ياحليلكم يا بنات الى الان تتكلمون في موضوع الدورة
تصدقون لما رديت المره الاولى كانت علي الدوره والان
الدوره على الابواب والامها تبدا معي من قبل باسبوع
( الله يرحم الحال بس ) انا جربت القرفة وما جابت معي نتيجه
بل ان الالام تزيد اذا شربتها...انصحكم جميعا بالذهاب
الى المستشفى واخذ ابره مسكنه وتختفي الالام بسرعه
( البنت مدمنه )،،،،،،،،،

نيارة
•
ــــــــــــــــــــــــــــــ
لو يعلم الأزواج ما يحدث من تغيرات هرمونية قبل وصول الدورة , تؤثر على المرأة نفسياً و فيزيولوجياً و عضوياً لما غضب زوج من زوجته في تلك الأيام , و لو علم الأزواج مقدار الألم الذي تتوقعه المرأة عند نزول الدم لما انزعج زوج من رغبة زوجته في الانعزال عن العالم في الأيام الأخيرة قبل وصول الدورة .
ولو أن الزوج تعرض لموقف عصيب في عمله أدى إلى تدفق هرمون ( الأدرينالين ) و هو هرمون واحد لعاد إلى منزله و هو يريد من كل الناس بمن فيهم زوجته أن يحترموا مشاعره و رغبته في الهدوء و الراحة و عدم الإزعاج و لكن هذا الزوج ذاته غالبا لا يجد في نفسه القدرة على احترام مشاعر زوجته و هي تعاني ارتفاع و انخفاض أكثر من هرمون واحد , بل و تعاني بالإضافة لذلك الآم في جسدها …
إن هذه الحالة معروفة في الأبحاث الطبية النفسية و يسميها بعض الباحثين " توتر ما قبل الدورة الشهرية " و هي عبارة عن تقلبات و تغيرات دورية شهرية في المزاج و النشاط البدني و الذهني يصاحبها أوجاع بدنية متفرقة, تبدأ الحالة بعد التبويض ( خروج البويضة من المبيض ) و تزداد تدريجياً إلى أن تصل القمة قبل بدء الدورة ببضعة أيام .
يعزوها بعض الباحثين إلى تغير مستوى الهرمونات الأنثوية ( أستروجين , بروجسترون و غيرها )
و قد تستمر عند بعض النساء حتى بعد سن اليأس من المحيض .
إن المزاج و باقي الوظائف الذهنية يتأثر في هذه الحالة و يكون غير مستقر و قابلا للإثارة الخارجة عن الإرادة التي لا مبرر لها في نظر الآخرين.
هذه التغيرات ليست كل ما يحدث لدى المرأة خلال الأيام الأخيرة قبل وصول الدورة بل هناك تغيرات جسدية منها تضخم الأثداء و حساسيتها ,بل و عند بعض النساء يصاحب ذلك شئ من الألم و آلام أسفل البطن بل و حتى انتفاخ البطن .
أليست هذه التغيرات كفيلة بإحداث تعكر في المزاج لدى المرأة تدعو لاحترام عصبيتها و تعكر مزاجها ….لا شك بأن هناك اختلافاً كبيراً بين النساء في تفاعلهن مع هذه التغيرات و لكنهن جميعهن يتأثرن و لكن بدرجات مختلفة .
كثيرا ما ينشأ بسبب هذه الحالة خلافات زوجية حادة و لاسيما إذا كانت المرأة في الأصل حادة الطباع فربما تنفعل انفعالات تضر بعلاقاتها الزوجية خصوصا إذا كان الزوج لا يراعي واقعها و ظروفها و لا يعي حالتها و في بعض الحالات تؤدي هذه الحالة للطلاق أو الخلافات في محيط العمل أو مع الزميلات و القريبات .
ينبغي أن تطلع المرأة زوجها عن معاناتها و أن تؤكد له أن هذا ليس برغبة منها و أنها لا تقر نفسها على هذه التصرفات و تود التحكم فيها و التخلص منها و أن تطلب منه معاونتها و فهم ظروفها و تعتذر منه عن كل ما يصدر منها . و تعتذر لكل من يحيط بها من أولادها و أهلها و أهل زوجها و غيرهم ممن يصدر منها تجاههم بعض من ما لا ترضى من سلوك .
ملاحظة :
ـــــــــــــ
للحالات الشديدة فقط هناك بعض المحاولات العلاجية الدوائية لهذه الحالة ( هرمونات و أدوية نفسية و غير نفسية ) تنفع في بعض الحالات و تأتي بنتائج حسنة كما يمكن متابعة الحالة لدى أي عيادة نفسية .
لو يعلم الأزواج ما يحدث من تغيرات هرمونية قبل وصول الدورة , تؤثر على المرأة نفسياً و فيزيولوجياً و عضوياً لما غضب زوج من زوجته في تلك الأيام , و لو علم الأزواج مقدار الألم الذي تتوقعه المرأة عند نزول الدم لما انزعج زوج من رغبة زوجته في الانعزال عن العالم في الأيام الأخيرة قبل وصول الدورة .
ولو أن الزوج تعرض لموقف عصيب في عمله أدى إلى تدفق هرمون ( الأدرينالين ) و هو هرمون واحد لعاد إلى منزله و هو يريد من كل الناس بمن فيهم زوجته أن يحترموا مشاعره و رغبته في الهدوء و الراحة و عدم الإزعاج و لكن هذا الزوج ذاته غالبا لا يجد في نفسه القدرة على احترام مشاعر زوجته و هي تعاني ارتفاع و انخفاض أكثر من هرمون واحد , بل و تعاني بالإضافة لذلك الآم في جسدها …
إن هذه الحالة معروفة في الأبحاث الطبية النفسية و يسميها بعض الباحثين " توتر ما قبل الدورة الشهرية " و هي عبارة عن تقلبات و تغيرات دورية شهرية في المزاج و النشاط البدني و الذهني يصاحبها أوجاع بدنية متفرقة, تبدأ الحالة بعد التبويض ( خروج البويضة من المبيض ) و تزداد تدريجياً إلى أن تصل القمة قبل بدء الدورة ببضعة أيام .
يعزوها بعض الباحثين إلى تغير مستوى الهرمونات الأنثوية ( أستروجين , بروجسترون و غيرها )
و قد تستمر عند بعض النساء حتى بعد سن اليأس من المحيض .
إن المزاج و باقي الوظائف الذهنية يتأثر في هذه الحالة و يكون غير مستقر و قابلا للإثارة الخارجة عن الإرادة التي لا مبرر لها في نظر الآخرين.
هذه التغيرات ليست كل ما يحدث لدى المرأة خلال الأيام الأخيرة قبل وصول الدورة بل هناك تغيرات جسدية منها تضخم الأثداء و حساسيتها ,بل و عند بعض النساء يصاحب ذلك شئ من الألم و آلام أسفل البطن بل و حتى انتفاخ البطن .
أليست هذه التغيرات كفيلة بإحداث تعكر في المزاج لدى المرأة تدعو لاحترام عصبيتها و تعكر مزاجها ….لا شك بأن هناك اختلافاً كبيراً بين النساء في تفاعلهن مع هذه التغيرات و لكنهن جميعهن يتأثرن و لكن بدرجات مختلفة .
كثيرا ما ينشأ بسبب هذه الحالة خلافات زوجية حادة و لاسيما إذا كانت المرأة في الأصل حادة الطباع فربما تنفعل انفعالات تضر بعلاقاتها الزوجية خصوصا إذا كان الزوج لا يراعي واقعها و ظروفها و لا يعي حالتها و في بعض الحالات تؤدي هذه الحالة للطلاق أو الخلافات في محيط العمل أو مع الزميلات و القريبات .
ينبغي أن تطلع المرأة زوجها عن معاناتها و أن تؤكد له أن هذا ليس برغبة منها و أنها لا تقر نفسها على هذه التصرفات و تود التحكم فيها و التخلص منها و أن تطلب منه معاونتها و فهم ظروفها و تعتذر منه عن كل ما يصدر منها . و تعتذر لكل من يحيط بها من أولادها و أهلها و أهل زوجها و غيرهم ممن يصدر منها تجاههم بعض من ما لا ترضى من سلوك .
ملاحظة :
ـــــــــــــ
للحالات الشديدة فقط هناك بعض المحاولات العلاجية الدوائية لهذه الحالة ( هرمونات و أدوية نفسية و غير نفسية ) تنفع في بعض الحالات و تأتي بنتائج حسنة كما يمكن متابعة الحالة لدى أي عيادة نفسية .

اختي نيارة دائما كما تعودنا منك مواضيعك مهمة ومفيدة 000 عندي إضافه على الموضوع وهي
ان كثير من النساء تمر بهذه المرحله التي ذكرتيها من مشاعر متناقضه وانفعالات متعدده والسؤال
الان هو كيف نتغلب على هذه المشاعر والتي لها تأثير كبير على الزوج والاطفال ومن حولنا
انا أرى انه يجب علينا قبل الوصول الى هذه المرحله البحث عن الوسائل التي بها يمكن التغلب
على هذه العواطف والانفعالات 00 هذا اتركه للاخوات كي تحكي لنا كل واحده كيف استطاعت
ذلك من خلال ذكر تجربتها 00 وشكرا مرة اخرى اختي نيارة
ان كثير من النساء تمر بهذه المرحله التي ذكرتيها من مشاعر متناقضه وانفعالات متعدده والسؤال
الان هو كيف نتغلب على هذه المشاعر والتي لها تأثير كبير على الزوج والاطفال ومن حولنا
انا أرى انه يجب علينا قبل الوصول الى هذه المرحله البحث عن الوسائل التي بها يمكن التغلب
على هذه العواطف والانفعالات 00 هذا اتركه للاخوات كي تحكي لنا كل واحده كيف استطاعت
ذلك من خلال ذكر تجربتها 00 وشكرا مرة اخرى اختي نيارة

نيارة
•
مشكورة يا بنت الشرق على الأقتراح الحلو
بس أخاف ساعتها تطردنا نعناعة إلى قسم الأسرة .....:p
أنا من زمان كنت أسمع عن التغيرات إلى تسبق الدورة لكن ما كنت مصدقة كل شئ و لا كنت مأخذتها مأخذ جد ....يعني شوي مغص و ألم و بس أما الحالة النفسية و العصبية ما حسيت فيها إلا بعد ما جاني عيال و صرت بصراحة أتنرفز كثير و أعصب :mad: و لفت زوجي نظري إلى أني أعصب بسرعة خلال هالأيام .....و بالفعل بدأت ألاحظ أني أتصرف أحيانا تصرفات غريبة في هالفترة و بدأت أحاول أمسك نفسي شوي شوي .......
حتى صرت إذا عصبت على طول أروح أشوف كم تاريخ اليوم ...;)
بس أخاف ساعتها تطردنا نعناعة إلى قسم الأسرة .....:p
أنا من زمان كنت أسمع عن التغيرات إلى تسبق الدورة لكن ما كنت مصدقة كل شئ و لا كنت مأخذتها مأخذ جد ....يعني شوي مغص و ألم و بس أما الحالة النفسية و العصبية ما حسيت فيها إلا بعد ما جاني عيال و صرت بصراحة أتنرفز كثير و أعصب :mad: و لفت زوجي نظري إلى أني أعصب بسرعة خلال هالأيام .....و بالفعل بدأت ألاحظ أني أتصرف أحيانا تصرفات غريبة في هالفترة و بدأت أحاول أمسك نفسي شوي شوي .......
حتى صرت إذا عصبت على طول أروح أشوف كم تاريخ اليوم ...;)
الصفحة الأخيرة
اطبخى الدراسين مع 2ملعقه كمون ويحلى بالسكر واشربيه يوميا طوال ايام الدورة
وبالنفاس مرة روعه لانه ينظف الرحم وتطهر بسرعه عن تجربه