السلااام عليكم
كيفكم ..
ابي منكم مساعده للي يعرف الله يجزاه خير يساعدني على حل الاساله هذي
وله جزيل الشكر والله يفرج عنه همومه بالدنيا والاخره
انا صراحه تعبت واناابحث عن حلها ولا حصلته يمكن احصل احد منكم يعرف
اول هذي الاسئله اهو
عِّرف وبما لا يزيد على ثلاثة أسطر كل من المفاهيم التالية :
1. التعليم المفتوح
2_التعلُّم عن بعد :
3. التعليم التقليدي:
4. التعلُّم بالانتساب:
والسؤال الثاني
ما معوقات تنظيم الوقت ؟ وما العوامل التي تؤدي إلى إهدار الوقت ؟ كيف تتخلص من هذه العوامل المعيقة وما الاستراتيجيات المناسبة لحل هذه المشكلات
والسؤال الثالث
اكتب عن متطلبات الدراسة الذاتية والتعلم الذاتي ؟
يالله الله يعافيكم ساعدوني في حلهاا لو سؤال واحد يكفي

الاسم @alasm
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
يقوم على تسجيل الطلاب الذين لم تمكنهم ظروفهم من الالتحاق بالجامعة ومتابعة دراستهم وفق الاختصاص المطلوب حيث يتم تزويد هؤلاء الطلاب بالمقررات الدراسية سواء على شكل كتب او اشرطة فيديو مسجل عليها المحاضرات والتجارب والتطبيقات العملية ليتسنى للطالب دراستها في المنزل. وهناك لقاءات دورية شهرية او اسبوعية تتم في الكلية المعنية يلتقي فيها الطلاب باستاذ المقرر ليجيب على تساؤلاتهم واستفساراتهم التي يطرحونها من خلال جلسة حوار ونقاش ومن ثم تسجل هذه الجلسة على شريط فيديو ليستفيد منها الطلبة الذين يرغبون في ذلك ولم يتمكنوا من حضور الجلسة. وفي نهاية العام الدراسي يقدم الطالب الامتحان في الكلية التي ينتسب اليها.
التعلُّم عن بعد
يكون التعلم عن بعد قائما عند وجود مسافة تفصل بين المعلم والمتعلم ويستعاض عنها بوسيلة تقنية بديلة تأخذ شكل أحد أو جميع والوسائل التالية: «مذياع، تلفاز، فيديو، تسجيل صوتي، مطبوعات أو غيرها من وسائل توصيل المعلومات» لتكون جسرا للتواصل يربط بين المتعلم والمعلم. من هنا نلاحظ أنه لابد من توفر بعض المعطيات متمثلة في الفصل بين المعلم والمتعلم، مكان ووقت التعلم متروك للمتعلم فضلا عن المعلم، وجود وسيلة بديلة للتواصل بين الطرفين.
هذا النوع من البرنامج العلمي يوفر فرصا لمتابعة النشاط العلمي من قبل الذين يواجهون صعوبة فيزيائية أو زمنية أو غيرها من العوائق في عملية التلقي فضلا عن انها تمد العاملين بالمواد العلمية في مكان عملهم. وهكذا فإن التعليم عن بعد هو عملية تعليمية لا تفرض على الطالب ان يكون متواجدا ماديا في نفس موقع المعلم، وتاريخيا كان يقصد بالتعليم عن بعد الدراسة بالمراسلة أما اليوم، فتعتبر الوسائل السمعية والمرئية وتكنولوجيات الكمبيوتر أكثر الوسائل الشائعة للتعليم عن بعد. وعادة ما يتم استخدام مصطلح التعلم عن بعد مع التعليم عن بعد ولكن هذا التبادل في استخدام المصطلحات غير دقيقة لأن المؤسسات/ المعلمين يتحكمون في العملية التعليمية بينما يكون الطالب مسؤولا عن التعلم، أي ان التعلم عن بعد هو نتاج التعليم عن بعد.
التعليم التقليدي
يرتكز التعليم التقليدي على ثلاثة محاور أساسية ، وهي: المعلم والمتعلّم والمعلومة. وقد وجد التعليم التقليدي منذ القدم وهو مستمر حتى وقتنا الحاضر. ولا نعتقد أنه يمكن الاستغناء عنه بالكلّية لما له من إيجابيات لا يمكن أن يوجدها أي بديل آخر. فمن أهم إيجابياته التقاء المعلم والمتعلّم وجهاً لوجه. وكما هو معلوم في وسائل الاتصال فهذه أقوى وسيلة للاتصال ونقل المعلومة بين شخصين. ففيها تجتمع الصورة والصوت بالمشاعر والأحاسيس ، "حيث تؤثر على الرسالة والموقف التعليمي كاملاً وتتأثر به وبذلك يمكن تعديل الرسالة وبهذا يتم تعديل السلوك ويحدث النمو (تحدث عملية التعلّم)"
التعلُّم بالانتساب
يقصد به انتماء الطالب الى مؤسسات تعليم عالي تقدم تعليما يقوم على التعليم الذاتي دون اشتراط الانتظام في الدراسة، ويوفر هذا النظام فرصة لمن حالت ظروفهم الاجتماعية او العملية او الاكاديمية دون الالتحاق بالدراسة الجامعية المنتظمة.
ولا شك ان الانتساب يمثل احدى الوسائل التي تسهم في رفد سوق العمل بالمؤهلين وكذلك مجالا لتحقيق الطموح الشخصي لاستكمال الدراسة الجامعية الاولى لمن لم يتمكن او لم تتح له الفرصة للالتحاق بالدراسة النظامية .
وبالتوفيق اخوكم قلب الليل,,,