..جورية..
•
جزاك الله خير
م/ الدرس الثالث
...
لان الآية ليس فيها تأويل بل هي ظاهر الكلام وحقيقة الكلام .
، وهو أن الوجه هنا في هذا السياق بمعنى الجهة وفيه ان : لايمكن أن يفهم كلام العرب إلا بسياقه وهذا من خصائص اللغة العربية
...
انتهى ..
...
- الله ـ عز وجل ـ يتكلم متى شاء إذا شاء كيف شاء , يتكلم حقيقة ، وكيفية كلامه - الله أعلم
- أن كلام الله بصوت وحرف (يثبتها السلف على الوجهه الثابت ) لا كما يقول الاشاعره هو المعنى القائم بنفس الله ـ عز وجل ـ ليس بحرف ولا صوت ( يثبتونها على صفة العموم ) ، والكلابية (يثبتونها في الجمله ) ,والمعتزلة (ينفونها جملةً وتفصيلًا )
- وهو منزلٌ غير مخلوق تكلم به حقيقه وسمعه جبريل وبلغه الى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ و لا يمكن تغيره او تبديله او تحريفه
- هو حروف و كلمات وآيات وسور محكمات ليس معنىً واحدًا ، له أجزاءٌ و له أبعاض ،وله آخر مسموع بالآذان ( الذي سمعه المشركون من النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مباشرة ) مكتوب في المصاحف ، فيه محكم و متشابه و ناسخ و منسوخ
- معنى إعراب القرآن : يعني قراءته على الوجه اللائق بتأني , بتدبر
- شرح تفسير ابن عباس في الايه ( فأينما تولوا فثمّ وجه الله ) وانه ليس من التاويل الذي فيه صرف المعنى الراجح الى المرجوح
لان الآية ليس فيها تأويل بل هي ظاهر الكلام وحقيقة الكلام .
، وهو أن الوجه هنا في هذا السياق بمعنى الجهة وفيه ان : لايمكن أن يفهم كلام العرب إلا بسياقه وهذا من خصائص اللغة العربية
- الرد لن اعترض على صفة النزول : أن نزوله نزول لائق به سبحانه لا ندري كيفية النزول
...
انتهى ..
الصفحة الأخيرة