الله يفرج عنك كربتك ويرد زوجك إليك ردا جميلا
أختي الحبيبه والله آلمتني قصتك وما عندي شئ أقوله لك لان البنات الله يجزاهم خير ما قصروا قالوا كل شئ
لكن أوصيك با الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء وإستغلي هذة الاوقات المباركه في هذا الشهر الكريم وألحي على الله عزوجل
في سجودك وأثناء فطرك وبين الاذان والاقامه ويوم الجمعه وفي ليله القدر
إدعي الله بقلب صادق وموقن با الاجابه ولا تستعجلين الاجابه فوالله الذي لاإله إلاهو إن الله لن يخذلك ابدا
ياسمينة
•
أول شي .. اعانك الله على ما تشعرين به من غيرة ومرار ...
ثاني شي اعجبني انك تريدين النهوض من ألمك وتريدين الرجوع قوية .. وهذه اول خطوة ممتازة تقومين بها .. لكن حذار أن تحطمك الصعاب والآلام التي ستواجهك .. فطريقك ليس سهلا ... ولكن ان أردت نتيجة ايجابية عليك بالمواصلة والمواصلة .. ومن كل خطأ وفشل تعلمي .. كما تعلمت هي من تجربة طلاقها ..
أختي وحبيبتي ... أمي دوما تقول .. الجديدة لها وقتها .. وبالنهاية الرجل يحن لبيته الأول وأولاده و أمهم ..
ولكن .. كيف سيعود لك وأنت باكية شاكية ( اعرف انه والله غصب عنك .. ولا أحد يلومك أن مشاعرك مجروحة مرررررررررررة ) لكن اذكرك .. انت اخترت هالطريق .. ولازم تكمليه .. إلا اذا اراد الله امرا آخرا ...
نعود مرة أخرى لنفس النقطة ..
لا تدعيه يخرج من بيته هناك .. ليراك و يندم على دخوله هذا البيت .. ويتمنى فراقه .. ولا تتوقعي أنك الأضعف لأن القديمة وام الأطفال .. فهي ايضا ليست جديدة .. و هو ايضا قد يغار من زوجها السابق و يبدأ بالمقارنة و القلق .. وهي ايضا ستغار منك اذا ما رات أن زوجك لا يشتكي منك .... وهي غدا ستنجب ... و لن تكون مختلفة عنك ..وخصوصا أن أعماركما متقاربة .... وزوجك غدا سيصبح مسؤلا عن بيتين .. ينتقل هنا وهناك .. يأخذك إلى السوق ويأخذها إلى السوق
يذهب باطفالك إلى المستشفى . كذلك هي .. و حتما سيتعب .. فالأمر لن يكون سهلا ..
لا تستمري بالصرف على نفسك إن كنت تعملين ... فمن حقك أن يعدل بينكما في النفقة .. و ليشعر ببعض المسؤلية أكثر من السابق ..
الآن .. لاتحملي نفسك فوق ما تستطيعين .. بل دعيه يشاركك ..
أخبريه بأنك متعبة نفسيا .. و أنك قررت العودة لأجل اطفاله .. وقولي له بأنك تحتاجين إلى معاملة خاصة .. وأن يبتعد عن ذكر الأخرى .. هذا أذا اراد منك مواصلة الحياة معه .. بيني له ألمك .. وأنك تحتاجين إلى رعاية أكثر من السابق حتى تتمكني من مواجهة الوضع الجديد ..
و في هذه الفترة .. ابدأئي بتغيير نفسك .. من الداخل والخارج
مارسي الرياضة في غيابه .. صدقيني ستعطيك دفعة قوية للتحمل .. كلما بكيت أو حزنت .. مارسي الرياضة .. قفزا وجريا .. سيخرج هذا كم كبير من الحزن من داخلك .. جربي عدة أيام وسترين الفرق ..
حاولي أن تكوني مميزة في كلامك .. وطهيك .. و أناقيتك .. و ترتيب بيتك وهدوئه .. علمي أطفالك أن يكونوا ودودين له .. يتقربون منه .. دعيهم يتصلون به في اليوم الذي يكون عند الثانية .. ويخبروه كم هم مشتاقين له ..
لا تقبلي بمجالسة الثانية .. أو على الأقل اطلبي منه أن يعطيك المزيد من الوقت ( بصراحة لا أدري لماذا لا يشعر الرجال بحجم جرح مشاعر المرأة .. ويطلبون منها محبة الثانية و حسن معاشرتها ) .. أنا عن نفسي أعتقد أن ذلك سيؤلمك كثيرا .. ابتعدي عنها قدر ما تستطيعين
لا تظهري غيرتك منها من غير مناسبة .. ولا تبيني له بأنك اقل منها .. دعيه يرى محاسنك وثقتك بنفسك دون مبالغة .. وليس بالكلام بل بالفعل ..
في فترة غيابه ... اختلطي بالناس وتعلمي منهم كيف تجعلين شخصيتك لطيفة ..
تذكري أن ضعفك معه لم يكن عيبا فيك .. بقدر ما هو سبب لتعدي الرجال على المرأة و استغلال ضعفها .. وهذا شيء بالطبع سيندم عليه حين يرى أن الثانية ليست بقدر طيبتك .. وخصوصا انه يضربها ( ان لم أكن مخطئة )
لا تتقبلي منه اي كلام جارح .. و أرفضي أي مقارنة سلبية بينك وبينها ... ولا بأس أن تبيني أنك ستعودين إلى اسرتك اذا ما استمر في إيلامك
بصراحة .. اعانك الله .. نطلب منك ان تكوني جبلا لا يهتز .. وأنت انسان بأرق المشاعر .. انا عن نفسي لا استطيع فعل كل هذا .. ولكن حاولي قدر الامكان بحسب قدرتك وواستعدادك ..
ولكن .. لا تستعجلي النتيجة .. ستكون بطيئة في الغالب .. ولكن هل سيجد قلبا طيبا مثلك ويهجره ؟؟
لن انساك من دعواتي في ليلة القدر .. ولا تنسي اللجوء إلى الله
ثاني شي اعجبني انك تريدين النهوض من ألمك وتريدين الرجوع قوية .. وهذه اول خطوة ممتازة تقومين بها .. لكن حذار أن تحطمك الصعاب والآلام التي ستواجهك .. فطريقك ليس سهلا ... ولكن ان أردت نتيجة ايجابية عليك بالمواصلة والمواصلة .. ومن كل خطأ وفشل تعلمي .. كما تعلمت هي من تجربة طلاقها ..
أختي وحبيبتي ... أمي دوما تقول .. الجديدة لها وقتها .. وبالنهاية الرجل يحن لبيته الأول وأولاده و أمهم ..
ولكن .. كيف سيعود لك وأنت باكية شاكية ( اعرف انه والله غصب عنك .. ولا أحد يلومك أن مشاعرك مجروحة مرررررررررررة ) لكن اذكرك .. انت اخترت هالطريق .. ولازم تكمليه .. إلا اذا اراد الله امرا آخرا ...
نعود مرة أخرى لنفس النقطة ..
لا تدعيه يخرج من بيته هناك .. ليراك و يندم على دخوله هذا البيت .. ويتمنى فراقه .. ولا تتوقعي أنك الأضعف لأن القديمة وام الأطفال .. فهي ايضا ليست جديدة .. و هو ايضا قد يغار من زوجها السابق و يبدأ بالمقارنة و القلق .. وهي ايضا ستغار منك اذا ما رات أن زوجك لا يشتكي منك .... وهي غدا ستنجب ... و لن تكون مختلفة عنك ..وخصوصا أن أعماركما متقاربة .... وزوجك غدا سيصبح مسؤلا عن بيتين .. ينتقل هنا وهناك .. يأخذك إلى السوق ويأخذها إلى السوق
يذهب باطفالك إلى المستشفى . كذلك هي .. و حتما سيتعب .. فالأمر لن يكون سهلا ..
لا تستمري بالصرف على نفسك إن كنت تعملين ... فمن حقك أن يعدل بينكما في النفقة .. و ليشعر ببعض المسؤلية أكثر من السابق ..
الآن .. لاتحملي نفسك فوق ما تستطيعين .. بل دعيه يشاركك ..
أخبريه بأنك متعبة نفسيا .. و أنك قررت العودة لأجل اطفاله .. وقولي له بأنك تحتاجين إلى معاملة خاصة .. وأن يبتعد عن ذكر الأخرى .. هذا أذا اراد منك مواصلة الحياة معه .. بيني له ألمك .. وأنك تحتاجين إلى رعاية أكثر من السابق حتى تتمكني من مواجهة الوضع الجديد ..
و في هذه الفترة .. ابدأئي بتغيير نفسك .. من الداخل والخارج
مارسي الرياضة في غيابه .. صدقيني ستعطيك دفعة قوية للتحمل .. كلما بكيت أو حزنت .. مارسي الرياضة .. قفزا وجريا .. سيخرج هذا كم كبير من الحزن من داخلك .. جربي عدة أيام وسترين الفرق ..
حاولي أن تكوني مميزة في كلامك .. وطهيك .. و أناقيتك .. و ترتيب بيتك وهدوئه .. علمي أطفالك أن يكونوا ودودين له .. يتقربون منه .. دعيهم يتصلون به في اليوم الذي يكون عند الثانية .. ويخبروه كم هم مشتاقين له ..
لا تقبلي بمجالسة الثانية .. أو على الأقل اطلبي منه أن يعطيك المزيد من الوقت ( بصراحة لا أدري لماذا لا يشعر الرجال بحجم جرح مشاعر المرأة .. ويطلبون منها محبة الثانية و حسن معاشرتها ) .. أنا عن نفسي أعتقد أن ذلك سيؤلمك كثيرا .. ابتعدي عنها قدر ما تستطيعين
لا تظهري غيرتك منها من غير مناسبة .. ولا تبيني له بأنك اقل منها .. دعيه يرى محاسنك وثقتك بنفسك دون مبالغة .. وليس بالكلام بل بالفعل ..
في فترة غيابه ... اختلطي بالناس وتعلمي منهم كيف تجعلين شخصيتك لطيفة ..
تذكري أن ضعفك معه لم يكن عيبا فيك .. بقدر ما هو سبب لتعدي الرجال على المرأة و استغلال ضعفها .. وهذا شيء بالطبع سيندم عليه حين يرى أن الثانية ليست بقدر طيبتك .. وخصوصا انه يضربها ( ان لم أكن مخطئة )
لا تتقبلي منه اي كلام جارح .. و أرفضي أي مقارنة سلبية بينك وبينها ... ولا بأس أن تبيني أنك ستعودين إلى اسرتك اذا ما استمر في إيلامك
بصراحة .. اعانك الله .. نطلب منك ان تكوني جبلا لا يهتز .. وأنت انسان بأرق المشاعر .. انا عن نفسي لا استطيع فعل كل هذا .. ولكن حاولي قدر الامكان بحسب قدرتك وواستعدادك ..
ولكن .. لا تستعجلي النتيجة .. ستكون بطيئة في الغالب .. ولكن هل سيجد قلبا طيبا مثلك ويهجره ؟؟
لن انساك من دعواتي في ليلة القدر .. ولا تنسي اللجوء إلى الله
ماأروع كلامك ياأخت ياسمينه نصائح تكتب بماء الذهب قدمتها الأختان ياسمينه وماويه تدل على عمق احساسهم وتفاعلهم مع المشكله جعل الله ذلك في ميزان حسناتهم واعانك اختي غرابيل وفرج همك انه سميع مجيب
الصفحة الأخيرة
وان لم أقرأ ما كتبته عن المحكمة
اختي بالنسبه للخجل ليس عيبا في المراة بل محبب عند الرجال
واذا كنت منغاضه لأنها ترقص حبيبتي المرأة التي تحاكي غريزة الرجل طوال الوقت ليست هي من يبحث عنها سيكون انبهاره مؤقتا ثم يبحث عن التي تحمل صفات الزوجة وام الاولاد
(حدثتنا واحدة تقول اخوي تزوج على زوجته اجنبيه وطول الوقت وهي بملابس النوم ومعليه على السماعات وترقوص حتى لو هي في المطبخ وفي النهايه حامت كبده وطلقها)
وكمان حبيت أقول لك طهري قلبك من الحقد على زوجك خوذي ورقه وقلم واكتبي مزاياه ومساؤة لاتتركين لا شاردة ولا وااردة راح تحبيه اكثر
نهاية كلامي قبل ما تنامين كل ليله صلي ركعتين للى بيده امري وأمرك ,وامرزوجك
وادعي بالي تريدين وبقلب صادق ثم كبري الوسادة ونامي لأنك وكلت أمرك للي عينه ماتنام
وكثري من الاستغفار
ادعو الله ان يفرج همك وييسر أمرك ويحفظ لك زوجك