عجيبة هذه الخطوط بالتأثيرات الساحرة
المضافة لها
أول مرة أراها
وما هو خط الكلك ياسمر
قد أبحث عن ماهيته حين اتفرغ
رائعة إضافاتك البديعة .

أشهر رواد الخط العربي في العصر الحديث
الكثير نبغوا في الخط في العصر الحديث، لكنهم تخرجوا من مدارس صنعها خطاطون كبار
وأهم الخطاطين في العصر الحديث.
سيد ابراهيم :
علّم مئات الخطاطين من كل أرجاء العالمين العربي والإسلامي، إلى طور المجدد والمطور، سواء في تشكيلاته الخطية في لوحاته أم في ما هو أهم، وهو تحويل أغلفة الكتب المطبوعة إلى لوحات خطية رائعة صارت محل عناية من هواة الخط العربي، فضلًا عن هواة اقتناء كل ما هو ثمين.
وجاءت شهرته من طريق كتابته عناوين المجلات والصحف المصرية والعربية، وكان يكتب لوحات ملونة لآيات القرآن الكريم توزع مع مجلة «الإسلام»، وكانت يومئذ أوسع المجلات الإسلامية انتشارًا، وكان له فضل على مئات الخطاطين في العالم العربي، وطور في الخط، وظل كثيرًا يكتب عناوين الصحف الرئيسية واللوحات الملونة لآيات القرآن الكريم، وكانت لوحاته تباع مع مجلة الإسلام.
وعاش سيد إبراهيم حتى بلغ 97 عامًا، ولم يكن مُجودًا ومعلمًا فقط؛ بل كان صاحب رسالة في حفاظه على الخط العربي عبر الزمان والمكان، كما تمتع بثقافة واسعة وحب للتراث العربي إلى جانب حبه للخط العربي، فقد نشأ في رحاب الأزهر واحتضنه أستاذه الشيخ كمال الدين القاوقجي، حين وقف على ميوله الأدبية فشجعه على دراسة اللغة وحفظ عيون الشعر، ودله على أمهات كتب التراث العربي، ونمى موهبته الشعرية.
وإضافة إلى ذلك، حضر سيد إبراهيم، دروس الأدب للشيخ المرصفي في الجامع الأزهر، وندوات شيخ العروبة أحمد زكي باشا، صاحب الأيادي البيضاء في حفظ التراث العربي ونشره، وهو يعد رائد فن التحقيق في العالم العربي، وأول من أدخل علامات الترقيم إلى اللغة العربية.
( المصدر / الدستور )
والعرض مستمر
الكثير نبغوا في الخط في العصر الحديث، لكنهم تخرجوا من مدارس صنعها خطاطون كبار
وأهم الخطاطين في العصر الحديث.
سيد ابراهيم :
علّم مئات الخطاطين من كل أرجاء العالمين العربي والإسلامي، إلى طور المجدد والمطور، سواء في تشكيلاته الخطية في لوحاته أم في ما هو أهم، وهو تحويل أغلفة الكتب المطبوعة إلى لوحات خطية رائعة صارت محل عناية من هواة الخط العربي، فضلًا عن هواة اقتناء كل ما هو ثمين.
وجاءت شهرته من طريق كتابته عناوين المجلات والصحف المصرية والعربية، وكان يكتب لوحات ملونة لآيات القرآن الكريم توزع مع مجلة «الإسلام»، وكانت يومئذ أوسع المجلات الإسلامية انتشارًا، وكان له فضل على مئات الخطاطين في العالم العربي، وطور في الخط، وظل كثيرًا يكتب عناوين الصحف الرئيسية واللوحات الملونة لآيات القرآن الكريم، وكانت لوحاته تباع مع مجلة الإسلام.
وعاش سيد إبراهيم حتى بلغ 97 عامًا، ولم يكن مُجودًا ومعلمًا فقط؛ بل كان صاحب رسالة في حفاظه على الخط العربي عبر الزمان والمكان، كما تمتع بثقافة واسعة وحب للتراث العربي إلى جانب حبه للخط العربي، فقد نشأ في رحاب الأزهر واحتضنه أستاذه الشيخ كمال الدين القاوقجي، حين وقف على ميوله الأدبية فشجعه على دراسة اللغة وحفظ عيون الشعر، ودله على أمهات كتب التراث العربي، ونمى موهبته الشعرية.
وإضافة إلى ذلك، حضر سيد إبراهيم، دروس الأدب للشيخ المرصفي في الجامع الأزهر، وندوات شيخ العروبة أحمد زكي باشا، صاحب الأيادي البيضاء في حفظ التراث العربي ونشره، وهو يعد رائد فن التحقيق في العالم العربي، وأول من أدخل علامات الترقيم إلى اللغة العربية.
( المصدر / الدستور )
والعرض مستمر

الصفحة الأخيرة
ايات قرآنية كتبها بواسطة خط الكلك
مع بعض التأثيرت الجميلة..
☆☆☆☆☆
☆☆☆☆
☆☆☆☆☆