد تصاب الأطراف أيضاً وعادة قد تسبب الحكة الشديدة تشققات في الجلد أو جروحا، قد يترافق وجود الحكة الجلدية الشديدة مع حدوث احتقان كبدي وقد يظهر اليرقان(إصفرار الجلد) مع ذلك وغالباً ما توضح وظائف الكبد وجود ركود صفراوي وعظ إنسدادي .
تكون معالجة الحكة الحملية بواسطة الكريمات الموضعية المضادة للحكة كما يجب طمأنة المريضة بأن المشكلة مؤقتة وسوف تخمد بعد الولادة ، قد يتكرر حدوث هذه الحكة في الحمل التالي أيضاً قد يصاحب الحكة الجلدية الشديدة أحياناً نقص وزن المولود وزيادة نسبة حدوث الولادة المبكرة وينصح بالإسراع بالولادة عند وجود اختلال في وظائف الكبد. نادراً ما يستخدم علاج الكوريتزون للسيطرة على الحكة الشديدة .

اما تشققات البطن تسمى الخطوط الحملية:
و بعض النساء الحوامل يتطور لديهن أثناء الحمل ما يُسمى بالخطوط أو الشقوق الحملية، هذه الخطوط أكثر ما تظهر على البطن، الثدي، الأطراف العلوية، المناطق الآلوية، المنطقة الغمدية وتأخذ اللون الزهري المحمر أو البنفسجي.

تظهر الخطوط الحملية في 50% عند النساء الحوامل وخاصة في النصف الأخير من الحمل. و لا تعتبر الشقوق الحملية علامة دالة على زيادة الوزن إنما على الأغلب تحدث نتيجة لتمطط الجلد مترافقاً مع زيادة طبيعية في الكورتيزون.

الكورتيزون يعتبر هرموناً ذو وظائف هامة يُفرز من غدة الكظر هذه الزيادة في كمية الكورتيزون المفرزة بالإضافة إلى تمطط الجلد يضعف الألياف المرنة في الجلد. ولحسن الحظ فإن الخطوط الحملية تتلاشى تدريجياً حيث تصبح بلون زهري أو رمادي خفيف ولكن لا تزول بشكل كامل.

وللتخفيف من حدة انتشارها انصحك:

1. العناية بغذائك جيدا، وعليك الإهتمام بالبروتينات كثيرا واحرصي على تناولها فهي تساعد على المحافظة على الجلد بشكل جيد وبصحة جيدة.

2. احرصي على تناول الأطعمة التي تحتوي على الفيتامينات خاصة فيتامين سي وفيتامين د.

3. حاولي المداومة على دهن الجلد بالكريمات أو الزيوت المغذية كزيت الزيتون أو زيت جوز الهند و زبدة الكاكاو وغيرهما فالدهن والتدليك سوف يساعدان على ترطيب الجلد والحد من تشققه.

علما انها لا تختفي بعد الولادة مباشرة أو مائة بالمائة ولكنها قد تزول كثيرا عما كانت عليه من قبل وفي غالب الأحيان تبقى آثارها مدة من الزمن ....

هذا ما لدى لافيدك به ...
تحياتى لك ...
*شمسه*
*شمسه*
ختي بنت النيل !
مو عارفه اشلووون اشكرك
ولكن اقول جزاك الله خيرا
قال صلى الله عليه وسلم فيمن قالها ( فقد ابلغ في الثناء )
ووفقك وهداك ويسر امرك واسعد يومك.....
راعيت البوش
راعيت البوش
اختي جربي المر مع الماء وقليل من الملح حطيه على جسمك المر وايد مفيد للحساسيه اذا ما نفع معك جربي ورق شجرة الشريش تخلطين الاوراق بالخلاط مع شوي ماء وتستعملينه كمرهم ليلا الادويه الشعبيه ما تضر وانشاء الله بتنفعك
بنت النيل**
بنت النيل**
عذرا اختى ...

لا انصح بالمر لانها مضاد حيوى قوى وقد يحدث ان يتغلل من جسمك دخولا الى الدم منه الى مشيمة الجنين ...

لذلك لا انصح به والافضل ان يكون العلاج طبى لانك حامل ...
سلسبيل77
سلسبيل77
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
اختي انت لم تذكري متى ظهرت لك هذه الحكة لان التشخيص الصحيح يتم عبر معرفة وقت ظهورها ومكان ظهورها وكيفية انتشارها في الجسم ...
وعموما سانقل لك هذه المعلومات من موقع عربي ايضا
الحكّة العامة: تقريباً ثلث الحوامل يعانوا من حكّة بطنية أو حكّة شاملة للجسم. الحكّة الشاملة تختفي تلقائياً وأحياناً يُفيد استخدام مُطريات البشرة وتجنّب التعرّض للحرارة فإذا لم تفد هذه الإجراءات فمن المستحسن مراجعة الطبيب المختص حيث يصف اعتماداً على الحالة المعالجة بالأدوية الطبية أو المعالجة بالأشعة فوق البنفسجية.

الحكة الحملية الشديدة تظهر فقط في الحمل وخاصة في الأشهر الأخيرة ولحسن الحظ تعتبر الحكّة الحملية غير شائعة.

الشري المطاطي اللويمي الحاك يبتلي الحوامل بنسبة 150/1 وخاصة المرأة الحامل لأول مرّة أو المرأة الحامل لأكثر من جنينين، وأكثر ما يصيب المنطقة الإليوية والفخذية ومنطقة الساعد. يفيد أحياناً استخدام الأدوية الطبية.

اختلاط طبي آخر يصيب الحوامل بنسبة 50/1 يدعى اليرقان الركودي الحملي وأكثر ما يظهر في الثلث الأخير من الحمل ويشير اليرقان الركودي الحملي إلى تغير في وظيفة الكبد أثناء الحمل ويسبب حكة شديدة مترافقة مع غثيان وإقياء وفقدان الشهية ووهن عام وأحياناً يرقان قد يضطر الطبيب المختص لإجراء فحوصات دموية وتقصي وظيفة الكبد خاصة إذا كانت الحكة شديدة في المرحلة الأخيرة من الحمل. قد يخفف استخدام الأدوية الطبية أعراض الحكة علماً أن اليرقان الركودي الحملي يختفي كاملاً بعد الولادة.
لذلك لايجب الاستهانة بالحكة الحملية وخصوصا اذا كانت شديدة ويجب تشخيصها عند طبيب جلدية مختص وليس الطبيب النسائي ...
وهذا ايضا نقل اخر عن نوع من انواع الحكة التي يجب الانتباه اليها :
الحكة الشروية الحطاطية الصفيحية للحمل (PUPPP ) :
وتسمى أيضا بالطفح الانسمامي الحملي أ, الطفح المتعدد الأشكال الحملي أو الحمامى الانسمامية للحمل , وهي شائعة نسبيا بمعدل حدوث 1\240 حالة حمل وتظهر خصوصا في الثلث الأخير من الحمل وغالبا ما تلد الحامل بعد عشرة أيام من ظهور المرض , تظهر الحطاطات الشروية غالبا ضمن الفزر الحملية على البطن والفخذين ولكن لا تصيب المنطقة حول السرة خلافا للمرض السابق ولا تصيب أيضا الوجه والراحتين والأخمصين .
ويمكن أن تختلف الأفة بشكل كامل بامظهر وأحيانا تظهر على شكل حويصلات … حيث تتطور الآفات إلى الحكة الشروية الحطاطية الصفيحية وتظهر غالبا في الحمل الأول وتتكرر في الحمول التالية .


ويعتقد بأن التبدلات على الاستروجين والبروجستيرون أثناء الحمل تكون مسؤولة عن ظهور المرض وهناك دراسة حديثة تقترح بأن المرض يمكن أن يحدث في بعض الحالات نتيجة وجود الحم النووي DNA الذكري في جلد الحامل نتيجة لحملها جنين مذكر .

ولا يشكل المرض خطر على الأم أو الجنين ما عدا الحكة ويزول بعد الولادة .

cتفيد فيه مضادات الهستامين عن طريق الفم والستيروئيدات الموضعية لتخفيف الحكة وفي بعض الحالات قد نلجأ إلى الستيروئيدات عن طريق الفم .
الركودة الصفراوية الكبدية أثناء الحمل :
تحدث الركودة الصفراوية الكبدية أثناء الحمل في 0.02-2.4% من الحوامل وتتظاهر بحكة دون آفات جلدية وظهور مختلف لليرقان وتبدي التحاليل الدموية علامات الركودة الصفراوية وتتحسن بعد الولادة .
وتحدث معظم الحالات في الثلث الأخير للحمل ويجب أن يتضمن التشخيص التفريقي التهابات الكبد الفيروسية المنشأ و التهاب الكبد من منشأ دوائي والحالات الأخرى لليرقان .
مع أن الحكة الشديدة هي العرض الأكثر شيوعا في الركودة الصفراوية الكبدية أثناء الحمل مع امكانية حدوث خطر نقص فيتامين K عند الأم واحتمال زيادة تشكيل الحصيات الصفراوية , أما بالنسبة للجنين فهي حدوث ولادات مبكرة أو موت للجنين ويتعلق ذلك بالقصور المشيمي والعلاج يعتمد على المطريات اللطيفة ومضادات الهستامين والمعالجة بالأشعة فوق البنفسجية واعطاء , cholestyramine, ursodeoxycholic acid, silymarin والكورتيزونات عن طريق الفم
اما اكثر الانواع شيوعا بالنسبة للحكة الحملية وهي بالPruritus gravidarumأ) الحكة الحملية Pruritus Gravidarum: وهي حكة مزعجة جدا تنتاب جميع الجسم دون ظهورأي طفح جلدي مميز، وقد ينتج ذلك بسبب هرمونات الحمل التي تسبب ركودا في إفراز المركبات الصفراوية التي تنتجها وتفرزها الكبد. فهي كما ذكرت لك الاخت بنت النيل في النقل الطبي للمعلومة وكفية علاجها
وهناك ايضا انواع اخرى :

ب) داء الحكاك العصبي الحملي Prurigo Gravidarum: ويختلف هذا الداء عن الحكة الحملية العادية بكونه مصحوب بظهور حطاطات صغيرة حمراء متناثرة في أجزاء الجلد تسبب حكة شديدة فيها مما يؤدي إلى كشطهاو تقرحها، حيث ةتكوين نقاط دم متخثرة على أسطحها، تعرف بحطاطات الحكاكية. ج) داء " البوب" الحملي PUPP Dermatosis: ويتميز بظهور طفح جلدي خليط من: لويحات حمراءRed Plaques مرتفحة عن سطح الجلد وبقع أرتكارية الشكل Urticated Patches بالإضافة إلى وجود آفات حطاطية متناثرة Discrete Red Papules ولكنها تكون مجموعات متفرقة على جميع أجزاء الجسم، خاصة الجذع.
وانشاالله لما تربي وتولدي وانت بسلامة راح تختفي لان الهرمونات رااح تهبط ....وطمنينا على اخبارك اول باول ...