لوليتالامبيكا
لاحول ولا قوة الا بالله
والله يا كثر اللي يبكي امه عشان زوجته لاكن مو بالطريه هذي لا
باشكال والوان وطرق مختلفه
لاكن ما فيه شي يضيع في هالدنيا والبر والعقوق سلف ودين
مصير كل من بكى والديه انه يبكي في يوم من الايام
الله يجعلنا من البارين في والدينا ويجزاهم الجنه
اشراقة وردة
اشراقة وردة
ياقلبي عليها الله يهديه
انا اصلا اموت في العجايز يدننون الله يخلي كل ام لعيالها والله يحفظ امي ويخليها تاج على راسي
(كما تدين تدان )باقي ترجع في زوجته وفيه كل مايسويه في امه المسكينه
رضا الله من رضا الوالدين
مورضا الله من رضا الزوجات
ياربي متى يفهمواهذولي الشباب الطايش
تاتي حتاتي
تاتي حتاتي
حسبي الله ونعم الوكيل
امي نورهالدنيا
لاحول ولاقوة إلابالله
بعض الأبناء لايعرفون قيمة الأم إلا إذا فقدها
الله يطول باعمار أمهاتنا ويحفظهم لنا ويرزقنا برهم يارب
تُشكري على طرح والموضوع
ويعطيك العافيه..
قطر الندى الصافي
لا حول ولا قوة الا بالله

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : "جاء رجلٌ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟، قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أبوك) متفق عليه .





وزاد في مسلم : (ثم أدناك أدناك) .




ولا
ريب في استحقاق الأمّ لمثل هذه المرتبة العظيمة والعناية الكبيرة، فهي
المربّية المشفقة الحانية على أولادها، وكم كابدت من الآلام وتحمّلت من
الصعاب في سبيلهم، حملت كُرهاً ووضعت كُرهاً، قاست عند الولادة ما لا
يطيقه الرّجال الشداد، ثم تنسى ذلك كلّه برؤية وليدها، لتشغل ليلها
ونهارها ترعاه وتطعمه، تتعب لراحته، وتبكي لألمه، وتميط الأذى عنه وهي
راضية، وتصبر على تربيته سنيناً طوالاً في رحمةٍ وشفقة لا نظير لهما،
فلذلك كانت الوصيّة بصحبتها مكافأةً لها على ما بذلته وقدّمته، وهل جزاء
الإحسان إلا الإحسان؟