الجيل الجديد .
وصلت في التلاوة الى الجزء السادس

اللهم تقبل منا
آية_س
آية_س
السلام عليكم ورحمة الله 20 الحفظ ص 226و227 من سورة هود المراجعة النساء من 53 الى 101 الأنفال من26 الى 33 التوبة من21 الى 26 مراجعة وجهين من الأحقاف وآل عمران الوجه الرابع ولله الحمد غدا ان شاء الله أمتحن في سورة النساء لأني عايزة أراجعها أكثر هالليلة .
السلام عليكم ورحمة الله 20 الحفظ ص 226و227 من سورة هود المراجعة النساء من 53 الى 101 الأنفال...
السلام عليكم ورحمة الله
هذه مشاركتي ليوم أمس حبيتي دونا
تم حفظ ص 228 من هود واعادة مراجعة النساء من 52 الى 101 ولله الحمد
فطووم الحلوة
فطووم الحلوة
اللهم لك الحمد قرأت الجزء السادس..

76

راجعت البقرة إلى آية 48..

راجعت 6 أوجه من النساء+حفظ الوجه السابع..

راجعت سورة المرسلات..
رغودي عودي
رغودي عودي
اللهم لك الحمد قرأت الجزء السادس.. 76 راجعت البقرة إلى آية 48.. راجعت 6 أوجه من النساء+حفظ الوجه السابع.. راجعت سورة المرسلات..
اللهم لك الحمد قرأت الجزء السادس.. 76 راجعت البقرة إلى آية 48.. راجعت 6 أوجه من النساء+حفظ...
منذ زمن بعيد ولى...كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة...
كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يوميا....
كاني تسلق أغصان هذه الشجرة , يأكل من ثمارها...وبعدها يغفو قليلا لينام فيظلها...
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها...
مر الزمن... وكبر هذا الطفل...
وأصبح لايلعب حول هذه الشجرة...
في يوم من الأيام...رجع الصبي وكان حزينا...!
فقالت له الشجرة : تعال والعب معي...
فأجابها الولد : لم اعد صغيرا لألعب حولك...
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...
فأجابته الشجرة : لا يوجد معي أية نقود!!!
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...
كان الولد سعيدا للغاية...
فتسلق الشجرة وجمع ثمار التفاح التي عليها ونزل سعيداً...
لم يعد الولد بعدها...
كانت الشجرة في غاية الحزن بعدها لعدم عودته...
في يوم ما رجع هذا الولد للشجرة ولكنه لم يعد ولداً بل أصبح رجلاً...!!!
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له : تعال والعب معي...
لكنه أجابها و قال :
لم أعد طفلا لألعب حولك مرة أخرى فقد أصبحت رجلاً مسؤولاً عن عائلة...
وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى...
هل يمكنك مساعدتي بهذا؟
آسفة!!!
فليس عندي لك بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أفرعي لتبني بها لك بيتاً...
فأخذ الرجل كل الأفرع وغادر الشجرة وهو سعيد...
كانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا...ولكنه لم يعد إليها...
أصبحت الشجرة حزينة مرة أخرى...
وفي يوم حار...
عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة في منتهى السعادة ...
فقالت له الشجرة : تعال والعب معي...
فقال لها الرجل أنا في غاية التعب وقد بدأت في الكبر...
أريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...
هل يمكنك إعطائي مركباً؟؟؟
فأجابته يمكنك أخذ جزعي لبناء مركبك...
بعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء...وتكون سعيداً...
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبه!!!

فسافر مبحراً ولم يعد لمدة طويلة جداً...
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جداً...
لكن الشجرة أجابت وقالت له :
آسفة يا بني الحبيب لكن لم يعد عندي أي شيء لأعطيه لك...
قالت له : لا يوجد تفاح...
قال : لاعليك لم يعد عندي أسنان لأقضمها بها...
لم يعد عندي جذع لتتسلقه ولم يعد عندي فروع لتجلس عليها...
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزاً اليوم ولا أستطيع عمل أي شيء!!!
فأخبرته : أنا فعلاً لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
كل ما لدي الآن هو جذور ميتة...أجابته وهي تبكي...
أجابها وقال لها : كل ما أحتاجه هو مكان لأستريح به...
فأنا متعب بعد كل هذه السنين...
فأجابته وقالت له : جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...
تعال...تعال واجلس معي هنا واسترح معي...
فنزل الرجل إليها وكانت الشجرة سعيدة به و الدموع تملأ ابتسامتها...
هل تعرفون من هي هذه الشجرة؟؟؟

إنها أبواك!!!
قدّر أبويك اللذين لطالما بذلا حياتهما ووقتهما وما يملكان من أجلك
أحسن إليهماكما أمرك الله تعالى واتبع وصية رسول الله فيهما
بنت المدينه20013
منذ زمن بعيد ولى...كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة... كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة يوميا.... كاني تسلق أغصان هذه الشجرة , يأكل من ثمارها...وبعدها يغفو قليلا لينام فيظلها... كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب لعبه معها... مر الزمن... وكبر هذا الطفل... وأصبح لايلعب حول هذه الشجرة... في يوم من الأيام...رجع الصبي وكان حزينا...! فقالت له الشجرة : تعال والعب معي... فأجابها الولد : لم اعد صغيرا لألعب حولك... أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها... فأجابته الشجرة : لا يوجد معي أية نقود!!! ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها... كان الولد سعيدا للغاية... فتسلق الشجرة وجمع ثمار التفاح التي عليها ونزل سعيداً... لم يعد الولد بعدها... كانت الشجرة في غاية الحزن بعدها لعدم عودته... في يوم ما رجع هذا الولد للشجرة ولكنه لم يعد ولداً بل أصبح رجلاً...!!! كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له : تعال والعب معي... لكنه أجابها و قال : لم أعد طفلا لألعب حولك مرة أخرى فقد أصبحت رجلاً مسؤولاً عن عائلة... وأحتاج لبيت ليكون لهم مأوى... هل يمكنك مساعدتي بهذا؟ آسفة!!! فليس عندي لك بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أفرعي لتبني بها لك بيتاً... فأخذ الرجل كل الأفرع وغادر الشجرة وهو سعيد... كانت الشجرة سعيدة لسعادته ورؤيته هكذا...ولكنه لم يعد إليها... أصبحت الشجرة حزينة مرة أخرى... وفي يوم حار... عاد الرجل مرة أخرى وكانت الشجرة في منتهى السعادة ... فقالت له الشجرة : تعال والعب معي... فقال لها الرجل أنا في غاية التعب وقد بدأت في الكبر... أريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح... هل يمكنك إعطائي مركباً؟؟؟ فأجابته يمكنك أخذ جزعي لبناء مركبك... بعدها يمكنك أن تبحر به أينما تشاء...وتكون سعيداً... فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبه!!! فسافر مبحراً ولم يعد لمدة طويلة جداً... أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل وسنوات طويلة جداً... لكن الشجرة أجابت وقالت له : آسفة يا بني الحبيب لكن لم يعد عندي أي شيء لأعطيه لك... قالت له : لا يوجد تفاح... قال : لاعليك لم يعد عندي أسنان لأقضمها بها... لم يعد عندي جذع لتتسلقه ولم يعد عندي فروع لتجلس عليها... فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزاً اليوم ولا أستطيع عمل أي شيء!!! فأخبرته : أنا فعلاً لا يوجد لدي ما أعطيه لك... كل ما لدي الآن هو جذور ميتة...أجابته وهي تبكي... أجابها وقال لها : كل ما أحتاجه هو مكان لأستريح به... فأنا متعب بعد كل هذه السنين... فأجابته وقالت له : جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة... تعال...تعال واجلس معي هنا واسترح معي... فنزل الرجل إليها وكانت الشجرة سعيدة به و الدموع تملأ ابتسامتها... هل تعرفون من هي هذه الشجرة؟؟؟ إنها أبواك!!! قدّر أبويك اللذين لطالما بذلا حياتهما ووقتهما وما يملكان من أجلك أحسن إليهماكما أمرك الله تعالى واتبع وصية رسول الله فيهما
منذ زمن بعيد ولى...كان هناك شجرة تفاح في غاية الضخامة... كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة...
تمت المراجعه ولله الحمد من آيه 29 الى ايه 37

وجزاكم الله خيرا  .......