

خووخة50
•
قال تعالى: ﴿ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ ، والظُّلم هو: وضع الشيء في غير موضعه؛ جاء في المصباح المنير للفيومي: "وأصل "الظُّلْمِ" وضع الشيء في غير موضعه، وفي المثل: "مَنِ اسْتَرْعَى الذِّئْبَ فَقَدْ ظَلَمَ"، والظلم مذموم بأنواعه كافة؛ فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((الظُّلمُ ظلماتٌ يومَ القيامةِ)) وجاء بيان أنَّ الله - جل جلاله - لا يحبُّ الظالمين في القرآن الكريم في ثلاثة مواضع، والتي اشتملت على أنواع الظلم في الحياة، وهي:
النوع الأولى: الظلم في الحُكْمِ؛ والمقصود بالحكم هو تطبيق شريعة تضمُّ أنظمة وقوانين تضبط علاقة الناس مع الله - جل جلاله - وكذلك العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وبين الناس بشكل عام؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ ؛ قال تعالى: ﴿ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ ،
النوع الأولى: الظلم في الحُكْمِ؛ والمقصود بالحكم هو تطبيق شريعة تضمُّ أنظمة وقوانين تضبط علاقة الناس مع الله - جل جلاله - وكذلك العلاقة بين الحاكم والمحكوم، وبين الناس بشكل عام؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ ؛ قال تعالى: ﴿ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ ،

الهمة99
•
الله ينصر المظلوم ولو بعد حين .. هذا وعد الله .. وما اصدق من وعد الله .. الله يمهل ولايهمل

الصفحة الأخيرة
حتى زوجي يوم ذكرته بالموقف مو شماته لا والله بس عشان يعرف اني كنت مظلومه لانه وقف مع اهله وصدقهم ..