ماتلاحظوووون ان كثير من البنات الي يعرضون صور بيوتهم وبالذات غرف الاطفاااااااااااااال تكون فيها دمى او صوووور تقررررررررررررريبا اغلب البيوت اصبحت هكذا
انا طبعا لا افتي ولككككككككككككككن ودي اسال الحوائيات هل تؤيدين وضعها في منزلك
وقد سمعت مقولة بان البيت الذي به صورة لاتدخله ملائكة ................ياليت الي تعرفها تفيدنا بصحتها هل هي حديث
والادهى من ذلك هناك من يتفنن في اقتان التحف والمجسماات المصووووووووووووورة في جميع ارجااء المنزل
سجاااااايا @sgaaaaaaya
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
شكلها حلو في غرف الاطفال بس انا ماحطها في بيتي زينه عشان الملائكه تدخل بيتنا \صح عند بنتي عرائس بس مخباه لوقت اللعب وبعدها تشيلها اللهم صل على محمد
انا بعد لمن عرفت انه الصور ما تجوز و تطير الملائكه من المكان اللي تكون فيه خفت والله......واللي خوفني اكثر يقول شيخ يقرا على الحريم ...يحذرهم من الدمى حقت الاطفال يقول تتجمع عليها الشياطين يستانسون على المجسمات ......وانا على طول مسويه غرفتين غرفه لنوم عيالي ما فيها ولا شكل من اشكال الارواح لا دمى ولا صور ولا شي......بس قاعده افكر ازينها بورد برسمة نقوش حلوه موشرط ارواح يعني شجر ورد قطار سيارات ........وغرفة ثانيه مسكره خاصه للالعاب فيها الدمى حقتهم وفيها استكرات اشكال الوان بس للعب عشان اطفال ما يقتنعون بهالشي خاصه اذا فيه احد بالعايله من سنهم ما اقدر احرمهم والله يعلم بالنيه والله يحفظ عيالنا وعيال المسلمين آمين .......والله يجزاك خير على التنبيه........
انا عندي صور لي وبناتي حاطتها في ملف وشايلتها فقط للذكرى هل تدخل في حكم التصوير المحرم
ردوا الله يحفظكم
سبحان الله وبحمده عددخلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
ردوا الله يحفظكم
سبحان الله وبحمده عددخلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الصفحة الأخيرة
وروى مسلم في بسنده أيضاً عن عبد الرحمن بن الْقَاسِمِ عن أبيه أَنَّهُ سمع عَائِشَةَ رضي الله عنها تَقُولُ: دخل عَلَيَّ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وقد سَتَرْتُ سَهْوَةً لي بِقِرَامٍ فيه تَمَاثِيلُ فلما رَآهُ هَتَكَهُ(نزعه)وَتَلَوَّنَ وَجْهُهُ، وقال:" يا عَائِشَةُ أَشَدُّ الناس عَذَابًا عِنْدَ اللَّهِ يوم الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُضَاهُونَبِخَلْقِ اللَّهِ" قالت عَائِشَةُ: فَقَطَعْنَاهُ فَجَعَلْنَا منه وِسَادَةً، أو وِسَادَتَيْنِ.
وروى مسلم في بسنده أيضاً عن عَائِشَةَ زَوْجِ النبي صلى الله عليه وسلم، أنها نَصَبَتْ(علقت) سِتْرًا فيه تَصَاوِيرُ فَدَخَلَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَنَزَعَهُ، قالت: فَقَطَعْتُهُ وِسَادَتَيْنِ.
وروى البخاري بسنده عن ابن عَبَّاسٍ عن أبي طَلْحَةَ رضي الله عَنْهُمْ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فيه كَلْبٌ ولا صُورَةٌ".
وروى البخاري أيضا بسنده عن سَالِمٍ عن أبيه قال وَعَدَ النبي صلى الله عليه وسلم جِبْرِيلُ فَرَاثَ عليه (تأخر) حتى اشْتَدَّ على النبي صلى الله عليه وسلم فَخَرَجَ النبي صلى الله عليه وسلم فَلَقِيَهُ فَشَكَا إليه ما وَجَدَ فقال له: إِنَّا لَا نَدْخُلُ بَيْتًا فيه صُورَةٌ، ولا كَلْبٌ".
وروى البخاري أيضا بسنده عن عُبَيْدِ اللَّهِ بن عبد اللَّهِ بن عُتْبَةَ بن مَسْعُودٍ أَنَّ ابن عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: أخبرني أبو طَلْحَةَ رضي الله عنه صَاحِبُ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وكان قد شَهِدَ بَدْرًا مع رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قال:" لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فيه كَلْبٌ، ولا صُورَةٌ" يُرِيدُ صورة التَّمَاثِيلَ التي فيها الْأَرْوَاحُ.
وروى مسلم بسنده عن أبي الْهَيَّاجِ الْأَسَدِيِّ قال: قال لي عَلِيُّ بن أبي طَالِبٍ: ألا أَبْعَثُكَ على ما بَعَثَنِي عليه رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ لَا تَدَعَ تِمْثَالًا(صورة) إلا طَمَسْتَهُ ولا قَبْرًا مُشْرِفًا إلا سَوَّيْتَهُ.
وروى البخاري بسنده عن عِمْرَانَ بن حِطَّانَ أَنَّ عَائِشَةَ رضي الله عنها حَدَّثَتْهُ أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم لم يَكُنْ يَتْرُكُ في بَيْتِهِ شيئا فيه تَصَالِيبُ.
وفي رواية الكشميهني: تصاوير بدل تصاليب.
وروى الترمذى بسنده عن أبي هُرَيْرَةَ قال: قال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:" أَتَانِي جِبْرِيلُ فقال: إني كنت أَتَيْتُكَ الْبَارِحَةَ، فلم يَمْنَعْنِي أَنْ أَكُونَ دَخَلْتُ عَلَيْكَ الْبَيْتَ الذي كُنْتَ فيه إلا أَنَّهُ كان في بَابِ الْبَيْتِ تِمْثَالُ الرِّجَالِ، وكان في الْبَيْتِ قِرَامُ سِتْرٍ فيه تَمَاثِيلُ، وكان في الْبَيْتِ كَلْبٌ، فَمُرْ بِرَأْسِ التِّمْثَالِ الذي بِالْبَابِ فَلْيُقْطَعْ فَلْيُصَيَّرْ كَهَيْئَةِ الشَّجَرَةِ، وَمُرْ بِالسِّتْرِ فَلْيُقْطَعْ وَيُجْعَلْ منه وِسَادَتَيْنِ مُنْتَبَذَتَيْنِ يُوطَآَنِ، وَمُرْ بِالْكَلْبِ فَيُخْرَجْ فَفَعَلَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وكان ذلك الْكَلْبُ جَرْوًا لِلْحَسَنِ أو الْحُسَيْنِ تَحْتَ نَضَدٍ له فَأَمَرَ بِهِ فَأُخْرِجَ. قال أبو عِيسَى: هذا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.
وروى النسائي بسنده عن أبي هُرَيْرَةَ قال اسْتَأْذَنَ جِبْرِيلُ عليه السَّلَام على النبي صلى الله عليه وسلم فقال:" ادْخُلْ فقال: كَيْفَ أَدْخُلُ وفي بَيْتِكَ سِتْرٌ فيه تَصَاوِيرُ، فَإِمَّا أَنْ تُقْطَعَ رُءُوسُهَا، أو تُجْعَلَ بِسَاطًا يُوطَأُ، فَإِنَّا مَعْشَرَ الْمَلَائِكَةِ لَا نَدْخُلُ بَيْتًا فيه تَصَاوِيرُ".
وروى ابن حبان بسنده عن هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:" أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ: إِنِّي كُنْتُ أَتَيْتُكَ الْبَارِحَةَ فَلَمْ يَمْنَعْنِي أَنْ أَدْخُلَ الْبَيْتَ الَّذِي كُنْتَ فِيهِ إِلا أَنَّهُ كَانَ فِي الْبَيْتِ تِمْثَالُ رَجُلٍ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ سِتْرٌ فِيهِ تَمَاثِيلُ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ كَلْبٌ، فَأَمَرَ بِرَأْسِ التِّمْثَالِ أَنْ يُقْطَعَ، وَأَمَرَ بِالسِّتْرِ الَّذِي فِيهِ التِّمْثَالُ أَنْ يُقْطَعَ رَأْسُ التِّمْثَالِ، وَجُعِلَ مِنْهُ وِسَادَتانِ، وَأَمَرَ بِالْكَلْبِ فَأُخْرِجَ وَكَانَ الْكَلْبُ جَرْوًا لِلْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ تَحْتَ نَضَدٍ لَهُمْ قَالَ: ثُمَّ أَتَانِي جِبْرِيلُ فَمَا زَالَ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ".
وروى البخاري من طريق بُكَيْر بن الْأَشَجِّ أَنَّ بُسْرَ بن سَعِيدٍ حدثه أَنَّ زَيْدَ بن خَالِدٍ الْجُهَنِيَّ رضي الله عنه حدثه وَمَعَ بُسْرِ بن سَعِيدٍ عُبَيْدُ اللَّهِ الْخَوْلَانِيُّ الذي كان في حَجْرِ مَيْمُونَةَ رضي الله عنها زَوْجِ النبي صلى الله عليه وسلم حَدَّثَهُمَا زَيْدُ بن خَالِدٍ أَنَّ أَبَا طَلْحَةَ حدثه أَنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فيه صُورَةٌ" قال بُسْرٌ فَمَرِضَ زَيْدُ بن خَالِدٍ فَعُدْنَاهُ فإذا نَحْنُ في بَيْتِهِ بِسِتْرٍ فيه تَصَاوِيرُ فقلت لعبيد الله الْخَوْلَانِيِّ: أَلَمْ يُحَدِّثْنَا في التَّصَاوِيرِ، فقال: إنه قال: إلا رَقْمٌ في ثَوْبٍ ألا سَمِعْتَهُ قلت: لَا، قال: بَلَى قد ذَكَرَهُ.
وبناء على ما سبق أقول: إن تعليق الصور ذوات الأرواح حرام، سواء كانت صوراً، مجسمة، أو غير مجسمة، وسواء كانت للوجهاء، والعلماء، والصالحين، أو كانت للذكرى، أو للتمتع واللعب والتلهي، أو للتلذذ، أو كانت لغير هذه الأشياء فهي حرام موجبة لغضب الله ورسوله، ومانعة من دخول الملائكة؛ لعموم الأحاديث الثابتة المتقدمة المانعة من الصور المعلقة، وأما الاستثناء في حديث زيد بن خالد فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية: هذا الحديث يقتضي أن أبا طلحة علم أن النبي صلى الله عليه وسلم استثنى الرقم في الثوب وليس فيه أنه سمعه منه فيجوز أن يكون المستثنى ما كان من الثياب يوطأ ويداس، أو أن تلك التصاوير لم تكن صور ما فيه روح كما فسرته سائر الاحاديث.اهـ.
وهذا الجمع بين الأدلة هو المتعين.
قال الطحاوي: يحتمل قوله: "إلا رقماً في ثوب" أنه أراد رقماً يوطأ ويمتهن كالبسط والوسائد، لا مما يعلق؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قد هتكه وتلوَّن وجهه منه.اهـ.
قال الشيخ ابن باز: وأما قوله : إلا رقما في ثوب فهذا استثناء من الصور المانعة من دخول الملائكة لا من التصوير، وذلك واضح من سياق الحديث، والمراد بذلك إذا كان الرقم في ثوب ونحوه يبسط ويمتهن، ومثله الوسادة الممتهنة كما يدل عليه حديث عائشة المتقدم في قطعها الستر وجعله وسادة أو وسادتين، وحديث أبي هريرة، وقول جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم : ...اهـ.
وقال الشيخ ابن عثيمين: والذي يظهر لي أن الجمع ممكن وهو أن يحمل قوله : "إلا رقماً في ثوب" على ما ورد حله مما يتكأ عليه ويمتهن فيكون الرقم في الثوب المراد به ما كان في مخدة ونحوها؛ لأنه الذي ورد حله وأن زيد بن خالد ألحق به الستر ونحوه وهو إلحاق غير صحيح؛ لأن حديث عائشة - رضي الله عنها - في السهوة صريح في المنع منه حيث هتكه النبي، صلى الله عليه وسلم ، وتلون من أجله وجهه.
والصورة التي تمنع الملائكة من دخول البيت هي التي تكون باقية على هيئتها مرتفعة غير ممتهنة فأما لو كانت ممتهنة أو غير ممتهنة لكنها غيرت من هيئتها بقطع رأسها(كالشجرة) فلا امتناع، والله أعلم.