اللي تعترض على امر احله الله سبحانه وهو اعلم منا بأنفسنا واللي يصلح لنا اقولها ماتدرين لو الدنيا دارت لو انك متزوجه تطلقين لاسمح الله ولو انك مو متزوجه بنت يعني تتزوجين وتترملين ولا تطلقين حطي نفسك بهالمووووقف وتخيلي لو يجيك متزوج فيه صفات زينه بترظين ولا لا ؟؟؟؟؟ ولا لو مايجيك اصلا الا متزوجين ولا تعممون ياما متزوجات ثانيات مرتاحات العبره مو بالزواج الثاني لا العبره بالزوج نفسه هو يخاف الله سبحانه ويحاول يعدل ولا يميل مع اللي تعجبه ويظلم الثانيه اتمنى كل وحده بترد تجعل امامها الايه الكريمه المكتوبه اعلا الرد السريع ..(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) ولا لاتقعد تتفلسف اتقن الله بأنفسكن يمكن تكتبين من هنا ويجي اجلك نسأل الله ان يغفر خطأنا وزللنا وياكن يابنات حواء
ان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي والشيطان
اتمنى تقبلن رايي بصدر رحب

اكيد ترددت كثير مو لعيب فيه لا والله ولكن كنت اسال نفسي كثير هل انا هاتقبل زواجه الاول وعياله ولا هادخل حياة ناس في حالهم وانغص عليهم حياتهم وانكد عليه وعلى عياله وزوجته وبعد ماقتنعت ان عندي القدره ع تقبل وضعي كازوجه ثانيه الاولى لها حقوق نفس حقوقي ليله عندها وليله عندي طلعه وتمشيه مثلها مثلي سفر واسواق مثلي مثلها يعني فكرت في كل كبيره وصغيره هل انا هاتقبلها ولا هانكد ع نفسي وعليه وعلى عياله بالمشاكل وبعد ماحسيت ان عندي القدره ع تقبلها وافقت ودخلت حياه راضيه ومقتنعه بكل الا يصير فيها لدرجه اني قلت لو عياله تقبلوني هاحترمهم واقدرهم و لو حسيت انهم يتمشكلون معاي راح انطوي في بيتي ولا اختلط بهم ابدا"والحمدالله زوجته وعياله ناس راقيين ومتفاهمين ومحترميين جدا"ومثل ماعاملتهم عاملوني وعلاقتي مع اهله جدا"ممتازه وبداية زواجي طبيعي اخذت وقت عبال ماتعودت ع الوضع يعني طبيعي غرت عليه وتضايقت بس ماكنت ابين ولا اتمشكل وبعدين سبحان الله تعودت وبقوه بس المهم تحطين داخلك انك فعلا"حابه تتعودين ع الوضع وانك حابه ان زوجك يعدل ولو نام عندك ثلاث او حتى عشر ليالي ورا بعض لاتساليه ليه ولا ايش السبب هذا شي يخصه ويخص زوجته ولو حسيت انه مايعدل لاتفرحي شجعيه ع العدل لانه ممكن يتزوج عليك ويعمل نفس الا عملوه مع الاولى
اسفه كثرت بالكلام بس حاولت اختصر وبرضوا باقي شي كثير مانقال
ع فكره انا تقدمو لي كثير شباب مع اني كنت مطلقه ورفضت لان موشرط يكون شاب الشرط يكون رجل وقد المسوليه ويحترمني ويقدرني والحمدالله استخرت ووافقت وحياتي الحمدالله سلااااااااااااام
اسفه كثرت بالكلام بس حاولت اختصر وبرضوا باقي شي كثير مانقال
ع فكره انا تقدمو لي كثير شباب مع اني كنت مطلقه ورفضت لان موشرط يكون شاب الشرط يكون رجل وقد المسوليه ويحترمني ويقدرني والحمدالله استخرت ووافقت وحياتي الحمدالله سلااااااااااااام

حلمي رضا ربي :
بصراحه ما عندي فكرة .... بس أعرف ثنتين مقربات جدا مني .. وزوجات ثانيات ...المهم كل وحده تقول ليتني ما عرفت زوجي ولا تزوجته ولا ضيعت شبابي مع واحد عنده مره وعيال ...بصراحه ما عندي فكرة .... بس أعرف ثنتين مقربات جدا مني .. وزوجات ثانيات ...المهم كل وحده تقول...
وأنا الثالثة حطيني معهم

لييش الهجوم الي قاعدة تتكلم علي انا وش قلت انا مااعترضت على شرع الله انتبهي لنفسك لاتبهتون احد
انا اقول ماتلقون الا المتزوج المتزوج الزواج منه داااااايم واكثرالاحيان تكون فيه مشاكل وغيرررررررة من تجررررررررربه
ماعندكم الا الهوشه على طول والاخت الي تقول المفروض يكون لك من اسمك نصيب إلا فيه نصيب ونص تررراني بطب عليك من الجهاااااز واخنقك خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
انا اقول ماتلقون الا المتزوج المتزوج الزواج منه داااااايم واكثرالاحيان تكون فيه مشاكل وغيرررررررة من تجررررررررربه
ماعندكم الا الهوشه على طول والاخت الي تقول المفروض يكون لك من اسمك نصيب إلا فيه نصيب ونص تررراني بطب عليك من الجهاااااز واخنقك خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
الصفحة الأخيرة
فدلت الآية على أن الأصل هو التعدد، وهذه القضية ثابتة شرعاً وعقلاً، فإن عدد النساء أكثر من عدد الرجال، سيما إذا حدثت حروب وغيرها، وليس شرطاً أنه لا يعدد إلا من كان له عذر في ذلك؛ لأن التعدد أبيح بدون شروط إلا شرط العدل، والعدل المقصود في الآية هو في الأمور الظاهرة المقدور عليها
كالقسم في المبيت، والعدل في النفقة والتعامل، وأما الميل القلبي فلا يشترط فيه ذلك لقول النبي – صلى الله عليه وسلم – اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك. رواه أبو داود (2134)، والترمذي (1140)، والنسائي (3943)، وابن ماجة (1971) من حديث عائشة –رضي الله عنها-. أما إذا كان الإنسان متيقناً أنه سيظلم إحدى زوجاته ويضر بها ولا يعطيها حقوقها؛ فإن التعدد يكون في حقه حراماً؛ لقوله تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً .
وأما إذا كان الإنسان يخشى على نفسه الوقوع في الفاحشة لمرض زوجته الأولى، أو عدم قيامها بحقه، أو كبرها أو غير ذلك؛ فإن التعدد يكون في حقه فرضاً واجباً والله أعلم.
الايجابيات التي اراها في الزواج المتعدد
يتيح لكلاهما التغيير
فكما نعلم يكون يوما هنا ويوما هناك
مم يعطي مجال للمرأة بالتغيير في هذا اليوم والتخطيط لامسية في ليلتها وترتب لها
فيكون لديها متسع من الوقت
فحين يقبل عليها زوجها يجدها متانقة
وكذلك الحال في الرجل
فتلقاه ينتظر زيارته لها بلهفة لعلمه انها ستكون في اجمل حلة
:16:وجهة نظر :16:
هاتو ما عندكن انا في الانتظار