السلام عليكم ورحمه الله وبركاته,,,,,,,,,
أخواتي الغاليات بنات حواء
أود عزيزاتي من ذوات الأختصاص والأخوات المفتيات
أن يوضحوا لي (ماحكم جماع الزوجه لزوج لا يصلي؟؟وما هو الأثم المترتب عليها لو طاوعته علما بأنها نصحته مرارا؟؟)
واود فضلا وليس امرا ان ترفقوا لي نسخه ل احدى الفتاوى للمشايخ الثقه او تدلون على موقع اجد فيه فتاوى حول هذا الموضوع؟؟
ودمتم
مع حبي وتقديري

ضيم الجراح @dym_algrah
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أنا مره وصيت وحده من زميلاتي تسألي شيخ بخصوص هذا الموضوع فقالها:
أي وحده زوجها لا يصلي بلكليه وقد ترك الصلاه تماماَ فإنه يفسخ عقدها منه ، لانه في هذه الحاله كافر وهي مسلمه و المسلمه يحرم أن تتزوج كافر ، وذالك بناء على قول الرسول عليه الصلاة و السلام ( العهد الذي بيننا و بينهم الصلاه )
وانا سمعة الشيخ العريفي في واحد من أشرطته يقول نفس الكلام ، لكن ماني فاكره أسم الشريط.
وكذالك حتى لو رجع للصلاة فإن يرجع لزوجته بعقد جديد .
هذا والله تعالى اعلم
ونصيحتي لك إذا كنتي واقعه وفي زوج لايصلي التالي:
1_ أنصحيه وخوفيه بالله وبيني له حكم تارك الصلاه وأيضاَ بيني له انكي منزعجه من هذا الموضوع جداَ
2_ إذا لم تنفع الطريقه الأولى وصي أحد الصالحين من أهلك أو من غيرهم أن يقوم بنصحه .
3_وضحي له أنك حتتركين البيت وتطلوبين الطلاق إذا ما رجع للصلاة
4_إذا ما نفعة الطرق السابقه ، فهنا يأتي دور الولاء و البراء ، وتذكري قول الله تعالى ( يا أيها الذين أمنوا قوو أنفسكم و أهليكم نارا )
وأتروكيه والله يعوض عليك ، ولا تنسين من ترك شيء لله عوضه الله بأحسن منه.
ولكن بعد ان تستنفذين معه جميع الطرق.
ولا تنسي أن تدعين له في جميع الحالات.
ويا أختي أتصلي على شيخ وسأليه في هذا الموضوع .
وهذا الكلم من وجهة نظري الشخصيه لأنه إيش هو الخير اللي تنتظرينه من واحد مايصلي ففي المستقبل حيأثر عليك وعلى بزورتك .
والله تعالى أعلم ، ولا تنسيني من الدعاء .
أنا مره وصيت وحده من زميلاتي تسألي شيخ بخصوص هذا الموضوع فقالها:
أي وحده زوجها لا يصلي بلكليه وقد ترك الصلاه تماماَ فإنه يفسخ عقدها منه ، لانه في هذه الحاله كافر وهي مسلمه و المسلمه يحرم أن تتزوج كافر ، وذالك بناء على قول الرسول عليه الصلاة و السلام ( العهد الذي بيننا و بينهم الصلاه )
وانا سمعة الشيخ العريفي في واحد من أشرطته يقول نفس الكلام ، لكن ماني فاكره أسم الشريط.
وكذالك حتى لو رجع للصلاة فإن يرجع لزوجته بعقد جديد .
هذا والله تعالى اعلم
ونصيحتي لك إذا كنتي واقعه وفي زوج لايصلي التالي:
1_ أنصحيه وخوفيه بالله وبيني له حكم تارك الصلاه وأيضاَ بيني له انكي منزعجه من هذا الموضوع جداَ
2_ إذا لم تنفع الطريقه الأولى وصي أحد الصالحين من أهلك أو من غيرهم أن يقوم بنصحه .
3_وضحي له أنك حتتركين البيت وتطلوبين الطلاق إذا ما رجع للصلاة
4_إذا ما نفعة الطرق السابقه ، فهنا يأتي دور الولاء و البراء ، وتذكري قول الله تعالى ( يا أيها الذين أمنوا قوو أنفسكم و أهليكم نارا )
وأتروكيه والله يعوض عليك ، ولا تنسين من ترك شيء لله عوضه الله بأحسن منه.
ولكن بعد ان تستنفذين معه جميع الطرق.
ولا تنسي أن تدعين له في جميع الحالات.
ويا أختي أتصلي على شيخ وسأليه في هذا الموضوع .
وهذا الكلم من وجهة نظري الشخصيه لأنه إيش هو الخير اللي تنتظرينه من واحد مايصلي ففي المستقبل حيأثر عليك وعلى بزورتك .
والله تعالى أعلم ، ولا تنسيني من الدعاء .

الغاليه اشكر من كل قلبي لمرورك واسداء النصح
وانا اود احصل على فتوى من احدى المواقع بمااني في بلد اجنبي ويصعب اتصالي على شيخ
والله يجزيك خير الجزاء وينفعك بعملك يوم القاء
____________________________________
وانا حزينه جدا فكل هذا العدد اللواتي زرن موضوعي لم تتمكن وحده من اعطأئي نص لفتوى
على الاقل كان رديتوا ولو برد فاضي
والله يأخواتي لو تعلمون حاجتي الماسه لهذه الفتوى ماتجاهلوتوا موضوعي
الله يسامح من تدخل ولا ترد ويجزي عني من ترد خير الجزاء في الدنيا والأخره
ومازال لدي امل في بعضكن
ودمتم
وانا اود احصل على فتوى من احدى المواقع بمااني في بلد اجنبي ويصعب اتصالي على شيخ
والله يجزيك خير الجزاء وينفعك بعملك يوم القاء
____________________________________
وانا حزينه جدا فكل هذا العدد اللواتي زرن موضوعي لم تتمكن وحده من اعطأئي نص لفتوى
على الاقل كان رديتوا ولو برد فاضي
والله يأخواتي لو تعلمون حاجتي الماسه لهذه الفتوى ماتجاهلوتوا موضوعي
الله يسامح من تدخل ولا ترد ويجزي عني من ترد خير الجزاء في الدنيا والأخره
ومازال لدي امل في بعضكن
ودمتم

بإذن الله سوف أسعى جاهده و أبحث لكي عن هذا الموضوع في الإنترنت ، ولكن بما أنه يصعب أتصالك بشيخ ، أنا مستعده ان أتصل في أحد المشايخ الثقات و أسأله عن هذا الموضوع ، فهل ترغبين بذالك أم لا .
ولا تنسيني من الدعاء .
ولا تنسيني من الدعاء .

يا أختي توصلت إلى فتوى للشيخ محمد بن عثيمين ، و موقعه على الإنترنت هو
www.ibnothaimeen.com
وهذه نسخه من الفتوى
فتاوى نور على الدرب (نصية) : النكاح
السؤال: رسالة من المستمع أحمد مسعد صالح مهندس مصري يعمل بالعراق سؤاله يقول رجل مسلم بالاسم لا يصلي ولا يؤتي الزكاة ويفطر الكثير من رمضان وزوجته مسلمة تلتزم بكافة أمور الدين الحنيف فما الحكم في صحة زواجهما وهل تنطبق عليهم الآية من سورة الممتحنة) فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ)؟
الجواب
الشيخ: فهمنا من هذا السؤال أن هذين الزوجين أحدهما وهو الزوج الذكر مسلم بالاسم حيث كان يقول إنه مسلم لكنه لا يصلي ولا يؤتي الزكاة ولا يصوم إلا بعض الشهر أما زوجته فإنها مسلمة ملتزمة هذا الذي حدث للزوج من عدم إقامة الصلاة وعدم إيتاء الزكاة وعدم صيام رمضان إلا بعضه لا يخلو إما أن يكون قبل العقد أو بعد العقد فإن كان قبل العقد إن كان قبل العقد فإنه ينبني على القول بكفر تارك الصلاة فإن قلنا بأنه يكفر فإن عقده على المسلمة عقد باطل لا تحل له به وذلك لأن الكافر لا يحل له أن يتزوج امرأة مسلمة بإجماع المسلمين لقوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ) وهذا موضع لا خلاف فيه بين المسلمين في أن الكافر سواء كان أصليا أم مرتدا لا يحل له أن يتزوج امرأة مسلمة وأن عقده عليها باطل ولا إشكال فيه والقول بأن تارك الصلاة يكفر ولو كان مقرا بوجوبها هو القول الراجح الذي يدل عليه القرآن والسنة وحكي إجماع الصحابة رضي الله عنهم وهو المشهور من مذهب الإمام أحمد رحمه الله وأحد قولي الشافعي أما إذا كان الزوج قد تزوجها وهو مسلم معتدل ثم حدث له ترك الصلاة والزكاة وبعض صيام رمضان فإن قلنا بكفره وهو الصحيح فإن نكاحه ينفسخ بدون طلاق ينفسخ فإن تاب ورجع إلى الإسلام وصلى قبل انقضاء العدة إذا كانت قد وجبت عليها العدة لكونه قد دخل بها فإنها زوجته وإن انتهت العدة قبل أن يتوب ويصلي فإنه لا حق له عليها ولا سلطان له عليها لكن أختلف العلماء هل يكون انقضاء العدة تتبين به انفساخ النكاح ولا رجوع له عليها إلا بعقد أو أن انقضاء العدة يكون به زوال سلطان الزوج عنها وأنه لو أسلم بعد فله أن يأخذها بالنكاح الأول على خلاف بين أهل العلم وليس هذا موضع مناقشته وذكر الأدلة أما إذا عقد عليها وهو مستقيم ولكنه قبل أن يدخل عليها صار تاركا للصلاة والزكاة وبعض الصيام فإنه بمجرد تركة للصلاة ينفسخ النكاح لأن هذا قبل الدخول وليس فيه عدة والحاصل أن هذا الزوج الذي ترك الصلاة لا يخلو من ثلاث حالات الحال الأولى أن يكون ذلك قبل العقد فلا يصح العقد ولا تحل به الزوجة الحال الثانية أن يكون بعد العقد وقبل الدخول أو الخلوة التي توجب العدة فهذا ينفسخ النكاح بمجرد تركه للصلاة الحال الثالثة أن يكون بعد الدخول أو الخلوة الموجبة للعدة فهذا يتوقف الأمر على انقضاء العدة إن تاب وصلى قبل انقضائها فهي زوجته وإن لم يفعل فإذا انقضت العدة فقد تبين فسخه منذ حصلت الردة والعياذ بالله وحينئذ إما أن لا يكون له عدة عليها وإما أن يكون له رجعة إذا أسلم وأحب ذلك على خلاف بين أهل العلم في هذه المسألة وكل هذا الذي رجحناه بناء على ما نراه من أن تارك الصلاة يكفر كفرا مخرجا عن الملة وقد تأملت هذه المسألة تأملا كثيرا وراجعت فيها ما تيسر من الكتب وبحثت فلم يتبن لي إلا أن القول بكفره هو القول الراجح وأن أدلة من قال بعدم كفرة لا تخلو من أربعة أقسام إما أن يكون لا دليل فيها أصلا أو أنها مقيدة بمعنى يستحيل معه ترك الصلاة أو أنها مقيدة بحال يعذر فيها بترك الصلاة أو أنها عمومات تكون مخصصة بأدلة بأدلة كفر تارك الصلاة.
وأتمنى منك أن تدعين لي بظهر الغيب أن يفرج الله همي وهم أخي وينفس كربنا .
www.ibnothaimeen.com
وهذه نسخه من الفتوى
فتاوى نور على الدرب (نصية) : النكاح
السؤال: رسالة من المستمع أحمد مسعد صالح مهندس مصري يعمل بالعراق سؤاله يقول رجل مسلم بالاسم لا يصلي ولا يؤتي الزكاة ويفطر الكثير من رمضان وزوجته مسلمة تلتزم بكافة أمور الدين الحنيف فما الحكم في صحة زواجهما وهل تنطبق عليهم الآية من سورة الممتحنة) فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ)؟
الجواب
الشيخ: فهمنا من هذا السؤال أن هذين الزوجين أحدهما وهو الزوج الذكر مسلم بالاسم حيث كان يقول إنه مسلم لكنه لا يصلي ولا يؤتي الزكاة ولا يصوم إلا بعض الشهر أما زوجته فإنها مسلمة ملتزمة هذا الذي حدث للزوج من عدم إقامة الصلاة وعدم إيتاء الزكاة وعدم صيام رمضان إلا بعضه لا يخلو إما أن يكون قبل العقد أو بعد العقد فإن كان قبل العقد إن كان قبل العقد فإنه ينبني على القول بكفر تارك الصلاة فإن قلنا بأنه يكفر فإن عقده على المسلمة عقد باطل لا تحل له به وذلك لأن الكافر لا يحل له أن يتزوج امرأة مسلمة بإجماع المسلمين لقوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ) وهذا موضع لا خلاف فيه بين المسلمين في أن الكافر سواء كان أصليا أم مرتدا لا يحل له أن يتزوج امرأة مسلمة وأن عقده عليها باطل ولا إشكال فيه والقول بأن تارك الصلاة يكفر ولو كان مقرا بوجوبها هو القول الراجح الذي يدل عليه القرآن والسنة وحكي إجماع الصحابة رضي الله عنهم وهو المشهور من مذهب الإمام أحمد رحمه الله وأحد قولي الشافعي أما إذا كان الزوج قد تزوجها وهو مسلم معتدل ثم حدث له ترك الصلاة والزكاة وبعض صيام رمضان فإن قلنا بكفره وهو الصحيح فإن نكاحه ينفسخ بدون طلاق ينفسخ فإن تاب ورجع إلى الإسلام وصلى قبل انقضاء العدة إذا كانت قد وجبت عليها العدة لكونه قد دخل بها فإنها زوجته وإن انتهت العدة قبل أن يتوب ويصلي فإنه لا حق له عليها ولا سلطان له عليها لكن أختلف العلماء هل يكون انقضاء العدة تتبين به انفساخ النكاح ولا رجوع له عليها إلا بعقد أو أن انقضاء العدة يكون به زوال سلطان الزوج عنها وأنه لو أسلم بعد فله أن يأخذها بالنكاح الأول على خلاف بين أهل العلم وليس هذا موضع مناقشته وذكر الأدلة أما إذا عقد عليها وهو مستقيم ولكنه قبل أن يدخل عليها صار تاركا للصلاة والزكاة وبعض الصيام فإنه بمجرد تركة للصلاة ينفسخ النكاح لأن هذا قبل الدخول وليس فيه عدة والحاصل أن هذا الزوج الذي ترك الصلاة لا يخلو من ثلاث حالات الحال الأولى أن يكون ذلك قبل العقد فلا يصح العقد ولا تحل به الزوجة الحال الثانية أن يكون بعد العقد وقبل الدخول أو الخلوة التي توجب العدة فهذا ينفسخ النكاح بمجرد تركه للصلاة الحال الثالثة أن يكون بعد الدخول أو الخلوة الموجبة للعدة فهذا يتوقف الأمر على انقضاء العدة إن تاب وصلى قبل انقضائها فهي زوجته وإن لم يفعل فإذا انقضت العدة فقد تبين فسخه منذ حصلت الردة والعياذ بالله وحينئذ إما أن لا يكون له عدة عليها وإما أن يكون له رجعة إذا أسلم وأحب ذلك على خلاف بين أهل العلم في هذه المسألة وكل هذا الذي رجحناه بناء على ما نراه من أن تارك الصلاة يكفر كفرا مخرجا عن الملة وقد تأملت هذه المسألة تأملا كثيرا وراجعت فيها ما تيسر من الكتب وبحثت فلم يتبن لي إلا أن القول بكفره هو القول الراجح وأن أدلة من قال بعدم كفرة لا تخلو من أربعة أقسام إما أن يكون لا دليل فيها أصلا أو أنها مقيدة بمعنى يستحيل معه ترك الصلاة أو أنها مقيدة بحال يعذر فيها بترك الصلاة أو أنها عمومات تكون مخصصة بأدلة بأدلة كفر تارك الصلاة.
وأتمنى منك أن تدعين لي بظهر الغيب أن يفرج الله همي وهم أخي وينفس كربنا .
الصفحة الأخيرة
الله يسامحكم ومتأمله خير بالجاين