(الزغرودة) تسبيحة للشيطان أو الإله (ياهو)

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين


موضوع اثار دهشتي واتمنى مايكون مكرر


(الزغرودة) تسبيحة للشيطان أو الإله (ياهو)



تعريفها لغة:
زغرد الزغرودة: هدير يردده الفحل في حلقه.() وهى ذلك الصوت الترددي الرنان الذي تطلقه تلك النساء الرقيعة في الأحياء الشعبية في المناسبات السعيدة و الأفراح تعبيرًا عن فرحهن وسعادتهن، وقد برع فيه أدائها النساء المصريات، حيث تأخذ عندهن ما يشبه المنافسة أيتهن أشد رنينًا ودويًا، وبلغ اهتمام النساء في مصر بالزغرودة وإجادتها مبلغًا واضحًا، خاصة عندما انتشرت بينهن بدعة شيطانية تدعو إلى أن تلعق الفتيات الصغيرات بطن حتى تتقن أداء الزغرودة.

ويتنوع أداء الزغرودة وأسلوبها بين الدول بعضها البعض. فهي موجودة في الدول العربية والأوربية والأمريكية، وبأشكال وأساليب مختلفة. وهذه الزغاريد تردد في مصر، وفى فلسطين أيضا تعبرًا عن الفرح، وقد بدأت كتسبيحة تقال عند ذكر اسم (يهوه Jah-Jahovh). وأصل هذه الزغرودة هللويا _ جاه (Hallelu-Jah) وقد حرفها الإغريق، فأصبحت بلا معنى عندما صارت (اللويا Alleluia)، وقد أصبحت كلمة مقدسة بالاستعمال، ثم تطورت أخيرًا إلى الصوت المعروف (لو لو لو Lu-Lu-Lu).()

وفى آخر سفر المزامير (الزبور) ما ترجمته: (هللويا غنوا للرب ترنيمة جديدة، وتسبيحة له في جماعة الأتقياء). ليفرح إسرائيل بخالقه، وليبتهج صهيون بملكهم، ليسبحوا اسمه برقص.. وهذا كرامة لجميع أتقيائه هللويا) .()

وذلك شائع بوجه خاص عند النساء المصريات حيث ترفع المرأة صوتها لتقول (زغرودة لِلِّي يحب النبي.. لولولو..) لتسمع دويًا من الزغاريد يردده النسوة الحاضرات في أسلوب جماعي كأنهن فرقة موسيقية مدربة. وقد حدث في أثناء حملة كتشنر على السودان في سنة 1897م مشهد. خروج النساء للقاء شاول، فبعد المعركتين الخاسرتين في (عطبرة)، و (أم درمان) خرجت النساء من المدن والقرى لمقابلة القوات المنتصرة التي خلصتهم من العدوان، وأخذن يطلقن زغاريد النصر.()

معنى (ياهو-يهوه):
ويتبين من نشأة الزغرودة صلتها بـ(يهوه) أو (ياهو) ونفس الاسم يردده اليهود وكذلك الصوفية فيذكر (محيى الدين ابن عربي) الصوفي في كتابه (اصطلاحات الصوفية) (ص 27) (الهو: الغيب لا يصح شهوده ). (!)

05 جمادى الثانية
(الزغرودة) تسبيحة للشيطان أو الإله (ياهو)



(الزغرودة) تسبيحة للشيطان أو الإله (ياهو)





تعريفها لغة:

زغرد الزغرودة: هدير يردده الفحل في حلقه.() وهى ذلك الصوت الترددي الرنان الذي تطلقه تلك النساء الرقيعة في الأحياء الشعبية في المناسبات السعيدة و الأفراح تعبيرًا عن فرحهن وسعادتهن، وقد برع فيه أدائها النساء المصريات، حيث تأخذ عندهن ما يشبه المنافسة أيتهن أشد رنينًا ودويًا، وبلغ اهتمام النساء في مصر بالزغرودة وإجادتها مبلغًا واضحًا، خاصة عندما انتشرت بينهن بدعة شيطانية تدعو إلى أن تلعق الفتيات الصغيرات بطن حتى تتقن أداء الزغرودة.



ويتنوع أداء الزغرودة وأسلوبها بين الدول بعضها البعض. فهي موجودة في الدول العربية والأوربية والأمريكية، وبأشكال وأساليب مختلفة. وهذه الزغاريد تردد في مصر، وفى فلسطين أيضا تعبرًا عن الفرح،

وقد بدأت كتسبيحة: تقال عند ذكر اسم (يهوه Jah-Jahovh).
وأصل هذه الزغرودة :هللويا _ جاه (Hallelu-Jah)
وقد حرفها الإغريق،: فأصبحت بلا معنى عندما صارت (اللويا Alleluia)،
وقد أصبحت كلمة مقدسة بالاستعمال،
ثم تطورت أخيرًا إلى الصوت المعروف (لو لو لو Lu-Lu-Lu).()




وفى آخر سفر المزامير (الزبور) ما ترجمته: (هللويا غنوا للرب ترنيمة جديدة، وتسبيحة له في جماعة الأتقياء). ليفرح إسرائيل بخالقه، وليبتهج صهيون بملكهم، ليسبحوا اسمه برقص.. وهذا كرامة لجميع أتقيائه هللويا) .()



وذلك شائع بوجه خاص عند النساء حيث ترفع المرأة صوتها لتقول (زغرودة لِلِّي يحب النبي.. لولولو..) لتسمع دويًا من الزغاريد يردده النسوة الحاضرات في أسلوب جماعي كأنهن فرقة موسيقية مدربة. وقد حدث في أثناء حملة كتشنر على السودان في سنة 1897م مشهد. خروج النساء للقاء شاول، فبعد المعركتين الخاسرتين في (عطبرة)، و (أم درمان) خرجت النساء من المدن والقرى لمقابلة القوات المنتصرة التي خلصتهم من العدوان، وأخذن يطلقن زغاريد النصر.()



معنى (ياهو-يهوه):
ويتبين من نشأة الزغرودة صلتها بـ(يهوه) أو (ياهو) ونفس الاسم يردده اليهود وكذلك الصوفية فيذكر (محيى الدين ابن عربي) الصوفي في كتابه (اصطلاحات الصوفية) (ص 27) (الهو: الغيب لا يصح شهوده ). (!)






وبثبوت ***** اليهود للفرق الشيعية عن طريق (عبد الله بن سبأ) فلا مانع أن يكون (ياهو) قد تسرب من اليهود إلى تلك الفرق الضالة حيث لم يرد استعمال ذلك الاسم أو اللفظ لنداء الله عز وجل لا في الكتاب ولا في السنة على الإطلاق، وإذا كانوا يطلقونه للإشارة إلى الله فهذا خلاف ما أمر الله به. وَلِلَّهِ الأَسْمَآءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ في أَسْمَآئِهِ .



(ياهو-يهوه) شيطان: وكان اليهود يميلون إلى عبادة الأصنام وكل ما هو مادي قال تعالى: وَجَاوَزْنَا بِبَنِى إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَواْ عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ، قَالُواْ يَا مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إِلاهًا كَمَا لَهُمْ ءَالِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ ، ولم تؤثر فيهم موعظة موسى عليه السلام فتركوا عبادة الله وعبدوا العجل قال تعالى: وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ، أَلَمْ يَرَواْ أَنَّهُ لايُكَلِّمُهُمْ وَلا يَهْدِيهِمْ سَبِيلا اتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَالِمِينَ .

يقول لورد ماكولى: (لطالما أذن فينا التاريخ ببيان ما أدخل اليهود قديما في دينهم من البدع مستمسكين بما أملاه عليهم خيالهم الفاسد من ضرورة أن يكون لهم إله محسوس ملموس يقصدونه بالعبادة والإجلال. وهناك مصادر كبيرة تشير أن إدخال اليهود السحر والتنجيم والأساطير الغربية في كتب العبادة (الكابالا) اليهودية فهم ينكرون كل ما هو روحي ومعنوي في الحياة مع الانحراف الكامل إلى المادية الخالصة وإنكار الحياة الآخرة، وقد عرفوا بصناعة التنجيم والسحر وإرسال الغموض على يوم الحشر والدينونة فضلا عن الأنانية وحب الثراء. مع روح الغلو والتحدي والخيلاء. وبذلك يمكن القول بأن مصادر الفكر اليهودي هي: الفكر البابلي القديم والفكر الهيليني معا). ()
أحد كبار الماسون يقول: (إن الماسونية هيكل عظيم كهيكل رومية القديم (الباثون) يحفل بجميع ال**هة، ويتألف من مجموعها كلهم، فإله الماسون هو إله الصين والهند وبرابرة أفريقية، ويذهب بعضهم إلى أن إله الماسون هو (أدونيرام) الذي هو أوزوريس إله المصريين أو ميترا إله الفرس أو باخوس إله اليونان أو أحد الآلهة المتعددين الذين كانوا في أسلاف الزمان يمثلون الشمس). ()




وإذا علمنا أن الشيطان يقف وراء عبادة الأوثان، بقى لنا أن ندرك مدى الصلة والتشابه بين صفات الإله وبين صفات الشيطان ليتأكد لنا أن الإله هو بصراحة المعبود المشترك للوثنيين ولكل من لم يعبد الله.




عن أنس? أن رسول الله قال: (صوتان ملعونان في الدنيا و الآخرة ?:? مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة).الراوي انس بن مالك خلاصة الدرجة حديث حسن



إذا فالزغرودة هي من جملة طقوس السحر وعبادة الشيطان،
ويجب أن تمتنع نساء المسلمين عن التعبير بفرحتهن بإطلاق الزغاريد.
بالمختصر المفيد شوفوا تحور الكلمة اللي كانت تسبيحه للاله اليهود


هللويا جاه>>>>>>اللويا>>>>>لولولولولوويييييييييييي





منقول بتصرف الموضوع طويل جدا وحاولت اختصره لكم





57
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

jam781
jam781
معقووووووولة اول مره اسمع بها
يالله انما الاعمااااااال بالنيات
يادنيا ياغرابه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مشكوووووووورة >>>متعجبه ومستغربة ؟؟؟!!!
ام نايف ونادر
ام نايف ونادر
معقوله!!!!!!

طيب ليه مشايخنا لم يذكرون ذلك ولم ينبهون
ودائما المشايخ يتكلمون بالمنكرات اللي تصير في الافراح
رؤومـ
رؤومـ
سبحان الله من اول مو مقتنعه فيهااا

مشكوره حبيبتي جزاك الله كل خير

.
عيون الفهد!
عيون الفهد!
خلصنا من برب وتيت

جينا بالغطرفه

الدين يسر مو عسر .....لاحول ولاقوة الا بالله