~~ عِقـــد فُـــل
‫اهتفوا بها لـ : ترتاحوا قليلاً ،

لا إله إلا أنتَ ، سبحانكَ إني كنتُ من الظالمينّ‬
ام لين وديم
ام لين وديم
يمكن الزوج ظلم زوجته الاولى وماكان عادل معها عشان كذا قتلته وبعدين اشوف شماته انتبهوا عشان ماتتبلوا حمدلله وشكر
حتى لو ماتعرفونهم لاتشمتوا بااحد ،،قولي لبنت خالك تتنبه من ظلم الزوجه الاولى م وعشان تقتلها لا لان الظلم موزين والمظلوم
له حوبه ترى تنبيه
متجر هاجر
متجر هاجر
انا الله وانا اليه راجعون الله يرحمه ويغفر له
امنييية
امنييية
احنا ما نعرف سبب القتل ممكن سبب بعيد كل البعد عن زواجه وعن الغيرة وعن الزوجة الثانية وما نقدر نحكم واحنا ما نعرف كافة التفصيل ..
بالرغم ان قتل النفس البشرية ليس بالشئ الهين ما اقول الا الله يرحم الميت ويعافي المصابة ويعفو ويغفر عن القاتلة والله يعينها
too aspirant
too aspirant
يكفيكم أنها قاتلة !!!!!!!!!!!! .. قتلت زوجها أبو عيالها .. وحاولت قتل الزوجة الثانية ..

وتقولون بعذرها وماتنلام .. !! وش هو مسوي ياكافي .. تزوج !!؟؟

وين الدين .. وين العقل .. وين الخوف من رب العالمين .. هذا قتل نفس .. ومو أي نفس .. زوجها اقرب الناس لها .. مالها أي عذر عند رب العالمين ..

الله لايبلانا بس ..


قتل النفس بغير حق من أكبر الكبائر بعد الشرك بالله، ولا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دماً حراماً، وهو ذنب عظيم موجب للعقاب في الدنيا والآخرة.

1- قال الله تعالى: (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) (النساء/93).

2- عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أكبر الكبائر: الإشراك بالله، وقتل النفس، وعُقوق الوالدين، وقول الزور، أو قال: وشهادة الزور)). متفق عليه <br/> متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (6871)، واللفظ له، ومسلم برقم (88). .