**نورهان**
**نورهان**
فأدرك نورهاان الصباح وسكتت عن الكلام المباااح

ايه الساعة ماعاد الا تسع
ادرك من زمان....*_*



خلااااااص منتهية
ماعاد اشوف غيرك ياسرير الهناء

في امان الله
ام عموري وعبود
نوووم العوااااافي يا نورهان....
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
فأدرك نورهاان الصباح وسكتت عن الكلام المباااح ايه الساعة ماعاد الا تسع ادرك من زمان....*_* خلااااااص منتهية ماعاد اشوف غيرك ياسرير الهناء في امان الله
فأدرك نورهاان الصباح وسكتت عن الكلام المباااح ايه الساعة ماعاد الا تسع ادرك من...
وعليكم السلام ورحمة الله
حياك الله احلى اريام
اغلب المعددين يتزوجون وهم مهم بحاجة لهزواج يعني اما يكون بطره او تحريض من اصحاب او تحدي او تجي له هديه
وتكون زوجة الاولى والنعم فيها سنع وجمال ودين واخلاق
علشااااااااااااان كذا يخيب رجاه ويجي الوضع على عكس ماتوقع مايلقى الا زيادة المسوليات علشان كذا يندم ويحن لاايام الراحه بس بعد ايه بعد ماخسر الاولى حتى وان بقيت معه خسر كثير من حبها واهتمامها وتعب نفسه وفي حالات يظلم الثانيه
الله يهدي الجميع ولايشغلنا غير بطاعته


الله يحيك وياهلا فيك بس ياليت تخففي منكاشاتك لجيراننا خليهم بحالهم وخلينا بحالنا




ياهلا فيك ضحوكه انا بعد ارسلت لك رساله بعد جهد جهيد مع الشبكه طمنيني لوصلتك والف سلامه عليك


صباح النور
والاجمل تواجدك بيننا


هلا بك رؤيا الله يكون بعونك
فعلا الحياة من دون زوج صعبه وممله زوجي لما انتقل عمله لجده 5شهور ملينا هذا وهو كل بعد يومين يجي
الله يحفظ لك اولادك وزوجك ويجمعكم بالقريب العاجل على خير


ياهلا بجميلتنا
الله يرزقك بر الوالد والولده ويرزقك بر اولادك
والله يجزاك خير على دعواتك لي


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


نوم العوافي وتسلمي على دررك اللي تنثريها عندنا
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
مع زيادة أعداد المطلقات وتأخر سن الزواج بدأ مفهوم تعدد الزوجات يسود في المجتمعات العربية ليصبح الخيار الأفضل أمام بعض الفتيات اللاتي يواجهن نظرات وأفكارا مجتمعية بالية وعفا عليها الزمن, ورغم أن فتاة اليوم تعلمت وتخرجت في كليات القمة وحصلت علي أعلي الدرجات العلمية, فإنها أحيانا لا تتردد في قبول أول فرصة للزواج هربا من تلك النظرات والتعليقات الغريبة, حتي لو وقعت في فخ الزوجة الثانية دون أن تدرك تداعيات تلك الخطوة المجنونة وما ينتظرها من متاعب وآلام نفسية جسيمة, ومع شيوع فكرة التعدد وإقدام بعض الأزواج علي تكييف شرع الله علي هواهم واعطاء أنفسهم حق الاعتداء علي حقوق العشرة الطويلة مع زوجته وأم أولاده والجري وراء نزوات غالبا ما تكون نتيجة عقد نفسية أو رغبة في التشبث بماض ذهب ولن يعود. وأمام قبول بعض السيدات الدخول إلي تلك المغامرة غير المأمونة تقع الواقعة ويبدأ مسلسل الجحيم علي كل الأطراف المعنية, فإن الزوجة الثانية تظل هي الضحية لأنها عادة ما ترسم في مخيلتها صورة وردية مبنية علي أوهام وخيالات يرسمها الرجال المتقدمون للزواج الثاني عن واقع مغاير للحقيقة, وبعد أيام أو شهور قليلة تدرك الزوجة الثانية أنها وقعت في فخ الاسطوانة المعروفة زوجتي الأولي مجرد شكل اجتماعي, زوجتي مهملة ومفترية, لا تعطيني حقوقي الشرعية, التفاهم بيننا معدوم, غلطة ونادم عليها وجاء وقت اصلاحها.. إلخ, ومع الضغوط غير المبررة لبعض الأسر والمجتمع أيضا تصدق أي امرأة كل هذا الهراء, وتجد نفسها بعد شهور قليلة وقد وقعت بدوامة كبيرة مليئة بالصراع والكذب والغيرة والمشاكل, وسرعان ما تكتشف أنها كانت تعيش في وهم كبير, ولكن بعد فوات الأوان عندما تجد أنه ليس من حقها أن تعترض وعليها أن تتحمل عواقب اختيارها.
والحقيقة أنني لا أجد أي مجال للتعاطف مع صاحبة رسالة الحزن المجهول فهي الفتاة المتعلمة المثقفة الواعية ذات الوظيفة المرموقة التي تربت في بيت مستقر يحنو عليها ويحبها ويثق فيها الجميع, ورغم كل ذلك فقد سمحت لنفسها أن تضرب بكل ذلك عرض الحائط وعاشت علي وهم الارتباط برجل نذل يجري وراء غرائزه, فلعب بعواطفها حتي صدقته, وانساقت هي وراء أوهام ساذجة لم تجرؤ علي أن تبوح بها أمام أهلها لأنها تعلم تمام العلم أنهم لن يوافقوها علي تلك التصرفات الطائشة, ولا أستطيع أن أفهم أين كان عقلها وهي تستمع إلي أكاذيب رجل متزوج وله من زوجته ولد وبنت في سن الشباب, بدعاوي سخيفة بأنه ـ علي حد قولها ـ لا يحب زوجته وأنه تزوجها زواجا تقليديا وأنه يحترمها ويقدرها, ولكن قلبه ليس بيده, وأنه يخونها منذ أن تزوجها ولا أدري بأي عقل تصدق أي امرأة رجلا تعترف بحبه واحترامه لزوجته الأولي ثم يعترف لها بأنه يخونها منذ أن تزوجها, ألم تسأل نفسها أنه إذا كان قد برر لنفسه خيانته لزوجته الأولي وأم أولاده بالتفكير في الزواج بأخري دون مبرر شرعي فإنه من السهل عليه أن يخونها هي الأخري أو علي أقل تقدير سيتلاعب بعواطفها حتي ينال مراده ثم يذهب إلي حال سبيله, دون أن يعبأ بما يسببه لها ذلك من آلام ومتاعب نفسية.
والحقيقة أنني لا أستطيع أن أعفي المجتمع, خاصة الأجهزة الإعلامية التي تمهد الطريق أحيانا بالعديد من المسلسلات التي تشارك في اعطاء صورة غير حقيقية لفتياتنا اللاتي تجاوزن سن الزواج بسنوات قليلة أو السيدات المطلقات والضغط عليهن للزواج من أول طارق علي الباب لتفادي نظرات المجتمع دون مراعاة لشروط التوافق النفسي والاجتماعي والعاطفي الذي يضمن استمرار الزواج ونجاحه في بناء حياة أسرية أساسها الحب والمودة والرحمة.
والغريب أن هناك من يدافع عن حق الزواج الثاني بدعوي حل مشكة العنوسة! أو أنه أفضل من فعل الحرام, حتي أصبحت نظرة المجتمع أقل حدة وأكثر تقبلا والنتيجة أنه بدأ ينتشر في المجتمع, ناهيك عن بعض المفاهيم المجتمعية الخاطئة التي تدفع المطلقة للزواج مرة أخري دون وعي بسبب نظرة المجتمع فتخرج من مأزق لتضع نفسها في مستنقع أكبر, وهنا لا نستطيع أن نغفل دور آباء وأمهات هذا الجيل الذين يقضون حياتهم في بلاد الغربة بدعوي تأمين حياة أبنائهم, والحقيقة أنهم تقاعسوا عن تعليم بناتهم وكيف يخترن شريك حياتهن وكيف يكن زوجات صالحات يقمن بإدارة شئون أسرتهن بنجاح حتي في الأيام العصيبة.
وقد يقال إن هناك من يقدمون علي الزواج لأسباب مقبولة وهم فعلا جادون في عروضهم ونياتهم وإذا سلمنا بهذا المنطق يجب علي الزوجة الثانية أن تتأكد أولا من سلامة النيات بوضع شرط أساسي للقبول وهو أن يواجهها بزوجته الأولي للتأكد من صحة كلامه, ووضع بعض التساؤلات التي يجب الاجابة عنها بوضوح مثل: هل هو صادق ويتحمل المسئولية أم لا؟ هل يستطيع العدل بينهما أم لا؟ ويقول علماء النفس إن الرجل الذي يستطيع أن يقوم بهذه المواجهة بين الزوجة الأولي والثانية قبل الزواج شخصية شجاعة وقادرة فعلا علي العدل بين الزوجتين, ولكن من يتهرب من هذه المواجهة بالحجج الواهية أو يطلب تأجيل الاعلان عن زواجه إلي وقت لاحق, أو يتم الزواج بدون علم الزوجة الأولي, فهو سيكوباتي أو شخصية ضعيفة جدا لا يستطيع أن يدافع عن زوجته الثانية.
والقضية خطيرة وتستحق أن نعطيها ما تستحقه من اهتمام, ومن الواجب أن تتغير ثقافة المجتمع كي ينظر إلي القضية بمنظور حضاري يحفظ للمرأة كرامتها وكبرياءها, بل يقدم مادة إعلامية واعية لكل من تفكر في أن تلعب دور الزوجة الثانية بحيث يكون لديها وعي كاف بالأمر الواقع في وقت يشهد زيادة ملحوظة لنسبة الرجال من ذوي الشخصيات السيكوباتية الكاذبة الخادعة التي تستغل نقاط ضعف الآخرين بعروض زواج وهمية تحت شعار أنت حبي الوحيد ـ أخطأت بزواجي من الأولي أنت الوحيدة بالقلب ـ تزوجت بدري وكنت لا أعلم معني الزواج ـ زوجتي سيئة تستغلني كل هذا الكلام يعني ظلما لطرف لحساب الآخر, وهنا علي المرأة أن تشك في هذه الشخصية لأنه يوهمها بكل هذه الأمور ويصف لها حياة وردية, من المستحيل أن تتحقق معه, فالرجل الذي يرفع شعار أن الشرع أباح له التعدد بدون مبررات أو أسباب منطقية تدفعه للزواج الثاني كمرض الزوجة أو غيره من الأسباب التي ذكرها الشرع, هذا الشخص ليس إلا شخصية شهوانية متقلبة عاشقة للشهوة والتغيير.
وفي كل الأحوال يجب أن تعلم المرأة أن الزواج الثاني ليس مجرد نزهة وحب وعواطف وفستان فرح وزفة, ولكن هناك حياة ممتدة بمشاكلها المعهودة, وعليها أن تعي أن الزوج لديه زوجة وحياة أخري وأبناء وبنات, وفوق كل ذلك طباع متراكمة ليس من أهله فقط, ولكن من الزوجة الأولي, ومن هنا قد يأتي الصدام, فإذا كانت الزوجة الثانية تصر علي أن تعيش في أحلام اليقظة بعيدا عن أي تفكير عقلاني, تكون أكثر عرضة للاكتئاب والمرض النفسي, أما الرجل الذي لا يكتفي بامرأة واحدة ويتمني لو تزوج أكثر من واحدة فعادة ما يفشل في تحقيق العدل بين زوجاته بل إنه يفتح علي نفسه أبواب الجحيم بسبب نيران غيرة الزوجتين, التي تتحول بينهما عادة إلي صدام وعنف واهانات وافتراءات وقضايا كيدية تزدحم بها المحاكم.
وأعود إلي صاحبة الرسالة, وأدعوها إلي أن تصحو من غفوتها وتحاول أن تستجمع البقية الباقية من شجاعتها وتبادر بتصحيح ما أفسدته, وتبدأ بمصارحة بعض من تأتمنه علي سرها من حكماء الأسرة, بما حدث ولا تخشي ردود أفعالهم للتصرف بهدوء وحكمة مع كل الأطراف المعنية للوصول إلي حل وسط وبأقل الخسائر الممكنة, ولتعلم أن أول طريق للخروج من تلك الأزمة هو المصارحة والمصالحة مع النفس والاعتراف بالخطأ والجرم الذي ارتكبته في حق ربها ونفسها وأهلها, وعليها أن تتحمل نتيجة أخطائها بشجاعة, أما الهروب من البيت فهو تصرف أرعن لن يحل المشكلة ولكنه سيؤدي إلي تفاقمها والانتحار كفر والعياذ بالله, وهروب من خطأ إلي كارثة, وخسارة فادحة في الدنيا والآخرة, أما عن التفكير في استجداء الحل علي يد هذا الزوج غير المسئول, ومطالبته بتصحيح خطئه فأعتقد أنه طريق مسدود, إلا إذا تم ذلك عن طريق تدخل الشرطة واجباره علي دفع ثمن خطيئته, لأنه لم يتحمل مسئولية زوجته الأولي وأبنائه, فكيف له بتحمل مسئولية زواج جديد لم يكن في خططه المستقبلية, وأغلب الظن أنه سيهرب من مصر كلها تاركا وراءه خطاياه, ومن المؤكد أنه لن يفلت من عقاب السماء في الدنيا والآخرة.
د. هاني عبد الخالق ــ أستاذ إدارة الأعمال
ويبقى حبيبي
ويبقى حبيبي
المشاركه السابقه هي رد على استشارة فهمت هالشي من سياق الحديث
بس مالقيت الشكوى واللي حبيت اوصله ان الكلام اللي يردده الرجل عن تقصير زوجته الاولى وذكر عيوبها اصبح اسطونه مشرررررررررررروخه يجب عدم تصديقها والانخداع فيها من الطرف الاخر حتى لاتصطدم بوقع مره وتتعب نفسيا فتحاول عندها استخدم المسكنات والبنج والمخدر فتدخل في غيبوبه لاتفيق منها الا بعد ان خسرت الكثير
اسال الله لي ولكم الصلاح والهديه وان لايجعل اكبرهمنا الدنيا