سيدى الحر الكريم المبجل ..سيدى الرجل العظيم الرشيد ...سيدى المقدام بن المقدام
شكرا لك ..تخرج من قلب ظامىء لنور غضبكم فى وجه الباطل ...مشتاق لشمس نوركم فى دحضه ...
عاشق ..لصوت عزتكم اللذى ابرق و ارعد حتى كادت تنخلع منه قلوب الطغاة و تذهب ابصارهم ..
سر على طريقك ايها المقدام و لا تخش الا الله الاله الواحد الحق .. اما نحن ..فلا اقول اننا سننتظرك او ننتظر امثالك من الابطال ..
والله لا تحملنا اقدامنا و لا تحتمل الانتظار ..انا آتون اليكم هرولة لنصبح جميعا جندا فى جيوش الحق ..
وليصبح قائدنا هو الحق و لنكن جنده و اهله واصحابه
جميل ما كتبتِه بحق هذا الرجل
فهو الرجل في زمن أشباه الرجال
هو من اعتز بأصله ودينه عندما تنكر الناس لأصولهم
أكملي فهذا أقل ما يستحقه الرجل الطيب (أردوغان)
فهو الرجل في زمن أشباه الرجال
هو من اعتز بأصله ودينه عندما تنكر الناس لأصولهم
أكملي فهذا أقل ما يستحقه الرجل الطيب (أردوغان)
هذا اقل ما يقال فى حق هذا الرجل
ثناء او ربما استنجاد من قلب مكلوم
مناير تعليقك انار صفحتى
ثناء او ربما استنجاد من قلب مكلوم
مناير تعليقك انار صفحتى
الصفحة الأخيرة
هلموا الينا ...جندونا فى جيوش الحق فقد شهد التاريخ انها جيوشكم...
علمونا كيف يعلو صوت الحق ولا يعلى عليه...ارشدونا كيف تكون السبيل للكرامة..
ذكرونا بماضينا يا اسيادنا ويا كبرائنا ....هل آن لامتنا ان ترى لها ابنا بارافى زمن كثر فيه عقوق الابناء!!
اكاد لا اصدق يا سيدى ...يكاد عقلى يطير فرحا ...حقا رايته؟!!ليس فى حلمى ..ولكنها حقيقة ..
اخيرا راينا بام اعيننا حقيقة غير الحقائق التى عرفنا عليها زماننا !!...انها حقيقة حلوة ..تصوروا !!
ليست كالاخريات ...انها حقيقة ترفع الراس ..وتداوى الجرح ...وتمسح على القلوب والصدور بماء بارد طهور ..لم
يات هذه المرة من زمزم ولكن اتى من تركيا ..ليسعد قلوب الاشقياء من امتى ..وليشفى صدور الاحرار منها