﴿وعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى﴾✨
- أعظم القلوب قلبٌ رضي عن ربه وأعظم الرِّضا رضا الله عن العبد في أقواله وأفعاله.
- أصلُ الرِّضا؛ واجب، ومنازله؛ مستحبة والرِّضا عن الله في قَدرِهِ ابتداءً، وفي شرعه واجبٌ على كل أحد.
- ﴿ وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ كل مافرضه الله علينا فهو يرتضيه، ومقياس رضا القلب عن الله؛ القيام بأوامره.
- إذا رضي الله عن العبد سهّل له مناجاته وقيامه في ثلث اللّيل الآخر لأن القاعدة تقول؛ إذا رضي الله عن العبد وفقه للعبادة ويسره لها، ويسرها له.
- من كرامة الله للمرضي عنهم: أنهم يشفعوا ويشفّعوا يوم القيامة.
- من ثمرات الرِّضا؛ يفرغ القلب للعبادة ويشعر العبد بعدلِ ربه ويفتح باب السلامة، والراضي شاكِرٌ لربه في كل حين والرِّضا والفرح والسرور من علامات محبة الله ومن كمال العبودية.
د.ريم الباني
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
آيـ♥ـآصــوٌفــيا💕
•
الصفحة الأخيرة