هلا
بنت الشرق ...
والهدف وصل ...وصدق الحكيم ..
فشيء أهون من شيء ..
وسلمتي
هلا بمشرفتنا الغالية بنت الشرق.....
جزاكِ الله خيرا على القصة الرائعة المؤثرة . وصدقتي والله من شاف مصيبة غيره هانت عليه مصيبته .
والله الواحدة فينا أحيانا تكون شايلة هم مشكلة هي فيها وبمجرد سماعها لغيرها سواء جارتها أو أختها تهون عليها مشكلتها وتحسها تافهة
وبعدين تحتسب الأجر على تحملها لهدي المشكلة من رب العالمين ومحاولتها إصلاحها بطريقة ترضي رب العالمين.
والإنسان المؤمن من يصبر عند المصيبة ويحتسبها عند الله ويقول (إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أْجُرْني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها )
والله يعطيكِ العافية على القصة الحلوة والمفيدة ووصل الهدف منها . ولاحرمكِ الله الأجر.
جزاكِ الله خيرا على القصة الرائعة المؤثرة . وصدقتي والله من شاف مصيبة غيره هانت عليه مصيبته .
والله الواحدة فينا أحيانا تكون شايلة هم مشكلة هي فيها وبمجرد سماعها لغيرها سواء جارتها أو أختها تهون عليها مشكلتها وتحسها تافهة
وبعدين تحتسب الأجر على تحملها لهدي المشكلة من رب العالمين ومحاولتها إصلاحها بطريقة ترضي رب العالمين.
والإنسان المؤمن من يصبر عند المصيبة ويحتسبها عند الله ويقول (إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أْجُرْني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها )
والله يعطيكِ العافية على القصة الحلوة والمفيدة ووصل الهدف منها . ولاحرمكِ الله الأجر.
رائعة اخيتي بنت الشرق ..
فعلا إذا تطلع الإنسان لمشاكل الناس وجد انه في نعمة وأن مشكلته لا ترجح شيئا بمقارنة غيره ..
جزاك الله خير ..
لك ألف تحية ..
محبتك في الله الداعيـــة ..
فعلا إذا تطلع الإنسان لمشاكل الناس وجد انه في نعمة وأن مشكلته لا ترجح شيئا بمقارنة غيره ..
جزاك الله خير ..
لك ألف تحية ..
محبتك في الله الداعيـــة ..
شكرا ريااااااا السنين
فارسة الواحة العلمية الاخت هنووو2003 ..... حياك الله ....
ولك مثلها اختي الحبيبة ,,,,, الداعية ,,,,,,,
فارسة الواحة العلمية الاخت هنووو2003 ..... حياك الله ....
ولك مثلها اختي الحبيبة ,,,,, الداعية ,,,,,,,
الصفحة الأخيرة
ما فيه احد سالم لكن المهم الصبر و الرضى بما قدر الله
وقد قال ابي الفرج الجوزي في علاج البلايا :
من نزلت به بلية , فأراد تمحيقها , فليتصورها أكثر مما هي تهن .
وليتخيل ثوابها وليتوهم نزول أعظم منها , ير الربح في الاقتصار عليها .
وليتلمح سرعة زوالها ,فإنه لولا كرب الشدة , ما رجيت ساعات الراحة .
وليعلم ان مدة مقامها عنده , كمدة مقام الضيف يتفقد حوائجه في كل لحظة
فيا سرعة انقضاء مقامه , ويالذة مدائحه وبشره في المحافل
ووصف المضيف بالكرم .
فكذلك المؤمن في الشدة , ينبغي أن يراعي الساعات , ويتفقد فيها احوال النفس ,
ويتلمح الجوارح , مخافة ان يبدو من اللسان كلمة , او من القلب تسخط , فكأن قد
لاح فجر الاجر , فانجاب ليل البلاء , ومدح الساري بقطع الدجى , فما طلعت شمس
الجزاء , إالا وقد وصل الى منزل السلامة .