سما المعالى
سما المعالى
انا كنت بكرية

ونفس وضعك الرحم كان مفتوح 2 سم

وجلست تقريبا شهر وهو على الوضع هذا

بس عادي انتي اصبري الى ان تجي الالم جديدة

او تنزل الموية والموية اللى تنزل تره تنزل بدون ما تحسين وبكمية كثيرة


وما انصحك بالمشي لانك تتعبين وانتي الحين محتاجة للجهد

امشي بس لا تتطولين ربع ساعة بالكثير وكولي تمر

واجلسي بمغطس فيه ماء دافئ
تــــوت
تــــوت
شمي حلتيته لين تدوخين وحطي كسره منها في مويه واشربيها
تراها تحمي الطلق ونزيده جربته اختي من 4سم الى 7سم
وبعد كف مريم اطحنيه وخوذي ملعقه ونقعيها بماء حار واشربيها
كمان تفتح الرجم وتحمي الطلق
وبشرينا ياقلبي
ام رميساء والياس
الله يقومك بالسلامة
ياهملالي
ياهملالي
شمي حلتيته لين تدوخين وحطي كسره منها في مويه واشربيها تراها تحمي الطلق ونزيده جربته اختي من 4سم الى 7سم وبعد كف مريم اطحنيه وخوذي ملعقه ونقعيها بماء حار واشربيها كمان تفتح الرجم وتحمي الطلق وبشرينا ياقلبي
شمي حلتيته لين تدوخين وحطي كسره منها في مويه واشربيها تراها تحمي الطلق ونزيده جربته اختي من 4سم...
{وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا[/SIZE\\


احسني الظن بالله وتوكلي عليه

انا سمعت بالتمر وكف مريم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوعات علمية مختصرة من خطبة جمعة عادية : التمر وأساس الولادة الميسّرة ، بتاريخ 24 / 06 / 1986 لفضيلة الدكتور محمد راتب النابلسي .







التمر وأساس الولادة الميسّرة



أيها الإخوة المؤمنون ... أيةٌ قرآنية ، في سورة مريم ، وفي قصة السيدة مريم بالذات ، كلماتٌ ثلاث ، يكشف الطب الحديث ، أنها أساس الولادة الميسَّرة ، يقول الله تعالى ، مخاطباً السيدة مريم :

وهزي اليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا.(25).فكلي واشربي وقري عينا فاما ترين من البشر احدا فقولي اني نذرت للرحمن صوما فلن اكلم اليوم انسيا (26).
( سورة مريم )



أما كلمة : قري عين استنبط العلماء من هذه الآية ، أن الحالة النفسية للمرأة قُبَيْل الولادة ، لها علاقةٌ وشيجة بتيسير الولادة ، إذا كانت المرأة مطمئنة ، قريرة العين ، هادئة البال ، ليس هناك مشكلة في البيت ، زوجها يكرمها قبيل الولادة ، إن حالتها النفسية المريحة ، وطمأنينتها ، وقرَّة عينها ، إنه عاملٌ أساسيٌ في سهولة ولادتها ، فأي اضطرابٌ نفسي ، وأية أزمةٍ عاطفية ، وأية مشاجرة بين الزوجين ، والمرأة على وشك الولادة ، إنها تعيق الولادة ، وربما اضطرت المرأة إلى إجراء ولادةٍ عسرة، ولذلك مااستنبط العلماء من وقرّي عينا :

فكلي واشربي وقري عينا.

أما كلي ، ولحكمةٍ بالغة أن الله سبحانه وتعالى ، يقول :

وهزي اليك بجدع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا.(25) فكلي واشربي وقري عينا.


( مريم : من آية " 25 ،26" )



من أغرب الكشوف العلمية ، أن في الرطب مادةً تعين على انقباض الرحم ، جوف الرحم كما تعلمون ، من اثنين ونصف سانتيمتر مكعب ، إلى سبعمئة وخمسين سانتيمتر مكعب ، أي إثنين ونصف سانتيمتر مكعب قبيل الحمل ، وفي أوج الحمل يزيد جوف الرحم عن سبعمئة وخمسين سانتيمتر مكعب ، وهذا الجنين ، وتحته المشيمة ، والمشيمة موصولةٌ بِشرايين الأم ، فإذا نزل الجنين من رحم الأم ، وتبعته المشيمة ، تقطَّعت هذه الشرايين ، هذه الشرايين مفتوحة ، لو بقيت مفتوحة لنزفت الأم وماتت ـ تموت من النزيف ـ لذلك ربنا سبحانه وتعالى لحكمةٍ بالغة ، يجعل الرحم تنقبض انقباضاً شديداً ، إلى درجة أن قوام الرحم يصبح قاسياً كالصخر ، فإذا وضعت القابلة يدها على الرحم ورأته قاسياً ، تطمئنُّ إلى أن الولادة صحيحة ، إن الرحم بانكماشها الشديد ، تغلق بانكماشها كل الشرايين المفتوحة ، وبهذا ينقطع النزيف ، في التمر وفي الرطب مادةٌ تعين على انقباض الرحم ، لذلك وردت كلمة الرطب في آية المخاض :

وهزي اليك بجدع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا (25). فكلي



إن في الرطب مادة تعين على انزلاق النفايات في الأمعاء الغليظة ، مادة منظفة ومليِّنة ، وما من امرأةٍ على وشك أن تضع إلا ويحرص الطبيب ، أو القابلة ، على أن تكون أمعائها خاليةً من كلِّ شيء ، لئلا يعيق امتلاء الأمعاء خروج الجنين من الرحم ، إن في التمر نفسه مادة مليِّنة ، ومنظفة للأمعاء ، ولاسيما الغليظة .

شيء آخر ، الطلق عملية مجهدة ، فالقلب أحياناً يزيد ضرباته من مئة ضربة في الدقيقة ، أو من ثمانين ضربةٍ في الدقيقة ، إلى مائة وثمانين ضربةٍ في الدقيقة ، ليواجه هذه التقلُّصات العنيفة، فالقلب يحتاج إلى غذاء، والحركات العضلية تحتاج إلى غذاء ، لذلك التمر لا يستغرق تمثُّله أكثر من عشرين دقيقة من الفم إلى الدم مباشرة ، فهو أسهل مادةً للهضم ، ولتحوِّلها من غذاءٍ إلى طاقة .

شيءٌ أخير ، هو أن في الرطب مادةً تمنع النزيف ، تعين على انقباض الرحم ، وتمنع النزيف ، وتنظِّف الأمعاء وتعقمها ، وتطهِّرها ، وتليِّنها ، وتغذي المرأة التى على وشك الوضع ، بغذاءٍ سكريٍ ، من أعلى مستوى ، بأسهل طريقةٍ ، وبأقصر وقت ، وجاء في كتاب الله عز وجل:

وهزي اليك بجدع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا(25). فكلي

إن هذا التمر مركَّز تركيزاً شديدٌاً جداً ، فهو يحتاج إلى سائلٍ ينحلُّ فيه ، كي يسهل الامتصاص

فكلي واشربي

لماذا يحتاج الإنسان بعد أن يأكل الحلو إلى الماء ؟ هكذا فطرته لأن الحلو يحتاج إلى تمديد ، وإلى أن ينحل في سائل كي يسهل هضمه ، لذلك شرب الماء ضروري للمرأة التي على وشك الوضع ، وحالتها النفسية المطمئنة عنصرٌ أساسيٌ في الولادة ، وأن يكون طعامها فيه أشياء أربعة ؛ مواد تعين على انقباض الرحم ، ومواد تمنع النزيف ، ومواد تنظِّف الأمعاء وتليِّنها ، ومواد أخرى تغذي بأقصر وقتٍ وأيسر سبيل .

هذا القرآن الكريم ، هذا كلام رب العلمين ، كلماتٌ في قصة ، ولكن لو وقفت عندها لوجدت العجب العجاب :

وهزي اليك بجدع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا. فكلي واشربي وقري عينا

لا بدَّ من غذاءٍ خاص ، ولا بدّ من شرابٍ كثيف ، ولا بدَّ من طمأنينةٍ نفسية .

أيها الإخوة المؤمنون ... هذه بعض آيات القرآن ، وكيف أن العلم كلَّما تقدَّم ، اكتشف أن هذا الكلام كلام ربُّ العالمين ، كلام خالق الأكوان ، وليس كلام البشر .

والحمد لله رب العالمين
رسل1
رسل1
لا تستعجلين لاتروحين الا ذا صار الالم شديد ومتواصل كل خمس دقايق وبعدين المويه اذا نزلت تكون كثيرة وتختلف عن الافرازات
لا تستعجلين لاتروحين الا ذا صار الالم شديد ومتواصل كل خمس دقايق وبعدين المويه اذا نزلت تكون كثيرة...
صح كلامهااااااا او اذا نزل دم

ادعيلي بالولادة ان الله يجعل مافي رحمي ذكرااااا صالحااااااا يااااااااااارب