umayah
umayah
علاج عقم الرجال باستخدام الخلايا الجذعيه الجينيه يفتح باب امل جديد يقول علماء من مدينة نيوكاسل في بريطانيا إنهم حققوا "اختراقا علميا" جديدا قد يقود إلى علاج للعقم عند الرجال من خلال توصلهم إلى إنتاج خلايا منوية بشرية مأخوذة من الخلايا الجذعية للأجنة. وحسب تقرير بعنوان "علماء يزعمون بأنهم تمكَّنوا للمرة الأولى من تنمية خلايا منوية بشرية من خلايا المنشأ" ورد بأحد الصحف البريطانية ومرفق بصورة مجهرية مكبَّرة لنطفة بشرية طُوِّرت بالطريقة العلمية الحديثة، شرحت تفاصيل وأهمية الخطوة الجديدة التي قد تقود إلى طرق علاجية "ثورية" للعقم عند الرجال في أنحاء العالم المختلفة، حيث تمكن العلماء من إنتاج خلايا منوية في مخبرهم، وذلك من خلال خلايا جذعية جنينية. يقول البروفيسور نايرنيا، وهو أستاذ مادة علم أحياء الخلايا المنوية في جامعة نيوكاسل، إن فريقه نجح بتطوير طريقة مبتكرة لإنتاج نطاف في مراحلها المبكرة، وذلك عبر معالجتهم لخلايا منشأ أخذوها من أجنَّة بشرية واستخدامهم حمض الريتينَويك، وهو مشتق من فيتامين "أ" أو "a". وخلايا المنشأ هي الخلايا الأساسية التي تتألف منها الأجنة قبل أن تتخصص حسب أعضاء الجسم المختلفة. والاختراق العلمي الحقيقي، حسب البروفيسور نايرنيا، فقد جاء عندما اكتشفوا أن بعض الخلايا قد واصلت عملية النمو، حيث أخذت تستطيل وبدأ ينمو لها سوط يساعدها على الحركة وتكوين خلايا منوية يمكن تمييزها بسهولة ويسر، والخلايا المنوية التي تم إنتاجها أُخذت من خلايا جذعية لجنين ذكر عمره خمس أيام فقط. وتذكر تقارير إخبارية عن هذا الاختراق "إنه تطور استثنائي، كان قبل سنوات خلت ينتمي إلى عالم الخيال العلمي، يعزّز من آمال الرجال الذين يعانون من العقم، والذين قد يتمكنون ذات يوم من أن يكونوا آباء لأبنائهم البيولوجيين". ويضيف البروفيسور نايرنيا "نظريا سوف يكون من الممكن تطبيق ذلك على الرجال، لكن سيكون ذلك فقط في حال أردنا إنتاج سكان يكونون بنفس الحجم والشكل". وأكد نايرنيا "أن هذا التطور سيساعد العلماء أيضاً على دراسة طريقة تأثر الخلايا المشاركة في عملية التناسل بالمواد السامة وعلى سبيل المثال أسباب تعرض الشبان المصابين بسرطان الدم الذين خضعوا للعلاج بالمواد الكيميائية للاصابة بالعقم وايجاد حل لهذه المشكلة". يذكر أن أبحاث الخلايا الجذعية طرحت العديد من الخلافات "الأخلاقية" في العالم بين دعاة هذه التقنية الجديدة وبين معارضيها بخصوص دورها في علاج الأمراض المستعصية التي لم يستطع الطب حتى يومنا هذا التغلب عليها، حيث يعتبرها العديد "آلات دائمة لتوليد وقود الحياة"! ويطالب معارضوها بالتوقف عن التلاعب بالطبيعة، بينما يرى آخرون ان استخدام الخلايا الجذعية الجنينية، أي الخلايا المستخلصة من الأجنة، جريمة بحد ذاتها، لأن الحياة تبدأ عند حدوث الحمل سواء كان الجنين تكون داخل الرحم أو في قنينة اختبار. والخلايا الجذعية stem cells هي خلايا غير مكتملة الانقسام، قادرة تحت ظروف مناسبة على تكوين خلية بالغة من أي عضو من أعضاء الجسم، وبالتالي يمكن اعتبارها نظام "إصلاح وتجديد" للجسم. وهي نوعان: خلايا جذعية جنينية تستخرج من الأجنة نفسها، وخلايا جذعية بالغة تستخرج من مختلف خلايا الجسم مثل النخاع العظمي والرئة والقلب والعضلات وغيرها. وقد عمد الرئيس الأمريكي باراك اوباما في آذار/مارس الماضي الى رفع القيود عن الأبحاث التي تُجرى على خلايا جذعية جينية بشرية كان فرضها سلفه جورج بوش. وكان هذا الأخير منع لأسباب اخلاقية ودينية أيّ تمويل فدرالي للأبحاث حول الخلايا الجذعية الجينية المأخوذة بعد آب/اغسطس 2001. وبموجب التعليمات الجديدة الصادرة عن معاهد الصحة الاميركية، فإن تمويل الأبحاث العامة بات يشمل خلايا جذعية مأخذوة من أجنة فائضة تركها أشخاص في عيادات تمارس التلقيح الاصطناعي وسيتم التخلص منها على أي حال على ما جاء في الوثيقة التي نشرت على مواقع المعاهد الالكترونية. وكان الرئيس الأمريكي سمح مجددا بتمويل فدرالي للأبحاث حول الخلايا الجذعية الجنينية متحدثا عن قدرة هذه الخلايا المحتملة لمعالجة عدد من الأمراض المستعصية في الوقت الراهن مثل السكري أو مرض باركنسون، ووصف العديد خطوة أوباما بأنها "بداية فصل جديد في العلاجات الطبية". وتستبعد توجيهات معاهد الصحة الأمريكية كذلك تمويل أعمال حول الخلايا الجذعية المأخوذة من أجنة بشرية تنتج فقط لأغراض البحث أو تأتي من استنساخ تناسلي عبر نقل نواة جسدية أو توالد دون إخصاب. وهذه طريقة للتناسل دون أي علاقة جنسية تسمح بالوصول الى جنين انطلاقا من بويضة غير مخصبة. ويأمل العلماء ومن ورائهم المرضى أن توفر الخلايا الجذعية البالغة علاجات ناجعة للأمراض، عبر الاستفادة من قدرة هذه الخلايا غير المتخصصة على التطور إلى أنواع عدة من الأنسجة التي أنهكها المرض أو أهلكها، ودون إثارة مشاكل أخلاقية
علاج عقم الرجال باستخدام الخلايا الجذعيه الجينيه يفتح باب امل جديد يقول علماء من مدينة...
الله يعطيك العافيه
miya12
miya12
علاج عقم الرجال باستخدام الخلايا الجذعيه الجينيه يفتح باب امل جديد يقول علماء من مدينة نيوكاسل في بريطانيا إنهم حققوا "اختراقا علميا" جديدا قد يقود إلى علاج للعقم عند الرجال من خلال توصلهم إلى إنتاج خلايا منوية بشرية مأخوذة من الخلايا الجذعية للأجنة. وحسب تقرير بعنوان "علماء يزعمون بأنهم تمكَّنوا للمرة الأولى من تنمية خلايا منوية بشرية من خلايا المنشأ" ورد بأحد الصحف البريطانية ومرفق بصورة مجهرية مكبَّرة لنطفة بشرية طُوِّرت بالطريقة العلمية الحديثة، شرحت تفاصيل وأهمية الخطوة الجديدة التي قد تقود إلى طرق علاجية "ثورية" للعقم عند الرجال في أنحاء العالم المختلفة، حيث تمكن العلماء من إنتاج خلايا منوية في مخبرهم، وذلك من خلال خلايا جذعية جنينية. يقول البروفيسور نايرنيا، وهو أستاذ مادة علم أحياء الخلايا المنوية في جامعة نيوكاسل، إن فريقه نجح بتطوير طريقة مبتكرة لإنتاج نطاف في مراحلها المبكرة، وذلك عبر معالجتهم لخلايا منشأ أخذوها من أجنَّة بشرية واستخدامهم حمض الريتينَويك، وهو مشتق من فيتامين "أ" أو "a". وخلايا المنشأ هي الخلايا الأساسية التي تتألف منها الأجنة قبل أن تتخصص حسب أعضاء الجسم المختلفة. والاختراق العلمي الحقيقي، حسب البروفيسور نايرنيا، فقد جاء عندما اكتشفوا أن بعض الخلايا قد واصلت عملية النمو، حيث أخذت تستطيل وبدأ ينمو لها سوط يساعدها على الحركة وتكوين خلايا منوية يمكن تمييزها بسهولة ويسر، والخلايا المنوية التي تم إنتاجها أُخذت من خلايا جذعية لجنين ذكر عمره خمس أيام فقط. وتذكر تقارير إخبارية عن هذا الاختراق "إنه تطور استثنائي، كان قبل سنوات خلت ينتمي إلى عالم الخيال العلمي، يعزّز من آمال الرجال الذين يعانون من العقم، والذين قد يتمكنون ذات يوم من أن يكونوا آباء لأبنائهم البيولوجيين". ويضيف البروفيسور نايرنيا "نظريا سوف يكون من الممكن تطبيق ذلك على الرجال، لكن سيكون ذلك فقط في حال أردنا إنتاج سكان يكونون بنفس الحجم والشكل". وأكد نايرنيا "أن هذا التطور سيساعد العلماء أيضاً على دراسة طريقة تأثر الخلايا المشاركة في عملية التناسل بالمواد السامة وعلى سبيل المثال أسباب تعرض الشبان المصابين بسرطان الدم الذين خضعوا للعلاج بالمواد الكيميائية للاصابة بالعقم وايجاد حل لهذه المشكلة". يذكر أن أبحاث الخلايا الجذعية طرحت العديد من الخلافات "الأخلاقية" في العالم بين دعاة هذه التقنية الجديدة وبين معارضيها بخصوص دورها في علاج الأمراض المستعصية التي لم يستطع الطب حتى يومنا هذا التغلب عليها، حيث يعتبرها العديد "آلات دائمة لتوليد وقود الحياة"! ويطالب معارضوها بالتوقف عن التلاعب بالطبيعة، بينما يرى آخرون ان استخدام الخلايا الجذعية الجنينية، أي الخلايا المستخلصة من الأجنة، جريمة بحد ذاتها، لأن الحياة تبدأ عند حدوث الحمل سواء كان الجنين تكون داخل الرحم أو في قنينة اختبار. والخلايا الجذعية stem cells هي خلايا غير مكتملة الانقسام، قادرة تحت ظروف مناسبة على تكوين خلية بالغة من أي عضو من أعضاء الجسم، وبالتالي يمكن اعتبارها نظام "إصلاح وتجديد" للجسم. وهي نوعان: خلايا جذعية جنينية تستخرج من الأجنة نفسها، وخلايا جذعية بالغة تستخرج من مختلف خلايا الجسم مثل النخاع العظمي والرئة والقلب والعضلات وغيرها. وقد عمد الرئيس الأمريكي باراك اوباما في آذار/مارس الماضي الى رفع القيود عن الأبحاث التي تُجرى على خلايا جذعية جينية بشرية كان فرضها سلفه جورج بوش. وكان هذا الأخير منع لأسباب اخلاقية ودينية أيّ تمويل فدرالي للأبحاث حول الخلايا الجذعية الجينية المأخوذة بعد آب/اغسطس 2001. وبموجب التعليمات الجديدة الصادرة عن معاهد الصحة الاميركية، فإن تمويل الأبحاث العامة بات يشمل خلايا جذعية مأخذوة من أجنة فائضة تركها أشخاص في عيادات تمارس التلقيح الاصطناعي وسيتم التخلص منها على أي حال على ما جاء في الوثيقة التي نشرت على مواقع المعاهد الالكترونية. وكان الرئيس الأمريكي سمح مجددا بتمويل فدرالي للأبحاث حول الخلايا الجذعية الجنينية متحدثا عن قدرة هذه الخلايا المحتملة لمعالجة عدد من الأمراض المستعصية في الوقت الراهن مثل السكري أو مرض باركنسون، ووصف العديد خطوة أوباما بأنها "بداية فصل جديد في العلاجات الطبية". وتستبعد توجيهات معاهد الصحة الأمريكية كذلك تمويل أعمال حول الخلايا الجذعية المأخوذة من أجنة بشرية تنتج فقط لأغراض البحث أو تأتي من استنساخ تناسلي عبر نقل نواة جسدية أو توالد دون إخصاب. وهذه طريقة للتناسل دون أي علاقة جنسية تسمح بالوصول الى جنين انطلاقا من بويضة غير مخصبة. ويأمل العلماء ومن ورائهم المرضى أن توفر الخلايا الجذعية البالغة علاجات ناجعة للأمراض، عبر الاستفادة من قدرة هذه الخلايا غير المتخصصة على التطور إلى أنواع عدة من الأنسجة التي أنهكها المرض أو أهلكها، ودون إثارة مشاكل أخلاقية
علاج عقم الرجال باستخدام الخلايا الجذعيه الجينيه يفتح باب امل جديد يقول علماء من مدينة...
جزاك الله خيرا
salma66
salma66
علاج عقم الرجال باستخدام الخلايا الجذعيه الجينيه يفتح باب امل جديد يقول علماء من مدينة نيوكاسل في بريطانيا إنهم حققوا "اختراقا علميا" جديدا قد يقود إلى علاج للعقم عند الرجال من خلال توصلهم إلى إنتاج خلايا منوية بشرية مأخوذة من الخلايا الجذعية للأجنة. وحسب تقرير بعنوان "علماء يزعمون بأنهم تمكَّنوا للمرة الأولى من تنمية خلايا منوية بشرية من خلايا المنشأ" ورد بأحد الصحف البريطانية ومرفق بصورة مجهرية مكبَّرة لنطفة بشرية طُوِّرت بالطريقة العلمية الحديثة، شرحت تفاصيل وأهمية الخطوة الجديدة التي قد تقود إلى طرق علاجية "ثورية" للعقم عند الرجال في أنحاء العالم المختلفة، حيث تمكن العلماء من إنتاج خلايا منوية في مخبرهم، وذلك من خلال خلايا جذعية جنينية. يقول البروفيسور نايرنيا، وهو أستاذ مادة علم أحياء الخلايا المنوية في جامعة نيوكاسل، إن فريقه نجح بتطوير طريقة مبتكرة لإنتاج نطاف في مراحلها المبكرة، وذلك عبر معالجتهم لخلايا منشأ أخذوها من أجنَّة بشرية واستخدامهم حمض الريتينَويك، وهو مشتق من فيتامين "أ" أو "a". وخلايا المنشأ هي الخلايا الأساسية التي تتألف منها الأجنة قبل أن تتخصص حسب أعضاء الجسم المختلفة. والاختراق العلمي الحقيقي، حسب البروفيسور نايرنيا، فقد جاء عندما اكتشفوا أن بعض الخلايا قد واصلت عملية النمو، حيث أخذت تستطيل وبدأ ينمو لها سوط يساعدها على الحركة وتكوين خلايا منوية يمكن تمييزها بسهولة ويسر، والخلايا المنوية التي تم إنتاجها أُخذت من خلايا جذعية لجنين ذكر عمره خمس أيام فقط. وتذكر تقارير إخبارية عن هذا الاختراق "إنه تطور استثنائي، كان قبل سنوات خلت ينتمي إلى عالم الخيال العلمي، يعزّز من آمال الرجال الذين يعانون من العقم، والذين قد يتمكنون ذات يوم من أن يكونوا آباء لأبنائهم البيولوجيين". ويضيف البروفيسور نايرنيا "نظريا سوف يكون من الممكن تطبيق ذلك على الرجال، لكن سيكون ذلك فقط في حال أردنا إنتاج سكان يكونون بنفس الحجم والشكل". وأكد نايرنيا "أن هذا التطور سيساعد العلماء أيضاً على دراسة طريقة تأثر الخلايا المشاركة في عملية التناسل بالمواد السامة وعلى سبيل المثال أسباب تعرض الشبان المصابين بسرطان الدم الذين خضعوا للعلاج بالمواد الكيميائية للاصابة بالعقم وايجاد حل لهذه المشكلة". يذكر أن أبحاث الخلايا الجذعية طرحت العديد من الخلافات "الأخلاقية" في العالم بين دعاة هذه التقنية الجديدة وبين معارضيها بخصوص دورها في علاج الأمراض المستعصية التي لم يستطع الطب حتى يومنا هذا التغلب عليها، حيث يعتبرها العديد "آلات دائمة لتوليد وقود الحياة"! ويطالب معارضوها بالتوقف عن التلاعب بالطبيعة، بينما يرى آخرون ان استخدام الخلايا الجذعية الجنينية، أي الخلايا المستخلصة من الأجنة، جريمة بحد ذاتها، لأن الحياة تبدأ عند حدوث الحمل سواء كان الجنين تكون داخل الرحم أو في قنينة اختبار. والخلايا الجذعية stem cells هي خلايا غير مكتملة الانقسام، قادرة تحت ظروف مناسبة على تكوين خلية بالغة من أي عضو من أعضاء الجسم، وبالتالي يمكن اعتبارها نظام "إصلاح وتجديد" للجسم. وهي نوعان: خلايا جذعية جنينية تستخرج من الأجنة نفسها، وخلايا جذعية بالغة تستخرج من مختلف خلايا الجسم مثل النخاع العظمي والرئة والقلب والعضلات وغيرها. وقد عمد الرئيس الأمريكي باراك اوباما في آذار/مارس الماضي الى رفع القيود عن الأبحاث التي تُجرى على خلايا جذعية جينية بشرية كان فرضها سلفه جورج بوش. وكان هذا الأخير منع لأسباب اخلاقية ودينية أيّ تمويل فدرالي للأبحاث حول الخلايا الجذعية الجينية المأخوذة بعد آب/اغسطس 2001. وبموجب التعليمات الجديدة الصادرة عن معاهد الصحة الاميركية، فإن تمويل الأبحاث العامة بات يشمل خلايا جذعية مأخذوة من أجنة فائضة تركها أشخاص في عيادات تمارس التلقيح الاصطناعي وسيتم التخلص منها على أي حال على ما جاء في الوثيقة التي نشرت على مواقع المعاهد الالكترونية. وكان الرئيس الأمريكي سمح مجددا بتمويل فدرالي للأبحاث حول الخلايا الجذعية الجنينية متحدثا عن قدرة هذه الخلايا المحتملة لمعالجة عدد من الأمراض المستعصية في الوقت الراهن مثل السكري أو مرض باركنسون، ووصف العديد خطوة أوباما بأنها "بداية فصل جديد في العلاجات الطبية". وتستبعد توجيهات معاهد الصحة الأمريكية كذلك تمويل أعمال حول الخلايا الجذعية المأخوذة من أجنة بشرية تنتج فقط لأغراض البحث أو تأتي من استنساخ تناسلي عبر نقل نواة جسدية أو توالد دون إخصاب. وهذه طريقة للتناسل دون أي علاقة جنسية تسمح بالوصول الى جنين انطلاقا من بويضة غير مخصبة. ويأمل العلماء ومن ورائهم المرضى أن توفر الخلايا الجذعية البالغة علاجات ناجعة للأمراض، عبر الاستفادة من قدرة هذه الخلايا غير المتخصصة على التطور إلى أنواع عدة من الأنسجة التي أنهكها المرض أو أهلكها، ودون إثارة مشاكل أخلاقية
علاج عقم الرجال باستخدام الخلايا الجذعيه الجينيه يفتح باب امل جديد يقول علماء من مدينة...
up
salma66
salma66
up
hawrah
hawrah
up
up
ما شاء الله العلم في تطور وتجديد يوم بعد يوم وان شاء الله يجدو علاجا نهائيا لتنظيم الهرمونات اللي تساعد المراة
على الحمل ربي لا تذرني فردا وانت خير الوارثين يعطيك العافية حبيتي سلمى ويحفظلك اولادك ياااااب