درة النور
درة النور
الأنين المرح .. نعم ما نقلت..

حديث النبي صلى الله عليه وسلم : (( سددوا وقاربوا ))

فالمرأة ضعيفة وتحتاج دائما إلى من يرفع همتها ويذكرها بشكل أكبر من الرجل وأعتقد أن هذا دور أساسي للداعية مع زوجته..

وعندما يكتب المشايخ نقاط كثيرة مثل هذه .. فهذا لرفع الهمة ..

***

عندما يتقدم للمرأة طبيب ..
تفرح وتبتهج وتشعر بفخر واعتزاز..
على الرغم مما تعانيه .. فزوجها دائما under call كما يقول الأطباء عن أنفسهم .. أي أنه تحت الطلب والاستدعاء في أية لحظة..
وتصبر على ذلك .. في مقابل أنها زوجة طبيب.. وأبناءها أبناء الدكتور فلان الفلاني..
على الرغم من قلة العناية والرعاية .. وربما كثرة الفتن وعدم الالتزام أحيانا..

فكيف بزوجة طبيب القلوب الذي يشفيها بإذن الله .. ويهديها إلى رب العالمين بأمره ومشيئته ..

** ومن الجدير بالتعقيب هنا
أن على الداعية الاهتمام بأبنائه دينيا .. حتى لا يدخل المفسدون عليه منهم.. ولا ييكونن حصنه مهددا من الداخل..
عبير22
عبير22
موضوع قيم جدا .. بارك الله فيكم:24:
om mariah
om mariah
اختي أم مسلم :

وفيك بارك شرفني مرورك :26:

***************************
اختي عبير22

جزاك الله خير

****************************

أختي : هافانا

جميل ما كتبته يدك ومقارنة رائعة

بارك الله فيك وفي قلمك

أختكم
أم مارية
الأنين المرح
الأنين المرح
om mariah


شكرا لك غاليتي

اخبرك بشيء ولا أريد ان اعمم كلامي أو ان يفهم غير المقصود منه وارجو توخي الحذر في القراءة والنقل

اخبرك بما اني زوجة داعية وقريبة جدا من كثير من النساء ازواجهم دعاة الى الله واكرم وانعم به من طريق

والحمدلله على هذه النعمة العظيمة

لأنها من اجل النعم بعد نعمة الإسلام .

وقد قلتي

(اما اذا كنت في معرض حديث للرجل الداعية المبارك فسيختلف الصوت والنبرة بل والمضمون فاساطالبه بان يكون نبويا محمديا ( قائدا .... مربيا .... عاملا .... عابدا .... مداعبا .... موجها .... بسوما .... حازما .... لينا .... )

نعم ليكن ذلك ولكن اخبرتك انني اعيش الوضع وكثير ممن هم حولي ولكن هناك ثغور كثيرة فمن للمرأة إن لم يحتويها

ذلك الداعية إن لم يسدد ويقارب معها من سيشد من أزرها اذا تهافتت كل الأمور عليها وستجدين كلاما جميلا عن

قريب لذلك الداعية ودورة مع زوجة

والسلام عليكم
الأنين المرح
الأنين المرح
تقصير الداعية مع زوجته ( الأسباب و الحلول )
وصف المشكلة

قلة اهتمام الداعية بتربية زوجته، و انشغاله عنها، وتقصيره في أمرها بالمعروف و نهيها عن المنكر و تقوية إيمانها وتعليمها أمور دينه
أسباب المشكلة :
1. عدم استشعار الزوج لمسؤوليته الشرعية تجاه أهل بيته وزوجته خاصة " ياأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً" و " كلكم راع ... والرجل راع ومسؤول عن رعيته "
2. انشغال الزوج بأعماله الدنيوية وتوسعه في الانغماس فيها على حساب أهله.
3. كثرة أعباء الزوج الدعوية خارج محيط أسرته، مما لا يتيح له المجال للجلوس مع زوجته.
4. غلبة الأحاديث الدنيوية بين الزوج وزوجته مما يفوت الفرص لتوجيه إيماني أو حديث تربوي.
5. ضعف اهتمام الوسط الدعوي بضرورة قيام الداعية بدوره الشرعي تجاه أهله و أسرته.
6. ضعف التزام بعض الأزواج.
بعض المقترحات و الحلول :
1. وجود لقاء بين أفراد الأسرة لتدارس موضوعات إيمانية و آداب شرعية.
2. شراء الكتيبات و المجلات الإسلامية.
3. شراء الأشرطة الإسلامية وتكوين مكتبة سمعية مميزة..
4. استغلال فترات الأكل واللقاءات الأسرية الروتينية في التوجيه و الإرشاد. ( بأسلوب غير مباشر)
5. قيام الليل و صلاة الوتر ( الزوجين معا)
6. التعاون على أداء الصلاة في أوقاتها لا سيما صلاة الفجر.
7. تخصيص صندوق للصدقات و المشروعات الخيرية وورد الذكر ونحوها.
8. حسن التعامل مع الزوجة والابتعاد عن الألفاظ الجارحة و العبارات السيئة.
9. ربط الزوجة بالمؤسسات الخيرية ودور الذكر ونحوها من الحياض الإيمانية واللقاءات التربوية.
10. طيب العشرة، وحسن التعامل معها في كل الأوقات، و القدوة الحسنة
11. الاهتمام بالزوجة من الناحية العاطفية وإعطائها نصيب من الوقت فلها الحق في ذلك
12. تخفيف بعض الأعباء عنها ومساعدتها ماديا ومعنويا
13.شكرها والثناء عليها لما تقوم به من أعمال وصبرها تجاه الزوج ورد شيء من الجميل لها
14.الترويح عنها بالخروج معها بين فترة وأخرى


نقل من احد المواقع بتصرف