الحمل في توام
- تناول الطعام للمرأة الحامل فى توأم:
أجل، تحتاج المرأة الحامل فى توأم إلى تناول المزيد من السعرات الحرارية بقدار 600 سعرأ حرارياً فى اليوم عن المقدار المعتاد عليه - بالنسبة للمرأة الحامل فى طفل واحد تحتاج إلى 300 سعراً حرارياً إضافياً فقط. والأكل الجيد يعنى تناول مقادير إضافية من البروتينات والكالسيوم والكربوهيدرات وخاصة الحبوب من الطحين الخالص وهذا يعنى ولادة طفل صحى بدون زيادة فى الوزن له وتعرض المرأة الحامل لمشاكل صحية عديدة. وعلى المرأة الحامل أن تحرص إذا كانت تخطط للحمل أن تبدأ العناية بصحتها قبل الحمل نفسه وذلك بأخذ فيتامينات متعددة وحوالى 400 ميكروجرام من الحامض الفولى .. أما أثناء الحمل تحتاج إلى 600 ميكروجرام فى اليوم.
على المرأة الحامل التأكد دائماً وأبداً بأن الفيتامينات التى تتناولها تحتوى على الكم الكافى من الحديد الذى يساعدها على تجنب الإصابة بالأنيميا وهى مشكلة شائعة بين الحوامل .. احتياجات المرأة الحامل من الحديد يومياً ما بين 30-60 ملجم.
- شرب المزيد من الماء أثناء الحمل:
شرب المياه بوفرة شىء هام للمرأة الحامل بوجه عام، وتتزايد الكمية من الماء فى حالة الحمل فى أكثر من جنين .. فالتعرض للجفاف يزيد من مخاطر الولادة المبكرة وحدوث الانقباضات المبكرة أيضاً المؤدية للولادة. على المرأة الحامل أن تبقى بجانبها زجاجات للمياه للشرب منها طوال اليوم، احتياج المرأة الحامل من الماء تصل إلى حد أدنى 2 كوارت فى اليوم.
- الزيادة الطبيعية لوزن المرأة الحامل فى توأم:
ليست زيادة كبيرة كما تعتقد الكثير من السيدات، فالمرأة الحامل فى توأم تحتاج إلى زيادة فى الوزن ما بين 35-45 باوند (الباوند 453 جرام) أى أزيد بحوالى 10 باوند فى حالة الحمل فى جنين واحد، فالزيادة المفرطة تعرض المرأة وجنينها إلى مشاكل مثل الولادة القيصرية. وهذا لا يعنى عدم تناول الطعام لتجنب الزيادة فى الوزن لأن هذا يعرض المرأة والجنين لمخاطر صحية أخرى مثل عدم الوصول إلى الوزن الصحى للجنين.
- تغيير نمط الحياة للمرأة الحامل:
إلى حد ما، فتغيير نمط الحياة مثل ممارسة الرياضة قد يختلف عن ذى قبل وهذا يعتمد على صحة المرأة وإرشادات الطبيب المتالبع لحالتها، فإذا لم تتعرض المرأة للإجهاد وتشعر بالنشاط لممارسة الرياضة ولم تعانى من أية مشاكل فسينصحها الطبيب بالاستمرار .. ولكن فى المرحلة الثانية من الحمل سيكون هناك توقف حتى لو كان الحمل طبيعياً .. من الرياضات التى يوصى بها للمرأة الحامل الرقص، السباحة، المشى، ركوب الدراجة، الأيروبيك

um s3o0ody :
الله يهونها عليك أن شاء الله ويتمملك ع خيــــر يا رب أنتي حامل بتوائم أثنين وثلاث؟؟الله يهونها عليك أن شاء الله ويتمملك ع خيــــر يا رب أنتي حامل بتوائم أثنين وثلاث؟؟
هلا ياقلبي مشكوره على الدعوه انا توامي اثنين
الله يفرحني بشوفتهم سليمين كاملين يارب
ويفرح قلوبكم بعد بعيالكم ليمين معافين يارب
الله يفرحني بشوفتهم سليمين كاملين يارب
ويفرح قلوبكم بعد بعيالكم ليمين معافين يارب


الصفحة الأخيرة
وأكثر التوائم انتشاراً من ناحية العدد هي بالطبع التوائم الثنائية، ولكن تُوجد توائم ثلاثية ورباعية وخماسية، وقد تصل إلى ثمانية أفراد، لكن هذه التوائم أكثرهم ندرة.
بالنسبة للتوأم "الثنائي" فإنه أحد نوعين. إما توأم أحادي الزيجوت، ونعني بذلك أنها بويضة واحدة مخصبة بحيوان منوي واحد ولكن انقسمت إلى توأم، وهذا النوع من التوائم يُطلق عليه اسم التوأم المتماثل وهو يثير العلماء، وكثيراً ما تتركز الأبحاث والدراسات عليهم، إذ إن نسبة التشابه بينهم عالية جداً في نواحٍ عدة.
أما النوع الثاني فهو التوأم ثنائي الزيجوت، ونقصد بذلك بويضتين تم تخصيب كل منهما بحيوان منوي على حدة في الوقت ذاته، وهما متشابهان، ولكن لدرجة أقل من التوأم المتماثل، ويُطلق عليهم التوأم المتشابه.
وبدايةً: إذا اختلف جنس التوأم فهم ليسوا بأي حال من الأحوال من البويضة نفسها، أي أنهم توأم متشابه وليس متماثلاً لأن التوأم المتماثل لابد أن يكون الجنس فيهما واحداً بمعنى ذكر وذكر أو أنثى وأنثى، وهذا يقودنا للحديث عن النقاط التي يجب البحث فيها لمعرفة نوع التوأم، ومنها فحص المشيمة في أثناء الولادة، ومقارنة الصفات الجسدية للتوأم بعد الولادة، وكذلك مقارنة فصائل الدم وبالتحديد الفصائل الأكثر تخصصية، مع دراسة بصمة الحامض النووي للخلايا (DNA)، وأخيراً تعريف الأنسجة لكل منهما.
العلامات التي تفيد بأن التوأم من بويضة واحدة؛ أي توأم متماثل
هي:
1-أن يكون من الجنس نفسه.
2 أن تكون الصفات الشكلية لبعض الأعضاء متماثلة مثل الأذن والأنف والأسنان.
3 الشعر متماثل في الشكل واللون والتوزيع والملمس.
4 العيون لها اللون ذاته.
5 الجلد له اللون والملمس ذاتهما.
6 الأيدي والأقدام لها الحجم والملامح نفسها.
7 القياسات من ناحية الأطوال والحجم تقريباً متماثلة.
معلومات متنوعه
1-عادة ما يُولد التوأم قبل الميعاد المتوقع لولادته، ولكن هذا لا يعني أنه غير كامل النمو أو أن التوأم غير طبيعي.
2-بالنسبة للأمراض الموروثة فالمعروف أنها أكثر حدوثاً لأطفال التوائم؛ خاصة إذا كانا متماثلين.
3-أما عن تماثل التوائم بالنسبة للذكاء والتصرف وردود الأفعال، فإن هذا بدهي إلى حد كبير مثله مثل التماثل في الصوت والصورة والشكل، إذ إن العوامل الجينية متشابهة إلى حد كبير بالنسبة لخلايا المخ مثل بقية خلايا الجسم، فيكون المخ وظيفياً وتشريحياً متماثلاً إلى حد كبير مع قرينه، ذلك أن كليهما من البويضة نفسها، وتحت الظروف نفسها، داخل الرحم، أما الفروق البسيطة فتكون فيما بعد اعتماداً على المكتسب من البيئة لاختلاف الظروف المحيطة.
وهناك ما يعرف بالتيلابس أو ظاهرة توارد أو توحد الأفكار، وقد تم رصدها في بعض حالات التوائم المتماثلة، حيث يتماثل التفكير وردود الفعل في مواقف بعيدة الزمان والمكان.