الدجاج المذبوح بعد الصعق الكهربي

نعم اختي يصعق الدجاج والغنم وغيرها

ولا يجوز اكلها


لقول الله تعالى {حرمت عليكم الميتةُ و الدَّّمُو لحمُ الخنزير و مـا أهلَّ لغير الله به و المُنخنقةُ و الموقوذة و المتردِّية والنطيحة و ما أكل السَّبعُ إلاَّ ما ذَكَّيتم و ما ذُبِحَ علىالنُّصب}.

طيب ووووووووووووووووووووووووش الحل ؟؟

نبي نأكل الحلال والله تعبنااااااااااااا من ريحت دجاجهم المقرف الخاااااااايس والله تحوم كبدى وانا اطبخه ,,,

نبي نرفع الموضوع نبي الحل فديتكم !!!

ليش بنات انتوا ماتشتروا من البقالات العربية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والله انا اشتري من البقاله العربيه وعندهم شهاده انه لحمهم حلال
بس والله في ريحه في دجاجهم قرفت مررررررة صرت مااكل

والله عايشين على السمك والجمبري خلاص طفشنا

الله يعين ويساعد

الأصل في أكل ذبائح أهل الكتاب الجواز لقوله –تعالى-: ) وطعام الذين أوتوا الكتاب حلٌ لكم( الآية،.

وإباحة طعام أهل الكتاب لا ينافي الحكم بكفرهم، فإن الذي أباح طعامهم هو الذي حكم بكفرهم، ولا راد لقضائه ولا معقب لحكمه جل وعلا.


والشيخ سلمان العوده يبيحها واليك الرابط

http://muslimmatters.orgwww.islamtod...nt.cfm?id=2090


السؤال

في أغلب المطاعم نجد أن اللحوم مستوردة من الخارج، وهذه اللحوم يكون عليها ختم (حلال)، أو يقال لنا من الأشخاص الذين يعملون في المطعم: إن اللحم حلال، ولكن يخبرنا بعض الشباب أن هناك لجنة ذهبت إلى تلك الدول التي تورد اللحوم واكتشفوا أنها تذبح بطريقة غير شرعية، فما الحكم يا فضيلة الشيخ؟


الجواب

إذا كانت هذه اللحوم قادمة من بلاد كتابية كالنصارى مثلاً، فالأصل فيها الحل، خصوصاً إذا كان مكتوباً عليها ما يدل على ذلك، ويكفي الظاهر لعموم قوله -تعالى -(وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم)) الآية، ، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((سموا الله عليه وكلوه )). رواه البخاري (2057) .أما إذا أراد المرء الورع والاحتياط ،فهذا طيب وبابه مفتوح.

وهذه فتوى للشيخ ابن عثيمين


مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : الطهارة

السؤال: المستمع محمد أبو الفضل من المدينة المنورة يقول في رسالته ما العمل إذا نزلنا ببلاد الكفار والهندوس والمجوس هل نأكل من مطاعمهم أو كيف نعمل وهل علينا إثم في ذلك أفيدونا بذلك مأجورين؟

الجواب


الشيخ: أما الطعام الذي لا يحتاج إلى تذكية كالخبز والرز ونحوه فهذا يؤكل من طعامهم ولا يسأل عنه وكذلك الحوت لأن الحوت لا يشترط فيه التذكية

أما ما يحتاج إلى تذكية كاللحم فإن كان هؤلاء الذين قدموا لنا ذلك الطعام من أهل الكتاب وهم اليهود والنصارى فإنه يحل لنا أن نأكل ما ذبحوه لقوله تعالى (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ)قال ابن عباس رضي الله عنهما طعامهم ذبائحهم

وكما أن هذا مقتضى كتاب الله فهو ما دلت عليه سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضاً فقد أكل النبي صلى الله عليه وسلم من شاة أهدتها له يهودية في خيبر حين فتحها وكذلك أكل من طعام اليهودي الذي دعاه إلى خبز شعير وإهالة سنخة وكذلك أقر عبد الله بن مغفل على أخذ الجراد من الشحم الذي رمي به الذي رمي به حين فتح خيبر

فقد دل كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم القولية والإقرارية بل لقد دل كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الفعلية والإقرارية على حل ذبائح أهل الكتاب ولا بنبغي لنا أن نسأل كيف ذبحوها ولا هل سموا الله عليها أم لا

وذلك لأن الأصل في الفعل الذي فعله من هو أهل لفعله الأصل فيه السلامة وعدم المنع وفي صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها أن قوماً جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله إن قوماً يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا فقال النبي صلى الله عليه وسلم سموا أنتم وكلوا أي سموا على أكلكم ولا تبحثوا عن فعل غيركم قالت عائشة وكانوا حديثي عهد بكفر

فإذا كان النبي صلى الله عليه أرشد إلى عدم السؤال لهؤلاء القوم الذين كانوا حديثي عهد بكفر والغالب عليهم أن تخفى عليهم مثل هذه المسألة كان في ذلك دليل على أنه لا ينبغي للإنسان أن يتكلف وأن يتعمق وأن الذي ينبغي أن يأخذ الأمور على ظاهرها بدون إشقاق ولا إعنات على نفسه


على الرابط من موقع الشيخ


http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_1689.shtml


--------------------------------------------------------------------------------