
غيوم ☁️
•
أستخيري والله يختار لك اللي فيه خيره لك

@--@
•
ماحب هالنوعية من الرجال
ونهاية القصة معروفة مسبقاً .. بيتزوج بعدك و ينحرق قلبك ونتي مو ناقصه
ترى 32 مو عمر ترمين نفسك فيه لاي ذكر .. عشان الإنجاب .. حتى لو راضية بمعدد بيجيك أفضل من هذا
ودام انه عينه منك .. ومركز عليك .. أنصحك ابتعدي عنه .. و سوي بلوك .. وارقي نفسك .. والله بيجيب لك نصيب باذن الله افضل بكثير
ونهاية القصة معروفة مسبقاً .. بيتزوج بعدك و ينحرق قلبك ونتي مو ناقصه
ترى 32 مو عمر ترمين نفسك فيه لاي ذكر .. عشان الإنجاب .. حتى لو راضية بمعدد بيجيك أفضل من هذا
ودام انه عينه منك .. ومركز عليك .. أنصحك ابتعدي عنه .. و سوي بلوك .. وارقي نفسك .. والله بيجيب لك نصيب باذن الله افضل بكثير

تغريد حائل :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وحياكِ الله يا غالية: أولاً: من أراد الزواج يدخل البيوت من أبوابها، وليس عبر مسجات ومحادثات في الخفاء وبــ حجج واهية وغير مقنعة فكل خطبة قابلة للقبول والرفض من كلا الطرفين، والرفض لا يُعيب الرجل أو المرأة فالزواج بالأخير قسمة ونصيب فلا تجعلي للشيطان طريق بينكما ولا تردي نهائياً على رسالته إرضاءً لله أولاً، ومن ثم إكراماً لذاتكِ. فمن يريدكِ يعرف كيف الوصل إليكِ بطريقة مشروعة وسليمة. ثانياً: الرقاة معرضون دائماً للإختلاط بالنساء وقد تدور الدوائر وتتكرر قصته معكِ مع مريضة أخرى ويكرر التعدد معها مثل ما حصل معكِ. وهل تضمنين بأن القصة لا تتكرر كل يوم مع غيركِ؟ وهل تضمنين استقامته وعدم دخول الشكوك لقلبكِ كل ما دخل وخرج أو حتى مسك جواله ؟ فالغيرة غريزة بقلب كل زوجة. ثالثاً: مرض زوجته ليس سبباً مقنعاً لزواجه ولا يعني بأنكِ ستكوني المالكة الوحيدة لقلبه ومشاعره فأكيد بأنه سيكون لها ولأبنائه لديه مقام وحقوق وبمعنى أوضح أنتِ ستكونين الزوجة الثانية فالأمر ليس بسيطاً ويحتاج لتفكير بتأني واستخارة، ولا تخافي من هروب الفرص فبالأخير لن يكون إلا ما كتبه الله لكِ ورجل بهذه الموصفات يحتاج الأمر للتفكير بدل المرة ألف، ولا أجده فرصة ثمينة لأي بنت تستحق التشبث بها وعدم تضيعها.. فارق العمر بينكما ليس كبيراً نسبياً ولكن المواصفات بوجهة نظري غير متكافئة. ومن رأيي أيضاً أن تقطعي كل طريقة للتواصل مع هذا الراقي وارقي نفسكِ بنفسكِ؛ وذلك درءً للمفاسد وأنفع - بإذن الله - والله يكتب لكِ الشفاء التام، ويرزقكِ بالزوج الصالح الذي يخاف الله فيكِ ويتقيه!!وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وحياكِ الله يا غالية: أولاً: من أراد الزواج يدخل البيوت من...
غاليتي
انا اضم صوتي ل الاخت تغريد حائل
تكلمت بكلمات رائعه
ومتسلسله وشامله لجميع الجوانب
اقرائيها بتمعن
واسال الله ان يكتب لك الخير في أمر وينير بصيرتك لما يحب ويرضى
واسال الله ان يجعل ما كتبته يا تغريد في ميزان حسناتك
انا اضم صوتي ل الاخت تغريد حائل
تكلمت بكلمات رائعه
ومتسلسله وشامله لجميع الجوانب
اقرائيها بتمعن
واسال الله ان يكتب لك الخير في أمر وينير بصيرتك لما يحب ويرضى
واسال الله ان يجعل ما كتبته يا تغريد في ميزان حسناتك

الشفوقه
•
تغريد حائل :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وحياكِ الله يا غالية: أولاً: من أراد الزواج يدخل البيوت من أبوابها، وليس عبر مسجات ومحادثات في الخفاء وبــ حجج واهية وغير مقنعة فكل خطبة قابلة للقبول والرفض من كلا الطرفين، والرفض لا يُعيب الرجل أو المرأة فالزواج بالأخير قسمة ونصيب فلا تجعلي للشيطان طريق بينكما ولا تردي نهائياً على رسالته إرضاءً لله أولاً، ومن ثم إكراماً لذاتكِ. فمن يريدكِ يعرف كيف الوصل إليكِ بطريقة مشروعة وسليمة. ثانياً: الرقاة معرضون دائماً للإختلاط بالنساء وقد تدور الدوائر وتتكرر قصته معكِ مع مريضة أخرى ويكرر التعدد معها مثل ما حصل معكِ. وهل تضمنين بأن القصة لا تتكرر كل يوم مع غيركِ؟ وهل تضمنين استقامته وعدم دخول الشكوك لقلبكِ كل ما دخل وخرج أو حتى مسك جواله ؟ فالغيرة غريزة بقلب كل زوجة. ثالثاً: مرض زوجته ليس سبباً مقنعاً لزواجه ولا يعني بأنكِ ستكوني المالكة الوحيدة لقلبه ومشاعره فأكيد بأنه سيكون لها ولأبنائه لديه مقام وحقوق وبمعنى أوضح أنتِ ستكونين الزوجة الثانية فالأمر ليس بسيطاً ويحتاج لتفكير بتأني واستخارة، ولا تخافي من هروب الفرص فبالأخير لن يكون إلا ما كتبه الله لكِ ورجل بهذه الموصفات يحتاج الأمر للتفكير بدل المرة ألف، ولا أجده فرصة ثمينة لأي بنت تستحق التشبث بها وعدم تضيعها.. فارق العمر بينكما ليس كبيراً نسبياً ولكن المواصفات بوجهة نظري غير متكافئة. ومن رأيي أيضاً أن تقطعي كل طريقة للتواصل مع هذا الراقي وارقي نفسكِ بنفسكِ؛ وذلك درءً للمفاسد وأنفع - بإذن الله - والله يكتب لكِ الشفاء التام، ويرزقكِ بالزوج الصالح الذي يخاف الله فيكِ ويتقيه!!وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وحياكِ الله يا غالية: أولاً: من أراد الزواج يدخل البيوت من...
مع هذا الراي
جزاك الله خير الجزاء نعم الراي
جزاك الله خير الجزاء نعم الراي

الصفحة الأخيرة