الشنقطية
الشنقطية
السلام عليكم انا آسفة ماشفت الرسالة إلي اليوم هل تأخرت وإذا حبيت أسجل دخولي يوميا ماذا أصنع وجزاك الله خير
دونا
دونا
السلام عليكم انا آسفة ماشفت الرسالة إلي اليوم هل تأخرت وإذا حبيت أسجل دخولي يوميا ماذا أصنع وجزاك الله خير
السلام عليكم انا آسفة ماشفت الرسالة إلي اليوم هل تأخرت وإذا حبيت أسجل دخولي يوميا ماذا أصنع...
ياهلا فيك ربي يسعدك ويوفقك ويحفظك
ويسر أمورك
تقصدين فعالية ال عمران؟
بدأنها يوم الأحد
تحبين تضمين معنا وتعوضين ما فاتك؟
اسجلك في همم؟

بالنسبة لكتابة وردك من الحفظ و المراجعه
مو شرط يومي على الأقل مرة اسبوعيا
بانتظار ردك
بنت المدينه20013
السلام عليكم انا آسفة ماشفت الرسالة إلي اليوم هل تأخرت وإذا حبيت أسجل دخولي يوميا ماذا أصنع وجزاك الله خير
السلام عليكم انا آسفة ماشفت الرسالة إلي اليوم هل تأخرت وإذا حبيت أسجل دخولي يوميا ماذا أصنع...
ان شااء الله يساعدوك الاستاذات الفاضلات المشرفات ع الملف لكن بعطيك رأيي تضغطي ع نفسك يوم الخميس والجمعه والسبت وتحفظي من اول سورة ال عمران الى 37 وراجعيها برضه

وبعدها من يوم الاحد كملي معانا وجه وجه والله يجعل حفظنا خالصاً لوجهه الكريم هذا الجدول الي ماشين عليه
دونا
دونا
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
الله يكرمك ويغدق عليك من كرمه وتوفيقه وفضله و يسعد قلبك
ويسر خاطرك و يرزقك الفردوس الأعلى
هدهد 62
هدهد 62
قصه واقعيه ادرجت في كتاب تطوير الذات . كان هناك أمرأة أرملة ...لم يكن لها معين إلا الله وحده ثم نفسها ... لتعيل أطفالها  كانت تقدم لهم الحب والعطف والأمان....... وكانت صابرة مؤمنة مما جعلها تصبح قوية .عندما حل الليل وبينما هم نيام , اشتدت الرياح وزادت الأمطار وكان بيتهم ضعيف الأساس ومن كثرة قلق الأم على أطفالها بقيت مستيقظة ... تحضن أطفالها بقربها ليحصلوا جميعا على اكبر قدر ممكن من الدفئ....  وللحظة قامت الأم وأحضرت ورقة صغيرة وكتبت فيها بضع كلمات ... ومن ثم وضعتها في شق الحائط ...وأخفتها عن ناظر أطفالها ...  في تلك الأثناء لم تكن تعلم بان إحدى أطفالها كان يراها وهي تضع شيء ما بالحائط ! مرت الأيام تعقبها السنوات... تغير الحال فكبر الأطفال وأصبحوا رجال .. فقد كانوا متعلمين مثقفين ..مما جعلهم يتركون بيتهم الصغير ليسكنوا بيتا في المدينة  ما إن لبثت أمهم سنه واحدة بينهم .. حتى توفاها الله وبعد انتهاء ثلاثة أيام للعزاء ...  اجتمع أبنائها وفي لحظة ذهب كل منهم بذكرياته عن أمه وفجأة تذكر أخاهم الأكبر أن أمه قد وضعت شيئا ما في حائط منزلهم القديم ....! فاخبر أخوته فهرعوا مسرعين إلى ذلك البيت وعندما وصلوا نظر الابن إلى الحائط والتقط الحجر الذي يغلق فتحة الشق وعندها وجد ورقة بالداخل فسحبها ... وإذا بالبيت يهتز بقوة .... فخاف أبناء المرأة من أن يسقط البيت عليهم فابتعدوا بسرعة إلى جهة أخرى .. فوقع البيت ... وعندها حل الصمت بين الإخوة للحظات ....  وعلى وجههم الاستغراب والذهول ... كيف بذلك يحدث ....؟! قال أحد الأبناء هل الورقة معك يا أخي ؟ إجابة : نعم قالوا له بصوت مرتفع افتحها افتحها ...!!!  وعندما فتحها .....إليكم ما كتبته المراة في داخلها  فلم تكن تحتوي إلا بضع كلمات .. وهي ( أصمد بإذن رَبك )  ياه ما أعظم تلك العبارة وما أروع تلك المرأة وما اصدق إيمانها ...  عندها ترحم الأبناء على أمهم وعرفوا آخر درس قد علمتهم إياه بعد وفاتها وهو أن يثقوا بالله حق ثقة وان يكون لديهم ثقة كبيرة بان الله تعالى يسير أمورهم لما فيه خير لهم  ...................... .................. ............. اشراقة: الثقة بالله أمر عظيم غفلنا عنه كثيراً .. فما أحوجنا اليوم إلى هذه الثقة ..لنعيد بها توازن الحياة المنهارة..
قصه واقعيه ادرجت في كتاب تطوير الذات . كان هناك أمرأة أرملة ...لم يكن لها معين إلا الله وحده ثم...
جوزيني خيرا رائعه جدا هذه القصه فعلا الاصل النوكل على الله في كل الامور