جاء في مقدمة كتاب الكامل في اللغة والأدب للعلامة أبي العباس محمد بن يزيد المعروف بالمبرد ما يلي :
(( ................. هذا كتاب ألفناه يجمع ضروبا من الآداب ما بين كلام منثور وشعر مرصوف ومثل سائر وموعظة بالغة واختيار من خطبة شريفة ورسالة بليغة والنية فيه أن نفسر كل ما وقع في هذا الكتاب من كلام غريب أو معنى مستغلق وأن نشرح ما يعرض فيه من الإعراب شرحا شافيا حتى يكون هذا الكتاب بنفسه مكتفيا وعن أن يرجع إلى أحد في تفسيره مستغنيا وبالله التوفيق ............. ))
وها نحن نسير على ما سار عليه المؤلف فنختار من درر هذا الكتاب وفوائده اللغوية الأدبية والإعرابية ما يتيسر لنا
وسيكون منهجنا كمايلي :
نورد النص من الكتاب ونضع سؤالا أو أسئلة لغوية على بعض كلماته أو تراكيبه
ومن ثم نورد الإجابة الصحيحة من الكتاب نفسه بعد الاطلاع على إجاباتكن ..... وإن رأينا تفاعلا فستكون مسابقة يفوز فيها من يجيب على أكبر قدر من الأسئلة إجابات صحيحة كل أسبوع .
وكلي أمل أن نحقق الفائدة والمتعة مع بحور لغتنا التي نسيناها !!!!!
بحور 217 @bhor_217
عضوة شرف عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
بحور 217
•
وهذه الإجابة من الكتاب :
الفزع في كلام العرب على وجهين أحدهما ما تستعمله العامة تريد به الذعر والآخر الاستنجاد والاستصراخ
من ذلك قول سلامة بن جندل :
كنا إذا ما أتانا صارخ فزع **** كان الصراخ له قرع الظنابيبب !
ومعنى البيت : إذا أتانا مستغيث كانت إغاثته الجد في نصرته
ولكن
ما هو الظنبوب ؟؟؟؟
وهذا هو السؤال الثاني .... ولن أمل انتظاركم :21:
الفزع في كلام العرب على وجهين أحدهما ما تستعمله العامة تريد به الذعر والآخر الاستنجاد والاستصراخ
من ذلك قول سلامة بن جندل :
كنا إذا ما أتانا صارخ فزع **** كان الصراخ له قرع الظنابيبب !
ومعنى البيت : إذا أتانا مستغيث كانت إغاثته الجد في نصرته
ولكن
ما هو الظنبوب ؟؟؟؟
وهذا هو السؤال الثاني .... ولن أمل انتظاركم :21:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- هذا ما وجدته :
الظنبوب : هو حرف الساق ، وقرع الظنبوب : ان يقرع الرجل ظنبوب راحلته
بعصاه ، اذا أناخها ليركبها ركوب المجدّ المسرع
وشكرا لكِ غاليتنا بحور
بحور 217
•
بارك الله فيك أختي بائعة الورود ... احسنت وأجدت
وإليكم الإجابة من الكتاب :
الظنبوب مقدم عظم الساق .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أخبركم بأحبكم إلي وأقربكم مني مجالس يوم القيامة ؟ أحاسنكم أخلاقا ، الموطؤون أكنافا ، الذين يألفون ويؤلفون . ألا أخبركم بأبغضكم إلي وابعدكم مني مجالس يوم القيامة ؟؟ الثرثارون المتفيهقون )
الثرثارون هم الذين يكثرون الكلام تكلفا وتجاوزا وخروجا عن الحق . . . . . ولكن
ما أصل كلمة الثرثار ،، أي ما معناها اللغوي أو اشتقاقها اللغوي ؟؟
وهذا هو السؤال الثالث
وما زلت أنتظركم :21:
وإليكم الإجابة من الكتاب :
الظنبوب مقدم عظم الساق .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا أخبركم بأحبكم إلي وأقربكم مني مجالس يوم القيامة ؟ أحاسنكم أخلاقا ، الموطؤون أكنافا ، الذين يألفون ويؤلفون . ألا أخبركم بأبغضكم إلي وابعدكم مني مجالس يوم القيامة ؟؟ الثرثارون المتفيهقون )
الثرثارون هم الذين يكثرون الكلام تكلفا وتجاوزا وخروجا عن الحق . . . . . ولكن
ما أصل كلمة الثرثار ،، أي ما معناها اللغوي أو اشتقاقها اللغوي ؟؟
وهذا هو السؤال الثالث
وما زلت أنتظركم :21:
بحور 217
•
جزاك الله خيرا يا إشراق ... أحسنت
حتى الآن نقطة لبائعة الورود ونقطة لإشراق
وللجميع أقول : لا يشترط أن يكون معك الكتاب
إنما نطلب الإجابة من معلوماتك العامة أو من أقرب معجم ليدك أو من سؤال لمن تعلمين عنده علم في اللغة
وإلا فيكفينا متابعتك
وإليكم الإجابة من الكتاب
أصل هذه اللفظة من العين الواسعة من عيون الماء يقال عين ثرثارة ،، وكان يقال لنهر بعينه الثرثار وإنما سمي بذلك لكثرة مائه ......
وكذلك إذا لم تضعف الثاء فقلت عين ثرة فإنما معناها غزيرة واسعة قال عنترة :
جادت عليها كل عين ثرة *** فتركن كل حديقة كالدرهم
وقال أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه : والله لتتخذن نضائد الديباج وستور الحرير ولتألمن النوم على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم النوم على حسك السعدان والذي نفسي بيده لأن يقدم أحدكم فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرات الدنيا ،ن يا هادي الطريق جرت !! إنما هو والله الفجر أو البجر .
السؤال الرابع :
(( نضائد الديباج )) ما معنى نضائد ؟؟؟؟
حتى الآن نقطة لبائعة الورود ونقطة لإشراق
وللجميع أقول : لا يشترط أن يكون معك الكتاب
إنما نطلب الإجابة من معلوماتك العامة أو من أقرب معجم ليدك أو من سؤال لمن تعلمين عنده علم في اللغة
وإلا فيكفينا متابعتك
وإليكم الإجابة من الكتاب
أصل هذه اللفظة من العين الواسعة من عيون الماء يقال عين ثرثارة ،، وكان يقال لنهر بعينه الثرثار وإنما سمي بذلك لكثرة مائه ......
وكذلك إذا لم تضعف الثاء فقلت عين ثرة فإنما معناها غزيرة واسعة قال عنترة :
جادت عليها كل عين ثرة *** فتركن كل حديقة كالدرهم
وقال أبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنه : والله لتتخذن نضائد الديباج وستور الحرير ولتألمن النوم على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم النوم على حسك السعدان والذي نفسي بيده لأن يقدم أحدكم فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرات الدنيا ،ن يا هادي الطريق جرت !! إنما هو والله الفجر أو البجر .
السؤال الرابع :
(( نضائد الديباج )) ما معنى نضائد ؟؟؟؟
الصفحة الأخيرة
السؤال :
الفزع في كلام العرب على وجهين ،،،، ما هما ؟؟؟
أنتظركم :21: