الزوجة الاولى لزوجي

طبعا ما بطول بالمقدمة لاني مليت وطفشت من المشاكل الي مالي بها من لعيد او من قريب طبعا تزوجت الانسان الي حبيته اعرف انه متزوج وعنده بنتين بس زوجته الفرق بينه وبينها عشر سنوات هي اكبر منه ماادري كيف اتزوجوا المهم كنت له الام والاخت والزوجة والابنه والصديقة ولم اقصر معه وطلبت منه ارجاع زوجته لانه كان مطلقها ومانعتنه عن البنات فكسر فخاطري والله اني حبيت رجوله عشان يردها وكلمتها وقلتلها ان الله غفور رحيم والمسامح كريم ما اخفي عليكم شو سمعت من لسانها من سب وقذف وشتم وما كنت افول الا الله يهديكي وسكرت كمنت المشكلة لما رجع زوجي لزوجته وصار ينام ليلة عندي وليله عندها الله يسامحها كانت تختلق المشاكل وتفتعلها وهو كل الي يسويه يطلع من البيت يدور في الشوارع ومرافقة رفقاء السوء وتنوعت عنده اشكال التقصير من خيانه لاهمال وعدم اهتمام وخروج من البيت بالايام وممنوع ان اسال عنه واذا سالته تقوم الدنيا وما تقعد صبرت سنتين على الحال وانجبت بنت امورة كانت ملاذي الوحيد والكل كان يقولي والعياذ بالله انه زوجي مسحور وكنت دايما اقول هذا كلام فاضي بس كنت اشوف اشياء وتصير شغلات تاكدلي انه مسحور بس بعد لم اكن اصدق الا من حادث حصل معي بالامس كالعادة خرجت من العمل عصرا لم اتصل به لاني عارفه انه يكون عندها فتجنب المشاكل ما اتصلت اتصل تكلمنا وسالته انته وين ما رحت البيت وجاوبني بطريقة جدا بشعة وكاني سالته سوال غريب وافتعل مشكلة كبيرة من سؤال قصدت به الاطمئنان واقفل سماعة الهاتف بوجهي ما هي الا ثواني والا زوجته تتصل بي من هاتف المنزل واستنكرت الموضوع لانه هذا الرقم 20 الي اغيره عشان ما تزعجني فافتكرت انه عاد الى البيت ليكلمني او اي شيء من هذا القبيل من قلت الو والسب شغال فسكرت التلفون واتصلت على زوجي اقوله صلي على النبي وحاولت امتص غضبه ولكن لا جدوى عذرته قلت عشان اعصابه تعبانه مش مشكلة استحملي وصار يهدد انه بيتصل باهلها وبيطلقها وبيفعل كذا وكذا وانا ساكتة وصلت البيت اشوفه قبلي صلى المغرب ونام لين الصباح وهذا الشيء مش اول مرة يتكرر دائما اذا تمشكل مع زوجته يهدد بانه سيفعل ويفعل ولا يفعل شي بل ينام الى اليوم الثاني ومزاجه يكون ماله خلق على حد وانا اخاف من ينام لاني اسمع مش كويس واحد ينام وهو زعلان او معصب فانا خايفة


هل معقول تكون فعلا ساحرته او مسويه شي لانه هو زل وقالي انه شاف عندها قنينة مياه ملونه


ارجو مساعدتي جعله الله في ميزان حسانتكم