يقول ابن الجوزي رحمه الله:
الدنيا أعظم سحرًا من هاروت و ماروت ، فإن هاروت و ماروت يفرقان بين المرء وزوجه ،وأما الدنيا فإنها تفرق بين العبد وربه ..
فاذا كثُرت عليك الفتن و تزلزلت من شدتها..
و خاصةً في هذه الأزمِنة المتأخرة...
فتذكر أن القرآن كتاب الله.. مثبّت لك على الحق...
( كذلك لنثبت بهِ فؤادك )
طمأنينة القلب أعظم من سعادته ، لأن السعادة وقتيه ، والطمأنينة دائمة حتى مع المصيبة ، ومن أعظم أسبابها ذكر الله : ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
عزوف.. @aazof_27
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خيراً.