كان حين تصيب الشمس جبهته *** أو الغبار، يخاف الشين والشعثا
ويألف الظلّ كي تبقي بشاشته *** فسوف يسكن يوماً راغماً جدثا
في ظلّ مقفرة غبراء مظلمة *** يطيل تحت الثرى في غمّها الليثا
تجهّزي بجهاز تبلغين به *** يا نفس قبل الردى لم تخلقي عبثا
قال على بن أبي طالب رضي الله عنه:
إن الدنيا قد ارتحلت مدبرة،
وإن الآخرة قد ارتحلت مقبلة،
ولكل منهما بنون،
فكونوا من أبناء الآخرة،
ولا تكونوا من أبناء الدنيا،
فإن اليوم عمل ولا حساب
وغداً حساب ولا عمل،
وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى
كان حين تصيب الشمس جبهته *** أو الغبار، يخاف الشين والشعثا
ويألف الظلّ كي تبقي بشاشته ***...
موفقين يارب وعقبال السكن
بسالك عن الابواب وين فصلتيها وبكم المتر
وكل بنات الرياض ياليت تفيدوني محلاب ابواب خشب رخيصه وحلوه