مراحل الدورة الشهرية
- الطور الجُريبي (Follicular Phase):
- يبدأ مع أول يوم من الحيض ويستمر حتى الإباضة.
- يتم إفراز هرمون الإستروجين لتكوين بطانة رحم جديدة.
- ينمو جريب يحتوي على بويضة في المبيض.
- تحدث عادة في منتصف الدورة (اليوم 14 في دورة مدتها 28 يومًا).
- يتم إطلاق بويضة ناضجة من المبيض.
- تستمر من الإباضة حتى بداية الدورة التالية.
- هرمون الإستروجين|3 أنواع ودوره في تعزيز الأنوثةيتم إفراز هرموني البروجستيرون والإستروجين لدعم بطانة الرحم.
- إذا لم يحدث الحمل، تنخفض مستويات الهرمونات وتبدأ الدورة من جديد.
- تقلصات البطن.
- تغيرات في المزاج.
- الشعور بالإرهاق.
- احتباس السوائل.
- ألم في الثديين.
- صداع.
1. الحمل
- الحمل هو السبب الأكثر شيوعًا لتأخر الدورة.
- يحدث نتيجة تلقيح البويضة وزرعها في الرحم.
- يمكن تأكيد الحمل باستخدام اختبار الحمل المنزلي أو فحص الدم.
- التوتر يؤثر على منطقة تحت المهاد في الدماغ، التي تتحكم في إفراز الهرمونات.
- التوتر الشديد قد يعطل التوازن الهرموني ويتسبب في تأخر الدورة.
- زيادة الوزن: تؤثر على إفراز الهرمونات وتسبب اضطراب الدورة.
- فقدان الوزن المفرط: قد يؤدي إلى توقف الإباضة بسبب نقص الدهون الضرورية لإنتاج الهرمونات.
- المجهود البدني المفرط يمكن أن يسبب خللاً في الهرمونات.
- هذا شائع بين الرياضيات اللواتي يمارسن التمارين بشكل مكثف.
- اضطراب هرموني يؤدي إلى تكوين أكياس صغيرة على المبايض.
- يسبب تأخر الدورة أو عدم انتظامها، إضافة إلى أعراض مثل زيادة الشعر أو حب الشباب.
- الرضاعة تؤثر على إفراز هرمون البرولاكتين الذي يثبط التبويض.
- قد تتأخر الدورة الشهرية أو تتوقف خلال فترة الرضاعة.
- قصور الغدة الدرقية: يؤدي إلى انخفاض الهرمونات ويؤثر على الدورة.
- فرط نشاط الغدة الدرقية: يزيد من اضطرابات الدورة.
- يحدث عندما تتوقف الدورة قبل سن الأربعين.
- قد يكون بسبب عوامل وراثية، أمراض مناعية، أو علاجات طبية مثل العلاج الكيميائي.
- بعض الأدوية مثل أدوية منع الحمل أو أدوية معالجة الأمراض المزمنة قد تؤثر على الدورة .
- تغيرات كبيرة في الروتين اليومي، مثل السفر لمسافات طويلة أو تغيرات العمل، يمكن أن تؤثر على توقيت الدورة.
- الأورام الليفية في الرحم.
- التهاب الحوض.
- مشاكل في الرحم أو المبايض.
- إذا تأخرت الدورة لأكثر من 3 أشهر بدون سبب واضح.
- إذا كنتِ تعانين من ألم شديد أو نزيف غير طبيعي عند حدوث الدورة.
- إذا ظهرت أعراض مثل تساقط الشعر المفرط، زيادة الوزن المفاجئة، أو نمو الشعر في أماكن غير مألوفة.
- يعتمد التشخيص على فحص التاريخ الطبي، اختبارات الدم، والموجات فوق الصوتية.
- يتم العلاج حسب السبب، سواء كان دوائيًا (مثل تنظيم الهرمونات) أو تغيير نمط الحياة.
مدة تأخر الدورة الشهرية الطبيعيمدة تأخر الدورة الشهرية الطبيعي تعتمد على عوامل مثل العمر، الحالة الصحية، ونمط الحياة. عادةً ما تُعتبر الدورة الشهرية منتظمة إذا كانت تحدث كل 21 إلى 35 يومًا. ومع ذلك، فإن تأخر الدورة لبضعة أيام (عادة حتى 7 أيام كحد أقصى) يُعتبر أمرًا طبيعيًا في معظم الحالات، خاصة إذا كان نادرًا.
أسباب قد تكون طبيعية لتأخر الدورة لبضعة أيام:
- تغيرات نمط الحياة: مثل السفر أو تغيير الروتين.
- التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤثر على توقيت الإباضة.
- تغيرات الوزن: زيادة أو فقدان الوزن السريع.
- عدم انتظام مؤقت: شائع لدى الفتيات في سنوات المراهقة أو عند اقتراب سن اليأس.
- مرحلة ما بعد الولادة أو الرضاعة الطبيعية.
نصائح للتعامل مع الدورة
- تخفيف الألم: استخدام الكمادات الساخنة أو تناول مسكنات الألم الموصوفة.
- الراحة والنوم: الحصول على قسط كافٍ من النوم والراحة.
- النشاط البدني: ممارسة تمارين خفيفة مثل المشي أو اليوغا لتخفيف التوتر.
- شرب السوائل: الحفاظ على ترطيب الجسم بشرب الماء وتجنب المشروبات المحتوية على الكافيين.
- عدم انتظام الدورة: قد يكون بسبب التوتر، تغيرات الوزن، أو مشاكل صحية.
- آلام شديدة: تُعرف بعسر الطمث وتحتاج إلى استشارة الطبيب إذا كانت شديدة.
- الدورة الغزيرة: تعرف بغزارة الطمث وقد تكون مؤشرًا على مشكلة طبية.
- انقطاع الدورة: يحدث عادة بسبب الحمل، الرضاعة، أو انقطاع الطمث.