تساعد الأبحاث المبتكرة في تمهيد الطريق أمام التألق بإطلالة تنبض شباباً من خلال منتجات متطورة للعناية بالبشرة، ومنها دراسة ?العقود والأعراق المتعددة?- الدراسة الأكبر والأكثر شمولية حتى الآن في مجال التعابير الجينية وتقدم سن البشرة حتى اليوم- التي تقدم نتائج تحاليل 20,000 نوع من الجينات الأصيلة من أكثر من 300 سيدة تنحدرن من أربعة أصول عرقية، وفي ستة عقود من أطوار الحياة. وهذه الدراسة التي أجريت بالتعاون مع معاهد وشركات متعددة متخصصة في مجال الأبحاث، من ضمنها شركة التكنولوجيا البيولوجية الرائدة 23andME، كشفت عن ?نقاط تحديد مستوى تقدم السن? بحسب العقد الزمني. كما وحدّدت مجموعة خاصة من السيدات تحت اسم ?ذوات سن البشرة الاستنثائي? ممن يمتلكن سلوكيات بيولوجية وأنماط تعبير جينية تساهم، بالتناغم مع أسلوب حياتهن، في استمتاعهن ببشرة أكثر شباباً مقارنة مع أعمارهن الحقيقية.
وقالت الدكتورة فراوك نويسر، عالمة أولاي برينسيبال: "هذا العمل المذهل سيستمر في دعم الابتكار لسنوات قادمة، ويفتح الباب أمام تطوير منتجات للعناية بالبشرة يمكنها التعامل مع أنماط مختلفة للتقدم الجيني لسن البشرة".
كيارا السعودية @kyara_alsaaody
عضوة نشيطة في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️