غريبه بين اهلي
صباح الخير للجميع

لم أقرأ كل الصفحات (لانشغالي)
ولكن مايستحق ان يقال

اللهم فرج هم كل مهموم


ام رزن -----------اولادي حياتي ولكل ذات كرب

أسأل الله بعظيم منه وعطائه وكرمه وحلمه ولطفه ان يلطف بكما وان يجعل-
(الهم والمصاب )
برداً وسلاماً عليكما كما جعل النار برداً وسلاماً على ابراهيم









ام رزن اولادي حياتي


ارجو منكما ان تتخيلا (نفسيكما) غريبتان عن نفسيكما
:(

والمعنى ام رزن حاولي ان تعتبري ان ام رزن هذه هي اعز صديقاتك وطلبت منك المساعده -ساعديها بكل قوتك
لاتجعلو من الحزن سجن
ولكن
اجعلوه الدافع للتحدي
و
الصمود والوقوف من جديد
اقوى وأكثر ثبات
الرجل مخلوق يدعي القوه
والمرأه تدعي الضعف
ولكن العكس هو الصحيح
فلا تجعلو من الضعيف قوي

بأنهياركم







ساعدو انفسكم ساعدو انفسكم

بعد طلب العون من الله فما






ما حك جلدك مثل ظفرك
فتول أنت جميع أمـرك
وإذا قصـدت لـحاجـةٍ
فاقصد لمعترفٍ بقدرك


عندما ييأس المرء من الناس يكون اقوى بالله

ثم بنفسه
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
يابنات بالله احد يقولي اذا رجع زوجي مره ثانيه يطلب مني اخطب له او حتى فتح موضوع الزواج كيف ارد عليه احد يساعدني الكل لامني في خطبته الاولى ومقدر افتح الموضوع مع احد حتى مع خواتي ما اقدر
يابنات بالله احد يقولي اذا رجع زوجي مره ثانيه يطلب مني اخطب له او حتى فتح موضوع الزواج كيف ارد...
هلا بنواره
اصحك ياالغاليه تروحي تخطبي له
الامهات هالايام يتخوفون من الخطبه لعيالهم ماهو عاد لرجلهم
ابعدي عن الشر وغنيله
والباب اللي تجيك من الريح سده واستريح
وااله يسخره لك ويصرف قلبه عن الزواج
ودمتي بخير
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
مراحب حبيباتي كيفكم وحشتوني ماعليش ماقدرت ادخل الفتره الي راحت حبيت اسلم عليكم واخذ اخباركم عساها دووووووووووووووم خير بالنسبه لي ( الخبر نفس الخبر ..ماطرى علم جديد ..نفس همي والسهر .....ومواجع فيني تزيد) ساحب علي سحبه بنت كلب ...والي قاهرني مغير رقم جواله مايعرفه الا اهله حتى مصروف للبيت ماعطانا المشكله انا مضيعه صرافتي وحليب البنات بدا يقضي وهو الله العالم متى بيجي تدرون محد شوه صورة التعدد الا السعوديين طيب تزوج ...ليه التقصير ولدي الصغير متعلق بابوه مررررررررره من سافر ابوه وهو مريض ياعمري حسبي الله ونعم الوكيل على من تسببلي الله يحروه الجنه مثل ماحرم عيالي من ابوهم
مراحب حبيباتي كيفكم وحشتوني ماعليش ماقدرت ادخل الفتره الي راحت حبيت اسلم عليكم واخذ...
هلا بالغاليه ام رزن
كيفك يالغلاء
اسال الله العلي القدير برحمته التي وسعت كل شي ان يرحم ضعفك ويجبر كسرك وييسر امرك ويفرج همك ويجعل لك من بعد العسر يسر
كان الله بعونك ونصرك على من عادك
بس اتاكدي من بطاقة الصراف لايكون فيه احد يستعملها
واكثري من قول اللهم اجرني بمصيبتي واخلفني خير منها
والله يسمعنا عنك الاخبار الطيبه
ودمتي بخير
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
صبااااااااااااااااحو ياحلوين اليوم ياحبايبي رحت المستوصف عشان عندي الالام فظيعه ماقدر اجلس ومغص فضيع كشفت قالت مافيه بواسير ولاشرخ اجل من ايش لام ماتدري؟؟ وطلع عندي تكيس بالمبيض الايمن نصه ماء والنص الثاني متصلب وحجمه4سم قالت مافيني اسوي شي الابعد الدوره والحل من قدصارلها او سمعت ابي شي يخفف الالم ودمتتتتتتتتتتتتتتتم
صبااااااااااااااااحو ياحلوين اليوم ياحبايبي رحت المستوصف عشان عندي الالام فظيعه ماقدر اجلس ومغص...
ماعندي فكره عن التكيس
اسال الله الرحمن الرحيم ان يشفيك ويعافيك انه ولي ذلك والقادر عليه
بس على قول الغاليه رؤيا لاتهملي نفسك تابعي مع الدكتوره وان شاء الله خير
طمنيننا عليك
ودمتي بخير
كرامتي عاليه
كرامتي عاليه
أريد الطلاق


صالح الريمي


عدت للمنزل وكانت زوجتي بانتظاري ، وقد أعدّت طعام العشاء ، أمسكت يدها وأخبرتها بأنه لدى شي أخبرها به، جلست بهدوء تنظر إلي بعينيها، أكاد ألمح الألم فيهما، شعرت أن الكلمات جمدت بلساني، لكن يجب أن أخبرها ...

'' أريد الطلاق ''.. خرجت هاتان الكلمتان من فمي بهدوء، لم تبد زوجتي متضايقة مما سمعته مني لكنها بادرتني بهدوء وسألتني: ''لماذا''؟!

نظرت إليها طويلاً وتجاهلت سؤالها مما دفعها للغضب بأن ألقت ملعقة الطعام وصرخت بوجهي: ''أنت لست برجل''.

في هذه الليلة لم نتبادل الحديث، كانت تنحب بالبكاء، أعلم أنها تريد فهم ماذا حدث لزواجنا لكني بالكاد كنت أستطيع إعطائها سبباً حقيقياً يرضيها في هذه اللحظة. أحسست بأن زوجتي لم تعد تملك قلبي ... فقلبي تملكه امرأة أخرى الآن ''جيين''.

أحسست بأنني لم أعد أحب زوجتي ، فقد كنا كالأغراب، إحساسي بها لم يكن يتعدى الشفقة عليها.

في اليوم التالي وبإحساس عميق بالذنب يتملكني، قدمت لزوجتي أوراق الطلاق لكي توقع عليها، وفيها أقر بأني سوف أعطيها المنزل والسيارة و30٪ من أسهم الشركة التي أملكها.

ألقت لمحة على الأوراق ثم قامت بتمزيقها، فالمرأة التي قضت 10 سنوات من عمرها معي أصبحت الآن غريبة عني ، أحسست بالأسف عليها، ومحاولتها لهدر وقتها وجهدها، فما تفعله لن يغير من حقيقة اعترافي لها بحبي العميق لــ ''جيين''، وأخيراً انفجرت زوجتي أمامي ببكاء شديد، الأمر الذي كنت قد توقعت منها أن تفعله.

بالنسبة لي بكاؤها كان مصدر راحة فهو يدل على أن فكرة الطلاق التي كانت تراودني أسابيع طويلة قد بدأت تصبح حقيقة ملموسة أمامي.

في اليوم التالي عدت إلى المنزل في وقت متأخر من الليل لأجدها منكبةً تكتب شيئاً. لم أتناول ليلتها العشاء وذهبت على الفور للنوم، وسرعان ما استغرقت بالنوم، فقد كنت أشعر بالتعب جراء قضائي يوماً حافلاً بصحبة ''جيين''، فتحت عيني في منتصف الليل لأجدها مازالت تكتب ... في حقيقة الأمر لم أكترث لها كثيراً وأكملت نومي مرة أخرى.

في الصباح جاءت وقدمت لي شروطها لقبول الطلاق ، لم تكن تريد أي شي مني سوى مهلة شهر فقط ... لقد طلبت مني أنه في هذا الشهر يجب علينا أن نفعل ما في وسعنا حتى نعيش حياة طبيعية بقدر الإمكان كأي زوجين ، سبب طلبها هذا كان بسيطاً بأن ولدنا سيخضع لاختبارات في المدرسة، وهي لا تريد أن يؤثر خبر الطلاق على أدائه بالمدرسة.

لاقى طلبها قبولاً لدي، لكنها أخبرتني بأنها تريدني أن أقوم بشي آخر لها ، طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها بين ذراعي في صباح أول يوم زواجنا، ثم طلبت مني أن أحملها لمدة شهر كل صباح من غرفة نومنا إلى باب المنزل!

اعتقدت لوهلة أنها قد فقدت عقلها !!! لكن حتى أجعل آخر أيام لنا معاً تمر بسلاسة ، قبلت أن أنفذ طلبها الغريب.

لقد أخبرت ''جيين'' يومها عن طلب زوجتي الغريب فضحكت وقالت باستهزاء : بأن ما تطلبه زوجتي شيء سخيف ، ومهما حاولت هي أن تفعل بدهاء لن يغير حقيقة الطلاق فهو واقع لا محالة .

لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن أعربت لها عن رغبتي بالطلاق ، فعندما حملتها بين ذراعيي في أول يوم أحسست أنا معها بالارتباك، تفاجأ ولدنا بالمشهد فأصبح يصفق ويمشي خلفنا صارخاً فرحاً: ''أبي يحمل أمي بين ذراعيه''، كلماته أشعرتني بشيء من الألم، حملتها من غرفة النوم إلي باب المنزل مروراً بغرفة المعيشة، مشيت عشرة أمتار وهي بين ذراعي أحملها، أغمضت عينيها وقالت بصوت ناعم خافت : لا تخبر ولدنا عن الطلاق الآن، أومأت لها بالموافقة وإحساس بالألم يتملكني ، إحساس كرهته، خرجت زوجتي ووقفت في موقف الباص تنتظر، وأنا قدت سيارتي إلى المكتب.

في اليوم التالي تصرفنا أنا وهي بطبيعية أكثر، وضعت رأسها على صدري، استطعت أن اشتم عبقها ، أدركت في هذه اللحظة أنني لم أمعن النظر جيداً في هذه المرأة منذ زمن بعيد، أدركت أنها لم تعد فتاة شابة، على وجهها رسم الزمن خطوطاً ضعيفة، غزا بعض اللون الرمادي شعرها، وقد أخذ الزواج منها ما أخذ من شبابه، لدقيقة تساءلت ماذا فعلت أنا بها .

في اليوم الرابع عندما حملتها أحسست بإحساس الألفة والمودة يتملكني اتجاهها، إنها المرأة التي أعطتني 10 سنوات من عمرها.

في اليوم الخامس والسادس شعرت بأن إحساسنا بالمودة والألفة أصبح ينمو مرة أخرى، لم أخبر ''جيين'' عن ذلك، وأصبح حمل زوجتي صباح كل يوم يكون سهلاً أكثر وأكثر بمرور مهلة الشهر التي طلبتها، أرجعت ذلك بأن التمارين هي من جعلتني قوياً فسهل حملها.

في صباح أحد الأيام جلست زوجتي تختار ماذا ستلبس، لقد جربت عدداً لا بأس به من الفساتين لكنها لم تجد ما يناسبها فتنهدت بحسرة قائلة: ''كل فساتيني أصبحت كبيرة علي ولا تناسبني''، أدركت فجأة أنها أصبحت هزيلة مع مرور الوقت، وهذا هو سبب سهولة حملي لها.

فجأة استوعبت أنها تحملت الكثير من الألم والمرارة في قلبها ، لاشعورياً وضعت يدي على رأسها بحنان، في هذه اللحظة دخل ولدنا وقال : ''أبي حان الموعد لتحمل أمي خارج الغرفة''، بالنسبة إليه رؤية والده يحمل أمه أصبح جزءاً أساسياً من حياته اليومية. طلبت زوجتي من ولدي أن يقترب منها وحضنته بقوة، لقد أدرت وجهي عن هذا المنظر لخوفي بأنني سأغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة، ثم حملتها بين ذراعيي أخرجتها من غرفة النوم إلى الباب الخارجي مروراً بغرفة المعيشة وهي تطوق عنقي بيديها بنعومة وطبيعية، ضممت جسدها بقوة كان إحساسي بها كإحساسي بها في أول يوم زواج لنا، لكن وزنها الذي أصبح خفيفاً جعلني حزيناً.

في آخر يوم عندما حملتها بين ذراعيي لم أستطع أن أخطو خطوة واحد، ولدنا قد ذهب إلى المدرسة، ضممتها بقوة وقلت لم أكن أتصور أن حياتنا كانت تفتقر إلى المودة والألفة إلى هذه اللحظة.

قدت السيارة وترجلت منها بخفة ولم أغلق الباب خلفي خوفاً مني من أن أية تأخير قد يكون السبب في تغيير رأيي الذي عزمت عليه، صعدت السلالم بسرعة، فتحت ''جيين'' الباب وهي تبتسم وبادرتها قائلاً : ''أنا آسف جيين لكني لم أعد أريد أن أطلق زوجتي''.

نظرت جيين إلي مندهشة ومدت يدها لتلمس جبهتي وسألتني: ''هل أنت محموم''؟، رفعت يدها عن جبيني وقلت لها: ''أنا حقاً آسف جيين ... لكني لم أعد أريد طلاق زوجتي ، قد يكون الملل تسلل إلى زواجي لأنني وزوجتي لم نكن نقدر الأشياء الصغيرة الحميمة التي كانت تجمعنا، وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا ، الآن أدركت أنه بما أنني حملتها بين ذراعيي في أول يوم زواج لنا لابد لي أن أستمر في حملها حتى آخر يوم في عمرنا''.

أدركت ''جيين'' صدق ما أقول وعلى قوة قراري، عندها صفعت وجهي صفعة قوية، وأجهشت بالبكاء وأغلقت الباب في وجهي بقوة، نزلت السلالم وقدت السيارة مبتعداً، توقفت عند محل بيع الزهور في الطريق، واخترت حزمة من الورد جميلة لزوجتي، سألتني بائعة الزهور ماذا تكتب في البطاقة، فابتسمت وكتبت : ''سوف استمر أحملك وأضمـّـك بين ذراعيي كل صباح إلى أن يفرقنا الموت''.

في هذا اليوم وصلت إلى المنزل وحزمة ورد بين يدي وابتسامة تعلو وجهي ركضت مسرعاً إلى زوجتي، لكن .. وجدتها وقد فارقت الحياة في فراشها، لقد كانت زوجتي تكافح مرض السرطان لأشهر طويلة دون أن تخبرني ، وأنا كنت مشغولاً مع ''جيين'' لكي ألاحظ ،



لقد علمت زوجتي أنها ستموت قريباً، وفضلت أن تجنبني أي ردة فعل سلبية من قبل ولدنا لي، وتأنيبه لي في حال مضينا في موضوع الطلاق، على الأقل هي رأت أن أظل أكون الزوج المحب في عيون ولدنا،

لا المنزل الفخم ولا السيارة ولا الممتلكات أو المال في البنوك هي مهمة،



المهم هو التفاصيل الصغيرة الحميمة في حياتكم، هي أهم شي في علاقاتكم، هذه الأشياء الصغيرة هي مصدر السعادة،


فأوجدوا الوقت لشركاء حياتكم، واستمروا في عمل هذه الأشياء الصغيرة لبناء المودة والألفة والحميمية.

ملاحظة: نشرت هذه القصة لكم اليوم التي وردتني عبر ''إيميلي'' إيماناً بالنصيحة التي وجهها كاتبها لي، وهي :



بأننا إن لم نرسلها لأحد لن يحدث شيء ما،


لكن إذا نشرناها أو أعدنا إرسالها فربما.. أقول ''ربما'' قد نكون سبباً في إنقاذ زواج ما، أو منع ''هدم'' عائلة وإبدال سعادتها بالحزن..




طلبنا ترك الذنوب فوجدناه بصلاة الضحى،


وطلبنا ضياء القبور فوجدناه في قراءة القرآن،


وطلبنا عبور الصراط فوجدناه في الصوم والصدقة،


وطلبنا ظل العرش فوجدناه في محبة الصالحين


السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل
والممتلئة بالقمح تخفضه،
فلايتواضع إلا الكبير،
ولا يتكبر إلا الحقير.......!