حضور القلب بين يدي الله تعالى، مستحضرا لقربه،
فيسكن لذلك قلبه، وتطمئن نفسه، وتسكن حركاته، ويقل التفاته،
متأدبا بين يدي ربه، مستحضرا جميع ما يقوله ويفعله في صلاته،
من أول صلاته إلى آخرها، فتنتفي بذلك الوساوس والأفكار الردية،
وهذا روح الصلاة، والمقصود منها، وهو الذي يكتب للعبد.
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فيضٌ وعِطرْ :لاإله إلا الله اللهم ارزقنا الخشوع في صلاتنا واصرف قلوبنا عما يشغلها احسنتم ⚘🌿⚘لاإله إلا الله اللهم ارزقنا الخشوع في صلاتنا واصرف قلوبنا عما يشغلها احسنتم ⚘🌿⚘
جزاك الله خير.
الصفحة الأخيرة
اللهم ارزقنا الخشوع في صلاتنا
واصرف قلوبنا عما يشغلها
احسنتم ⚘🌿⚘