وردة نت

وردة نت @ord_nt

كبيرة محررات

الزوجة الاولى والثانية .... والثالثة

الأسرة والمجتمع




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كثير منكم ما يحب يسمع او يقرا سيرة زواج ثاني وثالث ورابع


وهذ لاخلاف فيه ,,, فهو نابع من غيرة الانثى ,,,, واكبر دليل على هذا غيرة عائشة رضي الله عنها

لكن هل يعني هذا ان اعترض على حكم الله


هل يعني ان يكون لي راي في الموضوع ,,,



انتبهن احبتي ,,

البعض يقع في جرم عظيم ,,, رب كلمة تنطق بها لا تلقي لها بال تهوي بها في النار


موضوع التعدد شرعه الله وحده وهو مالك الملك ليس لاحد من خلقه التذمر والاعتراض


قرات اكثر من مرررررة من تقول
انا لا أؤييد التعدد اببببدا ,,, انا ضد التعدد

ومن انت حتى تعارضين حكم الله ,,, وتبدين رايك وتخالفين ربك

قد يكون قصدك
انا ضد من يعدد وهو لا يعدل ,,,,

اما التعدد ذاته سلمي امرك لله وارضي بما شرعه الله



ولنا ان نقف عند هذه الايه ونتمعن فيها كثيرا لكل امر فرض علينا وليس التعدد فقط

(((وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ان يكون لهم الخيرة في امرهم )))


نسأل الله ان يرزقنا الرضا بما قسم الله لنا
50
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

سعودية اصلية
سعودية اصلية
مشكوره على التذكير
(Tweety)
(Tweety)
أختى عطورات شرقيه
طبعا ليس حرام ان تكرهى فاكهه مع انها من طيبات الرزق ...
و لا تؤيدى الطلاق مع انه حلال ... و لكن ايضا ( أبغض الحلال عند الله الطلاق)
المسأله ليست تأييد او عدمه ... الموضوع ان التعدد شرع الله شئنا ام ابينا هو شرع الله انزله فى كتابه العزيز( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ) نحن لا نحرمه و لكن لا نحبذه ز فى محاضره لأحد الدعاه قال عن قضية التعدد
لا يجوز مناقشة قضية التعدد هل تؤيد أو تُعارض ؟
بل ذلك كفر بالله العظيم إذ هو متضمن لردّ ما شرعه الله العليم الحكيم
ولكن يجوز أن نُناقش هل يُناسب التعدد فلان من الناس
أي قضية شخص بعينه فقد لا يُناسب التعدد شخصاً بعينه ، إما لعدم استطاعته القيام بحق الزوجات ، أو لعدم القدرة على العدل _عبد الرحمن بن عبد الله السحيم_

اذن اختى لكى الحق ان ترفضى التعدد ولا تؤيديه عند مناقشه وضع شخصي و لكن ليس لنا الحق مناقشه الموضوع كقضيه عامه أنه تشريع من عند الله....
أرجو ان أكون تمكنت من توضيح النقطه ... و يوجد فى الأسريه موضوع كتبته عن قضية تعدد الزوجات بأعين الأمم المعاصرة ... الموضوع طويل و لكن يستحق القرأة
و تقبلى تحياتى

ورده نت بارك الله فيك و لكى
اجمل ايامي18
اجمل ايامي18
ان بني هشام بن المغيرة استأذنوني ان ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن لهم ثم لا آذن لهم ثم لا آذن لهم الا ان يحب بن أبي طالب ان يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما ابنتي بضعة مني يربني ما رابها ويؤذيني ما آذاها
حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس وقتيبة بن سعيد كلاهما عن الليث بن سعد قال بن يونس حدثنا ليث حدثنا عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي ان المسور بن مخرمة حدثه انه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وهو يقول ان بني هشام بن المغيرة استأذنوني ان ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن لهم ثم لا آذن لهم ثم لا آذن لهم الا ان يحب بن أبي طالب ان يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما ابنتي بضعة مني يربني ما رابها



وسئل شيخ الإسلام رحمه الله عن هذه المسألة وأجاب ففي الفتاوى الكبرى :
مَسْأَلَةٌ : فِي رَجُلٍ تَزَوَّجَ بِامْرَأَةٍ وَشَرَطَتْ عَلَيْهِ أَنْ لا يَتَزَوَّجَ عَلَيْهَا وَلا يَنْقُلَهَا مِنْ مَنْزِلِهَا , وَأَنْ تَكُونَ عِنْدَ أُمِّهَا , فَدَخَلَ عَلَى ذَلِكَ , فَهَلْ يَلْزَمُهُ الْوَفَاءُ وَإِذَا خَالَفَ هَذِهِ الشُّرُوطَ , فَهَلْ لِلزَّوْجَةِ الْفَسْخُ أَمْ لا ؟
الْجَوَابُ : نَعَمْ تَصِحُّ هَذِهِ الشُّرُوطُ وَمَا فِي مَعْنَاهَا فِي مَذْهَبِ الإِمَامِ أَحْمَدَ وَغَيْرِهِ مِنْ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ ; كَعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ , وَعَمْرِو بْنِ الْعَاصِ , وَشُرَيْحٍ الْقَاضِي , وَالأَوْزَاعِيِّ , وَإِسْحَاقَ . وَمَذْهَبُ مَالِكٍ إذَا شَرَطَ لَهَا إذَا تَزَوَّجَ عَلَيْهَا .. أَنْ يَكُونَ أَمْرُهَا بِيَدِهَا , أَوْ رَأْيُهَا وَنَحْوُ ذَلِكَ صَحَّ هَذَا الشَّرْطُ أَيْضًا , وَمَلَكَتْ الْمَرْأَةُ الْفُرْقَةَ بِهِ , وَهُوَ فِي الْمَعْنَى نَحْوُ مَذْهَبِ أَحْمَدَ , وَذَلِكَ لِمَا خَرَّجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ : { إنْ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوفُوا بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ } . وَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ : " مَقَاطِعُ الْحُقُوقِ عِنْدَ الشُّرُوطِ " , فَجَعَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَا تُسْتَحَلُّ بِهِ الْفُرُوجُ الَّتِي هِيَ مِنْ الشُّرُوطِ أَحَقَّ بِالْوَفَاءِ مِنْ غَيْرِهَا , وَهَذَا نَصُّ مِثْلِ هَذِهِ الشُّرُوطِ .. الفتاوى الكبرى ج3 : كتاب النكاح
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
ليندا*
ليندا*
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
كلام سليم..
اجمل ايامي18
اجمل ايامي18
(((لا يجوز مناقشة قضية التعدد هل تؤيد أو تُعارض ؟
بل ذلك كفر بالله العظيم إذ هو متضمن لردّ ما شرعه الله العليم الحكيم
ولكن يجوز أن نُناقش هل يُناسب التعدد فلان من الناس )))

من حقك ترغبي فى اي شي ولكن ليس من حقك ان تحرمي مااحل الله
انا لا اوافق على زواج زوجي ابدا ولو حصل ساطلب الطلاق هل تعتبريني كافره اريد فتوى بذلك

وليس اجتهاد منك