
ورقة جوافة
•
👍 لا فض فوك

اذا بس مكالمات يمكن تصبر واذا خروج وزنا وارتكاب محرم تتطلق منه الزاني لاينكح الا زانيه او مشركه وحرم ذلك على المؤمنين

السلام عليكم ورحمة الله بصراحة المقياس الذي اتخذتيه من الطب في هذا المشكل خاطئ جدا و معارض و الرجل الذي يخون لا نسميه شاذا بل خطاء مثله مثل غيره و لأن الخطايا تختلف و تختلف درجاتها من المعصية و الإستهانة بحدود الله لم يحصرها تبارك و تعالى بالخيانة فقط بل بالصلاة و اتباع الشهوات و كذا و كذا و قولك أن الذي يخون لا يمكنه أن يعتدل هذا أكبر خطأ و إن كان تحليل الطب النفسي يقول هذا فتحليله نرمي به عرض الحائط أمام كتاب الله و سنته و دلائل التوبة بالقرآن الكريم في كذا آية واضحة و تقر بوجود التوبة عند البشر و قد لا يعود لذنبه و لا يمكنك الجزم على الناس و ما يحصل بقلوبهم تجاه العزم على الإقلاع من الذنب و الرجل الذي يبكي من ندمه ليس مريضا على حد قول الطب النفسي فمنهم من يبكي من شدة تأثره من انحرافه و فعلا يكون صادقا و يستقيم و يصلح ما أفسد و يكون من التوابين بحق و بكاء الرجل أو غيره له أسبابه و له خصوصياته عند صاحبه و أسباب نزول الدمع لا يعلمها سوى الله فكثير نلقاه بالجنائز يبكي بحرقة ترى هل يبكي الميت ؟ أم أنه يبكي حاله إن صار إلى ما صار إليه المتوفي ؟ أم يبكي حبيبا فقده ذات يوم ؟ و لو ما أحسنا الظن و ما كان بعضهم صادقا بالتوبة لما وجدنا صلاحا بالحياة و لا عم الفساد بالبشر و في حكم الخيانة و ما يصدر عنها هي طبعا درجات فليس الحديث كاللقاء و ليس اللقاء كالوقوع بالزنا و هكذا و الفصل فيه يكون من شرع الله و ليس من الطب النفسي و ليس كل ما جاء به الطب النفسي يؤخذ عنه فبعضه باطل مخالف لكتاب الله و سنته مثل العلاج بالموسيقى و سماع الأغاني نسأل الله العافية و أيما زوجة خانها زوجها فلتحكم العقل قبل القلب و تحتوي القصة من كل جوانبها لتجد الحل المناسب الذي يكون فيه خير الدنيا و الآخرةالسلام عليكم ورحمة الله بصراحة المقياس الذي اتخذتيه من الطب في هذا المشكل خاطئ جدا و معارض و...
مرجانه فكرها افضل من فكر الاطباء النفسيين
منها خذو العلم
منها خذو حل لمشكلاتكم
منها خذو العلم
منها خذو حل لمشكلاتكم

الخيانة نضعها من منظور ديني ونحلها دينيا لأن فيها الحل الشافي منها وعلاج لأمراض النفوس ،فعلاج أمراض النفوس في القرآن والسنة غاليتي ، وهذا هو التصرف الجاد هو الرجوع للدين في طريقة التعامل مع هذا :
1) الامتناع عن مراقبة جوال الزوج وعن مراقبة ما يفعل ، لأن الله يراقبه وهو الذي يحاسبه فذنبه يعاقبه الله عليه فيمهل الله له ويمهل ثم يربيه الله ويعاقبه إن تمادى .
- أن التجسس على الزوج اصلا من الذنوب ، فيعني هو إن كان فعل الكبيرة بخيانته فهي فعلت كبيرة أخرى بالتجسس ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون، صُبَّ في أذنه الآنِك يوم القيامة).
- أن التجسس ومراقبة الزوج يجعل الشيطان يستمر بوسوسة الزوج ليقع مرة أخرى وأخرى واخرى في الخيانة أو الكلام مع النساء ، فستمر المعاناة كلما فتشت تجد لأن الشيطان كلما يوقعه أكثر واكثر في المعصية لأنه حريص ليفرق بين اثنين ،
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن إبليس يضع عرشه على الماء ، ثم يبعث سراياه يفتنون الناس ، فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة يجيء أحدهم فيقول : فعلت كذا ، وكذا فيقول : ما صنعت شيئا . قال : ثم يجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته . قال : فيدنيه منه ، ويقول : نعم أنت " قال الأعمش : أراه قال : " فيلتزمه " رواه مسلم .
فلا بد من التفكير في العدو الذي يتربص بين الزوجين ، فالمشكلة هو استمرار غواية الشيطان مع استمرار المرأة بالتفتيش والبحث وراءه .
- أن التجسس والمراقبة فعندما تواجهه فكثير منهم يقلب عليها الأمر فتكون هي المخطئة ، كأن تحصل المشكلة لأنها فتحت جواله بدون إذنه ، فلا يعترف بخطئه ، ومنهم القليل الذي يعترف ولكن يرجع ويعود لنفس الامر لأن الشيطان وجد منفذ للتحريش بين الاثنين .
2) الحل في هذا كله التطنيش مع دعاء الله أن يصرف عنه الحرام ويحبب إليه الإيمان ويزينه في قلبه :
اللهم حبب إليه الإيمان وزينه في قلبه وكره إليه الكفر والفسوق والعصيان .
وكلما شعرت بشيء وقلق تجلس مكانها وتدعو فقط هذا الدعاء ، وسترى عجائب الدعاء ، وعجائب اللجوء إلى الله .
وهي من الاساليب النافعة المستعملة في الطب النفسي أيضا ويستعمل في علاج السلوك السلبي للأطفال .
وبسبب دعواتها يتغير هذا الزوج ويهديه الله إلى ترك الحرام .
3) ممكن أن تقوم المرأة بنصح غير مباشر ، كأن تفتح مسجل على محاضرة فيها التخويف من رقابة الله في البيت أو محاسبة الله ، أو تستطيع أن تكلم أحد أبناءها وتعلمهم عن الخوف من الله بصوت يسمعه هو .
على المثل القائل : ( إياك أعني واسمعي يا جارة).
4) أن تنشغل المرأة بنفسها وتعليم نفسها وتطوير نفسها وتربية أبناءها وتؤدي حقوق زوجها بدون أن تجعل تركيزها على الزوج وبدون أن تشغل نفسها به ، فمن تتعلق بالزوج تعذب به ، كما جاء في الحديث : من تعلق بشيء وكل إليه .
5) تحافظ المرأة على أذكار الصباح والمساء بحضور قلب حتى لا يتلاعب عليها الشيطان بالوسوسة والتحريش بينهما .
1) الامتناع عن مراقبة جوال الزوج وعن مراقبة ما يفعل ، لأن الله يراقبه وهو الذي يحاسبه فذنبه يعاقبه الله عليه فيمهل الله له ويمهل ثم يربيه الله ويعاقبه إن تمادى .
- أن التجسس على الزوج اصلا من الذنوب ، فيعني هو إن كان فعل الكبيرة بخيانته فهي فعلت كبيرة أخرى بالتجسس ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (من استمع إلى حديث قوم وهم له كارهون، صُبَّ في أذنه الآنِك يوم القيامة).
- أن التجسس ومراقبة الزوج يجعل الشيطان يستمر بوسوسة الزوج ليقع مرة أخرى وأخرى واخرى في الخيانة أو الكلام مع النساء ، فستمر المعاناة كلما فتشت تجد لأن الشيطان كلما يوقعه أكثر واكثر في المعصية لأنه حريص ليفرق بين اثنين ،
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن إبليس يضع عرشه على الماء ، ثم يبعث سراياه يفتنون الناس ، فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة يجيء أحدهم فيقول : فعلت كذا ، وكذا فيقول : ما صنعت شيئا . قال : ثم يجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرقت بينه وبين امرأته . قال : فيدنيه منه ، ويقول : نعم أنت " قال الأعمش : أراه قال : " فيلتزمه " رواه مسلم .
فلا بد من التفكير في العدو الذي يتربص بين الزوجين ، فالمشكلة هو استمرار غواية الشيطان مع استمرار المرأة بالتفتيش والبحث وراءه .
- أن التجسس والمراقبة فعندما تواجهه فكثير منهم يقلب عليها الأمر فتكون هي المخطئة ، كأن تحصل المشكلة لأنها فتحت جواله بدون إذنه ، فلا يعترف بخطئه ، ومنهم القليل الذي يعترف ولكن يرجع ويعود لنفس الامر لأن الشيطان وجد منفذ للتحريش بين الاثنين .
2) الحل في هذا كله التطنيش مع دعاء الله أن يصرف عنه الحرام ويحبب إليه الإيمان ويزينه في قلبه :
اللهم حبب إليه الإيمان وزينه في قلبه وكره إليه الكفر والفسوق والعصيان .
وكلما شعرت بشيء وقلق تجلس مكانها وتدعو فقط هذا الدعاء ، وسترى عجائب الدعاء ، وعجائب اللجوء إلى الله .
وهي من الاساليب النافعة المستعملة في الطب النفسي أيضا ويستعمل في علاج السلوك السلبي للأطفال .
وبسبب دعواتها يتغير هذا الزوج ويهديه الله إلى ترك الحرام .
3) ممكن أن تقوم المرأة بنصح غير مباشر ، كأن تفتح مسجل على محاضرة فيها التخويف من رقابة الله في البيت أو محاسبة الله ، أو تستطيع أن تكلم أحد أبناءها وتعلمهم عن الخوف من الله بصوت يسمعه هو .
على المثل القائل : ( إياك أعني واسمعي يا جارة).
4) أن تنشغل المرأة بنفسها وتعليم نفسها وتطوير نفسها وتربية أبناءها وتؤدي حقوق زوجها بدون أن تجعل تركيزها على الزوج وبدون أن تشغل نفسها به ، فمن تتعلق بالزوج تعذب به ، كما جاء في الحديث : من تعلق بشيء وكل إليه .
5) تحافظ المرأة على أذكار الصباح والمساء بحضور قلب حتى لا يتلاعب عليها الشيطان بالوسوسة والتحريش بينهما .

مرجانه فكرها افضل من فكر الاطباء النفسيين منها خذو العلم منها خذو حل لمشكلاتكممرجانه فكرها افضل من فكر الاطباء النفسيين منها خذو العلم منها خذو حل لمشكلاتكم
😋😂😂😂😂
الصفحة الأخيرة